في ذاكرة مدائن البوح
 

رد: في ذاكرة مدائن البوح
 

لي عودة باذن المولى
وادون كل حدث واجهته

مساحة نقيه صافيه كالروح التي تسكنكِ fl

رد: في ذاكرة مدائن البوح
 

شرف عظيم ينتاب المكان والوجود والحضور إننا نجد من هي بدأت بأول خطوات التأسيس مع القيادة الرائعه وكنتم أوفياء ونعم الإخوة أنتم
مدائن البوح أحبها احب من يتواجد بها
كم ابذل الوقت والجهد لسعادتهم وراحت كل من ينتسب إليها

حبًا للمدائن وأهلها وكل عضو فيها

شكر يالحونتي كونك معنا
شكرًا يا حبيبة على كل وقت وجهد بذلتيه للمدائن
كلماتي والله تعجز وسطوري عن التعبير بما بداخلي
لكم

تدوم هالمحبة وعلى الخير نرتقي بكم ولكم

https://e.top4top.io/p_20934elo40.gif

رد: في ذاكرة مدائن البوح
 

رد: في ذاكرة مدائن البوح
 

،


فِي الذاكرة تفاصيل لَا تُنسَى يستحَبأن يُباح بها وتُكتب ، فالشكر لكِ ولِمدائن البوح على إتاحَة هذه الفُرصَة .

مساءكِ ورد ..

رد: في ذاكرة مدائن البوح
 

أتيت كما وعدتكِ .. وعذراً لتأخري

عند دخولي للمدائن خشيت الوحده والغربه
من الخطوة الاولى سقطت الوحده ومن اول ترحيب
تلاشت الغربه
وكنت حقيقه اريد تعلم فنون الكتابه وقوة الحرف
والحرفنه …الخ
كنت جداً متردده في وضع نصي ( فصول الامل ) بين اكف
عمالقه اللغه خشيت ركاكة نصي امام قوة وجودة نصوصهم
وخالقي كنت مرتبكه خائفه محرجه من قصر قامة حرفي
ما ان وضعت نصي شعرتُ اني امتلك قلماً لا يملكه احد
ولدي حروفاً تختلف عن 28 حرفاً التي يدونون بها نصوصهم
كان ثناءهم سلماً اصعد به الى علياء اللغه وتحفيزهم جعلني
ارى اني امتلك عنكبوتية القاف والضاد
بصراحه بكيت وضحكت فرحاً في آن واحد لان
حرفي ارتقا لذائقتهم ومن هذا الحدث بدأت
اثق في قلمي وحرفي شوي شوي

وهذا حدث سيبقى في ذاكرتي ليوم يبعثون
ولن انسى وقفتهم النبيله واحتواءهم اللطيف
والاخوي في بداية دخولي للمدائن
ولن انسى ثناءهم الذي امطرني ثقه بقلمي وحرفي
ولن انسى معروفهم في تحفيزي للافضل ..

واتمنى أن يكون لي حدث وأثر طيب في المدائن
كأثرها الطيب في داخلي

هذا ماحدث لي وقصصته عليكِ ولا اعلم هل هذا الحدث
يليق بلب موضوعكِ ام لا ..
لحن شكراً من الاعماق لهكذا مطر .

رد: في ذاكرة مدائن البوح
 

وكيف مايليق يافرح القلوب

دخولك مدائن البوح زادنا سعادة والارقياء الأوفياء لهم مكانة واتساع لامثيل له

هلا فيك من اول قارع حرفًا كتبتيه الى ماله نهاية مدادًا مع هذة الكوكبة الكبيرة

يالغالية

شكر لعطفك وحروفك وقلبك وكل مابداخلك للمكان هناااااااا

رد: في ذاكرة مدائن البوح
 

أما أنا يا أستاذتي فلم ولن أنسى أول دخول لي هنا ما حييت ، بمجرد تسجيلي هنا فوجئت برسالة لا زلت أحتفظ بها، الرسالة كانت هدية وهي لقب إضافي تم تركيبه تحت اسمي ، المدهش والرائع في الأمر أنها كانت أول هدية تلقيتها في حياتي ، ولكِ أن تتخيلي هذا الشعور ،
ووالله مهما كتبنا وقلنا في حق الجميع هنا بلا استثناء لعجزنا عجز المقبور عن التسبيح ،
فشكرا لكل آلــ المدائن، فنعم الأهل هم ، ونعم الصحبة الطيبة ، والله أسأل أن يديم الود بين الجميع ،
بوح المدائن هي بيتنا ، هي وطن لكم بحثنا عنه وتمنيناه
من أعماق قلبي شكرا لكِ يا سيدة الوفاء .

رد: في ذاكرة مدائن البوح
 

لحن الحروف

شكراً لك يا نقيه

على فتح هذه المساحه

سأعود قليلاً للوراء حيث أول اللحظات

عندما تحدثت مع صديقي العزيز هادي

و عندما اخبرني بولادة نجم قادم في سماء الأدب

شعرت بالسعادة لأمرين

أولهما أن هادي هو من يقود السفينة و كونه إختارني ليدعوني
للانضمام فهذه شهادة كبيرة اعتز بها و تتفاخر بها كلماتي

ثانيهما أن الصرح الجديد سيكون ليس كما هو المعتاد في سمة بعض المنتديات
الاهتمام بالكم وليس بالكيف ...

الكيف من نوعية و جودة ما يطرح هنا مختلف تماماً عن أي موقع آخر

إختلاف الثقافات و تنوعها و تعدد المواهب و تميّز المفكرين والكتّاب

اضاف رونقاً مختلفاً للمدائن عن غيرها ..

حين انضممت كانت الخطوة الاولى كيف تكون

الآن انت يا أوراق كادح متواجد مع عقول تقرأ بتمعن و ترد بكل تجرد من مجاملة أو رسمية
لن تجد ردوداً سطحيه تخبرك ان القاريء لم يقرأ أساساً ما كتبت

على العكس سيكون ما تكتب تحت المجهر وإن لم تقدم شيئاً يليق بالمكان الذي تتواجد فيه
فلن تشعر إلا بالحاجة لإعادة الحسابات ...

وعام مضى على انطلاقة المدائن

بحمدالله كتب تاريخ ولادة صرح بدأ عظيماً من يومه الأول

بارك الله فيكم وفي جهودكم جميعاً

رد: في ذاكرة مدائن البوح
 

‏مضى عـامٌ على ذِكــرَى التَّلَاقي
وطيفُكَ لم يزل في العينِ باقي

وإسمُكَ خفقُ قلبي كلَّ حينٍ
ولفظُهُ في فمي حُلـوُ المَذَاقِ

وحُبُّكَ في عروقِ الدَّمِ يجري
مُقِيماً في الحشا رغمَ الفُرَاقِ

يُخَامِرُ كلَّ عضـوٍ تـاقَ مني
إلى لُقياكَ، يحمِلُهُ اشتياقي

معَ الأنفاسِ، في الخطراتِ يأتي
لَـكَ التَّـذكـــارُ، في دَمـعِ المـآقي

فمِثلُكَ لن يجودَ بهِ زماني
فؤاداً غيمَهُ بالحُبِّ ساقي

شعر: ‎صالح عبده الآنسي