رفــات ..
 

رد: رفــات ..
 

.
.

وكأنّ الحاضر لفظه بكل ما بحوزته من الماضي

النص عميق ..
وفيه إشارات ذات مغزى .. لحديث
ما بين الماضي والحاضر ..

التصوير جاء قويّا
مُشبعا للفكرة ..

لله درّك ..
نبض القصص هنا جاء متقناً ..

إعجابي الكبير


الوشم والنشر وتقييمي مع منح المكافأة

رد: رفــات ..
 

بليغ المعنى هنا انت يا راقي
آه من الماضي حين يكون رفات وحنين بين الحاضر

بعض الكتابات تعطينا الكثير من البهجة وفسحة تأمل نوحها

عميق الحرف أنت دومًا يامبدع


شكرًا تتكاثر لروحك الجميلة هنا

رد: رفــات ..
 

ولأنه ليس مجردا بمعناه اللفظي فقد حمل الكثير منا وحملناه على دفتي أحلامنا وذكرياتنا سواء بسواء
سيبقى
صوت الماضي محفورا في الذاكرة ولا زلنا نلتفت نحوه بشيء من حنين وكثير من وفاء لمن شاركونا صفحاته وتشاركنا وإياهم لحظاته وسكناته والكثير الكثير من تفاصيلنا لذا كلما امتد العمر تشبثنا به أكثر وباتت صفحاته لمرآةالقلب أكثر وضوحا وللروح أعز مكانة وأقرب فكل ما فيه منا ولنا

أخيرا وليس آخرا
تحياتي واحترامي وبالغ تقديري

رد: رفــات ..
 

محمد الفيتوري قال :
أحلام الستين هي نفسها أحلام العشرين!

لم يحقق شيئًا يا بُشرى ..
والزمن لا ينتظر .. لا يتمهل .. ولا يلتفت

أما قبل :
فـ أهلاً تملأ الأفق .. ولا تؤول إلى أفول

رد: رفــات ..
 

هو ذاك يا نقاء..
الحنين طبيب تجميل باقتدار،
لذا يظل الماضي جميلاً رغم شحوبه .

مرحبًا زاهية .. كـ طفلة عيد

رد: رفــات ..
 

الإفاقةُ .. قتلُ الحلم يا رغد ..
وللعمر ترنيمةٌ خافتة .. تغري بالمثول،
وإذا أزف الوقت .. أضحت كـ نعيب غراب .

ممتنٌ لهكذا حضور .. لافتٌ وأنيق

رد: رفــات ..
 

الماضي وبوابته واستحضاره
فمنه وإليه كانت البوصلة !
دمتَ وخير الخير أيها النبيل
وكل عيدٍ طيّبُ ..

رد: رفــات ..
 

دفن نفسه في زاوية معينة كردة فعل على موقف معين
لكنه ظل فيه ولم يتزحزح
حتى تجمدت كل القمسات على ذلك الوضع
ابدعت أخي الكريم

>::>::

رد: رفــات ..
 

بعض التيه لا تجدي معه البوصلة

الدانة
عاد عيدك واسْـلمي 🌷