رد: - كُنت س أخبرك...!
عن الوحشَة أخبرُك .. وعنِ الوحدَة
عن الحرب وعن المواجهَة في هذا الغياب الطَويل عن كل الجباه التي أضربها عنوَة لتتكوّن فِي كل الجهاتْ أراكَ وأعجز عن الوصول إليكْ أقرأكْ .. أكتُب إليكْ.. وتبقى رسائلي معلّقَة في صناديق بريد مغلقْ. |
رد: - كُنت س أخبرك...!
كنت سأخبرك
لدي القدرة أن أستوعب مابين السطور وماخلفها ولدي القدرة أن أستوعبك وأفهمك حتى وأنت صامت وأنت تتحدث وتتهكم..عقلي يبهرك وإن ادعيت أنني تحت سن النضج! حتى وإن تخفيت ولبست قبعة التنكر ! المهم أنت ماذا عنك إلى الآن لم تبهرني! لاتختبئ خلف حروف أخرى مستعارة بسذاجة لاتنطلي علي! !#عطاف |
رد: - كُنت س أخبرك...!
.
- وَحدُك الخَير الذي غادرنِي مُسرعاً .. ولا خَيرَ بعدكْ .! |
رد: - كُنت س أخبرك...!
قد سحبت الهاتف
على غفلة منهم |
رد: - كُنت س أخبرك...!
- وإنّي لا أبريء أحداً ولن أغفِرْ كل مَن ساهم في نفيك من عالمي.!
|
رد: - كُنت س أخبرك...!
كنتٌ سأخبركِ
أني في كل خميس أذهب لنفس المكان وأطلب القهوة التي تُحبيها |
رد: - كُنت س أخبرك...!
- وعن الأمنية التي تأتي على هيئة حدس
عن الظل عن إلتفاتي كل حين إليه أنت بي لذا أشعر بك معي في كل خطوة أخطوها. |
رد: - كُنت س أخبرك...!
- وعن البكاء بلا دُموع أخبِر هذا الغيابْ هذا الرحِيلْ
هذا النزوح نحو يأسُك مِنْ أمنيَة اللقاءْ ولا ذنب عليك ولا حَرجْ في هذا الشتاتْ تأتِي يدِي مصافحَة مسامحَة تلمّ طيفُك وتغفِرْ ليسَ ذنبك ولا ذنبِي أن ننتظر أن نمِل وأن نَمِيل إلى محاولَة نسيان.! |
رد: - كُنت س أخبرك...!
أن السر الذي بيني وبين نفسي
عرفته ذات مساء |
رد: - كُنت س أخبرك...!
- لم يُسعفني الوَقت لأخبرُك عن الرسائل التي لم أبح بها أمامُك
عَن حائط الصد .. قناعي الصَلبْ أمامْ جيشُ حُبّك عن إنهزامي الذي حاول أن يتزَن أمامُك وإنهارَ خَلفُك عن إحتياجِي إليكْ وإن بدا لكَ أنّي أتمنّع وعن أسباب كَبيرَة تفرض المسافَة والحدود رغما عنّي رغما عنّي هذه القيود.! |
الساعة الآن 02:31 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
مجتمع ريلاكس