نبيل نور الدين
10-30-2020, 09:56 PM
تعالٍ
تعالتْ
تهادتْ
تمنتْ
فكم تستجيبُ الأماني
صداها ندياً
نداها هنياً
رؤاها هدىً يسكرُ الموجَ
ينسابُ ملءَ الثواني
تدانتْ
فكانتْ جُماناً
تدفقَ من نابضٍ لا يداني
ومن ذا سواها
مرايا الزمانِ
ونبضُ المحبةِ في كل آنِ
لماذا؟..وتنسلُّ روحُ الشّذى
نبضهُ في المعاني
لها نصفُ كونٍ من المدّ
من رائعاتِ المثاني
ولليمِ ما يصطفيهِ الكتابُ
المقدسُ
ما تصطفيهِ النفوسُ الخبيئةُ
من عنفوانِ المجاني
سلامٌ عليها
على نثرِما
شعرِها
ما استهامَ الصباحُ بشباكِها
ما تدانتْ
تعالتْ
تولتْ
تبدتْ
كأقدسِ ما خاصمَ الليلُ
ما لثمَ الفجرُ
من رائعاتِ المغاني
وملءَ ثيابِ الحبيبةِ مريمَ
لثمُ البراءةِ ينسابُ
من ثغرِ نورِ المكانِ
سلامٌ عليها
تدانتْ
تعالتْ
إلى حيثُ لا يغمضُ الفجر
عينيهِ
حتى سكرنا
نثرنا
تنادتْ بأجفانِنا أمنياتُ البيانِ
تعالتْ
تهادتْ
تمنتْ
فكم تستجيبُ الأماني
صداها ندياً
نداها هنياً
رؤاها هدىً يسكرُ الموجَ
ينسابُ ملءَ الثواني
تدانتْ
فكانتْ جُماناً
تدفقَ من نابضٍ لا يداني
ومن ذا سواها
مرايا الزمانِ
ونبضُ المحبةِ في كل آنِ
لماذا؟..وتنسلُّ روحُ الشّذى
نبضهُ في المعاني
لها نصفُ كونٍ من المدّ
من رائعاتِ المثاني
ولليمِ ما يصطفيهِ الكتابُ
المقدسُ
ما تصطفيهِ النفوسُ الخبيئةُ
من عنفوانِ المجاني
سلامٌ عليها
على نثرِما
شعرِها
ما استهامَ الصباحُ بشباكِها
ما تدانتْ
تعالتْ
تولتْ
تبدتْ
كأقدسِ ما خاصمَ الليلُ
ما لثمَ الفجرُ
من رائعاتِ المغاني
وملءَ ثيابِ الحبيبةِ مريمَ
لثمُ البراءةِ ينسابُ
من ثغرِ نورِ المكانِ
سلامٌ عليها
تدانتْ
تعالتْ
إلى حيثُ لا يغمضُ الفجر
عينيهِ
حتى سكرنا
نثرنا
تنادتْ بأجفانِنا أمنياتُ البيانِ