تَبت يد الهوى

[زائرُ الفَجر]

https://scontent.xx.fbcdn.net/v/t1.15752-0/p280x280/121720024_657334118301804_1430858724568111347_n.jp g?_nc_cat=107&_nc_sid=ae9488&_nc_eui2=AeHGuCFDVP9VKckhAvZhPaXUaiIWtq38x21qIha2r fzHbYupX6OB_Ly-bj78J1dJYfgMqCmEwVL9lM8pO7kcMmvR&_nc_ohc=Z4DxDw3OPDwAX-ckuAX&_nc_ad=z-m&_nc_cid=0&_nc_ht=scontent.xx&tp=6&oh=1af82a151c19e3b4e72af174315a085c&oe=5FB1554A
حينَ قُدومكِ
لا أفهمُ في لُغة الستائر
أو برستيجِ المُكوثِ
على الأريكةِ
أو مناوشاتِ الأحاديثِ
ووضعِ الساقِ
على الساقِ
أسطو لعناقكِ
كالعابثِ الأخير

؛

هيهاتَ منكِ ..
وهيتَ لكِ
قد هيأتُ الليلُ لكِ

هيهاتَ منكِ
وهيتَ لكَ
أتيتني كَغيمِ مُرتقب

تبتَ يدي
وتبت يدٌ الغرامِ تب
في مُقلتي شوقٌ إليكِ
قد وثَب

مثلُ الغمامِ
من السماءِ ينهمر
يهوى السقوط
بين خديكِ
قَد سَكب

هذا المساء
قد كَتب
تبَ الهيام
وتبتِ تناهيدُ الهوى وتب
وتبَ الفؤادِ من هواكِ
ما كَسب


هذا الشتاءُ كالحنين
يرمي بشرارةٍ كما اللهب


"؛
مخرج
؛
لمَ أقصد
نبشَ الجرَح
لمَ اقصدَ
جرحَ هضابكِ
لمَ أقصد

كلُ مافي الأمر
أنيَ وجدتُ صُندوقكِ
قدَ فاحَت ..منِه الخيباتِ
ورائحةِ عطشكِ

فَتحتُه ..فألتهمنيَ
نَهدكِ الجائع



زائرُ الفجر
أخرُ أنبياء المطر
يعقوب العامري

[غرباء نحنُ]

رائع هذا القلم حتى أقصى درجات العشق
بياض يتماهى في العتمة
قلباً لايزال من من سواد الدنيا أخضر

[فتحي عيسي]

القدير زائر الفجر
أحييك وهذا التجلي الوارف بالجمال
نص معتق بلغتة الشيقة وحديث الشجون
سلم القلم والبنان
مودتي وإحترامي

[هادي علي مدخلي]

زائرُ الفَجر
قلمك يُربك الفؤاد
وفي كل مرة تدهشني
نبض تستقيم به حياة قلب
ك نور يجتاح أفق الحياة
جميلة بك مدائن البوح
وبقلمك السخي الوفي
باقة ياسمين لقلبك

[سليدا]

الفاضل / زائر الفجر

وفي كل مرة أرى الجديد في حرفك

وفي كل مرة تكتب بأسلوب مختلف

وفي كل مرة نرتوي من شلال ابداعاتك

ما يظمأ أعيننا من متعة المشاهدة والقراءة

اعجابي الشديد مع تقيمي

ونجومي الخمس *****

[سُقيا]

،

عتيقة فيها تنهيدة الغيم
وَ السلام مكتوف
يعانِي كثرة السفر
والسر مفضوحٌ بِ ملامح ذِكراها
كيف تنعمُ بالرّضا؟
هل بقبس نُور مسّ هالكٍ اعتادَ الهلَاك ؟

آخر أنبياء المَطر :

مسيّرة غيماتكَ حيث أراضِينا فَ كم أزهرَ ربيع رُوحي ما قرأته ههنا .

[عُقدة]

:eek:



علقت فوق جدار الليل نجمة
وتدحرجت من علو الحلم يقظة
وفقأت عين الصبر تنهيدة
.
.
ويل لهذا العبث من الاقدار
أيها الفجر .!
واحفظ خطوك ، فالطرق منسية .!

[زائرُ الفَجر]

رائع هذا القلم حتى أقصى درجات العشق
بياض يتماهى في العتمة
قلباً لايزال من من سواد الدنيا أخضر


هذا الحُضورُ
طاغِ بالتَرفِ ورائحةُ العطر
زينَ الضلعَ الأيسر
لا َعدمتُه

[زائرُ الفَجر]

القدير زائر الفجر
أحييك وهذا التجلي الوارف بالجمال
نص معتق بلغتة الشيقة وحديث الشجون
سلم القلم والبنان
مودتي وإحترامي


القَديرُ العزيز
فَـتحي عيسى
إن التَمعنَ في حضوركَ
يُصيبُ الحرفَ بالدهشة
سلمَ الفؤاد

[زائرُ الفَجر]

زائرُ الفَجر
قلمك يُربك الفؤاد
وفي كل مرة تدهشني
نبض تستقيم به حياة قلب
ك نور يجتاح أفق الحياة
جميلة بك مدائن البوح
وبقلمك السخي الوفي
باقة ياسمين لقلبك


وَهل أخبروكَ يوماً
عمَ يَصنعُ حرفكَ
من تَجلٍ بالبهاءِ
عَن نورِ القصيدةِ
عن قلمِ مُترفُ
بالدلال

هكذا أنتَ للروحِ

[زائرُ الفَجر]

الفاضل / زائر الفجر

وفي كل مرة أرى الجديد في حرفك

وفي كل مرة تكتب بأسلوب مختلف

وفي كل مرة نرتوي من شلال ابداعاتك

ما يظمأ أعيننا من متعة المشاهدة والقراءة

اعجابي الشديد مع تقيمي

ونجومي الخمس *****



سِيلدا
تَدللَ الحرفُ عنَد حضوركَ
وتَدلىَ من جدائلِ رائحتكِ الفرح
كالحرفُ حينَ يرقصُ لك

لروحكِ جلنار

[زائرُ الفَجر]

،
عتيقة فيها تنهيدة الغيم
وَ السلام مكتوف
يعانِي كثرة السفر
والسر مفضوحٌ بِ ملامح ذِكراها
كيف تنعمُ بالرّضا؟
هل بقبس نُور مسّ هالكٍ اعتادَ الهلَاك ؟
آخر أنبياء المَطر :
مسيّرة غيماتكَ حيث أراضِينا فَ كم أزهرَ ربيع رُوحي ما قرأته ههنا .

سُقيا
لونُ الغَيم أكتنف
محرابِكِ يُسافرُ
فيء عطركِ
النورُ هالكُ فيكِ
وغيمتكِ تُمطرُ بالروحُ رائحةَ الحياة

[زائرُ الفَجر]

علقت فوق جدار الليل نجمة
وتدحرجت من علو الحلم يقظة
وفقأت عين الصبر تنهيدة
.
.
ويل لهذا العبث من الاقدار
أيها الفجر .!
واحفظ خطوك ، فالطرق منسية .!


عُقدة
هلَ عقدتِ مع الليلُ
تحالفُ أيَ النجماتِ تقُتلُني أولاً
حرفكِ دليلُ
يَحفظُ الدرَب
لتَخطو عندَ عموديَ الفقري

ممُتنُ لبذخكِ