|
رد: خطرفة ...
ربما أنك آخر ذنوبي التي وجدتُ في اقترافها لذة الوفاء، وخيبة الرجاء، ومعاشرة الصور الغامضة على ناصية الوداع الذي لم ألتقيك عليه قط.. منذُ قرأت العهد المُبرم على قلبَي عاشقين في الصفحة المجاورة لنا لا عليكِ لا زال في حنيني لكِ بئرٌ من لهفة كُلما ارتفع منسوب الرغبة طَفت على السطح قطعة من أُمنية وضاقت علي الأحلام بما رَحُبت حتى خِلت أن مقدار شوقي قد تشظى وما اكتملت دائرة الأشتهاء مقدار دمعةٍ من حُزن ..,, |
رد: خطرفة ...
الدانة
مبارك صيامك يا جميلة ..,, |
رد: خطرفة ...
اقتباس:
|
رد: خطرفة ...
كيف لي أن أدرك بأن ذاكرة ما ضاقت بحروفٍ تزرع في فناء الرّوح ظلاً وارفاً تخضر بعده الأسامي
..,, |
رد: خطرفة ...
من قال
أن أبجديتي ذبلت وانحنت قافيتي وأرقها البكاء وأنا على عتباتها أغفو ويملؤني الغناء أنا مزيج في العيد رؤى من نار وماء .. ..,, |
رد: خطرفة ...
سأرقص معك على أنغام العشق
واسكن في بحور عينيك فقط مد يديك واحتويني ..، وراقصني بهدوء ".. |
رد: خطرفة ...
هذيان بعضه من الروح والاخر من جوراح تلبست بعشق يطلب البعد وينشد الفراق وأنا بينهم اهذي بما أحمل من هم الصبر واتودد بكلمات وأبتهل وبعدها أنهمر ثم لا البث أن اكفكف الدمع وأعتكف على ذكرى تحمل وشم في كل أنحاء قلبي هنا وهنا كلها جراح ولكن القلب قال قولته الأخيرة هذه حظك من الحب |
رد: خطرفة ...
لن تدعني اهذي أكثر من ذلك اوتعطني الفرص لأجمع الكلمات وأرصف بها الطريق لقلبك ثم أجدك قد تخطيتها ثم تعود لي تحمل الجفاف وندوب وألم أنها لم تلتقي بعينيك ولم تحتضن أنفاسك ولم ولم أمل من نفسي واغادر واعلن عدم العودة وأعوووود هنا وأنثر الود سطور واعود حتى يأتي الفجر او أنتحر واشواقي على مرأى من صخور تسمي قلوب |
رد: خطرفة ...
حين ينحني الكبرياء
والشموخ ... وتكبر همومي والجراح وتتلاطم بداخلي امواج الآآآآآهات وترسم الكلمات سمفونية انين تحفها الآلآم سكنت احزاني بجوارحي واكتفيت بسحب دمع عاصفه .... |
رد: خطرفة ...
في عيني اليمنى أرمقكِ كامرأه خلقها الله حواءً واحدة لآدم أوحد مثلي
وفي اليسرى أرى جسد أنوثة مُغطى بفتنة الجنة والأرض كحورية اصطفاها الله لعبدٍ مثلي يقيم فيها مراسم الشغف بكامل صور الحب ..,, ..,, |
رد: خطرفة ...
مِن الْمُؤْلِم جِدًّا أَنْ تَنْتَظِرَ الْغَائِبِ وَهُوَ لَا يريدك
|
رد: خطرفة ...
ياقلبا صامتا! لأن نشيدَ الفجر ليس سوى صمت ممتزج بِكَم من خوف ذلك الصمت الذي بين النبض والنبض يفيض بكم من صوت |
رد: خطرفة ...
شهقه ..ربما تكون أكثر زفيراً فتحرق المتبقي من مواجعي قبل أن ينطفىء فتيل الألم من تمدد ظمأ الروح فرعون هذا النبض الذي يحتشد بكل ما منحته الحياة من حُباً لها يتهيأ لِفَض بِكارة قلبها عن بَكرة أبيه موغلاً في رحم أحزانها فرحاً لا ينضب كُلما رَمقته بنظرة حنين عَتية المزاج ثم يقيم بِداخلها تسعُ وتسعون خفقه قبل مرور آخر نبضه تحمل كفن الشهقة الأخيرة ..,, |
رد: خطرفة ...
الشعـور لاَ يُباع ولا يُشتـرى ,
ولا يقبلُ المساومَة ولا المقايضـة . |
رد: خطرفة ...
لحظة .. ..,,امنحيني لحظة لأحتوي أشلاء دهشتي المبعثرة على أجدرة الروح،وسأمنحكِ خاطراً يليق بأحلامك المتوسدة عرش التمني ثم أغفو مرة أخرى على سرير روحك جسداً بلا قلب وأُسقط مدعاة التساؤل ، إلى متى ألتحف ليلاً غير ليلك.. وأُخاطر قمراً لا يلمع بعينيك..و فجراً غير الذي تتنفسين واكتب أبجدية غيرك .. أنا لا زلت أتساقط من ذاك المدى الشاهق شهاب محترق . |
رد: خطرفة ...
بعضُ العمى
يُصيبُ القلوب !! |
رد: خطرفة ...
ماأجمل صباحي وانا أعيش روعة الشوق والإشتياق
سقى العروق الضاميه ..وانعش الروح الذابله .. إتسع المكان بي كفسحة مترامية الارجاء وبين الضلوع توهجت مشاعري فأشعل الشوق بكلي ... شعرت برائحة انفاسه ..وعطره .. وتواجده رغم البعد ... الفرح ملأ اركاني هذا الصباح عشت سويعاتها ومازالت نشوتها بالحنايا نشوة تغشتني فأسرت مشاعري وذاب كلي بها .. ونسيت قدح القهوة بيدي ... صباحك شوقي .. |
رد: خطرفة ...
يبتلعنا السّكون نحو اللامدى
وتبحر في موانيء الصمت نوارس الشفق .. |
رد: خطرفة ...
مكسورةٌ نافذةُ القلب
لا تجلبُ لي سوى الغبار !! |
رد: خطرفة ...
ذابت الحروف في جوفي
وانا أرقبك ايها البعيد اريد ان اهمس لك بقصة قلب خنقه نقاء روح واجهضته سذاجة صدق .. كن عذب الشعور ولملم قلب يحتضر ... |
رد: خطرفة ...
أريدك همسي وبوحي
اريدك شمسي وقمري اريدك غوايتي وايماني اريدك فرحي ووجدي اريدك سري وجهري اريدك كبريائي وانكساري اريد ان تقولها لي انا لك وحدك انتي اهذا كثير..!! |
رد: خطرفة ...
هناك لحظاتٌ تكونُ فيها
النفسُ جاثيةً على ركبتيها مهما كان وضعُ الجسدِ* !! |
رد: خطرفة ...
يـراودني على صمتـي حنيـنٌ
يضـخّ الشـوق احلامي هيامــا ينـام الخوف في جوفي حزينـا ضجيح الفـكر يطويني ملامــا |
رد: خطرفة ...
الأربعون أشباهي قد ماتوا
أنا النسخةُ النادرةُ التي لا يوجدُ منها نسختانِ !! |
رد: خطرفة ...
ياروحا غادرت الدنيا
سنلتقي ... |
رد: خطرفة ...
لازلت اناديك
ليل نهار .. اناديك من خلف ابواب السماء بحنين وشوق والم ووجد .. انااااديك لعل السماء تمطر املا يزهو بقلبي ويروي ضمأ وجداني الذي تعود مناداتك بـــ تعاااااااااااااااااااااال |
رد: خطرفة ...
كن شاعرا
وخذني من يدي الي واحة قلبك الخضراء واعزفني لحنا شجيا في جنة من الازهار فقربك يشعرني بالسعاده رغم الالم القابع باعماقي .... |
رد: خطرفة ...
كيفك ؟
مُنذ عام تقريباً وأنا أُراوح مكاني ,يراودني ذلك السّؤال ثم يَشرُع في مواربة هاجسي على هيئة خطرٍ داهم , لَكأنني سأُغتال بعد تلك الإجابة ,فأبقى في صمتي رغم الكثير من الألم لكنها الطريقة المُثلى للرد على الكثير من الكلام المُتنبأ بتلك الإجابة ,أُحاول التملص من ذاكرتي , وأن أُشغل نفسي عن مراقبتكِ ,وألهو بعيداً عن مقعد الإنتظار وأَلا تصطادني عقارب الشوق واللهفة. ..,, |
رد: خطرفة ...
اربعة فصول تمر علي قلبي بيوم واحد
لضحتك ربيع تشرق فيه شمس دافئه تملؤني فرحا وسعاده.. وبلحظة تبكيني فيتحول كلي حزينا يائسا .. وتتساقط أوراق فرحي خريفا عندما تعاتبني .. ويزيد حر صيفي عندما يتملكني الشوق والحنين اليك .. ماأصعبك حبيبي عندما تتملك قلبك القسوه |
رد: خطرفة ...
تتسلل إلي بريبة مشتاق أحلام نزعت عنها غطاء الوجع شعرت بقشعريرة الأماني فبدأت أبحث عن هندام إنهزاماتي لا شيء ينتصر سوا رؤية عراف حدق طويلاً في فنجان قهوتي قال : لا يلتحف جسدين متلاصقين بينهما كوة فراغ مؤلمة ، تزهق أحاسيس المكان عندما تتسع صحراء السرير لأكثر من مسافة قبلة ..,, |
رد: خطرفة ...
اقتباس:
. جمالٌ سرق كل وقتي وأنا أتفحصُّه بعناية الدهشة أنتَ كاتبٌ نأتي من بعدك في كل شيء رائعflll:flll:flll: |
رد: خطرفة ...
الله يسعد مساء آلكل بـ آلخير
من غربي هالكون لـ شرقي مدآره |
رد: خطرفة ...
اكتبُ بدلا من ان أقضمَ اظافري
بدلا من أن اخدش وجهي ولك ان تتخيلَ كم تسوء حالتي لو أنني لا اكتب !! |
رد: خطرفة ...
نهايات ديسمبر
..,, |
رد: خطرفة ...
وقفتُ على محطةِ الانتظار
انتظرُ وصولَ قطارِ الفرج فدهسني القطار على عجالة ومضى !! |
رد: خطرفة ...
أكره الدائرة
واكره المربعَ والمثلثَ وسأخرج في مظاهرةٍ ضدَّ المستطيلِ ومتوازي الأضلاعِ وكلُّ ما هو مغلقٌ كالسجنِ ! ... وحدُها النقطةُ المتحركةُ أُحِبُّها امَّا الخطانِ المتوازيانِ فيثيران حزني لركضِهما إلى الأبدِ دونَما لقاءٍ !! ودونْ أن يتبدَّلَ شيءٌ بينهما.. وفيهما !! |
رد: خطرفة ...
إعصار يثور في وجهي ،ثم يستقيم بين أضلُعي ، قاب لهفتين أو أدنى من لوعة المكوث على طرفي المسافة، بين النبضة والأخرى، وقلب إنشطر شغفاً يَسعُل في فناء الروح ما تيسر له من كبرياء على المدى الشاهق بين إتساع النبضتين سأكتُب على الحائط المائل الذي أستند اليه أشتاق الى فتاة اسمها حبيبتي ثم أتامل الاستقامة بعد أن يُعلن الغياب فنائه بأرتطام الشفاة الضائعه منذ كانت الآه سكيناً يشُق في التناغم لعنة الإبتعاد . ..,, |
رد: خطرفة ...
ما من أحد مثلي يقترف بحقهِ الفقد إثمْ المسافات والغياب والخيبات المتوالية ويعود ليمشي بخطوط موازية تماماً لذاك المنحدر الطويل من فداحة الشعور وزوايا الإنتظار المنفرجة على الصّبر ,القائمة على الإحتمالات والتضرُع ثم يبقى في دائرة مغلقة لا يخترقها جيل كامل من التوبات أو قانون مزعوم للشفاعة ..,, |
رد: خطرفة ...
يالني من ممثلةٍ بارعةٍ
في أظهارِ ملامحِ الفرحِ وأخفاءِ قشورِ الحُزنِ حريٌّ على أن أُمنحَ جائزةَ الأوسكارَ بلا منازعٍ !! |
رد: خطرفة ...
أنا حين كنت ذاهبا إلى هنا
وجدتني لم أصل إلى هناك |
| الساعة الآن 08:42 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
مجتمع ريلاكس