|
مـا هـي كـــذا
ياللي تـفسّــرهــا كــذا ( مـا هـي كــذا ) و خَـلَّـك عـلـى كيفـك كــذا .. ذيــك المعـــآنـي مـا هـي السَّبــعَ المثــآنـي مـا تـفـآصَـحـهــا الّلســآن و لو بهـا تـلقـى مكــانـي ســـآكــن ٍ كـل المكـــان مـا هـي كـــذا و بيـن المعــــآنـي خــآبـر ٍ وينــه مكــاني حتّى الجروح الـدَّآمـيـــه في ( قـلـب ثــانـي ) بـ الـنَّـظـــر ,,, بـ احســآسـي القـآهــا ( أغــآنــي ) لحنهــا مـلّ انتظــآر و آآآه يا صــوت الثـــوانـي * * * ما أعتقـــد مهمــــا خطيت أو مـرّت دروب ٍ عَـلَـيّ أنـسـى الــذي لِـي أو عَـلَـيّ و شـيّء مـــا هُـــو ( لِـي ) و لـو يَـنـــدُر وجـــوده ( مــااا هُــوْ لِـي ) أزهـــد بـ حـقِّـي .. مـا آخـــذَه و آآكــمّــــل حْــقـــوق ٍ عَـلَـيّ و اللي نـبـي فِهْمَــــه فِـهِـــم أمَّــا البَـقِـيَّــــه مــا عَـلَـيّ * * * لا بــــدّ مـن كـلمــه تجــول بـ خـاطــري فـيـهــــــا أقـــــول الـطِّـيِـــب ( جـــرح ٍ ) مـا بـقـى لــه فـي ضـمــايـــرنــا قـبـــول !!!!! و الّا الحقيقــه لـو نـبـي نـصّ الحـقـيـقـــــه فـي عــقـــايــــدنــــا الحلـــول و فـي ســحــــايــبــنــــا كـثـيــــر الخيـــر ميــر اَهــلَ الـعـقـــــول نِـصفـهُــــم ( بـــآقــي الحـقـيـقــــــه ) و " نـعـمـــةٌ تُـجـحَـــــد " تـــــــــزول * * * مـا بيننــــا $ نــآس ٍ تنــآســونــآ نسينــاهـــم . و مـا بيننــــا $ نـآآآآآس ٍ يحبّــونـــــآ و ننســـــــاهم !!! مـا عـــآد نــــدري مـن نجــآمــل مـن لـه نْـضَحّــي و ليـــه !؟!؟!؟! و $ نــآآآآس ٍ هـم اهــل الوفــــا الصَّــآآآدق . . . فـقـــدنــآهــــم . . . ما عــآد شفنـــآهـــم نعـم .. و نعيش ننعــآهــم كـانـوا لـ جـاهلنـا العقـل كُـنَّـا خطـآيـاهــم نَـكـتُـب سِـيَــــرْهُــــم فـي جَهَــل مـاْ اَنهَـــدّ مـبنــاهـــم نـوصـل بـ امـآنينـــا زُحـــل فـي ظـل معنــاهــم إحنـا عسـل ذآك النَّحَــل و احنـا صَـفــا مـآهُــم أيَّـام للـ زمــزم طَعَــم مـن مَنـطِــق شْـفــآهـــم إن عَـذَّب الكتمــان احـدنــا تبــوح عـينـاهــم و نـصيــر حـتَّـى فـي المصـآيب كـل سـلــواهـــــم تِـنـمَــــد يُـمنــاهــم بلا مِنَّــه و نَـفــداهـــم هُـم عـطـــر بـ انفسنــا مكيـن يُـرمَــز لـهــم بـ الطّيِّبيــن ما فَـرَّطَـوا في الفَـرْض والسُّنَّــه و الصِّــدق مع ربِّي سجـآيـاهـم يـ الله عـسـى مــأوآهـــم الجَـنَّــــه مـا غـيــرهــا بـ رحمتــك مـأوآهــم * * * آآآميـــــن يـــــا رب الـبـشــــر ياللي أمَـــرت بْـ كـلّ ذا يــا اَعَـــزّ مـن أعـطـى و اغـنـى مَـن خـــذا ياللي العــروق الظَّـآميـــه لـ أزكى الشّـــذا أرويتـهـــا بـ ملـح البِـحـآر و مـا لـقـى الــورد المـوآنـي و صـآر تعبيــــــري كــــذا |
رد: مـا هـي كـــذا
( ماهي كذا ) شفيفة الاطراف
تجري الى صميم وضح النهار بقدم من عذوبه وعلى سحابك جمال سنركض معك كلما لمحناك . الفاضل الجزل عبدالله لا اعلم كيف تراوغ العتب عن نفسه لتبرز لنا مايستحق القراءة صح بوحك واعتلى شانك . ختم + تنبيه + احترامي fl |
رد: مـا هـي كـــذا
هُـم عـطـــر بـ انفسنــا مكيـن
يُـرمَــز لـهــم بـ الطّيِّبيــن ما فَـرَّطَـوا في الفَـرْض والسُّنَّــه و الصِّــدق مع ربِّي سجـآيـاهـم يـ الله عـسـى مــأوآهـــم الجَـنَّــــه مـا غـيــرهــا بـ رحمتــك مـأوآهــم الله الله شاعرنا القدير عبدالله الصقري قصيدة بمنتهى العذوبة ممتدة ومناسبة ومتناغمة جِداً وفي كل قصائدك لك أشعر أن كل المقاعد شاغرة للدهشة قادر وبجدارة أن تجعل من النبض حرفاً مُتطرفاً للجمال ومسكوناً بالشعر [ ماهي كذا ] مدينة ستسكُننا كثيراً شكرًا تتكاثر لروحك الجميلة هناااا يمنح لك المكافاة تستاهل اكثر واكثر |
رد: مـا هـي كـــذا
الحبيب الشاعر
عبدالله الصقري في قصائدك الفاتنة كل البهجة والسعادة لك مني كل الشكر والتقدير والمحبة تحياتي |
رد: مـا هـي كـــذا
صح لسانك وسلم بوحك أخي عبدالله
دمت محلقا بنا إلى العلالي >::>:: |
رد: مـا هـي كـــذا
حروف من نور
شاعرنا البارع عبدالله الصقري سلمت وسلم قلبك وقلمك flll:co: |
رد: مـا هـي كـــذا
وما أرقى شعرك
النبيل في الحرف شاعرنا ومبدعنا القدير عبدالله الصقري تقرأ بعين الضوء فتتفتح للحروف شموس أخرى في سماء البهاء |
رد: مـا هـي كـــذا
صحَّت ابدانكم و سلمت قلوبكم و طابت ارواحكم ولولا روح تواجدكم لكان حرفي جثمانا تتأآكله السنين شكرا لعبق ارواحكم أحبتي مع أرق واجمل تحيه |
رد: مـا هـي كـــذا
هي كذا وهي ليست كذا
ونحن نقف ما بينها هكذا وهكذا أرادها الفاضل عبدالله الصقري ليرينا ما تراه جمال عينيه فسلم لنا هذا البنان سواءً كان كذا أو كذا . تحيتي |
رد: مـا هـي كـــذا
اقتباس:
يسعد صباحك ربي على كذا ومافي احلى من كذا تسلم يالقدير مع أرق واجمل تحيه >:: |
| الساعة الآن 05:57 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
مجتمع ريلاكس