رد: خفقةٌ تغفو وأخرى ساهرة
اكتفيت بك
ولو كنتِ من يحموم |
رد: خفقةٌ تغفو وأخرى ساهرة
كان يمسح رسائلهُ أولاً بأول .
كان يخاف أن تُداهمه ، نوبةَ حنين، أو أن يتعثر قلبهُ بكلمة ، توحشتك ! |
رد: خفقةٌ تغفو وأخرى ساهرة
.
سلِ الله يدي، فيعطيك كُلّي . |
رد: خفقةٌ تغفو وأخرى ساهرة
احاول الثبات امام غارات الحنين
فقد تساقط كلي عند الفقد .. |
رد: خفقةٌ تغفو وأخرى ساهرة
يضيقٌ الطريق دونها
وتذبل السنابل |
رد: خفقةٌ تغفو وأخرى ساهرة
أقف أمام المرآة
أدرب نفسي على قول" لا" لن أهز رأسي بعد الآن لن أصمت لن أقول نعم، لأني خفت من ملامحكم الغاضبة سأقولها " لا " لأي شيء لا أوده... 🕯 |
رد: خفقةٌ تغفو وأخرى ساهرة
لم نكتب حتى الآن
إلا قليلا من خيباتنا نحن نخبئ الكثير كي لا نشوه سمعة الحب |
رد: خفقةٌ تغفو وأخرى ساهرة
إذا كان الرب يغفر
فكيف العبد لا يغفر |
رد: خفقةٌ تغفو وأخرى ساهرة
الله يسمع قلبك
|
رد: خفقةٌ تغفو وأخرى ساهرة
تستوطن الوجع المخبأ في بنادقي ،!
|
الساعة الآن 11:29 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
مجتمع ريلاكس