|
إهداء: وأنت إلى العمل
تنهض من نومها بعد معاناة كأنها عدوة له وقفت أمام المرآة وقوف صمت عدة دقائق: أي قدرة تجعلني أنهض ثاني يوم وأبدأ من جديد؟ أي قوة تلزمني لأكمل الطريق؟ كتلة من الهموم أحملها كحجر مغناطيس على صدري، إنه فوق طاقتي! في طريقها للعمل، تتساءل كيف كل مرة تثبت أنها تتحمل؟ ثم تقف أمام القاعة ومعها حقيبتها، ترى حداً مكتظ بالمشاعر السلبية يودعها كل شخص قبل الدخول تتنهد بعمق حتى تشعر ببرودة الهواء في جوفها وتلبس ابتسامة على وجهها مثلما لبست ربطة العنق بعالي الصوت: السلام عليكم، صباح الخير جميعاً. .. إلهام |
رد: إهداء: وأنت إلى العمل
:eek:
القوة التي تلزمها حتى تكمل الطريق هي الحافز لتحقيق الذات وأن تكون ذات قيمة وأهمية في المجتمع ... هُناك حافز الحياة الكريمة الحفاظ على مصدر الدخل المساهمة في بناء الوطن أمام هذه الأمور تهون كل العراقيل والسلبيات التي تجتاح طريقنا وتعبث بنا ... علينا أن نحول نقاط الضعف إلى نقاط قوة ... والتحفيز المستمر لأنفسنا والثقة بالنفس أكبر حافز ولو انتظرنا أن يرضى عنا الشخص السلبي والحاقد والمتشائم لن نستطيع التقدم إلى الأمام ... القديرة / إلهام تأتي حروفكِ دوماً متكاملة وأنيقة وقدومكِ للمدائن أشبه ببزوغ فجر جميل فطبتِ أيتها الكريمة وطابت أيامك بالخير شكري وتقديري مع مكافأة المنتدى |
رد: إهداء: وأنت إلى العمل
ضغوط العمل
تسبب لنا جهد بدني وجسدي وحسي ومعنوي خصوصاً إذا كنا لا نجد من يشد على يدنا ويدعم مواقفنا في العمل والأشد نكالاً عندما يُحيط بك مجموعة من المُحبطين والمحبطين ... الهام تأتين نوراً على نور هنيئاً لقسم القوافل بكِ |
رد: إهداء: وأنت إلى العمل
جميله هذه الرمزية في القصة,
نستطيع تفسيرها بعدة زوايا, كلُ حسبما يمرعليه في حياته, أنا رأيتُها: لا تعمل شيئًا لا تحبهُ, ** تفكير عميق, ومن العمق يخرج مافي العقل الباطن من فروع, |
رد: إهداء: وأنت إلى العمل
اقتباس:
يطيب لك الخير دائماً وكل البياض من القلب شكراً |
رد: إهداء: وأنت إلى العمل
اقتباس:
|
رد: إهداء: وأنت إلى العمل
اقتباس:
ولكن وأنت تعمل ماتحب قد يعترضك ظرف سواء بالعمل أو خارجه :) مذهل بالحضور دائماً |
رد: إهداء: وأنت إلى العمل
الظروف في أمر تحب عمله هو اختبار لمدى محبتك له فتتجاوزها كما يتجاوز الماء الصخر في انحداره,
ومرت علينا ظروف مع ما نحب ولم تثنينا عن حبه والتمتع بمصاعبه, |
رد: إهداء: وأنت إلى العمل
اقتباس:
وتصدق أن العناء والبؤس لايعرفان غير طريقك ثم تنتبه أنك إما ستنتهي أم تنجو؟ من هنا تتلاشى الأسئلة وتنهض من جديد أقوى أسعدك ربي |
رد: إهداء: وأنت إلى العمل
طاقة الانسان لا حدود لها مهما كان نوعها سلبيا او ايجابيا
لكن من يوجه هذه الطاقة الى الهدف بشكل سليم هل هي المزاجات ام الدوافع الخفية اعتقد ان العمل كفيل بان ينسي الانسان جزء من طاقته السلبية لتكون ايجابية رغم ضغوطاته النفسية الكبيرة ولكن هناك ثمرة بالاخير يسعى الى تحقيقها تستحق الصبر والمعاناة حرفك انيق ورشاقة الحرف اغنت المعاني بمقاصدها امتناني لك |
| الساعة الآن 01:21 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
مجتمع ريلاكس