|
رد: مضافة المدائن للأدباء (4) الغيث
اقتباس:
أنتِ النبوعُ الرافِدَهْ أنتِ المواضيعُ التي فيها الحروفُ الراشِدَهْ حرَّكتِ في قسمِ السِّحِرْ كلَّ المياهِ الراكِدَهْ قلمٌ تفيضُ حروفُهُ سُقيا النُّهى والفائِدَهْ ونصوصُنا كم تزدهي فيها ردودُكِ شاهِدَهْ فأهلا ملاييييين فوق الرأس وفي العينين يا واجدة وسعيد بحضوركِ الرائع وأشكركِ من الأعماق لاطمئنانكِ عني وسؤالك عن صحتي والحمد لله أنا بخير وفي أتم الصحة والعافية وإجابتي على سؤالك هي : سؤالي هو : أي من الكتابات او النصوص احب اليك الشعر النثر ام القصص واي نص من نصوصك احب اليك وتفضله عن باقي كتاباتك ؟ ج / الشعر يا سيدتي نص مذهلة شكرا لك يا أخية ومرة أخرى أقول لكِ سعدتُ بكِ كثيرا دمت في رعاية الله وحفظه . >::>:: |
رد: مضافة المدائن للأدباء (4) الغيث
اقتباس:
>::>:: |
رد: مضافة المدائن للأدباء (4) الغيث
اقتباس:
وأنت أهل لذلك >::>:: |
رد: مضافة المدائن للأدباء (4) الغيث
اقتباس:
>::>:: |
رد: مضافة المدائن للأدباء (4) الغيث
اقتباس:
أنت إيحـائي ووجـداني وإحسـاسي النبيــلْ أنت أوتـــاري ولحني وشَــذا نفحــي العَـليــلْ عنك بَوحي وحُـروفي لا تَميـــلْ فأهلا بك يا زائر الفجر ملاييين وسعيد أنا بك وأنت حاضر معنا وتشاركنا ابتهاجنا هذا فحياك وبياك وجعل الجنة مثواك حياك وأنت مصطحب معك نسائم الفجر وطَلِّه وأنت مرافق للجمال كُلِّه وأنت مغمور بالحب جُلِّه الإجابة عل سؤالك سيدي كما يلي : سؤالي لكم أستاذي الكريم؛ من وجهة نظركَ لماذا يسعى الكثيرين ممن يكتبون الشعر أو النثر أو القصص لإخفاء شخصيتهم الحقيقة في المنتديات أو على المنصات الرقمية ؛ وهل الغيثُ منهم ؟ ج / لأنهم جبناء خوَّافون وأولهم أنا هههههه يا سيدي تختلف المنتديات ومواقع التواصل عن المنابر ومصادر الإعلام المتنوعة كالصحافة والكتب وغيرها ففي المنتديات يستطيع الشخص أن يبوح بما يكتظ في داخله من مشاعر وأحاسيس وبوح عميق لا يحب أن يطلع عليه الغير وهو باسمه الحقيقي ، والباقي معرووووف . مرة أخرى أرحب بك يا سيدي زائر الفجر وسعدتُ بك دمت في رعاية الله وحفظه . >::>:: |
رد: مضافة المدائن للأدباء (4) الغيث
اقتباس:
وأهلا بعودتك مرات ومرات كما تحب وأهلا بأسئلتك يا قدير على الرأس وفي العيون نعم يا صديقي استخدمتها وفعلا هي مريحة غير أن الإعجابات فيها لا تعمل كل الشكر والتقدير لك يا سيدي ولك الود وعاطر التحايا >::>::>::>:: |
رد: مضافة المدائن للأدباء (4) الغيث
.
الغيث قرأت هذهِ الصفحات ( زائرة ) ورأيت كيف ينمو المطر في القصيد وكيف إنه يزداد ويشتد حتى يُمشّينا في الطُرقاتِ مُبللين ذلك المطر الذي يجعلنا نُغلق المظلات ونفتح له معاطفنا ، وصدورنا / في الحقيقة ما عندي أي سؤال أوجهه لك ولكن بِما إنكَ من جيزان .. شأختبرك 😌 https://c.top4top.io/p_20693rm7s0.png من خلال ما رأيته في الصورةِ أعلاه ما معنى كلًا من : - شيكعلل - قهششت - تصهق - أنفقعت - حااااالي عداااا < من خارج النص // ضيف مُمتع أتمنى لكَ التوفيق |
رد: مضافة المدائن للأدباء (4) الغيث
اقتباس:
وحضور جميل معتق بالبهاء ومنمق بالصفاء وعاطر بالوفاء لونك الأحمر يا سيدي يشعرني بالهيبة لأنني أخاف من إشارة المرور الحمراء فقد يقحمك من هو قبلك بتباطئه فتومض الإشارة بالأحمر وأنت قد تجاوزت قليلا ويزخك ساهر بـــ 3000 ريال ههههه عموما فرصة سعيدة جدا وأنت متواجد بيننا فأهلا بك ملايييين وأشكرك من كل قلبي على ديباجتك الإطرائية وأرجو أن أكون عند حسن ظنك دائما الإجابة على أسئلتك كما يلي : أسئلتي لضيفنا العزيز : الأول : من خلال اطلاعي على إجاباتك السابقة عرفت بأنك أحد أعضاء نادي جازان الأدبي فهلا حدثتنا عن قصة ووقت دخولك إلى النادي ، وكيف وجدته ؟ ج / مرت علي فترة كانت فيها كل أعمالي الأدبية عبارة عن أوراق متناثرة مخطوطة بحبر القلم ، حبيسة الأدراج ، فقد كنتُ متخوفا جدا من النقد الشرس الذي يهدم ولا يبني ، وكانت لدي رغبة للدخول إلى النادي الأدبي والاحتكاك بمن فيه من الأدباء ، غير أني كنت مترددا جدا ومتهيبا تلك الخطوة ، لدرجة أنني حينما أمر من جواره أعزم على الدخول ثم أعود فألغي الفكرة من أساسها ، بعدها أقنعني الصديق الأديب القاص الأستاذ أحمد بن إبراهيم يوسف بمرافقته في زيارة للنادي الأدبي بجازان ترددتُ قليلا ثم وافقت ، استقبلنا في هذه الزيارة رئيس النادي ــــ آنذاك ـــــ الأديب الموسوعي الأستاذ حجاب بن يحيى الحازمي ، ذلك الرجل الشهم الذي مهما كتبتُ عنه فلن أوفيه حقه ، بعد أن قدمني له ذلك الصديق العزيز ( أحمد ) مستعرضا عليه أعمالي الأدبية ــــ الحبيسة ــــ حينها قال لي الأستاذ حجاب : ولماذا تحرمنا مما لديك يا أستاذنا الغيث ؟ فالنادي بحاجة إليك وإلى أمثالك من المبدعين في عموم المنطقة ، ونحن هنا مسخَّرون لخدمتكم والأخذ بأيديكم ، ثم طلب مني تنضيد ما عندي من أعمال على ( الكومبيوتر ) لتقديم أمسية شعرية على منبر النادي ، لكني ترددت معللا ذلك التردد بأن الوقت ما زال مبكرا للصعود على المنبر ومواجهة الجمهور ، والحقيقة أن تلك المقابلة كانت بمثابة الشرارة التي ألهبت الحماس في داخلي لاقتحام ذلك الفضاء الجميل ( الثقافة والأدب ) . بعد أشهر غادر الأستاذ ( حجاب ) وأعضاء مجلس إدارته لانتهاء مدة المجلس ، وتولى إدارة مجلس النادي ــــ بعده ـــــ ابنه الدكتور ( حسن بن حجاب الحازمي ) ، وهو شبل من ذاك الأسد ، فهو لا يقل عن والده علما وأدبا وخلقا وتواضعا ، وتشجيعا للغير ، في حين بدأتُ أنا بنشر مالدي في معظم الصحف المحلية والملاحق الثقافية والأدبية التابعة لها ، وبعض المجلات المحلية والخليجية مثل : المجلة العربية ومجلة الإعلام والاتصال ( السعوديتين ) ، مجلة دبي الثقافية ، مجلة الدوحة الثقافية ، مجلة اليقظة الكويتية ، وغيرها ، وكان حضوري لكافة أنشطة النادي ملموسا للجميع ، وكنتُ كلما قابلتُ الدكتور ( حسن ) هناك أشاد بما يقرأ لي في تلك الصحف والمجلات ، بعد استقالة الدكتور حسن رأس المجلس نائبه الأديب الأستاذ ( أحمد بن إبراهيم الحربي ) يرحمه الله ، وهو رجل مواقف عظيمة ، وجدتُ في فترة رئاسته الدعم اللامحدود والتشجيع المستمر ، ترافق ذلك مع تواصلي بالشاعر الأستاذ : ( إبراهيم عمر صعابي ) الذي بسط لي يده تعاونا وتوجيها ودعما ، وهو من قدمني في أول صعود لي على منبر النادي في الأمسية الشعرية التي أقيمت بمناسبة اليوم الوطني للمملكة عام 1429 هـ ، كما شهدت تلك الفترة ولادة أول عمل أدبي لي ، وهو ديواني الأول الذي صدر عن النادي عام 1430 هـ . ولا أنسى صديقي وزميلي الأديب الأريب الأستاذ يحيى عبده واصلي ( شاعر أبي عريش ) ، الذي جمعتني به مقاعد الدراسة في معهد إعداد المعلمين ، ثم جمعني به فضاء الأدب مرة أخرى عام 1428 ه ( رحمه الله تعالى وأسكنه فسيح جنانه ) ، حيث كنت أعرض عليه بعض قصائدي في جلسات حميمية بمزرعته في قرية ( بني واصل ) ، كان كثيرا ما يوجهني بملاحظاته القيمة التي استفدتُ منها كثيرا ، ثم توج هذا المشوار بتعرفي على الأديب الأريب الموسوعي الأستاذ ( عمر طاهر زيلع ) ، الذي إن كتبت عنه فسأحتاج إلى عشرات المدونات ، فالرجل يعد قامة سامقة في الأدب ومرجعا مهما للجميع بما يملكه من سعة اطلاع وتجارب عميقة وتواضع جم ، وهو رجل ذو مواقف نبيلة مع الكل ، وقد شملني بدعمه اللامحدود واستفدتُ منه استفادة عظيمة ، ومواقفه النبيلة تلك يعلمها الكل قبلي ، فقد وقف مع معظم الأجيال الصاعدة حتى وصلت إلى ماهي عليه الآن ، واستمر مشواري مع النادي بحضور أغلب الأنشطة الثقافية والفعاليات والمشاركة في بعض الانشطة المنبرية داخل النادي وخارجه ، وقد أصبحتُ عضوا في جمعيته العمومية في دورتين متتاليتين الأخرى كانت في رئاسة الأستاذ الحسن آل خيرات مستمرة في فترات التدوير بين الأستاذين اكريمين ( حسن الصلهبي والحسن آل خيرات وإلى يومنا هذا . الثاني : هل سبق وأن حدثت لك قصة عاطفية في أحد مواقع التواصل الاجتماعي ؟ وإذا كان الجواب بنعم فكيف كنت ستوفق بين ذلك وبين ارتباطك الأسري إن كان هناك ارتباط ؟ ج / يا سيدي الكريم ربما يحصل للفرد منا وأن يُعجب بطرف آخر من نصفنا الثاني وهذا الإعجاب يظل فكريا ، فقد يشده الحرف والإبداع وسعة الاطلاع والتثقيف العالي وحسن الخلق والتواضع وقد يتحول هذا الإعجاب الفكري إلى إعجاب عاطفي مع الأيام إن كان الطرفان يحملان نفس المشاعر والأحاسيس لبعضهما البعض ، وقد يتحول كل ذلك إلى قصة عاطفية ولا ضير في ذلك طالما القلبان متوافقان في الرؤى ، حينها يكون لكل حديث موقف . مرة أخرى أرحب بك يا سيدي الكريم وسعدتُ بحضورك الرائع والثري وأهلا بك مرات ومرات حفظك الرحمن . >::>:: |
رد: مضافة المدائن للأدباء (4) الغيث
اقتباس:
أستاذ أنت وخالقي أستاذ أستاذ في كل شيء بصرف النظر عن الماجستير الذي تحمله فالشهادة ليست كل شيء ويا ما قابلتُ من يحمل ( الدال ) ولم أشعر بأنه أستاذ أتعلم يا صديقي بأنني عرفتُ أنك إنسان مثقف تثقيفا عاليا من بعد دخولي للمدائن بأيام قليلة فطريقة تعاطيك مع المواضيع والردود وطرح الأفكار تنم عن ذلك فمرحبا بك يا عزيزي ملا يييين وعلى الرأس والعين وسعيد جدا بتواجدك بيننا هنا في المضافة أسعد الله جميع أوقاتك بالمسرات جوابي على سؤالك هو : هل مقياس الكاتب, أي كاتب, ليُصنّف في مصاف النخبة, أن يؤلف كتابًا؟ ج / كلا يا عزيزي ، فهناك من هو مجوف الفكر ولديه كتاب أو أكثر ولدي الكثير من الشواهد لا داعي لذكرها غير أن معيار الكاتب لكي يطلق عليه كاتبا ويصنف من النخبة أن تتوافر فيه : سعت الاطلاع ، التثقيف العالي ، الإلمام بأمور مجتمعه ، المشاركة الإيجابية في حلحلت مشاكل مجتمعه عن عمق ، طريقة التعامل مع الورقة والقلم ، اللباقة في التحدث أمام الجمهور وأمام الورقة ، وغيرها ، وليس شرطا أن يكون قد ألف كتابا وهناك من الكتاب ذائعي الصيت لم يؤلفوا كتابا واحد ، وبعضهم لم يؤلف إلا في آخر مشواره الإعلامي . مرة أخرى أشكرك من الأعماق لجمال حضورك ودمت في عناية الله وحفظه . >::>:: |
رد: مضافة المدائن للأدباء (4) الغيث
اقتباس:
ويكفي أن اسمك مبهج جدا فالكراميل محبب إلى معظم النفوس حين نزيِّن به الحلويات خصوصا كريمة رمضان أما الشق الثاني فهو نور وهل هناك أحب إلينا من النور الذي يجعلنا نبصر الأشياء والذي يكشف لنا ما خفي من الحقائق أرأيتِ يا كراميل نور كيف أن اسمك مبهج جدا فأهلا ومرحبا بك ملايييين وعلى الرأس والعين ألا تعلمي يا سيدتي بأنني في أقصى سعادتي بحضورك الباهر هنا ومشاركتكِ الجميلة وتفاعلك الرائع فحياك وبياك وجعل الجنة مثواك وكم وددتُ بأن تحملي معك ما يدور في خلدك من أسئلة فكلنا إخوة وبساطنا أحمدي وأشكركِ يا سيدتي على إطرائك الجميل وهو مقبول منكِ عزيزة وغالية حفظكِ الرحمن ودمتِ في رعايته . >::>:: |
| الساعة الآن 10:05 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
مجتمع ريلاكس