رد: مجداف
أي جمال وحزن ارتسم ها هنا..
ابدعت أخي واحد حروف تجذبك كالشمس.. تقديري واحترامي |
رد: مجداف
ملامح فقد
ومواسم ملح لله أنت ما اصدق كلماتك فائق التقدير |
رد: مجداف
اقتباس:
يا صديقي .. في ذاك القتام ، كل شيءٍ أتعرف عليه بعد ارتطام!. هو الوعي إذًا.. لا يخونك في ظل ذاكرةٍ مشوشة . مرحبًا أيها الحكم ولك من الشكر أجزله 🌷 |
رد: مجداف
اقتباس:
فـ أهلاً بكِ .. حطتْ على جناحيّ طائرٍ لا يكف عن التحليق . 🌷 |
رد: مجداف
اقتباس:
ومواسم جرح يمكن أن تصاغ هكذا أيضًا . مرحبًا بعبوركِ الرقيق .. واسْـلمي 🌷 |
رد: مجداف
أنا أول شعرةٍ بيضاء في لحية أبي ، وآخر دعوات
الصلاة على سجادة أمي . ... لقد استوقفتْني هذه العبارةُ كثيرًا حتّى استنفذَتْ مخيلتي.. وهدّت قوايّ الفكريّة .. حتّى لأجدَ حرفي عاجزًا خائبًا سالَ حبرُه باكيًا لروعةِ النصِّ وقلمي الذي خارتْ قواه فربَضَ نعمْ.. وماذا بعدَ الأمِّ والأبِ إنَّهما سرُّ الوجودِ .. البيانُ في نصِّكَ سحرٌ عجزَ عنهُ حتى سحرةُ الفرعون الأديب واحد أبدعْتَ التصويرَ ونظمَ الكلماتِ بعصا ساحرٍ .. دامَ نبضُ الفكرِ # |
رد: مجداف
حرف أعمق من محيط
ووجع لكن بلغة ربيعية ساحرة تجعلنا نقرأ الألم بحرف أنيق ود وورد |
رد: مجداف
كوقار زهدآ كانت احلامك مزهرة.. بل يا سيدي .. كتلك الدعوة المستجابة .. لجلالة ام راحلة في درب التقوى..! فلما ذاك الحطام لمجاديف .. كانت في أحضان ذاك الزهد والوقار..؟! يا سيدي .. تحتاجُ ارواحنا إلى ضوءٍ فذٍ .. يسكُنُنا للبَثقَةِ خُطوَة .. نحو احلام ململمة جروحها ..! سلَخُتنا الآلام بقسوة من جَسَدِ .. الصَّحراءِ نخيلا عنيدآ لا يظمَأ..! نستَسقي زعافآ نلعقه .. بارتطام والتواء الخطيئة .. يتدفقَ الإحساسِ المتفجّرِ.. إنسانًا من خافِقِ لُغَة مصفرة..! نتخَطّى عثرَةَ حُناجر المرهصات..! فينصُبُ من ينبوع الالم.. مشنَقَةً للوقتِ المُتَفَلِّتِ .. من شَهقة سفن محطمة..!! رائعنا واحد .. صنعت من مركب ذو مجاديف محطمة.. أمل من شراع نهضة قلم .. ترسي ببهاء على شواطئ المحبة..! رسمت من ذاك الألم .. لوحة فنية تشع بأخضرار المحابر..! بحجم ذاك الزهد ايها القدير.. اشكرك على هذا البهاء..! عليك وعلى مجاديف قلمك السلام سيدي |
رد: مجداف
أحسستُ بهيبة
وأنا أقرأ لك |
رد: مجداف
ندى الحروف لحضوركِ معنى ، يحتاج لمخيلةٍ خصبة كي تدركه تامًا . وما أنا إلا كاتبٌ يتأثر بما حوله ، يكسر قلمًا ويمزق ورقًا ، يحاول أن يكسو حزن الآخرين فـ يُعرّي نفسه . مرحبًا بكٍ .. واعذري تأخيري 🌷 غربة حضوركِ الوجيز ..كافٍ لتعلو محيا النصّ ابتسامة الخيلاء . فـ أهلاً 🌷 شاطئ الوفاء وأنت المغدق بما يحول دون عودة الجدب مجددًا، والوارف بما يحرض الشمس على ارتكاب حماقة الغروب أبدًا . كم أنت؟ هكذا يأتي السؤال مضطربًا لازدحامٍ جميلٍ تركته وراءك سعيدٌ بك والله.. " شكرًا " لها صخب احتفالٍ وابتهاج مودة 🌷 قلب الحدث أهلاً بك ، ودمت بخير 🌷 |
الساعة الآن 01:08 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
مجتمع ريلاكس