نبوءة حب
10-16-2020, 12:43 PM
و ضوء سراج غامض ظلّه صدى
لألوان حلم باهت ذكره ينسى
( أحمد عبدالمعطي حجازي )
وبعض الناس يذكر ثم ينسى
ومالي غير ذكرٍ بعد ذكر
(أحمد محرم* )
ينسى أباه ولو يطاوعه الثرى
لسعى إلى ساداته مشتاقا
( أحمد محرم* )
إن أغبى الناس في الدنيا لمن
يذكر الأولى وينسى الآخره
( أحمد محرم* )
كالطفل يصرخ في الظلام لعله
ينسى مخاوفه إذا لم تطرد
( إبراهيم عبد القادر المازني* )
كذلك تنسانا وتنسى غرامنا
إذا ما استرد العاريات معير
( إبراهيم عبد القادر المازني* )
سوف ينسى القلبُ إلاَّ ساعةً
مِنْ رضاً في وكرِك الحاني قضاهَا
( إبراهيم ناجي* )
مهلا نديمي! كيف ينسى حبها
من ينشد السلوى على ذكراها
( إبراهيم ناجي )
لا تزيديه لوعة فهو يلقاك
لينسى لديك بعض اكتئابه
( بدر شاكر السياب )
أراها غدا هل أراها غداً
وأنسى النوى, أم يحولُ الردى
( بدر شاكر السياب )
أَهُمُّ لأَنْسَى ذِكْرَهَا فَيَشُوقُنِي
رِفَاقٌ إِلى أِهْلِ الحِجَازِ نَوَازِعُ
( الأحوص* )
بِحَيْثُ يَنْسَى زِمَامَ العَنْسِ رَاكِبُها
ويُصْبِحُ المرءُ فيها نَاعِساً وصِبَا
( الحطيئة* )
وذا شأنه فى كل يوم وليلة
مدى الدهر لا ينسى ولا يتكامل
( ابن الخيمي* )
فظلَّ غرابُ البيْنِ مؤتَبِضَ النّسى
لهُ في ديارِ الجارتين نعيقُ
( الشماخ بن ضرار* )
لألوان حلم باهت ذكره ينسى
( أحمد عبدالمعطي حجازي )
وبعض الناس يذكر ثم ينسى
ومالي غير ذكرٍ بعد ذكر
(أحمد محرم* )
ينسى أباه ولو يطاوعه الثرى
لسعى إلى ساداته مشتاقا
( أحمد محرم* )
إن أغبى الناس في الدنيا لمن
يذكر الأولى وينسى الآخره
( أحمد محرم* )
كالطفل يصرخ في الظلام لعله
ينسى مخاوفه إذا لم تطرد
( إبراهيم عبد القادر المازني* )
كذلك تنسانا وتنسى غرامنا
إذا ما استرد العاريات معير
( إبراهيم عبد القادر المازني* )
سوف ينسى القلبُ إلاَّ ساعةً
مِنْ رضاً في وكرِك الحاني قضاهَا
( إبراهيم ناجي* )
مهلا نديمي! كيف ينسى حبها
من ينشد السلوى على ذكراها
( إبراهيم ناجي )
لا تزيديه لوعة فهو يلقاك
لينسى لديك بعض اكتئابه
( بدر شاكر السياب )
أراها غدا هل أراها غداً
وأنسى النوى, أم يحولُ الردى
( بدر شاكر السياب )
أَهُمُّ لأَنْسَى ذِكْرَهَا فَيَشُوقُنِي
رِفَاقٌ إِلى أِهْلِ الحِجَازِ نَوَازِعُ
( الأحوص* )
بِحَيْثُ يَنْسَى زِمَامَ العَنْسِ رَاكِبُها
ويُصْبِحُ المرءُ فيها نَاعِساً وصِبَا
( الحطيئة* )
وذا شأنه فى كل يوم وليلة
مدى الدهر لا ينسى ولا يتكامل
( ابن الخيمي* )
فظلَّ غرابُ البيْنِ مؤتَبِضَ النّسى
لهُ في ديارِ الجارتين نعيقُ
( الشماخ بن ضرار* )