رد: لنعبر سوياً ونُغني.. ألف، باء .
ورأيت حلماً انني ودعتهم
فبكيت من ألم الحنين وهم معي |
رد: لنعبر سوياً ونُغني.. ألف، باء .
سأرقص معك على أنغام العشق
واسكن في بحور عينيك فقط مد يديك واحتويني ..، وراقصني بهدوء ".. |
رد: لنعبر سوياً ونُغني.. ألف، باء .
الكتابة هي أكثر التفاهات التي نقوم بها بجدية تامة بالنسبة لامرأة مثلي ، هي محاولة لصنع باب في جدار وهمي و الباب لا يفضي للخروج بل يؤدي إلى عزلة مُختارة يرفض العالم أن ألج في سَمِّها الضيق في نظرهم و أنا أرى بوابة الدخول إليه كبوابة قصر منيف خلف هذا الباب الذي لا يراه غيري : كل أشيائي الصغيرة التي جمعتها من بقايا قصص شوهها الواقع في الوقت الذي رممها الخيال أكاد أُبصِر ضحكاتي المعدودة و وجهي النيّر و ملابسي التي فصّلتها من حرير أحلامي و جوارير ممتلئة بالشغف البريء للغناء بصوتٍ حزين على لحن وترٍ مشدوه و أشياء سخيفة جداً في نظر الجميع أجمعها و أصنع منها ما يبهر عيونهم الضيقة و الكثير الكثير مما لا تحصيه عيون وقحة زاغ بصرها بالنفاق و لا شك قلمي الجاف الذي لا زال يكتبني كلما أوشكت على البكاء كفكف دمعي و قال لي : أوراقك يقرضها الجوع لحرفكِ و حزنكِ فاكتبي و اسكبي و انهمري و لا تدخري شعوراً . |
رد: لنعبر سوياً ونُغني.. ألف، باء .
كأوراق الورد تنثر قطوفي
فيبللها المطر وتوخزها قطراته ماارق روحي ومااقسى المطر .. |
الساعة الآن 03:24 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
مجتمع ريلاكس