رد: ألف ليلة وليلة :
؛
مساحه خيالها عذب لنا عوده .. دمت |
رد: ألف ليلة وليلة :
هم يبحثون عن ألف
ونحن نبحث عن واحدة لكن ليلى لم تعُد كما ليلى |
رد: ألف ليلة وليلة :
..
الليلة الأولى.. من ديسمبر الأخير في يومه الثلاثين.. منذُ متى ؟ من متى أصارع ؟ منذُ متى ؟ ايا ( قدر) هل رافقتني بتلك الساعات والثواني والدقائق ( كأعداء )..؟ لما لا تحالف بيننا ولا توافق لما لا روح لا شعور لا تأسف لقلبي المتهالك .! ايا قدر مؤمنة بأني هزمتك مرات وطرحت اوجاعك مرات وتسلقت الحظ مرات ولكن ! لما تجعلني مقيدة مرات ..؟ لما تخلق العثرات لما تتنصر حينما اتالم ولا اتكلم ..! لما تجعلني في دوامة الركود لسنوات وساعات وربما لنهايات ..؟ ايا قدر آنا وانتَ ما بين صدود ونفرات ما بين استعطاف وحنان ما بين شرود وضياع .. ما بين ضد ومع دائمًا.. أرفق بي آن حللت القسم ( أن حللت القسم ).. بصوت خافت في الماضي وآنا مصابة مغمضة العين راودني صوتك تردد ( قسم عظيم لا اقتلنا فرحك ).. وما شعرت بآلم كتلك الندبة حتى هذة الساعة وهذا الزمن! .. تنوية / مجرد خيال المؤمن يرضى بقدرة خيرة وشرة مرتبة من مراتب الإيمان ونعم الباري مقسم الأقدار.. تحياتي |
رد: ألف ليلة وليلة :
الاديب عبدالعزيز توقفت هنا كى اتنفس عبير البوح ساتحدث عن مدينة ابن البادية حين يكون الوقت مناسب توقف احمد عند منتصف الشارع وكأن قوة خفية أجبرته على التوقف غير مصدق بانه بأحد شوارع مدينته ،كان الشارع لا يزال امامه طويل تكدست على أطرافه مخلفات الحرب وبقايا المباني المدمرة، حتى القمامة كانت حاضرة ،مشهد يذكرك بانك فى قلب مدينة هيروشيما بعد الكارثة فلا احد بقى على قيد الحياة ليصف لك تلك اللحظات الاخيرة التي عاشها الكثرين، ورغم هذا تبقى اثار الكوارث هى الشواهد لتروى للعابرين ماذا حدث. وقف احمد بصمت حد الوجع وهو يتأمل عنوان الوداع بين المدينة واهلها لتعود به الذاكرة إلى يوم رحليه عنها منذ عشر سنوات فجاة قطع حبل ذكرياته منبه هاتفه الذي يرن بإلحاح تفقده لعل التغطية قد عادت للمدينة لكنه منبه الساعة لأغير،فأغلق هاتفه ليضعه باهمال بدرج السيارة ثم التفت يسارا ويمينا غير مصدق بما يراه يغمض عيناه ويفتحهما قد اصابه شيئا من الشك بان ما يراه مجرد حلم ترجل من سيارته ،وجال ببصره من جديد محدقاً في المساكن المنهارة فلا شيئا فيها سوئ سكون رهيب يشعرك بانك فى مقابر الفراعنة ، بدا يتحسس الطوب الواحدة تلو الاخرى، كأنه يريدها ان تروى له ما حدث ولا ينقصه إلا البكاء لكنه لم يبكي فبكائه لن يسمعه أحدا حتى من انهارت عليهم هذه الجدران قد بكوا تلك الليلة ولم يسمع بكاهم احدا وربما مات الكثير من الناس دون أن يستطيعوا الحديث عما جرى حتى من كتبت لهم النجاة تلك الليلة قد مات حسرة من زمن فلا يمكنك سوى أن تتخيل. ما ترويه لك الجدران او تلك الأشجار التي ضلت شامخه وهي تعانق تلك القذائف. تنويه / مقتبسة من احد روياتى والتى لم تنشر حتى الان بسبب الاوضاع الامنية ولا احلل باعادة النشر الا بذكر اسم الكاتب والمصدر 2021/12/31 |
رد: ألف ليلة وليلة :
القدير عبدالعزيز
مساحه حملت بجعبتها الابداع وعذب الاحساس ونبض الوفاء دمت مبدعا تقديري وجل احترامي |
رد: ألف ليلة وليلة :
مّا فإد معنا الحظٰ لـكن ؤفيـنا
|
رد: ألف ليلة وليلة :
من المؤلم أن تكون الأبتسامه
دائمه على وجهك ، وأنت فاقدها في قلبك. |
رد: ألف ليلة وليلة :
' حزن وسهر .. وثالثهم شعر '
|
رد: ألف ليلة وليلة :
"لستُ مهتمًا لخذلانٍ أو نسيان أحد، لستُ مُستاءً لشيءٍ مضى."
|
رد: ألف ليلة وليلة :
يتذمر شهرزاد ضجرا
يكتم انفاس امواجه ..ويكبل اعاصير غضبه والجنون يتبعثر منه ألما وحزنا .. اقتربت منه شهرزاد مشفقة لــ حاله.. مالي اراك هكذا .. وقد ضاقت بك المعموره .. اين دندنتك ؟!,, اين رقصك ؟!.. اين زئيرك الذي احرق صبابات الهوى.. اين نبض روحك الذي يشعل وهج الحب بانحائي فنتنفس احساسا واحدا |
الساعة الآن 07:05 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
مجتمع ريلاكس