تَــمْـتَــمَـة ..

[الوتر]

أجِـدُ شَيْئاً فِي دَاخِلي يخْتلطُ بلَهْفةِ
عينيها كاسْتِسلامِ الثَّلجِ أمامَ المطرِ
لأنَّهُ الأجْمَلُ والأكثرُ صدقاً ونقاءً.
ولأنَّ مواليدَ الحُروبِ لا يعرفونَ الحُبَّ
هربتُ منْ مَعَارِكِ الزَّمنِ إليْهِما.
فعبَرْتُ حتى تلكَ النهاياتِ نحْـوَهُمـا.
وجَـدْتُ ذلكَ ينهرُ هِوايةَ الحُزْنِ وبَـردَ
الجوعِ وهَوَسَ قَتْلِ الحُبِّ والبَراءَة .
أحبَبْتُ رِيـفَ الأحْلامِ في تلكَ الأنثى
الـمُتْعبة. وَ سَابقتُ عَوَاصفَ الاحتياجِ
في أُنـُوثَتِها المُؤجَّلةِ .
بكِبْريـائِها ، واتـِّقادِها الجَامِـحِ ، وبِكُلِّ
مفاهِيمِ الانتماءِ و الامتزَاج تسْتَفِزُّ
ثوْرَةَ الغِوَاية لأبْـحثَ عنْها حتى في
انـْفِعَالاتِي .
فأجِدُها مُتـْعبةً تبْحَثُ عنْ موضِع غفْوَة.
و فَوْضَوِيَّةَ الشَّبقِ تنْفُثُ شهَقاَتِهَا
بكلِّ الأركان.
أجدُها تحملُ ظمأً مثلَ الظمأِ الذي
ترَكَتْهُ لي خطِـيـئَـةُ الغِياب.
وتَخْلُقُ من الخُشُوعِ مجنُوناً يُشعِلُ
النَّارَ من جبْهةِ الشَّمْسِ إلى أخمُصِ
قَدَمَـيـْهَا.
ــــــــــــــــــــــــــ

[نبوءة حب]

بلاغة وإبداع

[‏يَمَامْ.!]

هروب أبحر في عينيها حد الغرق
لنغرق نحن تباعا في بلاغة ورصانة حرفك
أهلا بك الوتر
نص عميق جدا
تقديري وإحترمي

[عطاف المالكي]

أجِـدُ شَيْئاً فِي دَاخِلي يخْتلطُ بلَهْفةِ
عينيها كاسْتِسلامِ الثَّلجِ أمامَ المطرِ
لأنَّهُ الأجْمَلُ والأكثرُ صدقاً ونقاءً.
ولأنَّ مواليدَ الحُروبِ لا يعرفونَ الحُبَّ
هربتُ منْ مَعَارِكِ الزَّمنِ إليْهِما.
فعبَرْتُ حتى تلكَ النهاياتِ نحْـوَهُمـا.
وجَـدْتُ ذلكَ ينهرُ هِوايةَ الحُزْنِ وبَـردَ
الجوعِ وهَوَسَ قَتْلِ الحُبِّ والبَراءَة .
أحبَبْتُ رِيـفَ الأحْلامِ في تلكَ الأنثى
الـمُتْعبة. وَ سَابقتُ عَوَاصفَ الاحتياجِ
في أُنـُوثَتِها المُؤجَّلةِ .
بكِبْريـائِها ، واتـِّقادِها الجَامِـحِ ، وبِكُلِّ
مفاهِيمِ الانتماءِ و الامتزَاج تسْتَفِزَّ
ثوْرَةَ الغِوَاية لأبْـحثَ عنْها حتى في
انـْفِعَالاتِي .
فأجِدُها مُتـْعبةً تبْحَثَ عنْ موضِع غفْوَة.
و فَوْضَوِيَّةَ الشَّبقِ تنْفُثُ شهَقاَتِهَا
بكلِّ الأركان.
أجدُها تحملُ ظمأً مثلَ الظمأِ الذي
ترَكَتْهُ لي خطِـيـئَـةُ الغِياب.
وتَخْلُقُ من الخُشُوعِ مجنُوناً يُشعِلُ
النَّارَ من جبْهةِ الشَّمْسِ إلى أخمُصِ
قَدَمَـيـْهَا.
ــــــــــــــــــــــــــ
لي عودة بإذن الله لأن الموقع يخرجني ربما هناك مشكلة ما
ولكن دخلت لأجرب هل يظهر ردي

[هادي علي مدخلي]

تَــمْـتَــمَـة ..

يا الله يا الوتر
لا غرابة فأنت ابن البحر و النقاء و الغيم الصادق
لأنك منذ ولادة حرفك وأنت بالأعلى دائماً
وكم تضيق مساحات الوفاء
التي نرتجيها لك
حرفك وطن بوح
وغابات الفل المعتق بالغنج
يامداد اللغة والمطر والعطر
أعلم أن لديك الكثير والكثير
أخبرنا عن المزيد و المزيد ..
فبكم والله نرتقي يأبن الأحبة

[ملاذ]

:eek:

/ ..


عينيها تفاصيل مطر ورواية لا تنتهي
فكانت جُل الكلام وحكاية عنوانها
المزيد المزيد .!
حديث قلبٍ متصدع من تفاصيل الحنين
ربوعه تئن في ملامحها حكايا شوقٍ منثورة
تسرقك من ذاتك ، تهزمك تخرس صوتك .
فكنت ربيعٌ مهترئ
‏أو أن كل فصولك خريف والربيع كذبة / ..
::
بالمناسبة :
ينسابُ حرفك رقراقًا على كفّ القارئ وإن لم يُدركه كله ..

[أمير الحرف]

الكاتب الفاضل الوتر
نصك هذا هو البوصلة
التي يحتاجها القارئ
لمعرفة وجهتهُ
فقلمك أنيس للحرف في عزلته

[أوراق كادح]

حرف جميل جداً

راق لي ما قرأته و أعجبني

الوتر

سلم الحرف والفكر

[بدرية العجمي]

‏ هنا ..
‏فوضوية حرف تنفث الجنون
‏وعقارب الوقت
‏تتربص برقائق النبض
‏الوتر....
‏جاء عزفك على الأوتار نديا ذو أريج!!

[نقاء الياسمين]

عيناها كطهر المطر
الهروب إليهما ما أحلاه
ومشاغبتها كعاصفة
تحمل القلب إلى الأفق الأعلى

نص مترف بالجمال
حييت
أهلا بك عدد حبات المطر
في مدائننا

[عواد الهران]

عافاك الله
ولك الشكر....................

[الوليد]

رسمت الأنثى وقارا يكبر بالضوء بهذا النص !
لك التقدير ولسطورك وقلمك

[أنين ليل]

كنت سماوياً كأنك لم تكن هاهنا
جميلاً كالغروب عالياً كالفضيلة , صافياً كالحقيقة
كنت شروق .. كالحياة وهي كانت كونكْ
.
.
الوتر ما أحلآها بك وما أعذبك
.

[أمير اللغة]

نص جميل وقد عاد بنا إلى زمن الروائع
وأعلام الكتاب في الزمن الجميل
كلمات حلقت بنا في جنان الإبداع وفصاحة
اللغة وروعة البيان بمافيه من الصور التعبيرية
الجمالية وكأنما شققت بطون القواميس لتنتقي
منها اللفظ القوي المناسب والمفردات الذهبية
التي تخدم الموضوع وهذا لا يتأتى إلا من أديب
أريب يعرف كيف يصوغ الحرف ليخدم المعنى
لك أرق تحياتي ودوماً في تقدم
د / حسن
أمير اللغة

[الوتر]

كم أتذوق تواجدكم لمصاحبتي في عرض ما
وهذا يبقي الحرف زاهيا بكم وإن عض حسرة
على ألا يكون بمقام يليق بكم فكفاه بوحا
بالمدائن أمام أعينكم .
شرف هو تواجدكم.