.......... مِنْ أَحَادِيثِ الهَوَىٰ - بقلمي.!
https://up.boohalharf.com/uploads/162378738735481.gif
لَمْ أَقُلْ فِيْ العِيْدِ إِلَّا مَا يَلِيْ لَهُمُ العِيْدُ / فَكُوْنِيْ أَنْتِ لِيْ.! ..... 💚 💚 💚 💚 💚 بَعْدَ أَنْ بَادَلَهَا الشُّعُوْرَ الجَمِيْلَ قَالَتْ لَهُ ( إِذَا أَحْسَسْتُ بِكَ حَزِيْنًا فِيْ اللحْظَةِ التي أُجَاذِبُكَ فِيْهَا أَحَادِيْثَ الهَوَىٰ ، وَأَسْكُبُ شَلَالَ حُنْجُرَتِيْ العَسَلِي فِيْ أُذُنَيْكَ ، فَلَنْ تَجِدَ لِيْ صَافِرَ نَارٍ بَعْدَهَا اِنْتَهَتِ المُحَادَثَةُ / خَلَدَ إِلَىٰ نَوْمِهِ ، وَعِنْدَمَا اسْتَيْقَظَ فِيْ العَاشِرَةِ صَبَاحًا ، وَجَدَ كُلَّ مَلَفَّاتِهِ التي تَجَاوَزَتِ التسْع سَنَوَات قَدْ تَمَّ حَذْفُهَا نِهَائِيًّا هُوَ الذي قَامَ بِحَذْفِهَا ، تَحْتَ تَأْثِيْرِ صَوْتِهَا ، وَجِدِّيَتِهَا فِيْ تَكْوِينِ عَلَاقَةٍ سَامِيَة ، تَحْتَ مُسَمَّىٰ ١ + ١ = ١ جَاءَ مَوْعِدُ المُحَادَثَة ، فَوَجَدَتْهُ خَلْقًا جَدِيْدًا ، وَعَاشِقًا لَا يَهْتَمُّ إِلَّا بِهَا ، وَشَاعِرًا لَا يَكْتُبُ إلَّا بِهَا ، وَلَهَا ، وَعَنْهَا وَقَبْلَ أَنْ تُنْهِيَ المُحَادَثَةَ ، فَاجَأَهْا بِطَلَبٍ غَرِيْب ، جَعَلَهَا تَنْتَظِرُ المُحَادَثَةَ التَآلية مِنْ نَفْسِ اللحظة.! |
رد: .......... مِنْ أَحَادِيثِ الهَوَىٰ - بقلمي.!
عَلَيْكِ قَدْ أَصْبَحَ الفُسْتَانُ ، بُسْتَانَا
سُبْحَانَ مَنْ حَوَّلَ الصَّلْصَالَ ، هَتَّانَا.! بَدَوْتِ فِيْ قَاعَةِ الأَعْرَاسِ ، فَارِهَةً كَسِيْرَةِ الحُبِّ ، أَوْ جَانَا الهَوَىٰ جَانَا.! |
رد: .......... مِنْ أَحَادِيثِ الهَوَىٰ - بقلمي.!
إمتناني الكبير للخطى الثابتة التي مرت من هنا
🌷🌷🌷 |
رد: .......... مِنْ أَحَادِيثِ الهَوَىٰ - بقلمي.!
ثم أنه قال فيها
قَدْ غَيَّرَ الحُبُّ أَقْوَالِيْ , وَأَفْعَالِيْ فَصِرْتُ أَهْتَمُّ بِالمَوَّالِ , وَالشَّالِ.! أَهْدَانِيَ اللهُ , أُنْثَىٰ , كُلَّمَا ضَحِكَتْ يَذُوْبُ مِنْ شِدَّةِ الإِعْجَابِ , جَوَالِيْ.! |
رد: .......... مِنْ أَحَادِيثِ الهَوَىٰ - بقلمي.!
شاءت دلالًا فقال لها
.. جَمَالُكِ : ليس يكتبُ ، أو يقالُ جَمَالُكِ : فوقَ ما مَلَكَ الخَيَالُ.! |
رد: .......... مِنْ أَحَادِيثِ الهَوَىٰ - بقلمي.!
قال فيها وهو تحت تأثير جمالها الخرافي
... مِنْ رَفَّةِ الشَّعْرِ ، حَتَّىٰ كَعْبِهَا الفَاخِرْ تَمُوْجُ حُسْنًا ، وَمَا لِلْحُسْنِ مِنْ آخِرْ.! العِقْدُ في نحرِها ، قد أَرْبَكَ المَعْنَىٰ أمَّا الفَواكهُ ، فوق الصدرِ ، يا ساتر.! بِنْطَالُهَا الأَزْرَقُ المَكْتَظًُ بِالفَوْضَىٰ أَغْرَىٰ الفَرَاشَ ، وَأَذْكَىٰ الغُصْنَ ، وَالطَّائِرْ.! فوقَ الرصيفِ ، خُطىٰ أقدامِها ، نَغمٌ يفوقُ أحلىٰ أغاني ، كاظمِ السَّاهر.! وَمَنْ يُجَارِيْ التي ، دَسَّتْ عَبَاءَتُهَا مُهْرًا أَصِيْلًا ، جَمُوْحًا ، خَصْرُهُ ضَامِرْ.؟! هَذِيْ الفَتَاةُ ، تَعَدَّىٰ عُشْرُ فِتْنَتِها رَكْضَ الخَيَالِ ، وَأَعْيَا طَلْسَمَ السَّاحِرْ.! |
رد: .......... مِنْ أَحَادِيثِ الهَوَىٰ - بقلمي.!
لا يهمني من هذا العالم الكبير
إلَّا أن نكون معًا , وأن يستمر صوتكِ كل ليلة لساعتين على الأقل وأن تتكرر ضحكتك التي أحبها كثيرًا بعد أن أخرجتني من غياهب الحزن إلى صباحات الفرح , مدين لك على تحريرك لي من سلاسل الوهم الأحمق ... لقطة من آخر محادثة ١١ / ١٢ |
رد: .......... مِنْ أَحَادِيثِ الهَوَىٰ - بقلمي.!
صوتُكِ هذا الصباح كان يجمع الورد من حول أذني أرجوك لا تقطعيه كي لا أذبل قبل الورد من آخر محادثة ١٢ / ١٢ |
رد: .......... مِنْ أَحَادِيثِ الهَوَىٰ - بقلمي.!
وَظَنَنْتُهَا
مِنْ فَرْطِ فِتْنَتِهَا ( مَلَكْ ) * |
رد: .......... مِنْ أَحَادِيثِ الهَوَىٰ - بقلمي.!
ثمَّ كيفَ جعلتِ
لِقلبهِ أطرافًا يقفُ عليها كي ينتظرك.؟! |
الساعة الآن 04:34 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
مجتمع ريلاكس