|
حـوزة المساكـين
في يوم من الأيام رسمت قلبا لا يهدر وقت الأصغاء لا يخفت كضوء المساء لم أخشى من أن أبريه وكان بلا أدنى خوف في حوزة كل المساكين هيأت لذلك دفاتري ووضعت المرسم أمامي حشدت ينابيع من الحبر والألوان ثم.. بكل وداعة أودعت أسفل الصفحة اسمي وبِأَسرعَ مِن حب راجعت النص فبدت لي عدة أخطاء قمت بمسح بياض الصفحة.. واستغنيت عن الإمضاء نبيل محمد حصري |
رد: حـوزة المساكـين
ياحي المساء فيك
يختم النص ويرفع للتنبيهات ويمنح لك المكافاة تستاهل اكثر واكثر وعودة تليق بسموك |
رد: حـوزة المساكـين
هلا وغلا بالكاتب المتألق دومًا نبيل محمد
:eek: هل تعلم تخيلت ذلك فقد سبق حدث لي مثل حوزة المساكين فعلا نحن نعيش حاله الحب والحلم والسعادة وأحيانا تتلاشى بلحظة حتى لو كانت حقيقة فقط نحاول إسعاد أرواحنا والبوح على الورق ياحوزة المساكين شعورًا نحس بذلك ونتألم لعدم إعطاء ماتحتاجه النفس الأمل بلسم الروح يتجدد كل صباح مع إشراقة الشمس تشرق في داخلنا إشراقة الأمل فهل نستعد لهذه الإشراقة ونرقص مع حوزة المساكين الصباح النبيل محمد تألقت فكتبت فأبدعت فقد تجيد إبقاء الحرف بـ حالة صحوٍ متوثبة حتى ضفاف النهايات شكرًا تتكاثر لروحك الجميلة هناااا |
رد: حـوزة المساكـين
كم يحمل اسرارنا الثمينة هذا الورق ويتحمل شكوانا ودموعنا وقلوبنا المكلومة
لذلك نصرح بحبنا وشغفنا بكل جرأة عليه ونحن سعداء برغم الألم استاذي نبيل محمد قلبك عامر بالجمال شكرا لك |
رد: حـوزة المساكـين
نص يتغلغل فيه الإبداع
نقرأ و نعيد القراءة بشغف وبين كل حرف و حرف تنهيدة و تنهيدة القدير نبيل محمد نص مدهش بليغ ماتع انحناءة إعجاب وتقدير سلم حرفك الوارف وسلمت . / |
رد: حـوزة المساكـين
ماذا لو شكانا الورق
ماذا لو غدرت بنا الممحاه ماذا لو عصانا القلم ماذا لو بخلت المحبره واصبحنا نحن مساكين الحوزه التي بداخلنا ..! الفاضل النبيل تمتلك نصوصك روح الاختلاف جُل التحايا والاحترام fl |
رد: حـوزة المساكـين
سرد شعري غنائي رائع وكأننا نقفز على الأسطر بتناغم لحني متناسق أجدت وأبدعت في امتاعنا بهذا اللون الأدبي الذي يسحر القلب مباشرة،.
سلم فكرك يانبيل |
رد: حـوزة المساكـين
بين يدي الورقة نحن لسنا سعداء ولا تعساء إننا لا شيء فقط لقلبك الفرح |
رد: حـوزة المساكـين
عَليكَ أن لا تُقع ولا تُوقع
باذخُ أنتَ |
رد: حـوزة المساكـين
جميل جداً سيدي نبيل محمد
غير أنني على عكسك تماماً فأنا احتفظ بكل دفاتري المليئة بكل ذنوبها . لا أحاسبها عليها ولا أنتظر موتاً لأحاسب عليها فتلك الأخطاء كان محملها ما يحمل الطفل على فعلها . بسبب ما قرأته منك قد انرت الطريق لقلمي لفكرة جديده . تحيتي |
| الساعة الآن 04:56 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
مجتمع ريلاكس