|
المحك
https://up.boohalharf.com/uploads/162330308379061.jpg الكل مُقتنع بما لديه, مشاعر المحبة بين أهلها تلف تلك القرية النائية , الكل جميل في حديثه رائع في تعامله الرحمة سائدة والرفق ديدنهم والتعاون فيما بينهم مفخرة, يتزاورون ويتبادلون احتياجاتهم ويتعاونون على قلة ما في اليد, كانوا سعداء بتلك الأجواء, لا فقر قاحل ولا غنى مغدَق, المعاناة واحدة والبساطة مشتركة, مع هذه الأجواء الأخوية؛ أرد أحدهم فتحَ محلٍ بسيط يبيع فيه مسلتزمات أهل القرية ويكسب منها رزقه, شجعوه وأمدوه بالثناء على خطوته الرائعة, لم يبق أحداً من القرية الا زاره وهنأه وبارك له خطوته, اِستبشرَ خيراً وزاد حماساً وثقة, حتى فتح متجراً صغيرًا وسط القرية, فوضع فيه كُلَ ماله بعد بيع بقرته الوحيدة, متفائلاً بالعائد, مرت أيام ولم يجد من يشتري من عنده شيئاً, تفاجأ بأن أهل القرية يذهبونَ إلى القرية البعيدة ليقضوا تمويناتهم منها والتي يوجد مثيالاتها عنده, أكتشف السبب : لا يردونه أن يصبحَ أغنى منهم. **** الفيصل ؛ |
رد: المحك
هذا حال الطيب وحال الشخص الناجح في مجتمعنا
الغيرة والحسد تتبعه اأينما كان فبعضهم ينافسك حتى على الابتسامة التي ترتسم على وجهك بعضهم لا يتمنون لك الخير ..... فيكيدون لك كيداا .......... قصة رائعة وهادفة الفيصل اعجابي وتقيمي مع نثر نجومي خالص محبتي ... |
رد: المحك
تعقيب رائع من رائعة
الحسد والغيرة في جميع المجتمعات الغربية والعربية, شكرًا لك. |
رد: المحك
.
. أما بعد .. فلي عودة تليق بفكر الفيصل الوشم والتقييم ولنور المدائن لكَflll: |
رد: المحك
وصفٌ جميل
الكاتب الفيصل سلمتَ تستحق مكافأة المنتدى والنشر تمت الإضافة |
رد: المحك
شكرًا لكِ النبأ اليقين على كرم الحضور,,
|
رد: المحك
إنه الطمع والجشع والحقد بينهم
وما يهون وقع الذكرى على النفس يمنحنا الإرادة للبقاء وجود الطيبون بيننا وأنت صاحب قلب طيب أيها الفيصل أشكر تواجدك الجميل في المدائن >::>:: |
رد: المحك
هي حال الدنيا يا سيدي لا يستقر على شيء متناقضات كثيرة نعمة يضادها حسد .. حب ينازعه جفاء .. تألق واجتهاد يناهضه فشل وهكذا شكرا لجميل بوحك وسمو قلمك أيها الفيصل محبتي >::>::>::>:: |
رد: المحك
نسأل الله السلامة
فلا عمار داخل صدورهم الحاسدة فلو كل إنسان أحب لأخيه ماأحب لنفسه لكانت حياتنا رغِدة لابغض فيها ولا حسد الفيصل هذا واقع حي في صور كثيرة من حولنا بورك حرفك المتزن والأنيق flll: |
رد: المحك
،
ما شاء الله قصة تعكس واقعنا بشكل مُبسط وقلة من مجتمعنا تجده يمثل قول الرسول في المؤمنين بتوادهم وتراحمهم في قول رسول الله ﷺ: مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم مثل الجسد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى." والله إننا نرأف بِحال من يوقِف حياته عند حَد معيّن . الشكر لك الفيصل اشتقنا لمثل هذا الحضور والحرف . |
| الساعة الآن 05:41 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
مجتمع ريلاكس