المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : من أقوال ابن الجوزي


خالد حرب
08-12-2021, 03:32 AM
[""اعلم يا بني أن الأيام تبسط ساعات، والساعات تنبسط أنفاس، وكل نفس خزانة، فاحذر أن يذهب نفس بغير شيء فترى في القيامة خزانة فارغة فتندم".

اللهم ارزقنا حسن الخاتمة و ارزقنا علما نافعا وقلبا خاشعا ولسانا ذاكرا وعملا متقبلا

-ابن الجوزي- رحمه الله.

الحكيم
08-12-2021, 04:20 AM
جزاك الله خير

البنفسج
08-12-2021, 02:05 PM
اللهم آمين
جميل هذا التذكير أخي الكريم

جزيت خيرا


flll:

هادي علي مدخلي
08-12-2021, 08:55 PM
اقتطاف موفق
رحم الله ابن الجوزي
جزاك الله خير

واجدة السواس
08-14-2021, 11:07 PM
اللهم آمين يارب العالمين

بوركت وبورك طرحك القيم والمفيد
تقديري

نزف القلم
08-25-2021, 07:03 AM
الف شكـــر لك
على الطرح الرائع
اثابك الله الاجروالثواب
وجزيت خيرا
وجعله في ميزان حسناتك
نزف القلم

بُشْرَى
08-26-2021, 05:13 PM
.

كل التقدير على هذا العطاء .
بوركت وجزيت كل خير
في ميزان حسناتك يارب .
عميق ود

احمد الحلو
08-29-2021, 06:43 PM
جُزيت خيرا

طرح راقي وثري وجهد مميز سلمت الايادي

سوسنتي الحلوة

احمد الحلو

الغيث
05-26-2022, 12:38 AM
موضوع جميل ومفيد
يسعدنا المشاركة فيه

>::>::

الغيث
05-26-2022, 12:40 AM
" تفكرت في قول شيبانَ الراعي لسفيان: (يا سفيان عُدَّ مَنْعَ اللهِ إياكَ عطاءً منه لكَ، فإنه لم يمنعك بخلاً، إنما منعك لطفاً، فرأيته كلامَ من قد عَرَفَ الحقائق"

الغيث
05-26-2022, 12:41 AM
"فالعجب لمن يترخص في المخالطة، و هو يعلم أن الطبعَ لصٌ يسرق من المخالطة ." ص552. وكذلك قوله:" ما رأيت أكثر أذى للمؤمن من مخالطة من لا يصلح ، فإن الطبع يسرق"

الغيث
05-26-2022, 12:41 AM
"وإن وقعت المخالطة للأمراء، فذاك تعرّضٌ لفساد الدين؛ لأنه إن تولّى لهم ولايةً دنيويةً فالظلم من ضروراتها، لغلبة العادة عليهم والإعراض عن الشرع، وإن كانت ولايةً دينيةً كالقضاء، فإنهم يأمرونه بأشياء لا يكاد يمكنه المراجعة فيها، ولو راجَعَ لم يَقبلوا، وأكثرُ القومِ يخافُ على منصبه، فيفعل ما أُمِرَ به و إن لم يَجُزْ ! "

الغيث
05-26-2022, 12:42 AM
وقال عن الصوفية: " آه لو كان لهذا الزمان عُمَرُ، لاحتاجَ كلَّ يومٍ إلى مائة دِرَّةٌ "

الغيث
05-26-2022, 12:42 AM
"و جمهورُ الناسِ اليومَ معارفٌ، ويندر فيهم صديقٌ في الظاهر، فأما الأخوة والمصافاة فذاك شيءٌ نُسِخَ، فلا يُطمع فيه" ص613 وقال: "والسبب في نسخ حكم الصفا، أنّ السلف كان همتهم الآخرة وحدها، فصفت نياتهم في الأخوة والمخالطة، فكانت ديناً لا دنيا، و الآن فقد استولى حبُّ الدنيا على القلوب، فإنْ رأيت متملقاً في باب الدين فأخْبُره تَقْلِهِ. ( أي اختبر حقيقته تبغضه)

الغيث
05-26-2022, 12:43 AM
" قال الفضيل بن عياض: (إذا أردت أن تصادق صديقاً فأغضبه، فإن رأيته كما ينبغي فصادقه) و هذا اليوم مخاطرةٌ، لأنك إذا أغضبت أحداً صار عدواً في الحال" ص613.

"ولا خيرَ -واللهِ- في سَعَةٍ من الدنيا ضيّقت طريقَ الآخرةِ"

الغيث
05-26-2022, 12:44 AM
"هِمَّةُ المؤمنِ متعلقةٌ بالآخرة، فكلٌّ ما في الدنيا يُحرّكُهُ إلى ذكر الآخرة، وكلُّ من شَغَلَهُ شيءٌ فَهِمّتُهُ شغلُه، ألا ترى أنه لو دَخَلَ أربابُ الصنائع إلى دارٍ معمورةٍ، رأيتَ البزّارَ يَنظر إلى الفُرْشِ، ويحرزّ قيمته، والنجارَ إلى السقف، والبنَّاء إلى الحيطان، و الحائك إلى النسيج المخيط، والمؤمن إذا رأى ظلمةً ذَكَرَ ظلمةَ القبرِ، وإن رأى مؤلماً ذَكَرَ العقاب، وإن سَمِعَ صوتاً فظيعاً ذكر نفخةَ الصّور، وإن رأى الناس نياماً ذكر الموتى في القبور، وإن رأى لذةً، ذَكَرَ الجنة، فَهِمّتُهُ متعلقةٌ بما ثَمَّ، وذلك يشغله عن كلِّ ما تمَّ"

الغيث
05-26-2022, 12:44 AM
لا ينبغي للعاقل أن يُظْهِرَ سراً، حتى يَعلم أنه إذا ظَهَرَ لا يتأذى بظهوره"

الغيث
05-26-2022, 12:45 AM
من عاين عواقب الأمور في بداياتها نال خيرها ونجا من شرها ومن لم يرها عاد عليه بالألم والنصب ما طلب منه السلامة والراحة

الغيث
05-27-2022, 07:24 PM
إن من ورد المشرب الأول رأى سائر المشارب كدرة فعليك بالشرب المقدم فكن معهم وهم الرسول صلى الله عليه وسلم و أصحابه الكرام

الغيث
05-27-2022, 07:25 PM
المحنة العظمى مدائح العوام ، فكم غرت ،كما قال علي رضي الله عنه : ما أبقى خفق النعال وراء الحمقى من عقولهم شيئاً

الغيث
05-27-2022, 07:26 PM
من ظن أن التكاليف سهلة فما عرفها ومن
ظن أن التكاليف غسل الأعضاء و الوقوف في محراب لأداء ركعتين فهيهات فهذا أسهل التكليف

الغيث
05-27-2022, 07:26 PM
أصعب التكليف الزام العقل الاذعان والتسليم للمقدر مما لايفهمه ولا يعلم معناه فكم بين تكليف البدن وتكليف العقل ؟!

الغيث
05-27-2022, 07:27 PM
المرء حريص على مامنع وتواق إلى مالم ينل ولو أمر الناس بالجوع لصبروا ولو نهوا عن تفتيت البعر لرغبوا فيه وقالوا ما نهينا عنه إلا لشيء

الغيث
05-27-2022, 07:29 PM
من عجائب الجزاء أنه لما امتدت أيدي الظلم من إخوة يوسف "وشروه بثمن بخس" امتدت أكفهم بين يديه بالطلب يقولون "وتصدق علينا"

الغيث
05-27-2022, 07:30 PM
لقد رأينا من سامح نفسه بما يمنع منه الشرع طلباً للراحة العاجلة،انقلبت أحواله إلى التنغص العاجل وعكست عليه المقاصد

الغيث
05-27-2022, 07:30 PM
من أعجب الأدلة على الحق سبحانه أن المرء قد يخفي ما لايرضاه الله فيظهره ولو بعد حين وينطق الألسنة به وإن لم يشاهده الناس

الغيث
05-29-2022, 01:06 PM
يحتاج المؤمن إلى الصبر على مايلقى من الضر في الدنيا وعلى جدال إبليس في ذلك وكذلك في تسليط الكفار والفساق ففي مثل هذه المواطن يتمحض الإيمان

الغيث
05-29-2022, 01:07 PM
الإيمان على حسب قوته فيرد النفس عند الهم ويضعف فيردها عند العزم،ثم عن بعض الفعل فإذا واقع الذنب نهض الإيمان للعمل فينغص بالندم أضعاف ماالتذ

الغيث
05-29-2022, 01:07 PM
اعلم ياصاحب التقوى أن الحجة عليك أوفى من الحجة على غيرك لمعرفتك من تعصي وعلمك بما تأتي فلا تحتقر العصاة وتشمخ عليهم بل انظر إلى تقليب القلوب

الغيث
05-29-2022, 01:08 PM
شرعنا مضبوط الأصول،محروس القواعد،لا خلل فيه ولا دخل إنما الآفة تدخل من المبتدعين في الدين أو الجهال،وهو تام كامل

الغيث
05-29-2022, 01:08 PM
إن رزقت فهماً للشرع فاتبع الرسول صلى الله عليه و سلم وأصحابه واترك بنيات الطريق ولا تقلد في دينك الرجال

الغيث
05-29-2022, 01:09 PM
حذر جمود النقلة،وإنبساط المتكلمين،وجموع المتزهدين،وشره أهل الهوى،ووقوف العلماء على صورة العلم من غير عمل،وعمل المتعبدين بغير علم.

الغيث
05-29-2022, 01:10 PM
من أيد بلطف الله رزق الفهم وأخرج عن ربقة التقليد وجعل أمة وحده في زمانه لايبالي بعابث ولايلتفت إلى لائم قد سلم زمامه إلى دليله في سبيل واضح

الغيث
05-29-2022, 01:10 PM
الزمان لايثبت على حال فالسعيد من لازم التقوى فإن استغنى زانته وإن إفتقر صبرته وإن عوفي فتمام النعمة وإن إبتلي حملته ولايضره نزول أوصعود

الغيث
05-29-2022, 01:11 PM
لازم التقوى في كل حال فإنك لا ترى في الضيق إلا السعة ، ولا في المرض إلا العافية،هذا نقدها العاجل ، والآجل معلوم

الغيث
05-29-2022, 01:11 PM
عند انهيال الابتلاء على المؤمن وعرض صورة اللذات عليه مع قدرته على نيلها يبين أثر الإيمان فما صعد وسعد يوسف عليه السلام إلا في مثل ذلك المقام

الغيث
05-29-2022, 01:12 PM
زنوا بميزان العقل عقبى الخطيئة وثمرة الصبر عنها وكم من شخص زلت قدمه فما ارتفعت بعدها وإن كان ثمة توبة مقبولة فليس من رقع و خاط كمن ثوبه صحيح

الغيث
05-29-2022, 01:13 PM
إياك أن تستطيل مدة إجابة الله للدعاء وكن ناظراً إلى أنه المالك والحكيم والعالم بالمصالح ويريد اختبارك ليبلو أسرارك ويرى تضرعك ويأجرك بصبرك

الغيث
05-29-2022, 01:13 PM
لا تتسامح في أمور تظنها قريبة وهي تقدح في الأصول كالتسامح بعرض العدو التذاذاً بذلك واستصغاراً لهذا الذنب وإطلاق البصر استهانة بتلك الخطيئة

الغيث
05-29-2022, 01:14 PM
الله الله اسمعوا ممن قد جرب كونوا على مراقبة وانظروا في العواقب واعرفوا عظمة الناهي واحذروا من نفخة تحتقر وشررة تستصغر فربما أحرقت بلداً

الغيث
05-29-2022, 01:14 PM
العلم و المراقبة يعرفانك ما أخللت بذكره و يعلمانك إن تلمحت بعين البصيرة أثر شؤم فعلك

الغيث
06-01-2022, 11:02 PM
من عاش مع الله عز وجل طيب النفس زمن السلامة خفت عليه زمن البلاء فهناك المحك،قال الحسن:كانوا يتساوون في وقت النعم فإذا نزل البلاء تباينوا

الغيث
06-01-2022, 11:02 PM
أي قلب يثبت عند نزع النفس والعلم بمفارقة المحبوبات إلى ما لا يدري ما هو فنسأل

الغيث
06-01-2022, 11:03 PM
الله يقيناً يقينا شر ذلك اليوم لعلنا نصبر للقضاء ونرضى به

الغيث
06-01-2022, 11:03 PM
نرغب إلى مالك الأمور في أن يهب لنا من فواضل نعمه على أحبابه حتى يكون لقاؤه أحب إلينا من بقائنا وتفويضنا إلى تقديره أشهى لنا من اختيارنا

الغيث
06-01-2022, 11:04 PM
نعوذ بالله من اعتقاد الكمال لتدبيرنا حتى إذا انعكس علينا أمر عدنا إلى القدر بالتسخط، وهذا هو الجهل المحض والخذلان الصريح أعاذنا الله منه

الغيث
06-01-2022, 11:04 PM
الرجل والله من إذا خلا بما يحب من المحرم و قدر عليه و تقلل عطشاً إليه نظر إلى نظر الحق إليه فاستحى من إجالة همه فيما يكرهه فذهب العطش

الغيث
06-05-2022, 04:09 PM
من هفا هفوة لم يقصدها ولم يعزم عليها قبل الفعل ولا عزم على العود بعد الفعل ثم إنتبه لما فعل فاستغفر الله كان فعله وإن دخله عمداً في مقام خطأ

الغيث
06-05-2022, 04:10 PM
المداوم على الهفوة المردد لها المصر عليها فكأنه في مقام متعمد ومبارز بالخلاف فالعفو يبعد عنه بمقدار إصراره ومن البعيد ألا يرى الجزاء على ذلك

الغيث
06-05-2022, 04:10 PM
من أعظم المحن الاغترار بالسلامة بعد الذنب لتأخر العقوبة ومن أعظم العقوبة ألا يحس بها وأن تكون في سلب الدين وطمس القلوب وسوء الإختيار للنفس

الغيث
06-05-2022, 04:11 PM
خسيس الهمة الذي لا يستنكف من سؤال الخلق ويكتفي بيسير من العلم ولا يتوق إلى أحوال العارفين فذاك لا يؤلمه فقد شيء ويرى ما وجد هو الغاية

الغيث
06-05-2022, 04:11 PM
إنما البلاء على العارف ذي الهمة العالية الذي تدعوه همته إلى التزيد من الكمال وتقصر خطاه عن مقصوده فيا له من حال ينفد في طريقه زاد الصابرين

الغيث
06-05-2022, 04:12 PM
من خاف العقاب ترك المشتهى ، ومن رام القرب إستعمل الورع ، وللصبر حلاوة تبين في العواقب.

الغيث
06-05-2022, 04:13 PM
أطفئ حريق الهوى إذا ثار فرب زلة أوقعت في بوار ورب أثر لم ينقلع والفائت لا يستدرك فابعد عن أسباب الفتنة فإن المقاربة محنة لا يكاد صاحبها يسلم

الغيث
06-05-2022, 04:13 PM
كم من صابر إجتهد سنين ، ثم في آخر الأمر وقع فالحذر الحذر فقد رأينا من كان على سنن الصواب ، ثم زل على شفير القبر

الغيث
06-05-2022, 04:14 PM
من العجب إلحاحك في طلب أغراضك وكلما زاد تعويقها زاد إلحاحك وتنسى أنها قد تمنع لأحد أمرين إمالمصلحتك فربما معجل أذى وإما لذنوبك فتبعد الإجابة

الغيث
06-05-2022, 04:14 PM
انظر فيما تطلب هل لصلاح دينك أو لهواك،فإن كان للهوى فمن اللطف والرحمة تعويقه، وإن كان لصلاح دينك فربما المصلحة تأخيره أو أن صلاح الدين بعدمه

الغيث
06-05-2022, 04:15 PM
تدبير الحق عز وجل لك خير من تدبيرك وقد يمنعك ما تهوى إبتلاء ليبلو صبرك فأره الصبر الجميل تر عن قرب ما يسر

الغيث
06-05-2022, 04:15 PM
متى نظفت طرق الإجابة من أدران الذنوب وصبرت على مايقضيه لك ربك فكل ما يجري أصلح لك عطاء كان أو منعاً

الغيث
06-05-2022, 04:16 PM
لا تمس حتى تنظر في يومك فإن رأيت زلة فامحها بتوبة أو خرقاً فارقعه باستغفار وإذا أصبحت فتأمل في ليلك وإياك والتسويف فإنه أكبر جنود إبليس

الغيث
06-05-2022, 04:17 PM
أعظم العقوبةعدم الإحساس بها فجود التوبة واحذر من الذنوب خاصة ذنوب الخلوات فإنها تسقط العبد من عين الله ولاتغتر بستره وبحلمه فربما بغت العقاب

الغيث
06-05-2022, 04:17 PM
إنه بقدر إجلالكم لله عز وجل يجلكم وبمقدار تعظيم قدره و احترامه يعظم أقداركم و حرمتكم

الغيث
06-05-2022, 04:18 PM
لقد رأيت والله من أنفق عمره في العلم إلى أن كبرت سنه ثم تعدى الحدود فهان عند الخلق وكانوا لا يلتفتون إليه مع غزارة علمه وقوة مجاهدته

الغيث
06-05-2022, 04:18 PM
ليست الطاعة كما يظن أكثر الجهال أنها في مجرد الصلاة والصيام إنما الطاعة الموافقة بامتثال الأمر واجتناب النهي

الغيث
06-05-2022, 04:19 PM
إذا نازعتك نفسك لمكروه في الشرع و جعلت تنصب لك التأويلات الفاسدة وتدفع الكراهة فاذكر احسان الله إليك:"قال معاذ الله إنه ربي أحسن مثواي"

الغيث
06-05-2022, 04:19 PM
من أعظم الفتن مقاربة الفتنة وقل أن يقاربها إلا من يقع فيها فاقطع أسباب الفتن واترك الترخص فيما يجوز إذا كان حاملاً ومؤدياً إلى ما لايجوز

الغيث
06-05-2022, 04:20 PM
كم معصية في ساعتها كأنها لم تكن ثم بقيت آثارها وأقلها ما لا يبرح من المرارة في الندم و الطريق الأعظم في الحذر ألا يتعرض لسبب فتنة ولا يقاربه

الغيث
06-06-2022, 10:18 PM
السعيد من ذل لله وسأل العافية عند البلاء ويداري نفسه بالصبر بوعد الأجر وتسهيل الأمر ليذهب زمان البلاء سالما من شكوى ثم يستغيث سائلاً العافية

الغيث
06-06-2022, 10:19 PM
الجادة السليمة والطريق القويمة الإقتداء بصاحب الشرع والإستنان به فهو الكامل الذي لانقص فيه وطريقه عليه الصلاة والسلام الجمع بين العلم والعمل

الغيث
06-06-2022, 10:19 PM
طريقته وشرعته عليه الصلاة والسلام هي الكمال فعليك بها،فغيره محجوج بفعله إذ هو قدوة الخلق وسيد العقلاء وما فسد الناس إلا بالإنحراف عن الشريعة

الغيث
06-06-2022, 10:20 PM
من أعظم الجهل إستبداد الإنسان بعلمه وترك سؤال العلماء،ومن أراد الإقتداء فعليه برسول الله صلى الله عليه و سلم وأصحابه ففي ذلك الشفاء والمطلوب

الغيث
06-06-2022, 10:20 PM
تأملت الدخل الذي دخل في الدين من ناحيتي العلم والعمل فرأيته من طريق الإعراض عن علم الشرع مع سوء الفهم للمقصود فحدثت بدع قبيحة

أمجد
06-15-2022, 08:28 PM
غلبت عادات الناس على عملهم بالشرع فيستوحشون من فعل شيء لعدم جريان العادة لالنهي الشرع فلا يلتفتون معها إلى قول فقيه والعادات في الجملة مهلكة

الجبر
06-17-2022, 09:09 PM
تأملت الدخل الذي دخل في الدين من ناحيتي العلم والعمل فرأيته من طريق الإعراض عن علم الشرع مع سوء الفهم للمقصود فحدثت بدع قبيحة