|
رد: على ضفة الفقد : 💔 متجدد..!
وإنك لن تطق معي صبرا
وإنك لم تطق معي صبرا |
رد: على ضفة الفقد : 💔 متجدد..!
.
في قلبي وجع لا ينقطع يذهب ويجيء كأرجوحة رغم أن الدموع لم تغسل من عيني كحل مرآك هذه الليلة الا انه لازال يتدلى ويصدر صريراً لايجعلني انام |
رد: على ضفة الفقد : 💔 متجدد..!
جِدني.. وأنجدني... أحاول جاهدة أن لا أغرق ووحدك القارب ووحدك المجذاف.!
|
رد: على ضفة الفقد : 💔 متجدد..!
.
. حضور الغياب .. إيّاك أن تؤصّل مفاهيم الفقد في ذاكرتي . أو في هفوات حضورك .. |
رد: على ضفة الفقد : 💔 متجدد..!
نستحضرهم بعطر، شوق، عتب
كل لحظة نفكّر فيها بشخصٍ حبيب، نتركه يتغلغل فينا أكثر، هؤلاء الذين يدخلون إلينا من أفكارنا إلى القلب كل يوم، ببساطة، هم أسباب استمراريتنا، وإن مدّ الفراق بيننا مسافاته .. |
رد: على ضفة الفقد : 💔 متجدد..!
ليتنا نفقد حزننا .!
على ضفقة الفقد نرمي بهمومنا |
رد: على ضفة الفقد : 💔 متجدد..!
ع ضفة الفقد
أتيت ولا اعلم كيف أتيت ولكن الاقدار شاءت ذلك .. لـِ تجري مدامعنا ..! بعد ان تناسينا ولم ننسى ..! بعد كل هذا السور العظيم الذي سورت به قلبي ..! أتيت لـِ تنهار حصونه ..! رصاصة الفقد قاتله ..! وموجعة حد الوجع ..! تميتنا ونحن احياء ..! تبهت ملامحنا ..! ويكبر الحزن تفاصيلنا ..! الفاضل ... رجل من الشرق ..! حروفك تكتبنا وتكوينا بحرقة الفقد ولا نقول الا مايرضي ربنا ..! وكل عزاؤنا وتسلية مصابنا نتذكر موت الرسول عليه افضل الصلاة والسلام فنصبر ونتذكر عزاء امة بـِ أكملها ومصابها بفقده ..! فتنضب دموعنا وتخرس اصوات البكاء في حناجرنا ..! ولا يشعر بالفقد الا من شرب من كأسه وتجرع مرارته ..! واعزي نفسي واعزيكم واعزي كل مصاب بفقد ان يتولانا الله برحمته وان يربط ع قلوبنا وقلوبكم ويرحم موتانا وموتى المسلمين ..! عظم الله اجركم واحسن عزاكم وغفر لميتكم وانَّ لله وانَّ اليه راجعون ..! |
رد: على ضفة الفقد : 💔 متجدد..!
رحمك الله يا محمد
flll: |
رد: على ضفة الفقد : 💔 متجدد..!
عندما نكتب عن الفقد.. نرى الكثير يختصره في الحب.. وكأنه يتعمد تسطيح هذه العاطفة والتقليل منها وحصارها في زاوية ضيقة ربما يتناسون أن بعض حالات الفقد الأخرى تفوق فقد الأحباب تأثيراً في دهاليز الروح ربّ فقدٍ لصديق أو قريب أو حتى للأحلام والأمنيات العظيمة يفوق نظرتهم تلك بكل ما فيها من مشاعر الفقد يا أصدقائي سيد الأوجاع،،، |
رد: على ضفة الفقد : 💔 متجدد..!
في غيابك
تمر بي لحظات متقلبه! ولاأعلم أي هدوء يمتلكني! ولكن ماأعلمه وأشعر به الآن! كتله من التعب! تجعلني ساكنه ! |
| الساعة الآن 07:41 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
مجتمع ريلاكس