|
لمَ لا تأتين !
https://up.boohalharf.com/uploads/164215251301821.jpg
لو أنكِ جئتِ إلى دُنيايَ النشوى سأقولُ لكِ يا أهلاً بالوهجِ الماضي بعدَ غِيابْ أفلا تأتينْ كنتُ .. سأُقيمُ الدنيا وسأُقعِدُها نورًا .. نورًا فرَحًا .. ضَحِكًا أو أُعلي الصوتَ مدى الشَّهَقاتْ أفلا تأتينْ ! كنتُ .. سأُخبرُ زاويتي اليُمنى .. واليُسرى سأُحدِّثُها عمَّا كانْ سأُعِدُّ شرابَ الطُّهرِ الطازَجِ حينَ مساءْ كيما تبْتَلُّ شِفاهُ اللحظاتِ بِهِ ألحانَ صفاءْ أفلا تأتينْ ! كُنَّا .. سنُغرِّدُ لِلأضواءِ ( سيمفونيةَ ) عِشقٍ ونُداوي جُرحَ الماء ْ سنُحلِّقُ فوقَ جناحِ الصبحِ طيورَ سلام ْ وسأُسرِجُ خيلي كيما تحمِلُنا نحوَ فضاءِ الحبِ بدوحاتِ الأحلامْ ننقُشُ بسمَهْ .. نقطِفُ همسَهْ .. نعدو بحكايا الأُنسِ مدى الأحلامْ أفلا تأتينْ ! بقلمي / مشتاق |
رد: لمَ لا تأتين !
.
. جئنا لواحة المشتاق .. وقلبه المليء بسؤال عن كل الأسئلة . في قلبه واحدة عن كل النساء .. في قلبه لوعة ..تتطوّف بكل حواسه .. نبرة الحب جميلة والتساؤل جاء بلغة الطهر أهلا ببوح المشتاق .. طبت الوشم والتقييم والنشر مع مكافأة المنتدى |
رد: لمَ لا تأتين !
سنُحلِّقُ فوقَ جناحِ الصبحِ
طيورَ سلام ْ وسأُسرِجُ خيلي كيما تحمِلُنا نحوَ فضاءِ الحبِ بدوحاتِ الأحلامْ ننقُشُ بسمَهْ .. نقطِفُ همسَهْ .. نعدو بحكايا الأُنسِ مدى الأحلامْ أفلا تأتينْ ! الكاتب المتألق مشتاق حروفك جميله ومعرفك أجمل ووجودك نقي بهي هُنا الشوق محرك لكل ما أتى بعده وبرغم النهاية مازال الأمل أمنية نوقده يطيب لنا السكن في حدائق بوحك الشفاف . تستطيع الأمنيات الإبحار إلى عوالم كثيرة لأنها تملك الهدف هكذا هي أمنيات الإنسان لا حد لها لأنها تنبع من النفس والنفس تشتهي وترغب وتهوى وتحب لحروفك عزف يداعب أوتار القلب ويبث في شوارع الحب عشر نسائم الود ابدعت واكثر شكرًا تتكاثر لروحك الجميلة هناااا |
رد: لمَ لا تأتين !
كُنَّا .. سنُغرِّدُ لِلأضواءِ ( سيمفونيةَ ) عِشقٍ ونُداوي جُرحَ الماء ْ . . نُزوع النفس إلى شيء أو تَعَلُّقها به حنين إلى كل ما مضى إلى كل ما تركناه غير راغبين في اقتنائه حيث نبدأ بالتفكير بالحبيب بشكلٍ أشبه بالإدمان وهو ما يجعلنا نتعرّق ويجعل قلبنا (ينبض عشقا)! تقديريflll: |
رد: لمَ لا تأتين !
لم لا تأتين سؤالٌ أم رجاء ؟! ويبقى حرفك حالم لروحكَ نسائمُ الغدِ الأجمل |
رد: لمَ لا تأتين !
مشتاق يا مشتاق
جعلك الله تشتاق إلى الجنة أنت هنا يا صديقي مثل كروان يغرد فوق أريكة خضراء توجه تساؤلاتك الوجدانية المعطوفة على أمنيات وترسلها إلى الحبيبة البعيدة أن أين أنت ؟ ولماذا لا تأتين ؟ وعسى هذه الرسائل تصل إليها فتستجيب أعان الله العاشقين يا صديقي ودي والتحايا >::>:: |
رد: لمَ لا تأتين !
)
نحوَ فضاءِ الحبِ بدوحاتِ الأحلامْ ننقُشُ بسمَهْ .. نقطِفُ همسَهْ .. وهو كذلك سيدي الحب لايكون الا بنا والحلم لايكتمل الا بسعينا إليه لقلبك احلام مُحققه وتحيتي .. |
رد: لمَ لا تأتين !
اقتباس:
والحقيقة غمرتني الفرحة والسعادة بهذا الحضور فشكرا ملء الكون لجمال تعابيرك ومفرداتك بارك الله فيك وطابت أوقاتك كل الود والتقدير |
رد: لمَ لا تأتين !
حجة الغائب معه ربما غيابها بعذر ,,:)
ورجاؤنا أن تعود لك غائبتك وتشاركك الأفراح والليالي الملاح نص عفوي قريب من القلب |
رد: لمَ لا تأتين !
اقتباس:
لك حرف رائع يزهر في جنبات النصوص حين يزهورنا ونصي هنا كم زاد جمالا وسعادة بزيارتك الجميلة له حيث جئت مثل غمامة تهطل عيه من كوثر المطر بارك الله في عمرك ودي والتقدير |
| الساعة الآن 01:05 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
مجتمع ريلاكس