رد: آهات مستترة؟!
دائماً يٌرافقنا الأمل بالله
أن نلتقيهم مهما كانت الخطيئة القلوب المُحبة ستغفر دوماً هادي مدخلي تولد الكثير من القصص تحت هذا الصرح لله درك أخي كلمات جدا رائعة حقيقة يعجبني أسلوبك في كتابة النثريات |
رد: أهات مستترة؟!
اقتباس:
اليمام سيدة العصافير رجفة الحرف ومتعة الأدب النقي جئتِ بشذى الياسمين حتى شعرتٌ أن السماء يتدلى منها نجوم ترسمٌ ذلك العقد المضيء الذي يحمل اسم اليمام مُرحباً بها ... سأظل دوماً ممتنا لكِ دمت نقية رائعة كروعة حضورك المبهج .. ويبقى لقلمكِ سحره الأخاذ تحياتي لكِ دوماً |
رد: أهات مستترة؟!
اقتباس:
الدنة فراشة المدائن حديثُ السحر والزهور العطر الذي يبثُ عبيره في كل المدائن المُبادرة في كل شيء كم أنا سعيد بهذا التواجد الذي أثمنه في صدري لكِ كامل التقدير يا نقية |
رد: أهات مستترة؟!
اقتباس:
صديقي المقرب للنفس الذي أسعدُ بكل بصمة له في المدائن ... فكيف وهو يزور متصفحي يهبه النور والضياء شكراً لك يا صديقي وكن بالقرب دوماً |
رد: أهات مستترة؟!
اقتباس:
سيدة المكان وصاحبة البيان فرحتي بقدومكِ بمقدار ألف ألف لهفة فكيف لحرف هادي أن يستقيم دون قدوم النقاء صاحبة البياض البياض وكم أجدني مُجبراً على الوقوف أمام هذا الرد الذي يثلج الصدر ويمنح العطر ثم إني أشكرك على كل جهودكِ في مدائنك العظيمة .. والتي أشعرٌ بالفخر وأنتِ تواصلين سقايتها بتمام حكمتكِ وجمال وصالكِ الجمال والرقة منك ومن حروفكِ صباح يليقٌ بكِ نقاء المدائن |
رد: أهات مستترة؟!
اقتباس:
دراسة تٌشعرنا بالفخر في المدائن مهارة وكفاءة عالية في فهم أفكار الكاتب وتحليلها دراسة مليئة بالاستنباط والتأمل والمعرفة وفهم المعنى العام للنص وكم شعرتُ بالفرح لهذه الدارسة المُنمقة وسعيد أكثر أن تحظى نصوصي بدراسة الأديبة القديرة عطاف حفظها الله ورعها ووفقها للخير دوماً |
رد: آهات مستترة؟!
اقتباس:
وحال الهمس يئن ….. مرت الذكرى عبيرًا هامسًا تنشد الأحضانَ في قلبي سلاما هيجت ذكراه شوقًا جارفًا لا تلوموا عاشقًا غنى الهياما من سيروي عن غرامي شوقه من سيحمي القلب من يبلي السهاما اتركوا للحرف لحني عازفًا من كفوفٍ لمسُها يمحي الملاما حين ذاب الوجد أمسى مثملا إن كأس العشق مملوءٌ غراما ذاب كلي أحرفًا فاستنكرت كيف بعدي تعزف الدنيا كلاما سلم البنان وطاب البيان ودام النبض |
رد: آهات مستترة؟!
[i]
شهية هذه الحروف..ايها الهادي ...كالطيف الذي يشاغب القلب...والقلب لصوتها رجع ......وذاك الصوت..الخذر اللذيذ الذي لايزال...يذكرك بفصول البكاء. [/كل شيء في الآهات ...يغوي القلب..بنوبات الحنين.. وكل وجع..يشتعل فيه هشيم الشوق.. .لها زفير اللحظة..لها الوصال....الخفي....المستتر ......على بعد احتمالات لقاء...ومستحيلات الحضور.. لتبقى هاته الآهات ...تمسها حرارة روح.....تصير ماء رقراقا يصعد بنا نحو فضاء الغيم..ويتتعالى فوق خاصرة الحلم . شكرا ولاتكفي...لهاته القطعة من نبض خافق ...شفيف ..وهذه الحروف ..هطلت جمرات من جرح ولهفة ، لذاكرة لاتغفو. مودتي إليك |
رد: آهات مستترة؟!
وأنهار حلمك العتيق
يتسرب إلى عمق الحكايات القديمة … يفتش عن أسراره المتعلقة |
رد: آهات مستترة؟!
.
. . لا ابلغ من حديث الصمت الذي تتحدث به الحواس ولغة المشاعر هي نقطة الارتكاز ومحور الاهتمام .. رحلة الحب يمزجها صوت تصاحبها ربما نظرة لا تستغرق غير ثواني معدودة لكنها تلبث عمرا وتصنع روايات ملونة ... الحب يعجن بنا الأمنيات الخضراء ما دام نبضنا بهم يتنفس الحياة .. يدنينا الشوق وتبعدنا المسافة نصنع احلاما ورقية هشة ونحلم بها حقيقة والحظ يصنع الفرق والفارق .. تأخذنا الذاكرة تصيد الشردود منا تقيد المسافات تكتبنا دموعا حزينة تركناها ذات فرح ... فتكثر آهاتي وتكبر ... هادي مدخلي ... آهاتك المستترة تنفست بعمق كبير .. فصورت رحلة العودة إلى ما اعتقدنا أنه النسيان .. دامت الجميلة التي وهبتنا هذا الخلود.. كان هنا ومضى |
الساعة الآن 03:10 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
مجتمع ريلاكس