|
رد: مدينة المطر
ومع المطر
"طلو أحبابنا طلو" ونحن " زهرات الوادي" زارتنا الحياة مساحة من أمل وأنت مطرها " يحي" |
رد: مدينة المطر
أحب أن أكون سر قلبك
حديث بالك وضيفة أحلامك تبدأ بي صباحك وتجعلني مسك الختام..! |
رد: مدينة المطر
)
سماء المدائن / تُمطر .. ونفسي مثلها / تُمطر .. : تستحق عناء / الخطوات |
رد: مدينة المطر
https://up.boohalharf.com/uploads/164438725014721.jpg صباح المطر وفيروز تغني "رجعت الشتوية " رفاق الحرف يحدّثون المطر عن أشيائهم. وأنا أحدّث الله عنكَ وأشاركهم صحبة الحرف والمطر أنتَ سرّي وثرثرتي الخجولة أُفشيها للورق، ثم أمحو بها آثامي الصِغار. لا يوجد ما أبوح به أثمن من اسمك، لذا أشي به للريح ثم أتوارى، كنجمةٍ باسمة من خلف الغيمات ! في مدينة حالمة .. هل جربتَ الضحكَ وأنتَ نائم ؟! |
رد: مدينة المطر
https://up.boohalharf.com/uploads/th...9954868111.png
وفيما أدخرت عمري بإنتظارك مهدته للملمات والشدائد عجنته بماء الصبر حتى نضجت وانتظرتك بكامل ضعف قلبي واقفاً وكل ماحولي يتحرك حتى اغتسلت بحزن الوحده وعجمتني الحياة فكنتُ أقسى من أن استسلم لخيانة كنتُ أوفى من ذاكرة مصابة بالفقدان كنتُ كاملا حتى في جحود تفاصيلك وأتيت محمولا على قلبي كريشة تعصف بي أهوال الحنين وكل حديث لا يؤدي اليكِ معصية وكل فكرة لا تدل عليك ناقصة كل انتظار لما سواكِ مضيعة للحياة وأنا بشغبك الطفوليّ اللذيذ أترك كل شيء زاهدٌ عما سواكِ لأنتِ فقط أنتِ ومن بعدك الطوفان |
رد: مدينة المطر
مثقلاً بالجمائل تلك التي تأتي في العُمر لمرة واحدة احتضنتني متسخاً بخطايا البشر ومنحتني شرفات البياض أوزع على المارة حروف كأنها وجه مبتسم |
رد: مدينة المطر
لطفلة تلعب في صدري
بشغب أُنثى تهطل برجولتي قطرة قطرة كأنها المطر |
رد: مدينة المطر
لطالما أرهقني الوصول اليكِ
سرحتُ ما بجعبتي من نجوم لظلام ليلك وحدتك خشية الخذلان ذاكرتك / خطيئتي طالما انتظرتك تأتين يحملك الفضول أو أي شيء يأتي بك لطالما انتظرت ولايهم كيف سيحدث كإنفجار أو كمطر |
رد: مدينة المطر
يا كُلهم .. أحبكِ جداً
وجداً هذه لا يسعها مكان ولا زمان أحبكِ ترتيل ملائكة الصباح تحفّ الذاكرين أحبكِ توبة جبّت ماقبلها اغسليني بالمطر شفاء وعافية / اسمك عينان وفم تضجّ بالحياة نصف وجه قلب كامل الرغبة في إعادة شريط العمر يا مدينة المطر هذا كوكب ضيق مساحته قبضة يدك |
رد: مدينة المطر
أعلم يا أهلي ..!
إن حبي لك ليس يكفي أعلم ... لكنني سأقضي ما تبقى من حياتي ما بين البيت وحبك أرعى وصاياك الخالدة وأكتب إليك عنكِ عن شغبك عن غيرتكِ المجنونة عن كل هذا الحرف للعدم ! عن رغبتكِ الجامحة في اجتثاث ذاكرتي عن الرجل فيّ وكل أنثى لمست قلبي عن اندفاعي عن المعضلة في فهم بساطتي عن السهولة الممتنعة عنكِ عنكِ عنكِ ألا يكفي ؟ |
| الساعة الآن 03:35 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
مجتمع ريلاكس