مُستبدةُ تُدمي النواة

[زائرُ الفَجر]

مثلما يبتدئ اليوم المقفى
ظَهرتُ في عينيك..
وأغفى
تهتُ في حَقل الشفاهِ
تلكَ أشهىَ..
بل تلكَ أنقى
حلوتين تُغريني بأحلى
تلكَ ناضجةُ..
بل تلك أطرى
انتِ من أينَ !؟
إنني بالشوقَ أسعى
وبُحمرةِ الشَفتينَ ألقى
حَتفيَ المكتوبُ فيها
مثل عنقودينِ تَدلت
كالثانايا والمشانقِ ..
إني أنادي ..
مَن يراني..!؟
لَستُ أدري
عندما تأتي الريحُ وتَمضي
في الرضابِ وَفي الروابي
هَل سَتدنو ..
هَل تُقبل
هلَ تعاقرُ فيَ الأماني
مَن أناجي..!؟
إنني في الشَفتين غارقِ
من أخاطب ؟
وأنا في النَحرِ عالق
من أصاحبُ
إننَي ضائعُ بينَ النمارق
مَن أناديَ..؟
من يُزل عَنكِ ردائي
من يُغني في بُكائي
منَ يُضاجعُ في منامي
تلكَ الشفاه
من تَهوى التَجني والتعدي
هيَ مستبدة
تُدميَ النواة وأطيلُ قُربي
لأخر أنبياء المَطر
"زائرُ الفجر"
يعقوب العامري

[عواد الهران]

كلمات رائعه وانسيابيه
لك الشكر والامتنان
وعافاك الله

[هادي علي مدخلي]

زائر الفجر
في كل مرة
تُحيك المفردة
بأنقة اللغة
وتلبسها ثوباً من الجمال
وكأنما انت والضاد
قطعة واحدة لا تنفصلان
هنا صمت وطمأنينة
وتفاصيل روح
سلمت وسلم قلمك الفاخر

[نقاء الياسمين]

هي من دار الجنان
هبطت كملاك من السماء

حروف رائعة
ومشاعر أجمل
لا عدم

[ملاذ]

/ ..



تأتيك في طرفة عين
تسرقك منك .!
يُسدل الستار وتبقى وحيدًا تقاوم الانكسار .
نداء وحنين ؛، اعتراف وتوق
يوحي بنفس مجهدةٍ تلاطمت فيها المشاعر ..

::
أستاذي :
سعدت بالقراءة لك ؛، تحية وتقدير / ..

[عابرة]

هنا لحظة فاصلة
بين الشهيق والزفير
موسيقى خاصة
ولغة لاتشيخ
مذهل

[الوليد]

ولقد أسهبت للشفتين حرفا !
كل التقدير لك ولقلمك الجميل

[سليدا]

الكاتب القدير والمتألق زائر الفجر
أراك في كل مرة تناسب الأحرف بين اناملك كانسيباب جداول المياه العذبة
ما اروعك وما أروع حرفك
وصفك فاق البراعة
أبدعت سيدي
اعجابي وتقيمي
مع خالص الود والتقدير

[الوتر]

وإن استبدت ياسيدي فالوصف هنا ثورة
على كل المسافات.
نصك شفافٌ باستطرادٍ جميلٍ ومرهف.

[فتحي عيسي]

زائر الفجر المبدع
نص ثري مفعم بالحركة غزير المعنى
جميل الوقع مدهش في إيقاعه
وموسيقاه التي أطربت المعاني
بإحساسها المترف
سلم القلم والبنان
مودتي وإحترامي

[سلطان الزين]

ماأجمل تلك المشاعر التي
خطها لنا قلمك الجميل هنا
لقد كتبت وابدعت
كم كانت كلماتك رائعه في معانيها
فكم استمتعت بموضوعك الجميل
بين سحر حروفك التي ليس لها مثيل

[أوراق كادح]

زائر الفجر

جاذبية الحرف حضرت برفقتك

والمتعه حديث كل من أتى هنا

سلمت وسلم الفكر

[أمير اللغة]

ماذا دهاك يا شاعري لقد فتحت علينا أبوابا
لا نقدر على غلقها إنها القبلات اليابسة والطرية
فمنها من يكون على البعد ومنها تماس الشفاه بالشفاه
لقد بعثت فينا ما خمد من الغريزة ، فالقبلة هي الميثاق
الذي يُعطى عن قرب والوعد الصادق الذي لا ريب فيه
والنقطة المرقومة تحت باء الحب ، والسر العميق الذي
يصل إلى القلب عن طريق الفم ، واللحظة الأبدية التي
يقصر زمنها و تدوم حلاوتها
هي واتفاق الخاطرين على معنى واحد
ورغبة واحدة ، وهي الطريق المختصر
لاستنشاق رائحة القلب
وتذوق طعم النفس عن طريق الشفاه
ولها دويّ النحل في صوتها
ومزاق العسل في حلاوتها
وعبير الأزهار في رائحتها
***
قصيدتك يا سيدي أثارت شجوني وبعثت في داخلي
مقومات الشباب الخامدة فامتشقت الحسام أملاً
في حسم معركة الشفاة ورشف كأس الرضاب
شكراً لك سيدي .. ولك أرق تحياتي
د / حسن
أمير اللغة

[محرم على النساء]

ويظل لبوحك أريج يفوح أركان المكان ,
باختصار انسكاب خيالي ..

[زائرُ الفَجر]

كلمات رائعه وانسيابيه
لك الشكر والامتنان
وعافاك الله

عواد
الحاضرُ في الحرفِ والقصيد
الروحُ ممُتنةُ وأنا

[زائرُ الفَجر]

زائر الفجر
في كل مرة
تُحيك المفردة
بأنقة اللغة
وتلبسها ثوباً من الجمال
وكأنما انت والضاد
قطعة واحدة لا تنفصلان
هنا صمت وطمأنينة
وتفاصيل روح
سلمت وسلم قلمك الفاخر


أستاذي القَدير
في كُل مُرة تَتركُ بَصمة
تُفصلُ الحرفَ على القصيد
ليتجمَل بالحضور

صَدقني وجداً
الروحُ تُسعدُ بك

[زائرُ الفَجر]

هي من دار الجنان
هبطت كملاك من السماء

حروف رائعة
ومشاعر أجمل
لا عدم


هيَ منَ بساتين الحياةِ
هيَ منيَ والقصيدة

الحرفُ بكِ تعطر

[زائرُ الفَجر]

/ ..

تأتيك في طرفة عين
تسرقك منك .!
يُسدل الستار وتبقى وحيدًا تقاوم الانكسار .
نداء وحنين ؛، اعتراف وتوق
يوحي بنفس مجهدةٍ تلاطمت فيها المشاعر ..

::
أستاذي :
سعدت بالقراءة لك ؛، تحية وتقدير / ..

تأتينيَ في النايَ..
في صوتيَ وليلِيَ ..
في إنتشاءات الإنكسار

مُبتورُ فيه
كالحرفُ فيكِ
ممُتنُ لبذخكِ

[زائرُ الفَجر]

هنا لحظة فاصلة
بين الشهيق والزفير
موسيقى خاصة
ولغة لاتشيخ
مذهل


أنتِ الفاصلةُ
ليستكينَ الحرفُ
بيَن الأغانيَ والقصيدةِ

الحرفُ أنذهل

[زائرُ الفَجر]

ولقد أسهبت للشفتين حرفا !
كل التقدير لك ولقلمك الجميل


الوليد
وقدَ أسهبتَ في البهاء
فأغشيَ على الحرف

مُمتنُ لقدرك

[زائرُ الفَجر]

الكاتب القدير والمتألق زائر الفجر
أراك في كل مرة تناسب الأحرف بين اناملك كانسيباب جداول المياه العذبة
ما اروعك وما أروع حرفك
وصفك فاق البراعة
أبدعت سيدي
اعجابي وتقيمي
مع خالص الود والتقدير

سليدا
أرانيَ في كُل مرة
أغفو في حضوركِ
وينسابُ الحرفُ في بهائك
أتلكَ البراعةُ
تُشدكِ لهنا ..
فليتغنى الحَرفُ ويبتهلَ

مُنعشةُ حد الدهشة

[زائرُ الفَجر]

وإن استبدت ياسيدي فالوصف هنا ثورة
على كل المسافات.
نصك شفافٌ باستطرادٍ جميلٍ ومرهف.


الوتَر
هل استبدً بنا الوصفَ
ليجذبك الى هُنا
فليكُن كلُ شيءِ شفافَ
لتبقىَ دوماً

[زائرُ الفَجر]

زائر الفجر المبدع
نص ثري مفعم بالحركة غزير المعنى
جميل الوقع مدهش في إيقاعه
وموسيقاه التي أطربت المعاني
بإحساسها المترف
سلم القلم والبنان
مودتي وإحترامي


العَزيز فَتحي

لكَ أن تؤمنَ
أن الموسيقىَ مُدهشةُ بك
مُترفةُ بحضوركَ
مُتراقصةُ بين البنان

تقَديريَ لكرمك

[زائرُ الفَجر]

ماأجمل تلك المشاعر التي
خطها لنا قلمك الجميل هنا
لقد كتبت وابدعت
كم كانت كلماتك رائعه في معانيها
فكم استمتعت بموضوعك الجميل
بين سحر حروفك التي ليس لها مثيل


البهي سُلطان
كتبتُ بكمُ لأنعم بحضوركم

فتنةُ الحضورَ .. لا مثيل

[زائرُ الفَجر]

زائر الفجر
جاذبية الحرف حضرت برفقتك
والمتعه حديث كل من أتى هنا
سلمت وسلم الفكر


أوراق كادح

تَدثرَ الحرفُ بمتعةِ الحضور
فأنشقَ عنَ الغَضبَ .. ليبتسم

[زائرُ الفَجر]

ماذا دهاك يا شاعري لقد فتحت علينا أبوابا
لا نقدر على غلقها إنها القبلات اليابسة والطرية
فمنها من يكون على البعد ومنها تماس الشفاه بالشفاه
لقد بعثت فينا ما خمد من الغريزة ، فالقبلة هي الميثاق
الذي يُعطى عن قرب والوعد الصادق الذي لا ريب فيه
والنقطة المرقومة تحت باء الحب ، والسر العميق الذي
يصل إلى القلب عن طريق الفم ، واللحظة الأبدية التي
يقصر زمنها و تدوم حلاوتها
هي واتفاق الخاطرين على معنى واحد
ورغبة واحدة ، وهي الطريق المختصر
لاستنشاق رائحة القلب
وتذوق طعم النفس عن طريق الشفاه
ولها دويّ النحل في صوتها
ومزاق العسل في حلاوتها
وعبير الأزهار في رائحتها
***
قصيدتك يا سيدي أثارت شجوني وبعثت في داخلي
مقومات الشباب الخامدة فامتشقت الحسام أملاً
في حسم معركة الشفاة ورشف كأس الرضاب
شكراً لك سيدي .. ولك أرق تحياتي
د / حسن
أمير اللغة


أميرُ اللغةِ
د/ حسنَ..

حَسمتَ معركةَ الكتابة
لتبقىَ ندبةِ الحرفَ واضحةُ
في جَبينِ القصيدةِ
هي ذكراكَ
ليبقىَ في الرمقِ حياةِ
وفي الحروفُ

الروحُ لا يَسعهاَ
الىَ أنَ تُقدرَ وتثني
ولا تفي

[زائرُ الفَجر]

ويظل لبوحك أريج يفوح أركان المكان ,
باختصار انسكاب خيالي ..


وبقيتُ في حضوركَ صامتاً كالمكانَ
خيالكُ دهشة

[الأمير]

بآرك الله جهودكم
طرح رآئع سلمت الأنآمل
ننتظر جديدكم بكل شوق
الله يعطيكم الصحة والعآفية
https://f.top4top.io/p_1737t1sdr0.jpg (https://top4top.io/)

[زائرُ الفَجر]

بآرك الله جهودكم
طرح رآئع سلمت الأنآمل
ننتظر جديدكم بكل شوق
الله يعطيكم الصحة والعآفية
https://f.top4top.io/p_1737t1sdr0.jpg (https://top4top.io/)



بُروكتَ
وسلمَ الحضور
دُم بالقرب