كَأورِدة أَزهَرت مِن جَوْف الصَّخْر
https://www.raed.net/img?id=646192 اِمرأَة : تَتَأمَّل مرايَا الرُّوح، وتنْظر إِلى مشاعرهَا تَكبُر وَلَكنهَا لََا تشيخ والْعَقْل والْقَلْب يتبدَّلون النَّظرات وهناك اِبْتسامة وتساؤل وتعجُّب ؟ أيًّا قِيثارة الأدب، مِن أَيْن لَك هذَا الجمَال؟! هل تَذوُّق الأدب العرَبيِّ مِن جَعلَكِ كَذلِك ؟ آه أَعتَقد أَننِي أَمَام حَرْب بَيْن عَقلِي وَقلبِي وَفِي نِهاية أنَا مِن أَملِك زِمَام اَلأُمور . أَصْل الحكاية ياسادة تَرْحال بَيْن اَلمُدن الافْتراضيَّة أَكتُب هُنَا وهنالك، وَلكِن لَم اِستقَر إِلى الآن لََا اِبْحث عن أَلقَاب، ولَا تَكرِيم رَمزِي أو فَخرِي بل اِبْحث فِي بُحُور الأدب، واسْتخْرج مِنْه الدُّرر " مثل الصُّدف يَحتَضِن القصيدة كَا لُؤْلُؤة" وكا المرْأة بِنسْبة لشَاعِر" عَرُوس الشِّعْر" إِذَا مَا تَغزِل بها يَحجُب حُسْنُها ويسْتَمدُّ أوْصافهَا مِن الطَّبيعة العذْراء و غُموضَهَا سِرَّ جَمالِها وكذلك هي العلاقة بين الكاتب والْكتابة عَلاقَة حُبِّ وَقصَّة عِشْق اِمْتدَّتْ إِلى قُرُون فَإذَا لَم أُحِب مَا أَكتُبه لَن يَكُون لِلْحرف قَيمَة فِي ذُهُول نظر القلْب والْعَقْل معًا وبنبْرة الفخْر قَولُوا الكتابة تَجدُّد الشَّبَاب وهنا كنتِ" كَأورِدة أَزهَرت مِن جَوْف الصَّخْر" هـمس الـتـوق "ميريام" سابقآ flll: |
رد: كَأورِدة أَزهَرت مِن جَوْف الصَّخْر
،، ،، ، كأن المحبرة تندلق عبر شريان اليراع فتنسابُ مثل جدوَلٍ يخرخرُ ماؤه فيصدر صوتا يشبه الصرير المتناغم مع الحفيف أما ( نبير ) الحرف هو رجعُ الصوت الرقراق يداعب الأسماع وبطين القلب ويستقر حيث تنبتُ الفكرة الحرف هو نبيض أحاديث اللذة ،، ، التوق .. ما شاء الله تبارك الرحمن اطلالة مشرقة ورائعة لأدبنا العربي نكهته الخاصة فإن كتبنا نكتبُ بلغة السماء أهلا مليار صحبة على سفوح الألق مرحبا ملء المدائن وعلى عجل هرولت إلى هُنا ،، ، |
رد: كَأورِدة أَزهَرت مِن جَوْف الصَّخْر
الله الله
زيارة أولى للترحيب بكِ مرة أخرى للختم والتنبيه ومكافأة المنتدى ولي عودة تليق بكِ |
رد: كَأورِدة أَزهَرت مِن جَوْف الصَّخْر
هـمس الـتـوق "ميريام"
في البداية أهلاً بك و مرحبا في مدائن البوح مصافحة أولى عرّفتنا من أنتِ وجودك هنا بلا شك يسعدنا و نحن من المرحبين بك أثق تماماً أن المدائن ستجدين بها ما يلهمك و يسعدك حرف باذخ ذو جمال آسر حفظك الله و رعاك |
رد: كَأورِدة أَزهَرت مِن جَوْف الصَّخْر
ناسكة الحرف القديرة (( التوق )) عبرت برقة ف اصبتِ قلوبنا وارواحنا لان لك عبور النيزك يليق بك الضوء وبقعة الورد التي لا يجف مدادها من حروف مبهرة اكتال جمالها بين كفتي ميزان فقد رسمتي صوت الناي بحروف فداعبت شغف ارواحنا فاتنة معاني حروفك وباذخة مدلولات كلماتك لله درك فكلماتك تسترسل للنفس بدون استاذن صح بوحك و نبضك .. الحالم لقلبك غيمة من السعادة عابرة مرت من هنا ..!! |
رد: كَأورِدة أَزهَرت مِن جَوْف الصَّخْر
يامرحبا ملايين فيك يالتوق
كاتبتنا الجميلة والغالية اِمرأَة : تَتَأمَّل مرايَا الرُّوح، وتنْظر إِلى مشاعرهَا تَكبُر وَلَكنهَا لََا تشيخ والْعَقْل والْقَلْب يتبدَّلون النَّظرات وهناك اِبْتسامة وتساؤل وتعجُّب ؟ أيًّا قِيثارة الأدب، مِن أَيْن لَك هذَا الجمَال؟! هل تَذوُّق الأدب العرَبيِّ مِن جَعلَكِ كَذلِك ؟ آه أَعتَقد أَننِي أَمَام حَرْب بَيْن عَقلِي وَقلبِي وَفِي نِهاية أنَا مِن أَملِك زِمَام اَلأُمور . حرفًا سخي كبير معبر وهنا وقفت أتأمل هذه الكلمات كأنها حوار بين العقل والقلب يتخللها مشاعر وشعور وسؤال ينتهى بإن روح الانا تتملك زمام الأمور الله عليك وهذا الوصف الدقيق لدرجه جمال الزهر من بين الصخر وروح الأمل مازالت ولو كانت الحياة قاسية معها دون قيد كنت قيثارة الفرح وبين طيات حرفك ينتظر الإبداع مبتسمًا طبتي وطاب حرفك وروحك شكرًا تتكاثر لروحك الجميلة هناااا <98 |
رد: كَأورِدة أَزهَرت مِن جَوْف الصَّخْر
اقتباس:
كنت كالغيث الذي أحيا الأرض بعد جفافها"، احياناً أعجز عن الرد، لأنني أخجل امام هذا الثناء أنا فقط اتأمل هذة الوحة الأدبية تناعم الكلمات وجمال الصورة شعرية تحكي قصة أديب متمكن ماشاءالله تبارك الله، اسعدني هذا الحضور الراقي و فعلآ ممتنة ياسيدي العزيز تحياتي لك الـتـوق |
رد: كَأورِدة أَزهَرت مِن جَوْف الصَّخْر
نعم هي الكتابة تبوح وتسرد عن كل ما يحيرك كل ما تريد البوح به والتعبير عنه عن كل الزخم المتراكم بداخلك الذي بحاجة شديدة لشيء يخلصه ويريحه ويهدئ من ولعه ويجعله ساكنًا مطمئنا فالكتابة ليست مجرد حبر ينفذ على ورق وليست حروفا تكتب بلا هدف ولا سبب بل هي روحك على هيئة كلمات مطوية بين ثنايا الورق خالص تقديري وإعجابي ?12 |
رد: كَأورِدة أَزهَرت مِن جَوْف الصَّخْر
دمتِ رقيقة النّبض والبيان
|
رد: كَأورِدة أَزهَرت مِن جَوْف الصَّخْر
. . ؛
القديرة تَوق ( ميريام ) سبَق لي وفي لحظةٍ خاطفة أنْ صافحتُ هذا القلم الفارِعِ لُغةً و وشَمَ نفسَه في ذاكرتي منذُ مرّتهِ الأولى ولذلكَ أشعر نحوهُ بنوعٍ من الأُلفة ! قلمٌ جديرٌ بأنْ يتربّع ها هُنا نتفيأُ ظلالهُ الوارفة ونجني ثمارَهُ الحرفَ تلوَ الحرف أجزم أنها عودةٌ مرحّبٌ بها لقلبكِ انشراحاتُ النّوارِس |
الساعة الآن 07:15 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
مجتمع ريلاكس