|
سطوة الوهم
حصيلة الكثير من المشاعر المتضاربة، مزيجٌ من أحلام مستقبلية ونزعات نفسية وأمنيات عالقة وسيلة توهم بقوتهما وعاطفتهما تجاه ابنيهما، إحساس كاذب بالأمان والحب وبالقوة كذلك كأنهما يقولان له: أنت أهم شخص في الحياة فظن أن العالم كله يراه كذلك! ،، إلهام |
رد: سطوة الوهم
منتهى الروعه
ختم ورفع للتنبيهات ومنح المكافاة تستاهلين اكثر واكثر |
رد: سطوة الوهم
:eek:
الكاتبة القديرة/ إلهام وكم من مشاعر متضاربه بين التمني والحقيقة والعيش بين الوهم يغبط على الروح كأننا نعطيها الأمل بالبقاء اطول فرصة للعودة للواقع اسطورة الوهم موجعه إذا ظهرت العكس كسرة موجعه مورقه للروح يكوينا الحب دون أن نكتوي و يحرقنا الهوس دون أن نشتعل وإذا عشقنا عشقنا بعمق ثم لا تحيى الحكاية بل تبقى ما أجمل ما كتب هناااا تسلم كفوفك وشكرًا تتكاثر لروحك الجميلة هناااا…. |
رد: سطوة الوهم
الوسطية في التربية
أمر هام جداً حتى لا يقع في مغبة الواقع المختلف سيدة الحرف الراقي إلهام حرفكم شهادة ميلاد في مدائن البوح شكري لقسمات حرفكم حين يعزف على الحرف الجميل |
رد: سطوة الوهم
اقتباس:
ويظن أنه الأهم فهو يريد تنفيذ كل مايريده وهذه حصيلة تربية خاطئة لأنه نشأ في بيئة لاترفض له طلب وعندما يخرج من دائرته الضيقة يُفاجأ بعالم مختلف تماماً عما تعود عليه فيشعر أنه مظلوم وأن العالم يناصبه العداء فتحدث الكارثة ولا يعترف بأنه سبب المشكلة فالتربية غير السليمة دمرت حياته .!! |
رد: سطوة الوهم
:eek:
جميل جميل لاشك أن إعطاء الطفل دفعة معنوية ترفع من ثقته في نفسه باِيحات إيجابية هو أمر مستحب ولكن بالمراقبة والتعديل إذا أخذها بمنحنى أخر سلبي, فالأهم هو أن يكون الرفع مناسب مع موقف جميل, ثم التحذير من موقف سلبي سيء, بذلك يكون الطفل مستمع جيد ويعرف الذي يهدف له الوالدين, فالننظر لأنفسنا عندما يأنيك شخص متنمر يحطّم في أي عمل تعمله, وشخص يرفع من معنوياتك بكلمات جميلة حتى وإن كان عملك لا يستحق كل تلك الإشادة, هي دفعات وتشجيع واِقدام, |
رد: سطوة الوهم
هذه السطوة تنفخ شخصية الطفل
حتى عندما يكبر يصطدم بواقع مغاير تماما الوهم كالهواء يشبعه تغطرسا وهو في الحقيقة كفقاعة الألِقة إلهام حرف به من الجمال الكثير |
رد: سطوة الوهم
مرحباً بكِ إلهام
لقد استهواني جداً قلمِ بمفرداته المفعمة بإحساس عامر برونق حضور روحكِ به الغيث هنا مكرس للجمال وبذخ عطر انتشى به الضياء |
رد: سطوة الوهم
القديرة إلهام هناك فرق بين التحفيز والإيهام فتربية الطفل تمر بمراحل عديدة يجب فيها توخي الحذر فنحن نلجأ إلى تحفيزه كلما أتى بخطوة إيجابية تؤازه في الحياة ابتداء من خطوات المشي وكلما جاء بنجاح حفزاه لما هو أكبر لكن الخطأ يكمن في إيهامه بأنه كل شيء في الحياة وأن بمقدرته النجاح في كل شيء وهنا ينشأ مجوفا معتمدا غلى أهله فإن اصطدم بالواقع حين يكبر كان فاشلا لا يستطيع التغلب على أبسط المشاكل ومضة قصصية جميلة ذات مدلولات متعددة شكرا لهذا الجمال يا إلهام لقلمك السامق ألف تحية ولروك الجميلة ألف مودة >::>::>::>::>::>::>:: |
رد: سطوة الوهم
تدليل الأبناء لا مفر منه
لكن الخطر أن يكون الحنان الزائد هو الشعار المرفوع في البيت فحتماً سوف يؤدي ذلك إلى نتائج سلبية غير متوقعة فهي تجعل منه شخص لا يهتم بالأنظمة والقوانين ويميل إلى فرض رأيه وأخذ كل شيء باي طريقة لأنه أعتاد على ذلك في صغره رائعة جداً الهام انسابت الحروف من مكنون الروح بكل الصدق نسجتِ حكاية لا تأبى الكتمان أو الطي فهي في كل بيت مغروسة |
| الساعة الآن 05:20 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
مجتمع ريلاكس