|
خلف َ النوافذ ِ
خلف َ النوافذ ِ أحاديث ُ و حكايا تُكتَب ُ بصمت ٍ على الزجاج ... نظرة ابتسامة و يستمر المارة باغتيال ِ ارصفة ٍ تنتظر ُ خُطى حبيب ٍ ربما لن يأتي |
رد: خلف َ النوافذ ِ
اطرق ْ زجاج َ نافذتي يوماً و لو كان الوقت ُ متأخراً
ربما تلقاني مستلقياً على سريري و كتاب ٌ بين يدي َّ أرجوك َ أعد نقر َ الزجاج ِ بقوة ٍ أكثر .. ف هذا هو الكتاب ُ الخمسون بعد َ الألف الذي اقرأه ُ و أنا انتظر ُ مرورك َ قُرب َ نافذتي بعدَ كُل ِ هذا .... استحق ُ منك َ محاولة ً ثانية لإيقاظي |
رد: خلف َ النوافذ ِ
كل شيء باهت.. بعد أن إنزاحت غشاشة الدهشة.!
شكرا للجمال يا مطر. |
رد: خلف َ النوافذ ِ
نفذ الصبر والكلام وكل ما اجتهدنا فيه من قبل
لنحقق البقاء.! |
رد: خلف َ النوافذ ِ
الصعود للهاوية
يوصلكَ لقمة الشغف لكن لا تفتح نافذة الوهم على مصراعيها حشرات الخوف تندفع بكل ما آتيتَها من قوة |
رد: خلف َ النوافذ ِ
القلب ُ يَلطم ُ الزجاج َ نبضاً
و الروح هائمة ٌ تجتاز حدود النافذة |
رد: خلف َ النوافذ ِ
هكذا نبدأ نهايتنا
فنحاول أن نحيا خلف النوافذ ! |
رد: خلف َ النوافذ ِ
, أَستعِيرُ ضَوءَ القَمَرِ كُلّما : هممتُ بـ النّظر إليكْ . |
رد: خلف َ النوافذ ِ
حين ينحني الكبرياء ..
والشموخ.. وتكبر همومي والجراح وتتلاطم بداخلي امواج الآهات سكنت احزاني بجوارحي ... |
رد: خلف َ النوافذ ِ
لهفة.. شوق.. والبقية إنتظار يسرق منك عمرك وعافيتك.!
|
| الساعة الآن 04:50 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
مجتمع ريلاكس