- فخ..!

[‏يَمَامْ.!]

- فخ..!




https://up.boohalharf.com/uploads/162389100508781.jpg (https://up.boohalharf.com/)




صاحب حرفة.. ظاهره يشبه الشاطئ الذي يمكث فيه أغلب الوقت
وعمقه موج أزرق.. وبحور سبع.. يفتن عروس البحر صبره
عالقة في سنارة مكره.. تركض في كل إتجاه تسرق نظرة وتغطس حرة
حركة واحدة نحوه وتدرك أنها في الفخ.!

[بُشْرَى]

.
.

كالذي يحفر في الهواء
وينتظر السراب ..
وسيحترق من تلقاء نفسه
طالما تعرف مكره وحدود فخّه
الومضة .. احتضنت النور يا يَمَام.!

وجاءت كتراتيل خمرٍ تفوح بنبيذ الكلام

عميق إعجابي أتركه هنا
>::

[بُشْرَى]

.

.

الوشم
والتقييم
وللنشر

حبيflll:

[النقاء]

هلا فيك يمام كاتبة الروعه والجمال

كم اشتقت لحروفك يانقية
وبساطة السطور وعمقها هنا لها أبجدية رائعة المعنى
واللهفة التي أعارنا إياها السطر حتى آخر فخ
كلّها توليفة دهشة عميقة المعنى
حضور أيقظت في ملامح لحظتي وتكوير الصدف
ما أروع سردك

شكرا تتكاثر لروحك الجميلة هناااا

[النقاء]

منح المكافأة تستاهلين كل خير

[إحساس السكون]

يا ألله
وتأتي اليمام
ندية بعبير الكلمة المؤثرة
سامقة في التصوير والبعد
الصانعة ُ بحنكة نسغ
الكلمة على مدار الحرف

[الحكيم]

حكايتك ِ مدرسة لا تنتهي من الابداع
وعطاؤكِ ينبوع لا ينضب
كم اشتقنا لعودتك
كلما قرأت ُ لكِ ازددت يقيناً
أنَّ الجديد سيكون مختلفاً
دام لديك الود والورد

[علي آل طلال]

:eek:



الضعف أحيانا تهذيب للقوة..والتؤدة تروّض الإقدام ..هذا المد والجزر بين رغبتها وخوفها..تكبيل ومهلة يمنحانها إدراكاً أعمق لنوايا الصياد...
..
يمام الحرف الذي لايُغيّب وإن غابت صاحبته..
تأسرنا العفوية في التعبير..
وهنا انسيابية ورسم حال بلغة جميلة شفيفة..
تحية لقلمكflll:

[هادي علي مدخلي]

واجبنا الحذر دوماً
فليس كل مايلمع ذهباً
وليس كل من يبتسم لك
سوف يهديك وردة
هٌناك من يٌجيد فن المراوغة
والتحايل حتى يوقع ضحيته في الفخ
عودة رائعة من كاتبة فاخرة
افتقدناها حقيقة في مدائن البوح
وهي من أصحاب اللبنة الأولى
في المنتدى ولها تقديرها الكبير
وعودتها كقطرات الندى الــ ترصع أوراق الورد
مرحباً يا يمام :)flll:

[الغيث]

سيدتي الجميلة يمام
مع أنها أول مصافحة لي في نصوصك
إلا أنكِ أثرتِ انتباهي بهذه المهارة في التناول
جعلتِ النص هذا مدهونا بزيت النارجيل
فكلما أمسكتُ به تفلت من يدي
لكنه صياد محترف
يعرف كيف يطرح الطُعم ليمسك بالفريسة
كان هذه المرة هدفا لحورية البحر أو عروسته
والجامع بينها ماؤه الأزرق المتلون بلون السماء
كانت النوايا متحدمة في الطرفين
كل يريد أن يظفر بصاحبه
هو سلاحه الصبر
وهي سكِّينها العجلة
دارت ودرات وحاولت
فجأة وجدت نفسها في الفخ
يا سلام عليك
أرفع لك قبعتي يا يمام على هذا الألق السهل الممتنع
دام قلمكِ نابضا بالجمال يا سيدتي
لروحك الضياء
وتحية وتقدير البوكري
>::>::>::

[‏يَمَامْ.!]

.
.

كالذي يحفر في الهواء
وينتظر السراب ..
وسيحترق من تلقاء نفسه
طالما تعرف مكره وحدود فخّه
الومضة .. احتضنت النور يا يَمَام.!

وجاءت كتراتيل خمرٍ تفوح بنبيذ الكلام

عميق إعجابي أتركه هنا
>::

جئت برفقة النور بشرى
وتراتيل قراءتك منحت الومضة حكمة

شكرا للجمال والكرم
طبت يا قلب

[عطاف المالكي]

مكرر

[البنفسج]

:eek:


والمشكلة الأعظم بأن هناك من يقع في ذات الفخ
مرات عديدة حتى تجذّر في غابٍ مقفر ،!

/

مذ استقامت خطاي للمسير هنا يايمام
عرفت أنك نص يختبيء داخله نص أعمق
أنت نهر يضاء ترتّله الدلاء

عميقة إبداع

flll:

[‏يَمَامْ.!]

هلا فيك يمام كاتبة الروعه والجمال

كم اشتقت لحروفك يانقية
وبساطة السطور وعمقها هنا لها أبجدية رائعة المعنى
واللهفة التي أعارنا إياها السطر حتى آخر فخ
كلّها توليفة دهشة عميقة المعنى
حضور أيقظت في ملامح لحظتي وتكوير الصدف
ما أروع سردك

شكرا تتكاثر لروحك الجميلة هناااا

انا كذلك إشتقت لكم
منحتي الفخ معنى ووصف أجمل
غاليتي النقاء
سخية كريمة الحضور
شكرا لروحك يا قلب

[ابنَة حَاتِم]

للهِ دُرّ حرفكِ الموجَز المفصّل
وَصف خَيالي عَذب كلَون المَوج
كَ سيرَة الحُب :e

يمَام
ريحَان لقلبِك

[‏يَمَامْ.!]

يا ألله
وتأتي اليمام
ندية بعبير الكلمة المؤثرة
سامقة في التصوير والبعد
الصانعة ُ بحنكة نسغ
الكلمة على مدار الحرف

أهلا بالسكون وإحساسه الشاهق
شكرا لقراءتك وصفك الندى وحضورك العببر
تقديري لك

[‏يَمَامْ.!]

حكايتك ِ مدرسة لا تنتهي من الابداع
وعطاؤكِ ينبوع لا ينضب
كم اشتقنا لعودتك
كلما قرأت ُ لكِ ازددت يقيناً
أنَّ الجديد سيكون مختلفاً
دام لديك الود والورد

شكرا لك الحكيم
أنتم الإختلاف الذي من أجله نكون
ثم إنها المدائن التي لا غنى عنها مهما أخذنا الغياب
لا بد أن نعود

تحية وتقدير

[‏يَمَامْ.!]

الضعف أحيانا تهذيب للقوة..والتؤدة تروّض الإقدام ..هذا المد والجزر بين رغبتها وخوفها..تكبيل ومهلة يمنحانها إدراكاً أعمق لنوايا الصياد...
..
يمام الحرف الذي لايُغيّب وإن غابت صاحبته..
تأسرنا العفوية في التعبير..
وهنا انسيابية ورسم حال بلغة جميلة شفيفة..
تحية لقلمكflll:

أهلا علي
وهذه القراءة العميقة
تكبيل ومهلة وإدراك عميق.. أحببت هذا الوصف القريب جدا
صدقا " من خاف سلم"
وهذا الحذر سبيل صبر وإدراك
شكرا لك حضورك الجمال
تقديري

[إلهام]

درجات من الأمل والرغبة هي الفخ الذي ينصبه الشخص لنفسه
ويلهث جرياً وراءها ليسقط في فخ آخر

وقفة تفكر بطريقة رائعة مختصرة
لقلبك السعادة

[محمد علي هادي مدخلي]

الحياة معركة مستمرة ضد الغير وضد شهواتنا

نص جميل

[‏يَمَامْ.!]

واجبنا الحذر دوماً
فليس كل مايلمع ذهباً
وليس كل من يبتسم لك
سوف يهديك وردة
هٌناك من يٌجيد فن المراوغة
والتحايل حتى يوقع ضحيته في الفخ
عودة رائعة من كاتبة فاخرة
افتقدناها حقيقة في مدائن البوح
وهي من أصحاب اللبنة الأولى
في المنتدى ولها تقديرها الكبير
وعودتها كقطرات الندى الــ ترصع أوراق الورد
مرحباً يا يمام :)flll:




مرحبا بلا عدد بك أستاذي القدير
التجربة تخلق ذلك الحذر لكن بعد المرة الأولى والمصيدة الأولى للبياض
أنت الحكمة التي صنعتها الخبرة و الحياة

رفع الله قدرك
وأنت أساس هذا الوطن الذي أحمد الله عليه وأحد أعمدته
شكرا لك

[‏يَمَامْ.!]

سيدتي الجميلة يمام
مع أنها أول مصافحة لي في نصوصك
إلا أنكِ أثرتِ انتباهي بهذه المهارة في التناول
جعلتِ النص هذا مدهونا بزيت النارجيل
فكلما أمسكتُ به تفلت من يدي
لكنه صياد محترف
يعرف كيف يطرح الطُعم ليمسك بالفريسة
كان هذه المرة هدفا لحورية البحر أو عروسته
والجامع بينها ماؤه الأزرق المتلون بلون السماء
كانت النوايا متحدمة في الطرفين
كل يريد أن يظفر بصاحبه
هو سلاحه الصبر
وهي سكِّينها العجلة
دارت ودرات وحاولت
فجأة وجدت نفسها في الفخ
يا سلام عليك
أرفع لك قبعتي يا يمام على هذا الألق السهل الممتنع
دام قلمكِ نابضا بالجمال يا سيدتي
لروحك الضياء
وتحية وتقدير البوكري
>::>::>::


أهلا بهذا التشريف والتحليل
البوكري / الغيث

هي سكينها العجلة وهو سلاحه الصبر
رغم أن كلاهما يحمل سلاحا
إلا أن هناك من يقتل ذاته بسلاحه
تحضر ب الدهشة والإلهام الغيث في نص كان أو في رد
شكرا لك

[حسام الدمشقي]

و اصطادنا حرفك الجميل لكن نحو بحار الأبجدية السامقة
تصوير عميق ضمن سرد موجز حقق معادلة الإبداع

رائعة

[نبيل محمد]

يحتاج الحب دائماً إلى كرماء معه

لكى يدوم ويستمر

يحتاج الحب إلى عروق تنبضُ بالوفاء

وقلوب لا تعرف النهايات

تقديريflll:

[‏يَمَامْ.!]

:eek:


والمشكلة الأعظم بأن هناك من يقع في ذات الفخ
مرات عديدة حتى تجذّر في غابٍ مقفر ،!

/

مذ استقامت خطاي للمسير هنا يايمام
عرفت أنك نص يختبيء داخله نص أعمق
أنت نهر يضاء ترتّله الدلاء

عميقة إبداع

flll:


ثمة فخ تقع فيه ب إرادتك.. وفي ذلك دهاء
أهلا بك وب الطريق الذي حملك إلى هنا البنفسج
من الأرواح التي أشكر الله صدقا على لقائها
أسعد الله قلبك ياورد

[‏يَمَامْ.!]

للهِ دُرّ حرفكِ الموجَز المفصّل
وَصف خَيالي عَذب كلَون المَوج
كَ سيرَة الحُب :e

يمَام
ريحَان لقلبِك


أسعد الله قلبك إبنةحاتم
أنت الباص والفرح
شكرا لك

[‏يَمَامْ.!]

درجات من الأمل والرغبة هي الفخ الذي ينصبه الشخص لنفسه
ويلهث جرياً وراءها ليسقط في فخ آخر

وقفة تفكر بطريقة رائعة مختصرة
لقلبك السعادة
إيه ي إلهام.. أختصرتها في كلمتين
رغبة وأمل
شكرا لهذه الوقفة العميقة
محبتي

[‏يَمَامْ.!]

الحياة معركة مستمرة ضد الغير وضد شهواتنا

نص جميل
وقفت مطولا أمام هذا السطر الحكيم
شكرا لحضورك محمد
تحية وتقدير

[‏يَمَامْ.!]

و اصطادنا حرفك الجميل لكن نحو بحار الأبجدية السامقة
تصوير عميق ضمن سرد موجز حقق معادلة الإبداع

رائعة

أهلا بهذا الحضور الرفيع القدير حسام
شكرا لك
تقديري

[‏يَمَامْ.!]

يحتاج الحب دائماً إلى كرماء معه

لكى يدوم ويستمر

يحتاج الحب إلى عروق تنبضُ بالوفاء

وقلوب لا تعرف النهايات

تقديريflll:



الوفاء والعطاء.. حياة الحب
أصبت أيها النبيل
شكرا ل العطر
تحية وتقدير

[مريم]

بين ما تتمناه وبين حتفها شعرة .
تدرك جيداً أن الثقة العمياء خطرُ الموت
السعادةُ مقترنٌ تحققُّها بالنّضجِ وهما وجهان لعملةٍ واحدةٍ
في النّهاية.. ليس كلّ ما يلمعُ في عيوننا يستحقّ أن نُزهِقَ أرواحنا لأجلِ الحصول عليه.. أنه الفخ !!
يمام
نسجتِ تفاصيل حكاية
تنبثق منها كل الحكايا الحياة
ببساطة وعمق.. وكل ما على العابر
تخيل ما حدث ويحدث
داخل رأس عروس البحر
احترامي وتقديري
والكثير من flll:

[‏يَمَامْ.!]

بين ما تتمناه وبين حتفها شعرة .
تدرك جيداً أن الثقة العمياء خطرُ الموت
السعادةُ مقترنٌ تحققُّها بالنّضجِ وهما وجهان لعملةٍ واحدةٍ
في النّهاية.. ليس كلّ ما يلمعُ في عيوننا يستحقّ أن نُزهِقَ أرواحنا لأجلِ الحصول عليه.. أنه الفخ !!
يمام
نسجتِ تفاصيل حكاية
تنبثق منها كل الحكايا الحياة
ببساطة وعمق.. وكل ما على العابر
تخيل ما حدث ويحدث
داخل رأس عروس البحر
احترامي وتقديري
والكثير من flll:






نعم يا مريم
أحيانا نحن من يبدأ بالنهاية حين يبدأ فقط
ودون أن يدرك ذلك
حضور وارف وعميق يامريم
صباح الشهد والورد