رد: عندما يتعرى النهر .
:eek:
هروب من الواقع إلى سطور الورق والحبر حيث نقول ونفعل ما نشاء.! حتى عناوين نصوصك تكون بمثابة نصوص أسفي على الذي لم يغرق في لجة قلمك يوما ما سيكسر اليد التي أنقذته من الغرق اللذيذ |
رد: عندما يتعرى النهر .
اقتباس:
"وما الذي يدفعُك للمُحاولة؟ إيماني الشديد بأنّ القاع ليس لي." - أحمد خالد توفيق أمير الحرف كل ركن هنا ابتسم لكرم حضورك وعطر مرورك الطيب لك الأمنيات بالخير والسعادة |
رد: عندما يتعرى النهر .
اقتباس:
بوح إبراهيم ولحضورك كربم حروفنا مدينة بالشكر دمتَ بكل الخير |
رد: عندما يتعرى النهر .
اقتباس:
حضوركم البهي حديثك بشأن الحرف وبما يخص النص وهذا كرم حظيت به مريم الأمل يضيء مع قراءة أهل المدائن حقظك الله وسلمك |
رد: عندما يتعرى النهر .
:eek:
اقتباس:
كأنه هناك منذ الأزل يرفع قبعته لغريق! هكذا يكون حضور رجل من الشرق لنص أحد أعضاء المدائن الأفاضل ومنهم مريم. فتتلون الأركان بونس الزيارة ، وإني لأقف عاجزة أمام بهاء الحضور ولا يسعني إلا أن أهتف شكراً لك لروحك باقات زهر |
رد: عندما يتعرى النهر .
( عندما يتعرى النهر ,, )
عنوان يستفز الذهن ويحفز الخيال والتخيل والمضمون يحمله حرف هذه النقية ورسالتها العميقة التي رصفتها من نبضها ومشاعرها فكانت لا تقل عما هربت منه !! ربما منحنا فرصة الهروب من الجسد لكننا هل ترى الأمر سهلا لهروب آخر من الروح ! حين تطاردنا أحلامنا في لغة الوسادة وتفزع بنا مشاعرنا ونلتهم خوف المسافة وأنة النبض ونشهق في سقوطنا نتشبث بالحياة ونأمل بالحظ .. نتنفس قمح الأمس ، ونغتسل بالشمس ينضج الحب في أكفنا نهب الحياة ونحن نموت .. فغصن الزيتون يتنفس البقاء تركض في تفاصيلة حرية الروح والتراب لتزهر أحلام أبيك .. مريم .. كنت اقرأ وأخشى أن يقتلعني خوف الزيتون الهارب في يديك ... فتركت حلمي في حَصّادة أبيك .. حرفك مدهش وانيق ولغتك الرمزية أكثر عمقا ... تسعد المدائن بك كثيرا.. كان هنا ومضى |
رد: عندما يتعرى النهر .
اقتباس:
الوردةُ بشوكِها لا بسيرةِ عطرِها المنسيةِ، الفراشةُ بماضي أجنحتِها العمياءِ لا بطينةِ زجاجِها الهشةِ والقسوةُ التي تتوارى بعيدًا خلفَ حروبنا المتكررة؛ بيتٌ صغيرٌ يندلقُ على الخريطةِ دون نوافذَ تنعشُها الجدرانُ بلمسةِ حنانٍ، وبابٌ يطعمُ القلبَ أحباءَ وخطواتٍ فرِحةٍ وأرواحنا كنوزٌ متوارثةٌ في صيغةٍ حرة تأبى المهادنة والخنوع. ورقةٌ باقية في شجرة الحرية تُهادن باسمكَ / ابتسامتكَ. لكن يدك تصرُّ أن تمسح غرغرينا تنمو على القلب بمراهم الشمس والأمل حتى ألم تخلق الحدود لكسرها وجُبلت القلوب على الخير والحب وخُلقنا نحن لنعيش بكرامة يا عصي الدمع كنتَ بين أهلك الغائب الحاضر الراسخ الثابت في المدائن التي أحببنا كما أشجار الزيتون أبية ومُحصنة في أرضها طبتَ سالماً حاضراً بألقكَ وأهلاً بأثركَ الجميل بعد مضيك باق وسعادتي بكم وبحضورك أكثر flll: |
الساعة الآن 12:56 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
مجتمع ريلاكس