|
الزبرجد
أحبّت مِنَ الأحجارِ عقدَ زبرجدٍ
لها سحرُهُ واللونُ في عينها انتشرْ فكم خامةٍ منهُ شريتُ لنحرها وكانت كبدرٍ مسفرٍ في يَدي استقرْ وإني لأهواها وأهوى زبرجداً ضوَى بينَ نهدَيها وفي لمستي ظهَرْ وما زالَ عِندي ماسةٌ هي بَعدَها كَقلبي وصدري الساطعينِ من السهرْ أَلا رُبَّ ليلٍ خِلتُها تحتَ سقفهِ عقيقةَ أحبارٍ رعاها الذي كَفَرْ فقبَّلتُ ريماً فيهِ نفحةُ عنبرٍ مساءَ وَعَينا سحرها يشطبُ السفَرْ كأني وقد أطبقتُ بالفمِ ثغرها بعودٍ سماويٍّ على قبلتي انتثرْ |
رد: الزبرجد
.
. المدائن غنيّة بهذا الشعر .. وكيف ولا ..وهي تملك هذا الصباح .. زبرجداً ثميناً بليغاً صافياً لله درّك شاعرنا الجعيدي نظمٌ .. اكتملت به طقوس الصباح الجميلة سموتَ بنا .. الوشم والتقييم والنشر مع منح المكافأة |
رد: الزبرجد
تطوقنا بوابل
يرسم فضاءات الدهشة ويمهد لعناق رائحة الزهور حمد الجعيدي تنتقي الشوق ببلاغة وشعرك يهلكنا ونشعرٌ دونه بالعطش رائع وأكثر |
رد: الزبرجد
أحبّت مِنَ الأحجارِ عقدَ زبرجدٍ
لها سحرُهُ واللونُ في عينها انتشرْ فكم خامةٍ منهُ شريتُ لنحرها وكانت كبدرٍ مسفرٍ في يَدي استقرْ وإني لأهواها وأهوى زبرجداً ضوَى بينَ نهدَيها وفي لمستي ظهَرْ مرحى بالصباح وطلت النور والشروق الشاعر الكبير حمد تسامى ذلك اللفظ وتباهي وكأني ملكت السعادة من جميع الجهات إذن هو هبة من الرب لأشخاص معينين تميل النفس لهم القصيدة كا لحن أنيق انسكب في قارورة بحجر زمرد بريق أو كأنما انسكبت قوارير البوح لحناً في كلمات رهافة الكلمات والتسلسل يلمس شغاف الروح وبأنامل صيغت من نبض عطر صادق و حرف يغزل الإحساس بحروف من نور . شكرًا تتكاثر لروحكِ الجميلة هناااا |
رد: الزبرجد
صح لسااااااااانك
|
| الساعة الآن 03:31 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
مجتمع ريلاكس