رسالتي مكلومة

[الفيصل]

رسالتي مكلومة
فما فيها نداءُ غريق
حرفٌ يلهثُ يسابقُ نفسه
وشعورٌ يصنعُ طوقَ نجاة
والولهُ يصفُّ المعاني كلمات
فأين مرآة مكنونك لأراك؟ خبريني أين يستقر البساط؟
في صحرائك المعتادة أم ربيعٌ على جنبات واحة وجودك؟.
أخذتِ فكري على بساطٍ من ريح
ينقلُ حسي بين فكرةٍ وفكرة
من بحرٍ لصحراء, لنافذةٍ مغلقة, لساحاتٍ مفتوحة
يبحثُ عن من أنتِ؛ فوقَ سحابٍ, تحت شمس
حيرةٌ ترسمُ طيفاً كأنه أنتِ, ينادي, فاسبحُ مع حلمُ أمنية
بيني وبينك مايشبه ضباب, غبار, زجاج عَرقَ عليه ندى
أدعكُ عيني فربما غشتني دمعة,
وكل ما أحسة مجردَ نظريةُ خيال,
فهل أنتِ وهمٌ صنعهُ شوق؟
أم حقيقةٌ تنتظرُ الفرج؟

****

حصري مدائن البوح

الفيصل
؛

[لحن الحروف]

من يملك ناصية الحرف ..
حتام يورق بالجمال ..
نص بديع استاذي الفيصل
..تم النشر والختم ومنح مكافأة المنتدى


https://2.bp.blogspot.com/-dN6j9zwaP9c/VLOEmpLi6jI/AAAAAAACa8c/IVvQu8rou_I/s1600/4431397.png

[النقاء]

فهل أنتِ وهمٌ صنعهُ شوق؟
أم حقيقةٌ تنتظرُ الفرج؟

استفهامين كلاهما حالة توهان تستوجب التراخى وطولت البال

كاتب الرقي الفيصل


يغط الشوق في أُتون الترقب
وتشمر الهمسات عن عذوبتها لتشنف الوعي
تخط هنا بعضك أو جلك ربما
والبعض الآخر كالسر المكنون لا زال بحاجة ماسة إلى قنديل البوح
هنا أتسلق جدار حرفك أيها القدير ولا أخشى االسقوط
وسأسكن الصفحة حتى يمل الحرف مني
سلام لك على متن الحقيقة
دام الرقي تاجاً يزين المفردات إذ تحكيها يالفيصل


شكرًا تتكاثر لروحك الجميلة هناااا

[هادي علي مدخلي]

وتلك هي الحياة
لا تمنحنا كل ما نريد
هذا الحرف يرمي الضرر
من فوهة الألم
هنا مشاعر تختنق
تحتاج لغطاء يحميها من صقيع الألم
وبرد الحنين والاشتياق
ولا تجد سوى قوة نفسها الداخلية
القدير الفيصل
الأسلوب في الوصف متفرد
والنص باذخ يشتت التعبير
حرفك يا صديقي بمثابة الهبة
والنبض هنا لا يقطر إلا بالجمال
يهبنا غيمات فرح
يعقبها مطر
تقديري الكبير لك

[الغيث]

يا لهذا العنت الذي تعانيه يا صديقي الفيصل
تحتدم المشاعر داخلك بحثا عن طيف
قد أخذ بتلابيب وجدانك
ولا تدري أهو خيال أم حقيقة
وربما يكون خيالا رسمه الشوق
وشيء من الضجر في مخيلتك
ما أجمل وهذا البوح الرائع
محبتي لك
flll:flll:flll:

[إلهام]

حقيقة أم خيال
على قدر الخيال والاستحقاق تزورك في أحلامك وتسابق أن تكون حقيقة لأجلك فقط

تعب الكلام من الكلام كما قالها درويش، رائعة وأكثر

[مسك الخواطر]

الفيصل
العاطفة لديك جياشة
ونداء رجل أعياه المسير
تدفق جمالاً كعادتك
معبرا وصادقا في خاطرة
متينة المبنى جميلة المعنى

[ذَاتِ العِماد]

.





أفضتْ قلبًا وصدرا
وقد اِشتعل الرأس وَجدا
وسماؤك ملأى بِغيومٍ بِلا دموع
لو تفككت ، لأمطرتنا رعدا


.
.
.

هي حالة
( وأرجو أن تستمر معكَ كثيرًا )

[رجل من الشرق]

جميل هو الفيصل بكل تفاصيله

[سولاف]

.
.
أخذتِ فكري على بساطٍ من ريح
ينقلُ حسي بين فكرةٍ وفكرة ..

وبين حرف ونقطة وفاصله
كان الترحال عبر سطورك التبر
من خيال وهيام وحنين
رسالتك المكلومة
حلقت بنا على بساط الابداع والشعور
لنلتقي في نبض همسك
القدير الفيصل
كل التقدير

[عابرة]

تهمس روحك هنا بصمت
فينعكس احساسك بين سطورك
رقة متناهية ووجع أليم
مع متمنياتي لك بالسعادة الدائمة

[الفيصل]

يا جمالكم وجمال أرواحكم ونقائكم وكلشي فيكم حلو
منورين والله منورين

[واجدة السواس]

:eek:


رسالة مكلومة
انا الغريقة في بحر الانين
وجرحي لا يبرأ مهما عصفت به رياح الحنين
اكتب عن قصائدي اقوى معانات الحنين
الذي بهز جذع القلب
من اعصار آسرته السنون
تطوقني بشعور الوله
وجدراني صماء يردد فيها صدى الانين
تتوه اشواقي على مرسى بلا عنوان
اتكوم وافقد ذاكرتي بين أحضان الاحزان
وبين رسالتي المكلومة
واجدة السواس
القدير الرائع الفيصل
بضياع الاحلام واستعمار الحزن
رسالتي مكلومة فما فيها نداء غريق
ينزف القلب الما
يسابق نفسه
ويعبر القلم شعور يصنع طوق نجاة
خبريني اين يستقر البساط؟
تاهت بين الزحام والاحلام
الممتط ظهر الحلم فوق السحاب
فاسبح مع الحلم امنية
تركض نبضة امل بقلبي
اراك تشع لي الحياة ما يشبه الضباب
كتبت وابدعت وامتعت
الذائقة والنظر
ولك مني أسمى آيات الشكر
والتقدير مغلف بعاطر التحايا 🌹🌹

[الفيصل]

الله الله على هذا التعقيب السامق

مبدعة الحضور كالعادة واجدة الجمال واللطف
هلابك

[نبض وريد]

بوح حزين تخللته رومانسية الفيصل فكانت
في منتهى الروعة
جميل و أكثر
هذا الفيصل
رغم تقصيرنا معه
قلبه كبير
تحياتي

[الفيصل]

ياهلا والله بالحبيب الطيب
الحمدلله على السلامة ومنور على طول
يامرحب مليون نبض وريد ,,

[الحكيم]

فيصلنا الجميل
حماك الله من كل حزن
وألم وزرع في دربك
كل بذور الأمل والمسرة
أيها الطيب الجميل
فأروحنا ترتاح أينما ارتاحت روح فيصلنا
لذا تعجز الأنامل عن كتابة رد يليق
بهذا الألق المبلل بعبير الصباح

[زائرُ الفَجر]

نقتاتُ الخيباتِ
وكأنها زادُنا اليَومي
نشقُ الطريقُ عبر السُحب
نَبحث عن البهاءِ فيهم دوماً
مُجملونَ بأعيننا

كَحرفك

كُنت هنا
زائرُ الفجر

[الفيصل]

الحكيم وطلاته المُبهجة بلسم أينما حل,

منور والله

[الفيصل]

ياهلا بك مليون زائرُ الفَجر
منور

[( حرف )]

غريق في حبر رسالته
يتخبط السطور بحثاً عن خاتمة تنتشله
قبل أن تطوى وتبهت بالجفاف
فيخبو معها .


تحيتي

[الفيصل]

رائع هذا التعقيب من ( حرف ) الجمال
هلابك

[اميره محمد]

حروف تلامس العين بشفافية صورها
ومعانيها نص رقراق قد حمل الكثير وقال الكثير

[الفيصل]

شكرًا لك اميره محمد
هلابك ومنورة

[سلام الحربي]

:eek:




الحقيقة لا تحتاج إلى فرك العين لكي تتضح ونراها
إنما أنت تغرق في نفسك ولا طوق نجاة ولا بساط للريح
الفيصل
كنت أحبس الأنفاس الا يكون وهم
فهذه الشعور يقتل بغير حسام
و القلب المسكين يخنقة الولة
لطيف او سراب
الفيصل .
القيت علينا بمشاعر تفيض جمال
؛
كن بخير وسلام

[جاي في السريع]

ليس عادتك أن تحزن
أن تبكي
هل أرهقتك هذه الفتاة
فاتن يا فيصل
نقلتنا إلى قلبك الذي يشتكي للحروف ...
فتطاوعه وتخرج إلى الورق
رفيعة الأدب كمثل روحك

[الفيصل]

هذا ليس حزنًا يا حبيب القلب أنت,
هذه دغدغة مشاعر المحبوب :)
منور وأنت جاي في السريع

[عصي الدمع]

:eek:

مؤلم حين يكون حظك بين وهم وحقيقة..
تتصوره من خلال دمع سفحته الأشواق
فأعتقدت أن نبضك عاد إليك ..
وبينهما لا صدق سوى ما نريد أن نراه
ونلمسه فقط ..
لا يهم حقيقته أو خياله المهم
أن نطعم جوع الأمنية التي في أعماقنا ...

الفيصل ...

تستفزنا اللحظة ، وتسابقنا أشواقنا
إليهم ذات شعور لكننا لا نعلم أننا
نساق للموت ...
حرفك شهي حد الصمت ...
دمت ألقا وجمالا ...

كان هنا ومضى

[الفيصل]

سلام الحربي وحضور هادي أنيق

هلابك

[الفيصل]

عصي الدمع

نوّرت بهذا الحضور الراقي كالعادة, شكرًا لك.

[بُشْرَى]

.

.

وأيُّ رسالة تختصر الابتسامة
وتذبح بمديتها ضحكات الأمل
وتئد أمنيات لم تُخْلَق بعد

وأي حزن ينبعث من أحضان الحرف
ماعهدتك فيصلنا بهذا الألم
سلامٌ على كل نبض فيك حيّ باقٍ

الرسالة المكلومة ..
أبهرتني جدا

[الفيصل]

فقدك المكان الذي تعوّد على شروقك,

هلابك والله بُشرى

[بُشْرَى]

فقدك المكان الذي تعوّد على شروقك,

هلابك والله بُشرى

.
وأنا افتقدت نفسي دونكم والله كثيرا
أحبكم آل المدائن ..
والصباح مع حروفك فيصل نشوة جميلة ..
سأعود كاتبتا بينكم ..
أشكرك

[الفيصل]

هلابك وبعودتك بُشرى فرح