دِفْئاً يُقرأُ في العيون
 

رد: دِفْئاً يُقرأُ في العيون
 

.

.
أنتِ قصيدتي وطعم الكلمات
الله الله

نصٌّ يرفرف بأجنحته نحو الضوء
يستقرّ على سُحب المعنى
وينشر سلام المحبين في عيون القلب
الأديب نبيل ..

تغرس الحرف في جيد الترف ..
فتنمو فتنة وعطر

دام هذا السيل الأنيق ..

للوشم والتقييم والنشر مع منح المكافأة

رد: دِفْئاً يُقرأُ في العيون
 

أفيض نوراً يقطن أضلاعي..
و سنابلي تشع بالذهب..
أنفض الغبار من ودي ومعرفتي..
وأعبر مِن نَعيمٍ جَرَّ مُرادي..
أصفق لكل أمل لاهي بصاحبه..
أمضغ لغة القصائد الطرية..
أحوم حول موانئ الثُريّا..
ألَتمسُ دفئاً يُقرأُ في العيون..


الله الله العنوان لوحده خاطرة نقف عندها ونتأمل

نبيل الجمال والكلمة الجميلة

ما أجمل دفء العيون فيها كل علامة المحبة
الروح العاشقة من اجلها تلغى هوية الزمان والمكان
وتكتفي بما تهبه الطبيعة وما تحمله لغة العيون
حروفك ساطعة الدفء
سردًا كهذا يتمدد في الروح ولا يخرج أبدا
هذا الاسلوب الإبداعي ينير الحلكة
ويمهد السبيل لمليون فكرا وفكر ليتخذوا
من هذا العمق وطنا أمنا
فيقول إني أعانق الليل بحلم
وهذا الحلم يخالف كل قوانين العشق وتنطلق العيون
حلم يُعانق قوانين العشق والهوى
حملت من الجمال ورقة المعنى ما يفيض برونق التميز
تراتيل خافقة و نابضة
لمن له أثر اﻷكبر في قلب نبيل واحساسه
طوبى لك
و طوبى لنا هاذي الحروف العاطرة

شكرا لروحك الجميلة هنا

رد: دِفْئاً يُقرأُ في العيون
 

تلك الزهور التي تضمد جراحنا
تبحثُ عن ذلك الدفء
بين العيون ...
في منتصف حرفك
غرقنا يانبيل
ونحنُ نعانق مابين السطور
بلهفة العاشق المتيم
فرض علينا هذا الحرف
التصفيق له دوماً
تحية تليقٌ بك

رد: دِفْئاً يُقرأُ في العيون
 

رد: دِفْئاً يُقرأُ في العيون
 

ومن زخرف الحرف
تخرج تلك الاحاسيس
وتسافر بنا حيثُ يكون الجمال
نبيل محمد
رقيق حرفك ناعم
ومخملي الطلة
كن بخير
لك ود حتى ترضي

رد: دِفْئاً يُقرأُ في العيون
 

نبيل محمد
نعم لروحك التي تٌرفرف
حول قلوبنا
وأنت تنثرٌ أريج الكلمة
روحاً وريحنا
فاتنة حروفك
ذات نكهة خاصة
باقة ورد من الحب لك

رد: دِفْئاً يُقرأُ في العيون
 

حرفك جميل أصيل ..
راقني نثارك وملأ الصباح عطرا ..
احترامي ..

رد: دِفْئاً يُقرأُ في العيون
 

ألَتمسُ دفئاً يُقرأُ في العيون..
ففي ظلال صمت..
تجيء طوعا..
تطبطب على قلبي..
تضمِّدُ الحرف المبتلَّ..
...
أ. نبيل محمّد

ماطرةٌ تلك الحروفُ
بالندى حدَّ الاكتفاءِ
كانَ للنثرِ معها
لغةً آسرةً مُشبعةً
بالنورِ والنبضِ والحياةِ
أسلوبٌ مُترَفٌ بقلمٍ محترف
ومن الظلمِ أن نمرَّ
على بعضِ الكلماتِ مرورَ
الكرامِ لذا مررتُ بها
بكرمٍ وخرجتُ منها
والدهشةُ ردائي
دامَ نبضُ الحرفِ #

رد: دِفْئاً يُقرأُ في العيون
 

في الحُبّ ..
يدّخرُ القلبُ تفاصيلَ نديّة
‏الأفكار التي تكرر نفسها،الفرح الذي يسبقنا ونقتفي أثره
‏ ليغدو الزمن لحظاتٍ فاتنة
‏،تمكثُ عميقاً
‏عميقاً جداً
حيث ذاكرة لاتشيخ وأمل لايذوي..
..
يانبيل
بعض النصوص " حضارة"
نص فاخر غير قابل للتصنيف ..
دام نبضك الرقراق