آية وتفسير / متجدد
.
. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته موضوع يعرض آيات قرآنية وتفسير .. قال تعالى (ﻫُﻮَ ﻋَﻠَﻲَّ ﻫَﻴِّﻦٌ) ❞ﻣﻬﻤﺎ ﺗﻌﺎﻇﻢ ﺣﺰﻧﻚ ﻭﻫﻤﻚ .. ﻣﺮﺿﻚ ﻭﺳﻘﻤﻚ .. ﻛﺪﺭﻙ ﻭﻏﻤﻚ .. ﺍﻟﻠﻪ ﻗﺎﺩﺭٌ ﻋﻠﻰ أنْ يُزيلَ هذا كلَّه فأستعن ﺑﺎﻟﻠﻪ flll: |
رد: آية وتفسير / متجدد
قال تعالى
(وأنذرهم يوم الآزفة إذ القلوب لدى الحناجر كاظمين ما للظالمين من حميم ولا شفيع يطاع) ( #غافر : 18 ) أي وحذر أيها الرسول الناس من يوم القيامة القريب, وإن استبعدوه, إذ قلوب العباد من مخافة عقاب الله قد ارتفعت من صدورهم, فتعلقت بحلوقهم, وهم ممتلئون غما flll: قال تعالى (نحن نقص عليك أحسن القصص بما أوحينا إليك هذا القرآن وإن كنت من قبله لمن الغافلين ) [ #يوسف : 3] أي نحن نقص عليك -أيها الرسول- أحسن القصص بوحينا إليك هذا القرآن, وإن كنت قبل إنزاله عليك لمن الغافلين عن هذه الأخبار, لا تدري عنها شيئا. flll: قال تعالى (بل الإنسان على نفسه بصيرة ، ولو ألقى معاذيره) ( #القيامة : 14 - 15 ) -- أي بل الإنسان حجة واضحة على نفسه تلزمه بما فعل أو ترك، ولو جاء بكل معذرة يعتذر بها عن إجرامه، فإنه لا ينفعه ذلك. flll: قال تعالى (وننزل من القرآن ماهو شفاء ورحمة للمومنين ولايزيد الظالمين إلا خسارا) جعلَه الله للمؤمنين شفاء يستشفون بمواعظه من الأدواء العارضة لصدورهم من وَساوس الشيطان وَخطراته فيَكفيهم ويغنيهم عن كل ما عداه من المواعظ ببيان آياته flll:flll: |
رد: آية وتفسير / متجدد
بارك الله فيك
|
رد: آية وتفسير / متجدد
سبحان الله العظيم
جزاك الله خير وبارك الله فيك ../ |
رد: آية وتفسير / متجدد
اقتباس:
. وبورك فيك أيضا سلمت |
رد: آية وتفسير / متجدد
اقتباس:
. سلمت لحضورك حيّاك شتاء ..flll: |
رد: آية وتفسير / متجدد
جاء في تفسير ابن كثير: ثم قال تعالى: {وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم} أي: لأن القتال يعقبه النصر والظفر على الأعداء ...
{وعسى أن تحبوا شيئا وهو شر لكم}. وهذا عام في الأمور كلها، قد يحب المرء شيئا، وليس له فيه خيرة ولا مصلحة. ومن ذلك القعود عن القتال، قد يعقبه استيلاء العدو على البلاد والحكم. اهـ. وفي تفسير القرطبي: وقال الحسن في معنى الآية: لا تكرهوا المُلِمَّات الواقعة، فلرب أمر تكرهه فيه نجاتك، ولرب أمر تحبه فيه عطبك. اهـ. والله أعلم. |
رد: آية وتفسير / متجدد
بارك الله فيك
لك منـــــــ اجمل تحية ــــــــــي |
رد: آية وتفسير / متجدد
اقتباس:
. بورك في حضورك حياك |
رد: آية وتفسير / متجدد
الآية: ﴿ قَالَ فَإِنِ اتَّبَعْتَنِي فَلَا تَسْأَلْنِي عَنْ شَيْءٍ حَتَّى أُحْدِثَ لَكَ مِنْهُ ذِكْرًا ﴾.
♦ السورة ورقم الآية: الكهف (70). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ قَالَ ﴾ له الخضر عليه السَّلام: ﴿ فَإِنِ اتَّبَعْتَنِي ﴾ صحبتني ﴿ فَلَا تَسْأَلْنِي عَنْ شَيْءٍ ﴾ ممَّا أفعله ﴿ حَتَّى أُحْدِثَ لَكَ مِنْهُ ذِكْرًا ﴾ حتى أكون أنا الذي أُفسِّره لك. ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": قال الخضر: ﴿ فَإِنِ اتَّبَعْتَنِي ﴾، فإن صحبتني ولم يقل: اتبعني، ولكن جعل الاختيار إليه، إلا أنه شرط عليه شرطًا، فقال: ﴿ فَلَا تَسْأَلْنِي ﴾، قرأ أبو جعفر ونافع وابن عامر بفتح اللام وتشديد النون، وقرأ الآخرون بسكون اللام وتخفيف النون، عن شيء أعلمه فيما تنكره ولا تعترض عليه، ﴿ حَتَّى أُحْدِثَ لَكَ مِنْهُ ذِكْرًا ﴾، حتى أبتدأ لك بذكره، فأُبيِّن لك شأنَه. |
الساعة الآن 06:42 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
مجتمع ريلاكس