الثناء مشاركه ( ومضة قلم)
https://up.boohalharf.com/uploads/165557832140021.png
الكثير من المشاهد أو المواقف تمر علي، أرى فيها شخص ذو ثقة عالية بنفسه ويتصرف بحرية تامة يستقبل الثناء أو المدح بردة فعل صادمة قد يكون مر علينا مثل هذا الموقف، خاصة إن كان الثناء أو الاطراء في وقت لم تتوقعه ثم نضحك كثيراً على ردة الفعل وعلى "غباء" التصرف تصرف عموم الناس أمام الثناء هو: التشتيت يحاول أن يشتت المادح حتى يتوقف ولا يزيد في حديثه "برغم أن الحديث لطيف وقد تستحقه غالباً" كأن يُقال "واضح جداً أن الوزن منخفض" ترد: من اللباس الأسود يُقال "البرزنتيشن ممتاز ولفت انتباه الحضور" ترد: التنظيم كان رائع وأحياناً تكون ردة الفعل مقايضة "أعطيك بالمقابل ما أعطيتني" يُقال "ستايلك اليوم جميل غير عن العادة" ترد: أنتِ كذلك أعجبني تسريح شعرك أنت لم تبدي الإعجاب بالشعر إلا حين ذكرك بإطراء وأحياناً تكون ردة الفعل "كارثية" هو أن تبخس حقك وتقلل من نفسك يُقال "كان إلقاءك رائع والإنصات واضح" ترد: بالعكس كان فيه إزعاج في الأخير في العموم ردة الفعل الألطف والأمثل أن تقول: شكراً .. وإن مدحتم الموضوع، سأرد: شكراً :) إلهام |
رد: الثناء
.
. الثناء بمقدار الفعل الذي يستحق دون المبالغة .. أنا من الذين أحب الثناء للآخرين وإعطاء كل ذي حق حقه . دمت يا إلهام ودام الفكر .. وأنا أقول لك شكرا وشم الفعالية والتقييم والنشر . |
رد: الثناء
أنت لم تبدي الإعجاب بالشعر إلا حين ذكرك بإطراء
وأحياناً تكون ردة الفعل "كارثية" هو أن تبخس حقك وتقلل من نفسك يُقال "كان إلقاءك رائع والإنصات واضح" ترد: بالعكس كان فيه إزعاج في الأخير في العموم ردة الفعل الألطف والأمثل أن تقول: شكراً .. هلا وغلا فيك إلهام اذا الشخص ماصدق في حرفه للغير فلا يوفق فيما بعد الشخص الصادق الذي يقدم كلمة المدح والثناء بقدر معقول دليل عاى خلقه وحسن تعامله بين الناس ومجتمعه ومع نفسه قبل كل شيء الكلمة الطيبة صدق والفعل الخير يحاسب عليها الشخص وكل كلمة تقال ب المديح او الثناء للطرف الأخر تسعده وتحفزه وتثير قلمه للأفضل حتى وأن كان الحرف بسيط حتى بواقعنا عندما نجد آحد يثني علينا بفعل ما يعود بالفرح الداخلي عاى النفس ويحفز على بذل الجهد والاستمرار عليه الثناء كلمة بسيطه ومعناها شيء لايقاس ولا يقدر بذهب جميل الطرح وثري وقيم يا الغالية شكرًا لروحك الجميلة هنا |
رد: الثناء
جميل إلهام هذا الموضوع الخفيف بفكرته وهدفه,
لا يشكر الله من لا يشكر الناس, فالمدح شكر واِمتنان, لكنه في مواقع قد يضر المادح والممدوح لأن قد يكون مدح في أمر لا يستحق المدح المبالغ فيه, فالمادح يخسر مصداقيته مع من يعرف طبعه, والممدوح قد يرى أنه وصل للقمة, التوازن حلو, ثم أنك لست مضطرًا أن تمدح ما لا يستحق المدح في نظرك, لتكون عادلًا مع غيرك بأن لا تقول ما لا تحسه فعلًا, والأسواء هو أن لا تمدح الجميل بسبب الغيرة والحسد والنرجسية. حب لأخيك ماتحب لنفسك بصدق وأمانة. |
رد: الثناء مشاركه ( ومضة قلم)
أتعلمين يا ألله أكره هذه العينات
الشخص الذي يبخس نفسه ويحاول أن يخفض من قدراته أو يعطيها أكبر من حجمه أعرف انه عقدة النقص عنده مرتفعة عن نفسي ألزم الصمت ولا أبدي رأيي اتجاه هذه النماذج السيئة جميل هذا الطرح تقديري وودي |
رد: الثناء مشاركه ( ومضة قلم)
أعتقد أنها صفة حميدة ورائعة من يتميز بها ...ليس هناك من البشر من لا يريد أن يرى صنيع عمله وفعله في عيون الأخرين يحصد نتائج ما قدم ...هناك قلة هي من تبحث عن المديح من خلال الفعل وليس القول أن تلمس أثره وصنيعة وليس أن تسمع كلمات تقال في فترة ثم تذهب ادراج الرياح ..
. من منا لا يريد أن يمدحه ويثني عليه ويميزه الأخرين من خلال أفعاله وما قدم ...لكن اميل لمثل هؤلاء من يرفض أو يجد في نفسه شيء من التحرج أن يتم مدحه أمامه ...وكم سوف يكون سعيداً لو تم هذا المدح بعيد عن تواجده ثم نُقل له ..سوف يكون الأثر اكثر وأعمق .إنه مثل الفقير المتعفف الذي يحتاج للمال لكن كرامته ترفض أن يمد يده حتى هؤلاء يتعففون من المديح والثناء عليهم تعففاً وليس خجلاً أو مرضاً . . اشتقت للحديث الحواري معكِ يا إلهام مودتي ....................غالي . |
رد: الثناء مشاركه ( ومضة قلم)
ربما هو هرمون السعادة الذي يفرزه ذهن الشخص الذي قمنا بمديحه يصيبه بشتات الذهن وعدم القدرة على انتقاء الكلمات بالمقابل فلايجد ردا أقرب وأدق من مبادلته المديح بالمقابل بكلمات مقتضبة عفوية ترضي الطرفين ..
عموما كلمة شكر كافية لسد حاجة النفس لردة فعل مناسبة للموقف.. .. ذات الفكر الأنيق إلهام شكرا على طرحك المفيد ؛) |
رد: الثناء
اقتباس:
من الانصاف أن تثني على من يستحق، أهلاً بشرى يسعدني هذا الحضور |
رد: الثناء
اقتباس:
حتى لا يصنفهم الغير ضمن "النفاق الاجتماعي" أهلاً النقاء، دمتِ بخير |
رد: الثناء
اقتباس:
كأن تقول "ذكي، عبقري" بينما الثناء يكون للفعل والمدح المبالغ فيه إما أن يكون "طنازه" أو جهل من المادح نفسه أهلاً، حضورك يشبه المطر |
الساعة الآن 09:24 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
مجتمع ريلاكس