رد: منفى الحالمين
ليت كل الحروف تخلق كلمة واحدة تصف الألم من جرح ينزف ..
نزيف الأرواح هادر ولايهادن .. |
رد: منفى الحالمين
الشعراء كالعصافير
يفرقهم أفق وتجمعهم شجرة |
رد: منفى الحالمين
إن كان التقدم السريع قد استطاع أن يحدد مواقعنا على الأرض
فلما نعجز عن تحديد مواقعنا على خارطة الحياة flll:flll: |
رد: منفى الحالمين
https://up.boohalharf.com/uploads/th...7282354851.jpg كم مرة رقصتِ مع المكنسة في المطبخ؟ كم مرة حوّلتِ المغرفة إلى ميكروفون؟ كم مرة رميتِ نفسك عن الكنبة وتخيلتِ أن الجمهور سيهتف باسمك ويهديكِ الورد؟ و لازلتِ تحلمين بالمسرح؟ يكفيني مستمع واحد لا يهمني سواه لا أحد يؤمن بالحلم ربما جاء أحدهم ليؤمن ليهتم ! همسة: جاء على الهامش تأتي الموسيـقى في المرتبة الثانيـة بعد الصمت عندما يتعلق الأمر بما لا يُوصف. |
رد: منفى الحالمين
المنفى أحيانًا يبتلع الوطن المنفى أحيانًا يكون في قلب الوطن المنفى أكبر من المكان .. المنفى في جوفي، أسير به وأقطره مثل شوقٍ نازف، أقتفي أثر الأماني مجيئكَ خلف الإشارات وطن !! |
رد: منفى الحالمين
هل تتذكري ذلك المقعد ، أنا لم أنساه ، كيف ولا زالت آثاره الصدئة على بنطالي ، ههههه ضحكت كثيراً والله
كيف كنتِ تتنكري لهذا البنطال وتقولي لو كان يتكلم كان حكالك إعتقني ، لم يكن بحوزة خزانتي سواه صدقيني قد سئمني ذلك الخياط بجانب المكتبة التي أستعير منها كتبي ، دعكِ من هذا ربما لا يعنيك الآن اليوم أمطرت وأنا جالس على ذات المقعد ، بالمناسبة كنت أرتدي بنطال جينز أزرق وقميص أبيض كما كنتِ تحبي أن تريني ، أمطرت فتحت فمي ومددت لساني كما كنا نفعل سوياً ، ذبلت ورود الحديقة المجاورة لم أعد أذهب إليها ، منذ آخر وردة قطفتها وزرعتها في جديلتك لم أزرها ، اليوم إقتادتني الطريق فحزنت كثيراً ..,, |
رد: منفى الحالمين
" أنا على دربو
ودربو عالجمال يا شمس المحبة حكايتنا اغزلي" أنفخُ في هذا المنفى من روحي كي تتنفس الجدران والخشب وتعزف موسيقى الجماد زرعتُ فيه زنبقةً وشمساً ونهراً يتربع على عرش النحت لترتوي الأحلام .. |
رد: منفى الحالمين
يامن تقبع في صومعة الشعر والجماال،،
مساؤك عسل وسكر .. يامن نثرت عشقك وهيامك بين الصفحات فغدت كلماتك كشلال هادر .. مشاعرك ..احاسيسك ..كلماتك ..تلسعني بسياط عشقك التزم صمتي وارتشف جنونك مع فنجان قهوتي فلا حيلة لي امام جبروت هيامك .. |
رد: منفى الحالمين
https://up.boohalharf.com/uploads/164590907206871.jpg
هو الحب الذي يتربع على ناصية الجنون يشير بيدٍ الى منعطف الحلم وأُخرى تسرق من عيون الشغف حصة الفراشة عطر أجاج يفوح على رابية الطهر جلالة مشعة وضياء القمر أيقظَ بتلات الزهور قبل موسم الربيع . فاح ياسمينها فاح ..,, |
رد: منفى الحالمين
يسافر في دمي الألمُ
فكيف الآن أبتسمُ وكيف ألمُّ أمنيةً بحبل الوهمِ تعتصم |
الساعة الآن 03:30 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
مجتمع ريلاكس