آهات مستترة؟!
1
وكم من اللحظات أسحبُ سماعة الهاتف على غفلة من الزمن وعند سماع صوتها ينفدُ كل الكلام ويحتل الصمت عرش اللحظة وتنوب الدموع عن كل حرف ... 2 هل أصبح اللقاء بها أمنية تُناوش الواقع هل أصبح لزاماً علي أن أطغى في المسير وأقطع تلك المفاوز التي تُرعبٌ القدم وأغتال كل المسافات ... آه ليتها تعلم بذلك الشبق الذي يكاد يفتكٌ بي وأنا على حافة الترقب أبحثٌ عن قطرة وحيدة تطفئ لهيب الشوق وتمسحٌ المرار من باطن حلقي ... ملعون ذلك الحنين المستبد يهيمنُ على ماتبقى من حشرجات في صدري ... 3 إن عاد بنا الزمن سأتحول بين يديها إلى ذاك النهر المطرد الذي يرويها من رضابه على غير غفلة من الحياء فقد نضج قلبي على لهب الشوق المستعر واشتقت لها .لذلك الحُب لتلك العاطفة النبيلة التي تجعل قلوبنا أكثر إشراقة ورقة فقد طرحني الشوق وأضناني البين وشدة الحرمان جعلني أمسك بطرف خطيئتي وأعاتبٌ نفسي اللوامة ... فالقصف الذي يدمر البنيان يمكن معالجته ولكن كيف لنا أن نٌعالج تلك القلوب المكسورة ... 4 أعود كل ليلة إلى صورها أتبلل من حنانها كما يتبلل الصغير من حُضن أمه ثُم أمضي في صومي أترقب ا لآتي من الزمان وأخبئ في صدري أهات مستترة ... |
رد: أهات مستترة؟!
أعود كل ليلة إلى صورها
أتبلل من حنانها كما يتبلل الصغير من حُضن أمه ثُم أمضي في صومي أترقب ا لآتي من الزمان وأخبئ في صدري أهات مستترة ... ... ذلك الالم المستترُ خلفَ قضبانِ الحرفِ يمسحُ بمنديلِ الأمل خضابَ النزفِ حرفٌ رغمَ الحزنُ القابعُ فيه إلّا أنّه استلَّ خيطًا من شعاعِ الشَّمسِ اخي الأديب هادي علي تهربُ مني الحروف تتوارى مني خلفَ جدارِ الدهشةِ أُحاولُ مسكها طاوعيةً لاصنعَ منها ردًّا يليقُ بهذا الحرف المُترف سامقٌ حرفُك كالنخلةِ العربيّةِ دامَ الألقُ وهطولُ الودقِ # الى الوشم والتقييم # |
رد: أهات مستترة؟!
فالقصف الذي يدمر البنيان يمكن معالجته
ولكن كيف لنا أن نٌعالج تلك القلوب المكسورة ... لا شيء لا شيء اقسم لك لا يوجد ما يجبر أو يعالج القلوب المنكسرة .. جراحها كالزجاج المكسور حادة أطرافه وتجرح ولن تتقن غير ذلك.. بوركت وجمال حرفك استاذي الكريم وصدق نبضك .. |
رد: أهات مستترة؟!
🍃 الأشْواق والْحنين إِشْبين العاشقين . . . يُؤجِّج سعير الذِّكْرى ويصْلب اَلوتِين . . . فتخْبو أَنوَار اَلجبِين وَتظَمِى أَزهَار الياسمين . . .
اَللَّه اَللَّهِ اَللَّهِ … كَمْ هِيَ عَذْبَة وَدَافِئَة هَمَسَاتِكَ اِحْتَضَنَتْ بَيْنَ طَيَّاتِهَا وُعُودًا وَأَمَانِيَ عَانَقَهَا أَمَل وَلِقَاء. 🌷🌷 دُمْتَ بِخَيْر وَرِضَا |
رد: أهات مستترة؟!
مكاني هنا لعودة تليق بسموك يالطيب الراقي
|
رد: أهات مستترة؟!
وكم لو في داخلنا وكم من ليت
مشروطة ب المستحيل وب أزمنة إن رحلت لا تعود مقيدة الخطوات حينها واللوم لا يرحم والصوم يفتك ب الحنين ذلك الذي نؤمن أنه السلم والسلام ب أن تبقى النيران داخلية حدود آهاتها صدورنا يتصاعد دخانها كدمعة يبلل الأوراق ب الأنين القدير هادي مدخلي هذا الزفير.. حصيلة صبر ومجاهدة حصيلة حرب لم تنتهي بعد والآتي نصر ونصرة لقلبك ب اللقاء خارج حدود الصور.. ووفق الأمنيات أما عنا ف الحرف أخذنا على متنه نحونا وانعطفنا علينا ب الشوق والحنين. صح نبضك وسلمت تحية وتقدير |
رد: أهات مستترة؟!
يا له من شجن دفين
من غصّة تلين ولاتلين من إيقاع نبض صاخب هاديء في آن يناغي مهجة العين والروح والوجدان وموائد الألوان ذات الرّنين دمتَ أيّها النبيل هادي ترسم بالمداد أزاهير نبضات قوس مطريّة من على ضفاف الذّات وبوصلة الشفافيّة |
رد: أهات مستترة؟!
أربع لحظات العمر اختصرت واقع يمر به كُل من وقع في مصيدته
لحظة التقدم والتردد ولحظة الحنين ولحظة التمني المغلوب على أمره ولحظة الإنكسار والرجوع إلى الذكريات هي هذه الحال, و"تنشد عن الحال؟ ",, رائعة الحس والمعنى |
رد: أهات مستترة؟!
وكم من اللحظات
أسحبُ سماعة الهاتف على غفلة من الزمن وعند سماع صوتها ينفدُ كل الكلام ويحتل الصمت عرش اللحظة وتنوب الدموع عن كل حرف ... الكاتب صاحب المكان الطيب هادي مدخلي قرائتها مرار وتكرار من جمالها حقيقة نثرك هنا استثناءً خاص يليق بهادي مدخلي وعطر وسكينة الحرف هنا ادخلتنا لعالم الدهشة والتعجب مابين ذكريات وصمت ووجع وتردد رأيتك هنا محمولا بتداعيات لا تتوقف عن انتشال أجمل الكلمات وحملت الينا صداها من قلبك أعود كل ليلة إلى صورها أتبلل من حنانها كما يتبلل الصغير من حُضن أمه ثُم أمضي في صومي أترقب ا لآتي من الزمان وأخبئ في صدري أهات مستترة ... وأجمل مما قبل هناااا العودة لذكرى تحن بداخلك وهذيان في كامل الجمال يكسوه الحرف بحلة الأحلام والبياض ويندس بين الثنايا كزبد موج هادئ يروي أعماق الفؤاد والترجمة للغة أخرى فن راق لايوصل اليه إلى ذاتك كم ترددت أصداء الكلمات ورنينها بالقلب فقد كانت جامحة بحنايا الروح هو اختلاج حرف يرحل للعمق ليكشف الدرر من روحك الثمينة رائع أن يعلو صوت الهذيان بفضاء الوعي لكن عندما يجمع الهذيان بالوعي يكون السحر سيد للحرف وآهات مستترة بداخلك هادي مدخلي الغالي الكبير حرفًا وذوقًا كل ماهو منثور هنااا حكمته بدقة المفردات والمعاني وببراعةٍ وإدهاش بوركت و دمت نبيل الروح و الحرف تقديري لك ولحرفك المشرق وود ممتد وشكرًا تتكاثر لروحك الجميلة هنا |
رد: أهات مستترة؟!
العنوان لخص معاناة البطل
آهات مستترة أي نادم أشد الندم على مافعله مع المحبوبة جلّنا يقوم بأفعال تنافي بشريته وبعدها نندم ؟!! يالهذا الإنسان ماأكثر سقطاته ؟!! يندم على أيام مضت وفي وقتها يستطيع أن يفعل مايطيب خاطر القريب أو الحبيب أو الصديق ولكنه لم يفعل ؟! ثم يحصل الفراق ؟!! وبعدها يشعر أن ساعات الفراق كسنين ...!! يعصره الندم وهيهات هيهات لاينفع الندم بعد فوات الأوان ؟!! الكثير منا يطرح على نفسه أسئلة عقيمة لماذا كنت بهذه الصلافة والكبرياء المزيف الكاذب لمن لايستحقون منا إلا كلمات رقيقة نقية لم نقلها ما أسوأ الندم على أشياء لم نفعلها لأحبابنا وكانوا في أشد الحاجة لقربنا عزاؤنا الوحيد أننا بشر نخطئ ونصيب نندم على ماضي أفل ونخشى مستقبل لم يأتِ بعد وما أكثر سقطاتنا غير المدروسة وأخطاؤنا التي تجرنا للندم .. الحسنة الوحيدة لهذا الندم أنه بمثابة بصيرتنا وبصرنا الذي يأتي متأخراً إلاّ أنه درس من دروس الحياة ونرجو من الله أن نخلع قناعه فهو منافي لإنسانيتنا والبطل هنا يلوم نفسه حيث يقول إن عاد بنا الزمن سأتحول بين يديها إلى ذاك النهر المطرد الذي يرويها من رضابه على غير غفلة من الحياء فقد نضج قلبي على لهب الشوق المستعر واشتقت لها .لذلك الحُب لتلك العاطفة النبيلة التي تجعل قلوبنا أكثر إشراقة ورقة فقد طرحني الشوق وأضناني البين وشدة الحرمان جعلني أمسك بطرف خطيئتي وأعاتبٌ نفسي اللوامة ... فالقصف الذي يدمر البنيان يمكن معالجته ولكن كيف لنا أن نٌعالج تلك القلوب المكسورة ... ما أجمل هذه العبارة حيث تجلت الفطرة الإنسانية وكأن الكاتب يعطينا عصارة تجربته وحتى لا نكرر مافعله ونصبح في دوامة الدروس الفاشلة التي تجرنا إلى الإحباط والقنوط واليأس !! نص تربوي بقالب خاطرة جميلة قريبة من الروح والقلب وتحليل مختصر (لآهات مستترة ) أرجو أن أكون قد وُفقت ودي وتحياتي للكاتب القدير والنبيل هادي مدخلي المقل في الكتابة والعظيم في الاختيار فالعبرة ليست بالكثرة والثرثرة وإنما متى أكتب وكيف أشد القارئ للمتابعة وألفت نظره المهم شكراً لك من قبل ومن بعد أيها الكاتب المجتهد فأنت قدوة حسنة لهذا الموقع الأدبي الرائع...flll: |
رد: أهات مستترة؟!
ألملم بقايا امل لاختبيء
من معاناتي لازالت احلامي برغم الانكسار دوافع الحرمان تخلق في مخيلتي إصرار أن امضي بأحلامي فابعد الليل حتما ستشرق شمس النهار هادي علي مدخلي مضمون حروفك كشمس ابيه ترفض الغياب نحلق بامانينا برغم الالم حروف لامست القلب وكأنها حكايه سردت بشتي الطرق لتنال اعجبانا ابداعك هنا لا يضاهي ابداع دمت بمداد الرقي |
رد: أهات مستترة؟!
هُنا وجدتُ الصنعة الأدبية
لغة سكنها الحس الندي فرسمت بريشة الحلم بديع الصورة وعذب المعاني |
رد: آهات مستترة؟!
مبدعنا الجميل صديقي الغالي الهادي
هنا حرف الجوى إشتهى دمع يسيل على خد الهوى برفق حنون بلوعة نبض إرتوى من فقد مرار لم يزل قيد الإنتظار تجلت حاسة الإنصات لوقع إحساس فلت من عقاله وباغت الحرف بينبوع إنبثق سحرا وبيان بلغة جميلة ممشوقة القوام ما أروعك وهذا التجلي الوارف بالإبداع سلم القلم والبنان مودتي وإحترامي |
رد: آهات مستترة؟!
أربعون طفلاً تراصفوا وتماسكوا
وتسلق بعضهم بعضاً وصاروا رجلاً. ولما صادفكِ:تفكك وها هو الآن: أربعون طفلاً يحبكِ ..! للرائع " ميثم راضي" .. ياهادي "ولأنهن احتمال دائم في معطف الوقت، نعرف أن انتظارهن حلو ويجعل ريش القلب زاهياً" وأنهن كَوفرةِ الحُزنِ في قلوبنا،وأشهَى مِن سُكَّرِ الفَرَح..! وانهن وابتساماتهن يحطننا بجنّةٍ من الحبّ والصبر والسلام،. وإن إحداهن قد تترك ندبا في القلب تجعل الذاكرة في فزع دائم لأن تطمئن لأخرى... وإنهن وإنهن..عبث الحب ومزاجه الجميل.. ... الحبيب هادي تكتب وكأنك تحدق إلى قلوبنا..فننصت لأنك تختصر كل الكلام الذي أردنا قوله ولم نستطع.. دمت بحب ودمنا تحت افياء هذا الحرف الفاخر ننهل من شعورك أجمله ومن المعنى والصدق دون اكتفاء.. |
رد: آهات مستترة؟!
يا الله
ما أجمل هذا الحرف ما أصدق هذا الحرف لكنه هادي وحين يكتب هادي تصل هاماتنا عنان السماء اعتزازًا برجل أنيق وعاشق فريد يكتب عن الحب فتسافر إليه أسراب الفراش حتى أننا نكاد نسمع تأوهاته وهو يتلو على طيف حبيبته اشتياق قلبه لدفء وجودها معه بعد أن ركن كل المدافئ يعلم أنها تستحق هذه الرجفة المدوية وهذا الشعور المنساب كنهر الفرات إنه الحب حين يكون على لغة الكبار ينبت على شفاه العذارى ياسمينًا فينفثن العطر حديثا كل مساء كبير أنت يا هادي في الحب وفي البوح |
رد: آهات مستترة؟!
ماأجملك ياهاااادي وما اجمل كلماتك
|
رد: أهات مستترة؟!
اقتباس:
ندى الحروف ولو أنني أمتلك بستان فرح لوهبته لك ولحرفك المضيء هذا التواجد الذي طوقني وأسبغ علي نعم الحرف حتى اندلع الفجر فوق النوافذ يمنحني الشموخ ورائحة المطر كم هي المدائن في حبور بهذه الكاتبة العظيمة وكم أنا أتشرف بتواجدكِ في متصفحي ووضع البصمة الأولى لك كل الشكر وتمامه يا نقية |
رد: أهات مستترة؟!
اقتباس:
مُجرد جرة قلم كم أنا أتشرف بكِ دوماً ومن بوادر سعادتي وتمام فرحتي أن تكون بصمتك في متصفحي تحية كما يجب تحية رائعة كما يليق بك |
رد: أهات مستترة؟!
اقتباس:
محمد عبدالله أن تتواجد في متصفحي فتلك حياة أخرى للنص ليتك تُشاهد ابتسامتي وأنا أتمتم بحرفك يا صديقي ملأت قلبي بأشجار اليقين شكراً لك إلى يوم يبعثونُ |
رد: أهات مستترة؟!
اقتباس:
flll: |
رد: آهات مستترة؟!
دائماً يٌرافقنا الأمل بالله
أن نلتقيهم مهما كانت الخطيئة القلوب المُحبة ستغفر دوماً هادي مدخلي تولد الكثير من القصص تحت هذا الصرح لله درك أخي كلمات جدا رائعة حقيقة يعجبني أسلوبك في كتابة النثريات |
رد: أهات مستترة؟!
اقتباس:
اليمام سيدة العصافير رجفة الحرف ومتعة الأدب النقي جئتِ بشذى الياسمين حتى شعرتٌ أن السماء يتدلى منها نجوم ترسمٌ ذلك العقد المضيء الذي يحمل اسم اليمام مُرحباً بها ... سأظل دوماً ممتنا لكِ دمت نقية رائعة كروعة حضورك المبهج .. ويبقى لقلمكِ سحره الأخاذ تحياتي لكِ دوماً |
رد: أهات مستترة؟!
اقتباس:
الدنة فراشة المدائن حديثُ السحر والزهور العطر الذي يبثُ عبيره في كل المدائن المُبادرة في كل شيء كم أنا سعيد بهذا التواجد الذي أثمنه في صدري لكِ كامل التقدير يا نقية |
رد: أهات مستترة؟!
اقتباس:
صديقي المقرب للنفس الذي أسعدُ بكل بصمة له في المدائن ... فكيف وهو يزور متصفحي يهبه النور والضياء شكراً لك يا صديقي وكن بالقرب دوماً |
رد: أهات مستترة؟!
اقتباس:
سيدة المكان وصاحبة البيان فرحتي بقدومكِ بمقدار ألف ألف لهفة فكيف لحرف هادي أن يستقيم دون قدوم النقاء صاحبة البياض البياض وكم أجدني مُجبراً على الوقوف أمام هذا الرد الذي يثلج الصدر ويمنح العطر ثم إني أشكرك على كل جهودكِ في مدائنك العظيمة .. والتي أشعرٌ بالفخر وأنتِ تواصلين سقايتها بتمام حكمتكِ وجمال وصالكِ الجمال والرقة منك ومن حروفكِ صباح يليقٌ بكِ نقاء المدائن |
رد: أهات مستترة؟!
اقتباس:
دراسة تٌشعرنا بالفخر في المدائن مهارة وكفاءة عالية في فهم أفكار الكاتب وتحليلها دراسة مليئة بالاستنباط والتأمل والمعرفة وفهم المعنى العام للنص وكم شعرتُ بالفرح لهذه الدارسة المُنمقة وسعيد أكثر أن تحظى نصوصي بدراسة الأديبة القديرة عطاف حفظها الله ورعها ووفقها للخير دوماً |
رد: آهات مستترة؟!
اقتباس:
وحال الهمس يئن ….. مرت الذكرى عبيرًا هامسًا تنشد الأحضانَ في قلبي سلاما هيجت ذكراه شوقًا جارفًا لا تلوموا عاشقًا غنى الهياما من سيروي عن غرامي شوقه من سيحمي القلب من يبلي السهاما اتركوا للحرف لحني عازفًا من كفوفٍ لمسُها يمحي الملاما حين ذاب الوجد أمسى مثملا إن كأس العشق مملوءٌ غراما ذاب كلي أحرفًا فاستنكرت كيف بعدي تعزف الدنيا كلاما سلم البنان وطاب البيان ودام النبض |
رد: آهات مستترة؟!
[i]
شهية هذه الحروف..ايها الهادي ...كالطيف الذي يشاغب القلب...والقلب لصوتها رجع ......وذاك الصوت..الخذر اللذيذ الذي لايزال...يذكرك بفصول البكاء. [/كل شيء في الآهات ...يغوي القلب..بنوبات الحنين.. وكل وجع..يشتعل فيه هشيم الشوق.. .لها زفير اللحظة..لها الوصال....الخفي....المستتر ......على بعد احتمالات لقاء...ومستحيلات الحضور.. لتبقى هاته الآهات ...تمسها حرارة روح.....تصير ماء رقراقا يصعد بنا نحو فضاء الغيم..ويتتعالى فوق خاصرة الحلم . شكرا ولاتكفي...لهاته القطعة من نبض خافق ...شفيف ..وهذه الحروف ..هطلت جمرات من جرح ولهفة ، لذاكرة لاتغفو. مودتي إليك |
رد: آهات مستترة؟!
وأنهار حلمك العتيق
يتسرب إلى عمق الحكايات القديمة … يفتش عن أسراره المتعلقة |
رد: آهات مستترة؟!
.
. . لا ابلغ من حديث الصمت الذي تتحدث به الحواس ولغة المشاعر هي نقطة الارتكاز ومحور الاهتمام .. رحلة الحب يمزجها صوت تصاحبها ربما نظرة لا تستغرق غير ثواني معدودة لكنها تلبث عمرا وتصنع روايات ملونة ... الحب يعجن بنا الأمنيات الخضراء ما دام نبضنا بهم يتنفس الحياة .. يدنينا الشوق وتبعدنا المسافة نصنع احلاما ورقية هشة ونحلم بها حقيقة والحظ يصنع الفرق والفارق .. تأخذنا الذاكرة تصيد الشردود منا تقيد المسافات تكتبنا دموعا حزينة تركناها ذات فرح ... فتكثر آهاتي وتكبر ... هادي مدخلي ... آهاتك المستترة تنفست بعمق كبير .. فصورت رحلة العودة إلى ما اعتقدنا أنه النسيان .. دامت الجميلة التي وهبتنا هذا الخلود.. كان هنا ومضى |
رد: آهات مستترة؟!
ما أوحش شاطئ القلب المغرم
تحياتي |
رد: آهات مستترة؟!
هذا النص يفزع القلب
هذا النص قوامه يروق لي..... هذا النص المتكبر أعجبني |
رد: آهات مستترة؟!
/
تتأوّه أنت ونحن نتلذذ بهذا الدفق الذي يتهاطل فيه الدفء أبجدية إبداعية من آهات مشتعلة بالنسمات الحانية أ.هادي الكاتب العظيم الملهم في نبضك منذ معرفتي بأدبك فأهلاً بأدب يجمّل اللغة في عيوننا شذاك احتلَّ رقماً قياسياً في نفسي طوبى لكل هفهفة تأتينا من فيضك كامل الود |
رد: آهات مستترة؟!
السلام عليكم
مبدع هذا الجمال سحرتني الحروف حد الدهشة بوركت أخي على ما نثرتم |
رد: آهات مستترة؟!
لي عودة إلى هذا الجمال تليق بحجم الدهشة التي تحتويه
\مساؤك بركات حبيبنا هادي flll:flll: |
الساعة الآن 12:20 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
مجتمع ريلاكس