- برايتون ..!

[‏يَمَامْ.!]

.


- إلى برايتونْ
إلى شوارِعها المُنظمَة إلا مِنْ تنظِيم صفوف الغربَة فِيكْ
إلى الثلج الأبيَضْ المتكوّن للمرّة الأولى أمامك حقيقة تَرصُدها عينَيْك
كما المرّة الأولَى التي يأخذُكَ فيها عَنْ الوَطنْ ..
إلى المدفئَة التي غمرَت كلّ شَيء حولُك بِ اعتدالْ وَعجزَت عَنْ موازنَة
درجات الحَنينْ الملتهبَة في رسائلُك ..في حشرجَة صَوتُكْ
وفِي أوراق التقويم التي ترمقها بعين الرجاء أن تسبق ولو بخطوَة واحدة مَشيَ السلحفاة
إليكَ ..مِنْ كلّ الأشياء التي تجمّدتْ بعدَكْ.. ومنّي ..أفتقدُك والله
ويفتقدُك كلّ شَيءْ
الشوارع..الحَيْ ..وَ منزلنا الذي انخطَف مِنْه ضجيجكْ..(مُزاحُك)
الذي يأتي في غير توقيته وغضبِي : (
اشتقت إلى عراكاتُنا ..
إلى الخِصامْ .. ومبادرتُنا إلى الصُلحْ والذي غالباً ما يأتي في توقيتْ واحد
إلى بسمَة أمّي ابتسامتُها النابعَة مِنْ العُمق
غير تلكَ التي تظهر بها أمامنا بِ صمود مُتصنّع
إلى صَوت أبي الآمِنْ وعينَيهِ الصافيَة
مِنْ نظرات القَلق حينَ يُذكَر إسمُكْ
إلى إزدحامُ اجتماعاتُنا بِكْ ..إليكْ
وحشتنا والله
وفي حاجَة ماسَة إلى شَحن مَقدرتِنا على فِراقُك الطَويلْ
وَ إلى أن .. إلى أنْ تعُود : "(

يمام
أرشيفية

[هادي علي مدخلي]

:eek:


هذا النص لا ينسى
بالنسبة لي على الأقل
فقد مر على ذاكرتي
ذات شتاء سخي
ولم يخرج منذ ذلك الوقت
ولستُ أدري لماذا كل نصوصك
مقرونة بالفقد ، والحنين
وكما تزدحم مدينة برايتون بالسائحين
ازدحمت حروفكِ بمشاعر الحنين الموجعة
إنها الأيام العصية علينا
وكيف ننسى وكل الزوايا يسكنها عطرٌ أنفاسه
وكل الحواس تبكيه في الجهر والخفاء
وكل الفضاء يختنق بدونه
نحتاجه كله لبعض منه
نحتاج أن نكف عن ابتلاع الأحزان في كل مساء ....

القديرة يمام
الحروف اتعبتني
فهي تبدوا أمامي أصغر من المقام
في حضوركم يا وفيّه تصغر الحروف
في حضوركم يصبح الحرف كبيراً بكم فقط
شكراً لأنكِ في مدائن البوح
ليت شكراً تكفي

[سلطان الزين]

الملااك الطاهر...
كلماتكِ أفاضت في القلب إحساس وحركت قلمي ليكتب دون توقف..
فحارت الكلمات لأنه للإبداع معكِ مذاق وللروح إحساس...وللفخامة عنوان

مهلا مهلا فإنّكِ تربكين احرفي مااروعك وما اروع هذا النزف الدفاااق...

قلمك غير عادي..احساسك غير عادي وهنا انا اغرق...
فلله درك عزيزتي رسمتي لنا لوحات بديعه..

دمتي ودام نبض قلمك..
لكِ ارق الورد..

[عواد الهران]

حروف لن تخرج عن عددها...
وافتقاد طبيعي في زحمة التطور...
وحنين لحال البساطه والصدق.....
انها الحياه رغم عدم تغيرها ولكننا
نعمل لها التغيير ونلومها
لك الشكر......طرح رائع

[شمس]

فعلاً حروف لاتنسى
جميلة يمام بكل ماتحويه الكلمة من معنى
ودي واحترامي لمن دخل الأدب وهو يعني بكل حرف يكتبه

[عصي الدمع]

:eek:


يمام ...

هذا الحنين الذي تحمله أزقة الغربة وميادين الغياب
لغته صارخة بالشوق والاشتياق مملؤ بشجن عظيم ...
ونحن نلصق صورنا المتشابة في أذهاننا على أمل
أن نعود ...
دائما في كل نص لك زاوية مختلفة ولكن حرف
يتوهج بالألق الدائم ...
حديث الغربة والاغتراب داخل الروح أعظم من غربة المكان ..
دام هذا الحرف وجماله ....

كان هنا ومضى

[غرباء نحنُ]

أشعر بالصقيع البارد
صرخات تستفز لها المشاعر ..
وكلمات تنبض عبر الحرف.

[حطام الخيال]

غالبا
( الظروف تسيرنا بجبروتها )
ولكن
( ربما نجدُ الرحمة بين أناتنا المزدحمة )
وكلي يقين بأنّ: (للإشتياق لَذَّةٌ رغم مرارته القابعة في الجهة اليسرى من صدورنا) .
كوني بخير

[نقاء الياسمين]

إليك يمام
إلى حرفك المنظوم بعناية ورقة
إلى مشاعرك الجميلة التي فاضت فألقت جيوشا لا حصر لها على قلوبنا
إلى جمالك وعذوبة إحساسك ، إلى المطر الذي طهّر حرفك ، إلى الحنين الذي
بثّ لكِ وجده وشجنه وروحه فنتزعتيها وأهديتها لحرفك

أنتم رائعون
وكلك جمال

[السفير]

:eek:


هذا الحرف الذي فطعم على الأحزان
هذا الحنين الذي كبر فجأة
هذه السنبلة من الوفاء
لمن كان يملأ الحياة بالزحام
ليرحل ويخلف بعده السنين العجاف
اليمام
تؤذينا الحياة
بما يثقل كاهلنا
والحنين عطش
لايسقى بماء
كتبت وحيرتي
نص مليئ ببلاغة الشعور
تتسابق لك التحايا

[عابرة]

مازلت مختلفة
مليئة بالمفاجأت
لعله يعود
وتعود تفاصيل
الحياة الجميلة
بورك نبضك
ويراعك الأخاذ

[ملاذ]

:eek:

/ ..




القمر على وحدته يجد النجوم حوله تواسيه
وهي أنتِ اتخذتي من الحرف رفيقًا
علكِ تجدين فيه الأُنس والونس
ويُنسيك عذابات الفقد ووحدانية اللحظات .
وبعد الإفاقة من غيبوبة البوح
اصطدمتِ بأضغاث واقعٍ يُؤدي بكِ إلى مزيدٍ من الوحدة واليأس .

إنه الفقد يا حبيبة
يقسو لتكبر فيك غربة الروح .!
وحنين أثقل كاهل الوجد لا فكاك منه يمشي بتؤدة
يحفظ تفاصيل الذاكرة أكثر من ملامح الوجوه / ..
::
لقلبك السلامة والسلام ..

[‏يَمَامْ.!]

:eek:


هذا النص لا ينسى
بالنسبة لي على الأقل
فقد مر على ذاكرتي
ذات شتاء سخي
ولم يخرج منذ ذلك الوقت
ولستُ أدري لماذا كل نصوصك
مقرونة بالفقد ، والحنين
وكما تزدحم مدينة برايتون بالسائحين
ازدحمت حروفكِ بمشاعر الحنين الموجعة
إنها الأيام العصية علينا
وكيف ننسى وكل الزوايا يسكنها عطرٌ أنفاسه
وكل الحواس تبكيه في الجهر والخفاء
وكل الفضاء يختنق بدونه
نحتاجه كله لبعض منه
نحتاج أن نكف عن ابتلاع الأحزان في كل مساء ....
القديرة يمام
الحروف اتعبتني
فهي تبدوا أمامي أصغر من المقام
في حضوركم يا وفيّه تصغر الحروف
في حضوركم يصبح الحرف كبيراً بكم فقط
شكراً لأنكِ في مدائن البوح
ليت شكراً تكفي

بعض الأسئلة لا تحمل إجابة
لكنه المطر الذي ينهمر دون دراية منك
تحت سطوة الحنين
فتتدثر ب ورقة وقلم
كانت في ذلك الحين ليال صعاب
أحمد الله أنها إنتهت بلقاء
هادي مدخلي
أشكرك وذاكرتك ونبضك الذي يحتوي الحرف دائماً
الشكر أعظم لمن شيد هذا الوطن
تقديري وإحترامي

[‏يَمَامْ.!]

الملااك الطاهر...
كلماتكِ أفاضت في القلب إحساس وحركت قلمي ليكتب دون توقف..
فحارت الكلمات لأنه للإبداع معكِ مذاق وللروح إحساس...وللفخامة عنوان

مهلا مهلا فإنّكِ تربكين احرفي مااروعك وما اروع هذا النزف الدفاااق...

قلمك غير عادي..احساسك غير عادي وهنا انا اغرق...
فلله درك عزيزتي رسمتي لنا لوحات بديعه..

دمتي ودام نبض قلمك..
لكِ ارق الورد..
أهلا سلطان الزين
ووصفك السامي وإشادة الفخر تلك محل تقدير وإمتنا
شكرا لحضورك وقراءتك
تحية وتقدير

[‏يَمَامْ.!]

حروف لن تخرج عن عددها...
وافتقاد طبيعي في زحمة التطور...
وحنين لحال البساطه والصدق.....
انها الحياه رغم عدم تغيرها ولكننا
نعمل لها التغيير ونلومها
لك الشكر......طرح رائع

أهلا بك عواد الهران وقراءتك التي تجعلني
أقرأني من زاوية أخرى أعمق وأبعد
هي الحروف تجد محلها في الروح والفكر
وتصيب واقعا أو حدثا ما

بكم تجملت وإزدانت
شكرا لك من الأعماق

[سليدا]

حروف قد لا يعايشها ولا يشعر بها الا من مر بها
واحس بذاك الوجع وألم الغربة والحنين والاشتياق
يمام حروف رائعة
لامست احاسيسنا ومشاعرنا بقوة
ابدعت ايتها المتألقة
اعجابي وتقيمي
لقلبك الفرح

[نبوءة حب]

راقت لي المشاعر التي تعج بها حروفك
بوركتِ وبورك حرفك

[أمير الحرف]

:eek:


كم هي وارفة الظلال
هذه المساحة البهية
حديثك زاد مسافر
ولحظة هطول مطر
ومن غاب وترككم للوحدة
سيعود لابد من ذلك
فقط إقرأي ماتيسر من السور

[أوراق كادح]

دوماً الحنين للماضي وذكرياته المرتبطة بمواقف

وأماكن وأشخاص , كذلك تبقى حاضرة في أذهاننا

نشتاق لكل لحظات نظنها كانت تشعرنا بشيء من السعادة والرضا

القديرة

يمام

للبوح معك رونق آخر

[‏يَمَامْ.!]

فعلاً حروف لاتنسى
جميلة يمام بكل ماتحويه الكلمة من معنى
ودي واحترامي لمن دخل الأدب وهو يعني بكل حرف يكتبه


أهلا بك إشراقة للأمكنة للحرف وللروح
ولقلبك الأجمل كل التحايا والإحترام
أبهجتي القلب شمس

[‏يَمَامْ.!]

يمام ...

هذا الحنين الذي تحمله أزقة الغربة وميادين الغياب
لغته صارخة بالشوق والاشتياق مملؤ بشجن عظيم ...
ونحن نلصق صورنا المتشابة في أذهاننا على أمل
أن نعود ...
دائما في كل نص لك زاوية مختلفة ولكن حرف
يتوهج بالألق الدائم ...
حديث الغربة والاغتراب داخل الروح أعظم من غربة المكان ..
دام هذا الحرف وجماله ....

كان هنا ومضى

ولك زوايتك الأجمل حين تخرج بذلك المخرج العميق
في غربة الروح
عصي الدمع
ممتنة لهذا الأثر العظيم في حرفك
أماني طيبة

[‏يَمَامْ.!]

أشعر بالصقيع البارد
صرخات تستفز لها المشاعر ..
وكلمات تنبض عبر الحرف.


شتات الحنين وشتاء الفقد
هو الفصل الحاضر هنا
شكرا لعمقك ومرورك الكريم
تقديري

[‏يَمَامْ.!]

غالبا
( الظروف تسيرنا بجبروتها )
ولكن
( ربما نجدُ الرحمة بين أناتنا المزدحمة )
وكلي يقين بأنّ: (للإشتياق لَذَّةٌ رغم مرارته القابعة في الجهة اليسرى من صدورنا) .
كوني بخير

الحمدلله
أن لنا منفذ وثقب نفس
ك القلم
لنخرج من ضنك الشعور ونتنفس في الورق
وتلك رحمة أؤمن بها
ثم أنه ولله الحمد قد مرّ
وظلت لذة اللقاء عالقة في البال بعد سنوات الفقد

أهلا بك حطام الخيال
إلهام للحرف
ممتنة

[‏يَمَامْ.!]

إليك يمام
إلى حرفك المنظوم بعناية ورقة
إلى مشاعرك الجميلة التي فاضت فألقت جيوشا لا حصر لها على قلوبنا
إلى جمالك وعذوبة إحساسك ، إلى المطر الذي طهّر حرفك ، إلى الحنين الذي
بثّ لكِ وجده وشجنه وروحه فنتزعتيها وأهديتها لحرفك

أنتم رائعون
وكلك جمال


غمرتي المكان بنقائك وجمال قلبك
وقراءتك
ف إلى روحك الطهر
التي أمطرتني بكل ذلك الشعور
جزيل الشكر وكل الحب

[‏يَمَامْ.!]

هذا الحرف الذي فطعم على الأحزان
هذا الحنين الذي كبر فجأة
هذه السنبلة من الوفاء
لمن كان يملأ الحياة بالزحام
ليرحل ويخلف بعده السنين العجاف
اليمام
تؤذينا الحياة
بما يثقل كاهلنا
والحنين عطش
لايسقى بماء
كتبت وحيرتي
نص مليئ ببلاغة الشعور
تتسابق لك التحايا

هي الحياة وإلزامها ومتطلباتها
تحمل عنك روحك معهم
وتترك لك الجسد
حتى موعد لقاء
شكرا لعمقك السفير الذي حضر وقرأ وأصاب عمق
تقديري وإحترامي
طبت

[‏يَمَامْ.!]

مازلت مختلفة
مليئة بالمفاجأت
لعله يعود
وتعود تفاصيل
الحياة الجميلة
بورك نبضك
ويراعك الأخاذ

الحمدلله
مرحلة كان لابد من حدوثها
ليكون اللقاء ختامها

سلم قلبك عابرة >::

[‏يَمَامْ.!]

:eek:

/ ..




القمر على وحدته يجد النجوم حوله تواسيه
وهي أنتِ اتخذتي من الحرف رفيقًا
علكِ تجدين فيه الأُنس والونس
ويُنسيك عذابات الفقد ووحدانية اللحظات .
وبعد الإفاقة من غيبوبة البوح
اصطدمتِ بأضغاث واقعٍ يُؤدي بكِ إلى مزيدٍ من الوحدة واليأس .

إنه الفقد يا حبيبة
يقسو لتكبر فيك غربة الروح .!
وحنين أثقل كاهل الوجد لا فكاك منه يمشي بتؤدة
يحفظ تفاصيل الذاكرة أكثر من ملامح الوجوه / ..
::
لقلبك السلامة والسلام ..


رغم الفقد الذي تقاسمه الحرف مع الحرف
إلا أنك توجهينه نحو النور
كمن يقول لست وحدك وهذا القلم معك
عظيمة هذه المواساة أقدرها
ممن وجدت الحروف عندها الملاذ
ممتنة ياقلب >::

[‏يَمَامْ.!]

حروف قد لا يعايشها ولا يشعر بها الا من مر بها
واحس بذاك الوجع وألم الغربة والحنين والاشتياق
يمام حروف رائعة
لامست احاسيسنا ومشاعرنا بقوة
ابدعت ايتها المتألقة
اعجابي وتقيمي
لقلبك الفرح

شكرا لقلبك ولطفك سليدا
باعد الله بينك وبين الفقد
كوني بخير >::

[‏يَمَامْ.!]

راقت لي المشاعر التي تعج بها حروفك
بوركتِ وبورك حرفك

سلم قلبك نبوءة حب
باركك الرحمن اينما كنتِ

[‏يَمَامْ.!]

:eek:


كم هي وارفة الظلال
هذه المساحة البهية
حديثك زاد مسافر
ولحظة هطول مطر
ومن غاب وترككم للوحدة
سيعود لابد من ذلك
فقط إقرأي ماتيسر من السور

يمر كل مُر
تظل اللحظة يوثقها القلم
وحروفكم بليغة الاثر
شكرا لك أمير الحرف

[‏يَمَامْ.!]

دوماً الحنين للماضي وذكرياته المرتبطة بمواقف

وأماكن وأشخاص , كذلك تبقى حاضرة في أذهاننا

نشتاق لكل لحظات نظنها كانت تشعرنا بشيء من السعادة والرضا

القديرة

يمام

للبوح معك رونق آخر

كل حدث جميل له نصيبه من الشوق والفقد
شكرا لرونق حرفك أوراق كادح
تقديري