حتى النهاية
صامدة في وجه الأيام وتقلباتها، كم من الحِيَل لجأت إليها من قلة الحيلة حدودها واضحة كالحصن المغلق، لا يوجد وصف لمفتاحه ولا تمثيل لشكله واتساعه مواقف تخيف من لا يخاف، وإن لم تخف يزعجها اعتيادها أن تحتمي بالكبرياء تريد للنهاية فقط وقت كافٍ، بينما تنتظر على أمل مفاجأة أدركت أنها وصلت للنهاية .. إلهام |
رد: حتى النهاية
رائعة إلهام في إلهامك البديع
في هذه الجزئية الصغيرة بالذات, فكرة الموضوع؛ لي رأيي في فكرة اكتسبتُها من قريب للتخلّص من حيّل الهروب من نفسك لتراها خارجها وليس جزءًا منها, الا وهي أصنع لك عدو وهمي, كالخوف من شيء لتبحث عن حل أو حيلة, لتشغل نفسك بلعبة تنتهي وقت الملل منها, ثم تعود جزءًا من نفسك لتكتشف بالفعل أن لا شيء في البال, انتهى من نفسه, |
رد: حتى النهاية
اقتباس:
في العمل مثلاً يكون موقف حدث وانتهى ويشغل ذهنك أو تفكر في عواقبه ثم تقرر أن تفكر بموضوع آخر تذكرته "قد يكون تافه أو تستبعد حدوثه" فقط الهدف لتصرف ذهنك عن الموقف الأول شكرًا لحضورك وثراء المشاركة |
رد: حتى النهاية
اقتباس:
|
رد: حتى النهاية
كم من موقف تقفز ردات الفعل قولاً بعد انتهاء وقته والآنية
مساؤكِ إلهام يا إلهام |
رد: حتى النهاية
اقتباس:
أهلاً بعودتك |
رد: حتى النهاية
اقتباس:
|
رد: حتى النهاية
• • البلاغة و البراعة في الوصف هنا كانتا عنوان بارز في هذا النص الذي يحاكي الواقع عندما يختفي أي بريق في الأفق أو أن الأفق نفسه يضيق نظنها النهاية تحيتي العطرة |
رد: حتى النهاية
.
. النهايات قد تكون أولى البدايات لكل شيء والأمل فينا يقف على حدود شغفنا في الحياة .. لا تقف عن حدّ مذهلة إلهام تكتبين بجمال بليغ للوشم والتقييم والنشر مع منح المكافأة |
رد: حتى النهاية
مكاني هنا لعودة تليق بسموكِ
|
الساعة الآن 01:48 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.
المنتدى حاصل على تصريح مدى الحياه
دعم وتطوير الكثيري نت
مجتمع ريلاكس