خطرفة ...
هذيان حروفكم المزمن
..,, |
رد: خطرفة ...
نحن موهومين عندما نتحايل بترقيع رتقاً أحدثته الخيبات في مشاعرنا ربما كانت ستجيء يوما ، دون أن أُفرد لها ذلك الإستثناء ، غالبية الحزانى يملكون وشماً وندبة ..الحب في زمن الكورونا ..! ..,, |
رد: خطرفة ...
الكابتن :
الويلُ لِمَا أتيت به ، هذه الكلمة ذكرى وَ عُمق وَ حكايات لا تنسى !! خطرفه ، أوواهُ . على الجرح ِ ، وعلى الغصة تقف .! |
رد: خطرفة ...
الحنين يساقط من جهاتي كلها والياسمين يصاعد فيّ الجسد أخف من الريش ..أعمق من الألم ..,, |
رد: خطرفة ...
الخيال المشاكس يسرق فراشات البوح
يأتي متخفياً على هيئة حلم يحاول زرع الشك في الأفق الممتد بين كتفي وجديلتك الشفاه المتثائبة على وهن السراب تثير دهشة التأمل لا تسمح للضوء أن يغازلها ترتبك بعناية فائقة الندى الذي ينساب كجدول شغف رضاب حرى تقفز من فوق شامة بتلكوء كصنبور ماء متهالك تتساقط قطراته على تجويف فارغ تعزف سيمفونية قبلة ..,, |
رد: خطرفة ...
اقتباس:
|
رد: خطرفة ...
يامن رسمتكَ في الرؤى
شمسَ النهارِ مُحرَّفةْ هذي الحقيقة يالغضي ليست بها من خطرفَةْ flll:flll: |
رد: خطرفة ...
أذكر أن مدى القرية كان واسعاً وبعيداً حيث تغط الشمس في الفلاة وأبعد من النجوم ، لكنه في المخيلة الصغيرة نهاية كون بعيد يلهج هناك في بهو الأفق صاحبي ،، هل علمتك الأودية كيف تشتاق لنبعها عند الأفول وكيف تبكي حين تؤوب ..وكيف إذا حاصرتك رياح الشمال بلهفة ، تدير وجهك نحو الجنوب وتمعن رمحاً يوحش اليباب يكفي أن تحملق طويلاً فذاكرة رفيقك مثقوبة ..,, |
رد: خطرفة ...
ها أنا استعيد عافيتي، للبدء من جديد ، بصرف مشاعري على الورق ،صديقي القلم آمل ألا تشعر بالغربة ..
..,, |
رد: خطرفة ...
الصمت الطويل يخبرك لاحقاً أنك انهيت ذاك الحديث الكثير قبل أن يستطرد
وأختصرته في أول السطر قبل أن تمنح وعود اللقاء في العراء.. ..,, |
رد: خطرفة ...
اقتباس:
. وهل هذه خطرفة يا كابتن .. هذا عقل قلمك يخطّ الجمال ببذاخة ... وتذهلني |
رد: خطرفة ...
لا يُدرك فحوى هذه الرسائل سوى من ارتكب فاجعة التعمد !
ولا يُربك المدى سوى عين سَاقية لم تجد لها بئر يوسف. |
رد: خطرفة ...
تَعِبتُ مُلَعَّبكِ الصَّارِخ
بزيف ألوانكِ فرسمت لكِ صورة ولونتها من عطشي فيك لترتوي من ظمأي بتلك القُبلَــــة وتبقى.. شفتاي مُتنفسك وقلبي لكِ برواز ..,, |
رد: خطرفة ...
حتماً هُناك عاشق
يتكىء على احتمالات الصُدف يبحث عن قصيدته يمتطي جُموح السؤال يقترب من وَعيِه يُفتش عن ظِله المنهوب ..,, |
رد: خطرفة ...
في الصباح الباكر،
نحن أطفال حزانى أضاعتهم أمهم قبل الفطام ! نسمعها تنادينا و تبكي... لكننا نتظاهر بالموت ! هذا العالم بائس بما فيه الكفاية .. ربما هي خطرفة أو واقع واقعي جداً ! |
رد: خطرفة ...
اقتباس:
|
رد: خطرفة ...
اسوأ ما قد يُصيبك أَن تتصارع مع الغياب فَيطرحك أرضاً ويَمر بك الحضور فلا تقوى على تِرحابه
..,, |
رد: خطرفة ...
سَنمضي في عِداد المَفقودين ..
بعد أن يُترجمنا الزّمن ..حِقبة كربونية غير صالحة للطبع على أجدِرة الرّوح ..,, |
رد: خطرفة ...
وَداعاً ..
كَلمة قليلة الحروف عميقة المعنى , تحمل في بطنها جنين ذِكرى لم ينضج بعد ..,, |
رد: خطرفة ...
كان منكوبًا ، رماديًا بما يكفي ليحدق تجاه موته ، إنه لا يشبه ترافة السماء ولا حِنكةِ السَّلام ، إنه يهوى الدنف ، ويأتلقُ بالغربلة !
|
رد: خطرفة ...
كم وددت أن أُرافق ظلك المنهوب في لجة المعاني ، وأزيدك من رهق الحب ثكلة ومرارة
لتعلمي أن لمهداة الحب وحشة ، وتدركي أن هناك شخص وحيد يحفظ قلبكِ مصوناً يستأثر على نفسه ..,, |
رد: خطرفة ...
الأسوأ من أن تكون جاهلًا هو أن تتشوش رؤيتك ويكون جُل أَمَلُكَ أن تمتلكَ منظارًا يقربُ لكَ ما في القلوب كما يقرب النجوم وتتمنى لو أن الحقيقةَ مشرقةٌ إلى الأبد كشمس لا تبتلعها الثقوب السود وليست محض خطرفة.. |
رد: خطرفة ...
لم تعد تبهجنا
أكياس الحلوى وعربة الآيسكريم |
رد: خطرفة ...
مؤلم عندما يستعبدك ظلك بشكل غوغائي
يتسلقك بتملق يزُج بك إلى سجن إنفرادي في ذاتك يُرديك في مستنقع الظنون تأكل بعضك وأنت تستجديه النور يُداهنك يقذفك الى سلبية الأفكار يساوم القمر على عزلك وتراودك الحيرة على بطش جنونك ثم يُنفيك إلى جحور الطيش تتورم بنزقك فتصبح وليمة سهلة لجرذ الكآبة ..,, |
رد: خطرفة ...
ذاكرتي المثقوبة ..
فقط هي تعيد تكرار المشاهد التي أتشبث بها وكنت ماسكاً بأطرافها ، أدق أوتاداً لها في منتصف صدري ، أتمنع عن النوم كثيراً خشية إفلاتها ، لكنها تُسقطني في ظني كل صباح ، بعدما أستيقظ ، أُراجع أحلامي وأراها حبلة بكِ وفي مخاضها أنت في ميمنة دعواتي . ..,, |
رد: خطرفة ...
متى قفزت إلى ذهنك فكرة أن تصفع وجه الحنين مرتين وتقطع مأسورة الشوق من كوع اللهفة ، وتضع مكانه صنبور لهفة جديد ، ثم تتفاجىء أن جلدة شغفه تالفة تتسرب من فوهتها نقاط الذكريات تتساقط على سطح ذاكرة مثقوبة تشكلت على هيئة مستنقع خيبة في جمجمة الفقد ، اليوم فقط تسللت الى قلبك ، أمشي على أطراف أحلامي شاهدت مرآة مهشمة ، وأغبرة الوحدة تكسي منضدة إعتلتها مزهرية وضع فيها وردة صفراء بلا ماء ولا حتى سكر ، جريدتك الأثرية نالتها صفرة الشمس ، تزحف عليها أسراب نمل كادح تحمل فتات لهفتك نحو ثقب الباب ، مذياعك القديم مشوش بصوت فيروزي خشن يأتي من خلف خزانة أحلامك " يا دارة دوري فينا ..ضلي دوري فينا ..تينسوا أساميهم وبننسى أسامينا " عدت مخذولاً بخطى متثاقلة ، صكيك أقدامي يغازل سياج العزلة ، أبحث عنكِ ، وجدتكِ نائمة في ممراتي . ..,, |
رد: خطرفة ...
تتسلل إلي بريبة مشتاق أحلام نزعت عنها غطاء الوجع
شعرت بقشعريرة الأماني فبدأت أبحث عن هندام إنهزاماتي لا شيء ينتصر سوا رؤية عراف حدق طويلاً في فنجان قهوتي قال : لا يلتحف جسدين متلاصقين بينهما كوة فراغ مؤلمة ، تزهق أحاسيس المكان عندما تتسع صحراء السرير لأكثر من مسافة قبلة ..,, |
رد: خطرفة ...
.
ينفع اقول بعد ابتعادك وجفائك اني مشتاااااقة لحد الموت ..! بعض الكلمات وقتها انتهى ؛ لكن لها لذتها في فم قائلها . |
رد: خطرفة ...
بالامس بحثت عنك بالقرب
فلم اجد سوى ونات واهات تغزوني لملمتها هي وحنيني وغفوت وحيدة بين انياب الماضي اصارع جنونك بلا مجداف ! اصابتني لفحات جنونك فاتلفت ذاكرتي الا طيفك تلألأ نورا فبدد الظلام القابع بسراديب الكيان غفوت فاذا بك تتسكع في دهاليز احلامي تعبث بثوب فرحي الذي حاكه حبنا انساب نهر الحنين الى أروقة قلبي يشدو لحناياي بأعذب الألحان |
رد: خطرفة ...
الحسناء هدف مُراوغ تُشعل القصيدة كطريدة مُستفزة تكسوها جاذبية التلاشي في المتاهات المأهولة بالخبرة الصياد المُحنك قامة مُنتصبة يقتفي أثر الفريسة بقافية مُبللة تُطفىء جذوة الانتظار الصمت فاحشه لغوية كالعبارات النهارية ظل بلا ديمومة تحترق بعد زوال الشمس الضوء المُنبعث من عينيها يفتعل حيرة العبور السراب المُتشكل على بحيرة الروح فتنة غامضة تسرق فراشات البوح من فضاء اللغة الصورة المُنعكسة فَخ ابجدية تصطاد الحرف الجائع في ذروة شراهة الكلمات المنتشية برائحة النرجس المُزهر في ربوعها تثني اعوجاج الرغبة عن سر الغموض هل الطريق يتجه نحوك ام السراب الذي يلمع كبحيرةقمرية على سطح المخيلية الثملة غير طريقه فسقط القناص كغريق من نيل مُبتغاه في أعماق بُعدك وبندقيته قلبه ..,, |
رد: خطرفة ...
الآن الساعة تسير ببطئ وبسرعة أيضاً لم أعد أستطيع التوازن مع الوقت أتوازن مع الدقائق التي تكتبين فيها فقط أنا هنا ثم في لحظة واحدة أصير سماءً بمجرد أن تقولي مرحباً الآن وأنا في صحوتي حلمتُ بأننا معاً نسيرُ في درب من النرجس ثم تمسكين يدي على غفلة ونركض سوياً كثيراً إلى حيث الطريق بطول شَعرك وطول شِعري الآن سأكتبك إن تسمحين نوتة موسيقية مشتاقة أو حزينة جريئة، ربما ثمَّ آخذك إلى حنجرة فيروز لتقول: "أوقف طلِّع فيك وما اقدر احكيك" أتذكرين أنني كنتُ أستطيع النظر فقط حين منعوني عن الكتابة والآن أكتب في كل مرة تهربين وأتبعكِ أنت هنا داخلي يا "مريم" أنتِ أنا. |
رد: خطرفة ...
لاشي لاشي سوى المطر يسعدنا
|
رد: خطرفة ...
عن أي فوضى أتحدث كانت ترتدي ارتباكي كلما سافرت شفتاي نحو إصغائك لكلمة أُحبك وأبقى على رمق الشوق أنتظر نافلة الحنين في بحة صوتك عندما تتضرع شفتاك لِ لمعة عيني وتبادليني ذاك اللحن بالقول والفعل ..كالنور الذي يتسربل بخفة نحو شَقٍ في جدار القلب يغتلس منه نظرة بعد أن أنهكته العتمة , كم يلزمني منكِ لأقتل كل هذا الظمأ الذي كان يقطر حُمى وإحتراقاً كم يكفيني لأنزع صوت غنائك من صدري وأسافر على درب الغياب أقطعه شبراً شِبراً وفي كل شوط أتمايل طرباً للحن الذكرى كلما مر اسمك ببالي ..,, |
رد: خطرفة ...
لاشي مجرد هذيان خفيف
|
رد: خطرفة ...
بعض القرارات يا صديقي لا تحتمل فترة حضانة
عندما أغيب ثِق تماماً أن السبب كان فرضاً قديماً ,ذلك أن حُزناً جديراً يفصل بين فجيعتي وخذلاني يشبه الفاصل الزمني لعينين إغرورقت تُكابد بين الاحتباس والانفجار حيث كان البكاء أمرا مقضياً ..,, |
رد: خطرفة ...
خير القلوب احنها
|
رد: خطرفة ...
في اللحظة التي أسقَطتِ العهد المُبرم بيننا , كان الوفاء يُراودكِ عن نفسه فقَددتِ قميصه مِن دُبر كُنتُ شغوفاً حد الوَلع بتلقي الخيبات وإرتكاب الحماقات التي تنزع عن قلبي رداء الفاحشة وتسحق الباقي من أُمنيات إلّتَفت حَول عَين الرّجاء حتى دَمَعت فائض حلمها من الخطيئة المستعصية لا شيء يُثخن في القلب الجراح ويزرع مساحةً شاسعه من النبض بالألم أكثر مِن كلمات موجعة تتدحرج من شِفاه مغمورةً بالقسوة ,تتعاقب لِتَهبك فرحاً زائف ,ينقشع كسحابة تفيات بها ذات قيض ،، ..,, |
رد: خطرفة ...
الشعراء
لا يعشقون , إنهم يتغزلون فقط. ربما جُبِلُوا على عشقِ قصائدهم.! |
رد: خطرفة ...
؛
ارتدا قلبا غير لائق واصبح يسعل الثمن ،! |
رد: خطرفة ...
الحياة الشحيحة التي تَدنو من قلب مُتلهف , يتثاقل خُطاها ,تُصبح أكثر حُزناً وأكثر نكاية
لم أكن أرغب بالشق الأكبر من هيئة حلمي وأُقسم , لكني وددت أن أدنو منك ثم تقتربي أكثر حتى تتضائل المسافة فيما بيننا لأقل من همسة بين شفتين .. نتشارك معاً هذه الحياة فأبذُل قُصارى جهدي في تَحمل العبء الأكبر من شقائها ..وأدعو الله أن يمنحني إرادة تمضي بعزيمتي نحو حياة لا تشوبها شائبة برفقتك ..,, |
الساعة الآن 08:59 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
مجتمع ريلاكس