|
اِتِّقَاد !
- لـ أَنّكَ أنتَ : أنا على قَيْد الكتابة حين تغيب أُراقبُ الطّريق و أرقبُ الحَمام و اليَمام أُداعب الشُّرود و الضّنَـكْ و أرسمُ بالحصَى هُمُودًا و إغترَاب ..! لـ أنّكَ أنتَ ( أنتَ ) أنا كالسّراب الخائِر أمام اللّيل المُتدثِّر بـ سِرب الإنهيار الحارق بالغوَاية المُستغيث مِن لهبٍ لاذِع المُفرِط فِي الإشتعال المُضطرب المُنشطر الصّامت الهائِم المُتلوّن بالنُّذُور المُستلذّ بالجِرَاح فَمَا لي أراكَ تمُسُّ أوتاري ، و تطمِرُ اللَّومَ و العتاب ؟ حتّى أراكْ آهٍ حتّى أراكْ تهدرُ فِيَّ نبعًا ، أودعتهُ و حفظته لا تكترِث تعال .. قد هيَّأتُ شرفة القلبِ لـ غَيمكْ فأنتَ من مَاء الله لا عدَاهْ فـ هَل : في سِواكَ مائِي و إرتكاسِي ؟ |
رد: اِتِّقَاد !
وعندما يلتبس علينا
أمر الحرف نبحثُ عن خريطة تبني المعاني من جديد وقفنا هٌنا على قلوبنا ونحنُ نتخطى الأسطر استقام حرفكِ يا زُمرد على ضلع الوضوح شكراً على جمال الروح ثم الحرف وعودة ميمونة سعدت بها المدائن للختم والتنبيه ومكافأة المنتدى |
رد: اِتِّقَاد !
حرف بديع وعزف منفرد أشرق بالجماال
كلماتك رائعة واحساس اروع ورود يانعة امتزجت بجمال للحرف هنا سكبٌ خاص و للكلمات معنى واناملك عزفت روائع التالق نشرت من العبق ما يكفي لتملأ الارجاء دام قلمك مزهر بفيض إبداعك تحيااتي لك بحجم السماء يسبقها تقديري واحترامي |
رد: اِتِّقَاد !
حتّى أراكْ
آهٍ حتّى أراكْ تهدرُ فِيَّ نبعًا ، أودعتهُ و حفظته ياسلام كاتبتنا زمردة الجميلة كأني آرى معالم إنهيار والروح تتشبت بناجيها الوحيد مكمله بالوفاء لين اللقاء هذا البوح آسر نعمنا في إحساسه وجميل. تتغنى باغادير. الزهور. وبهاء الروح اغادير زهرة وعلي مدى اتساع الفضاء كان صوغ فكرة النص بحرفية ومن الخيال مايمنح الروح وصف يفوق كل الوصف لقلمكِ طابع خاص ما أنداه وما أحلاه مسمى أحسنتي السرد وامتعتي العين شكرًا تتكاثر لروحك الجميلة هناااا |
رد: اِتِّقَاد !
لُغة مُتقدة
تعتصر الزمن المرهق وتسكبُ حِبراً في بحر التمني نص يكسر الغرور مُدهشة |
رد: اِتِّقَاد !
ونحنُ على قيد الكتابة
نرقبُ ذلك اليمام لنرسل معه رسائلنا إليهم علها تصل وتطرق نوافذ قلوبهم زُمرد تزداد والله كلماتك روعة وبهاء حتى وصلت تخوم الروعة |
رد: اِتِّقَاد !
هذه المواجهة مع النفس
و شظايا في عين الفقد قطفت قلوبنا بعشوائة فكيف نوزع شتاتنا المخمور |
رد: اِتِّقَاد !
اتقاد أشعل خبايا الروح
وشهقة امتثلت للحظات الحب الهائلة انساب البوح منكِ بسلاسة وطلاقة فغمر الصفحات بالروعة دمتِ بكل الخير يا زُمرد |
رد: اِتِّقَاد !
لأنك أنت..
الوعودُ مازالت قيد الوفاء . و لحنُ ضادٍ جعل قلمي يئنّ من صمتِ كاد يمزق ماتبقى مني فقد شاءَ قلبك أن نبقى مجرد هامش على الورق..! لأنك أنت ..!! بعثرة الرسائل تخلق فوضى بين حروف الاشتياق من ذاكرتي المهمشة بالغياب ولاشئ سوى لقاء مبعثر بأطراف الحديث ، أو لعلك ستدرك أن الوداع الأخير ابتدأ منذ اول نظرةً للحب ، ، ، ، لا تكترث .!! تعال.. فقد بتُ اتحايل على نبضي فثمة تفاصيل مبعثرة باتت تستوطن زوايا الروح احساس القلم الاميرة (( زمرد )) رغم ورغم هنا بيلسان يفوح بالجمال يتضوع بين ثنايا المدائن وقول الابداع من يراعك لقلبك الياسمين ياجميلة عابرة مرت من هنا..!! |
رد: اِتِّقَاد !
ماهذا الجمال والروعة
وهذة اللغة الشجية الأدبية الممتعة مبنى ومعنى وبيان ساحر سلم القلم والبنان مودتي وإحترامي |
| الساعة الآن 01:05 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
مجتمع ريلاكس