واجدة السواس
06-03-2021, 01:10 PM
ورد في الحديث (1) ان من حافظ على الصلوات المكتوبة
أكرمه الله بخمس كرامات، يرفع عنه ضيق العيش وعذاب القبر
ويعطيه كتابه بيمينه، ويمر على السراط كالبرق الخاطف، ويدخل الجنة بغير حساب))
ومن تهاون بها عاقبه الله بخمس عشرة عقوبة، خمس في الدنيا وثلاث عند الموت، وثلاث في القبر، وثلاث عند خروجه من القبر فأما اللاتي في الدنيا : فالأولى : ينزع عنه البركة من عمره، والثانية :يمحي سيماء الصالحين من وجهه، والثالثة : كل عمل يعمله لا يأجره الله عليه، الرابعة: لا يرفع له دعاء الى السماء،
والخامسة :ليس له حظ في دعاء الصالحين. وأما اللاتي تصيبه عند الموت فأنه يموت ذليلا، والثانية : يموت جائعا،
والثالثة : يموت عطشانا ولو سقي بحار الدنيا ما روى من عطشه وأما اللاتي تصبه في قبره فألأولى : يضيق عليه القبر حتى تختلف فيه اضلاعه
والثانيه : يوقد عليه القبر نارا يتقلب على الجمر ليلا ونهارا ،
والثالثة : يسلط عليه في قبره ثعبان اسمه الشجاع الاقرع عيناه من نار واظافره من حديد طول طول كل ظفر مسيرة يوم،
يكلم الميت فيقول انا الشجاع الاقرع وصوته مثل الرعد القاصف يقول: اأمرني ربي ان اضربك على تضييع صلاة الصبح الى طلوع الشمس واضربك على تضييع صلاة الظهر إلى العصر واضربك على تضييع صلاة العصر إلى المغرب واضربك على تضييع صلاة المغرب الى العشاء واضربك على تضييع صلاة العشاء الى الصبح. فكلما ضرب ضربه يغوص في الأرض سبعين ذراعا، فلا يزال في الأرض معذبا الى يوم القيامة
وأما اللاتي تصيبه عند خروجه من قبره في موقف يوم القيامة فشده الحساب،
وسخط الرب، ودخول النار،
وفي رواية :فانه يأتي يوم القيامة وعلى وجهه ثلاث أسطر مكتوبات. السطر الأول : يا مضيع حق الله ( السطر الثاني:يامخصوصا بغضب الله، السطر الثالث : كما ضيعت في الدنيا حق الله
وعن ابن عباس رضي الله عنه قال : اذا كان يوم القيامة يؤتي بالرجل فيوقف بين يدي الله عز وجل فيأمر به الى النار فيقول : يارب لماذا فيقول الله : لتأخير الصلاة عن أوقاتها وحلفك بي كاذبا
أللهم اجعلنا ممن يقيمون الصلاة باوقتها
ويجعل دعائنا دعاء الصالحين ويزرع البركة
في اعمارنا وارزاقنا وملامحنا ملامح العفة والنقاء
ولا تحرمنا من رحمتك اللهم امين يارب العالمين
أكرمه الله بخمس كرامات، يرفع عنه ضيق العيش وعذاب القبر
ويعطيه كتابه بيمينه، ويمر على السراط كالبرق الخاطف، ويدخل الجنة بغير حساب))
ومن تهاون بها عاقبه الله بخمس عشرة عقوبة، خمس في الدنيا وثلاث عند الموت، وثلاث في القبر، وثلاث عند خروجه من القبر فأما اللاتي في الدنيا : فالأولى : ينزع عنه البركة من عمره، والثانية :يمحي سيماء الصالحين من وجهه، والثالثة : كل عمل يعمله لا يأجره الله عليه، الرابعة: لا يرفع له دعاء الى السماء،
والخامسة :ليس له حظ في دعاء الصالحين. وأما اللاتي تصيبه عند الموت فأنه يموت ذليلا، والثانية : يموت جائعا،
والثالثة : يموت عطشانا ولو سقي بحار الدنيا ما روى من عطشه وأما اللاتي تصبه في قبره فألأولى : يضيق عليه القبر حتى تختلف فيه اضلاعه
والثانيه : يوقد عليه القبر نارا يتقلب على الجمر ليلا ونهارا ،
والثالثة : يسلط عليه في قبره ثعبان اسمه الشجاع الاقرع عيناه من نار واظافره من حديد طول طول كل ظفر مسيرة يوم،
يكلم الميت فيقول انا الشجاع الاقرع وصوته مثل الرعد القاصف يقول: اأمرني ربي ان اضربك على تضييع صلاة الصبح الى طلوع الشمس واضربك على تضييع صلاة الظهر إلى العصر واضربك على تضييع صلاة العصر إلى المغرب واضربك على تضييع صلاة المغرب الى العشاء واضربك على تضييع صلاة العشاء الى الصبح. فكلما ضرب ضربه يغوص في الأرض سبعين ذراعا، فلا يزال في الأرض معذبا الى يوم القيامة
وأما اللاتي تصيبه عند خروجه من قبره في موقف يوم القيامة فشده الحساب،
وسخط الرب، ودخول النار،
وفي رواية :فانه يأتي يوم القيامة وعلى وجهه ثلاث أسطر مكتوبات. السطر الأول : يا مضيع حق الله ( السطر الثاني:يامخصوصا بغضب الله، السطر الثالث : كما ضيعت في الدنيا حق الله
وعن ابن عباس رضي الله عنه قال : اذا كان يوم القيامة يؤتي بالرجل فيوقف بين يدي الله عز وجل فيأمر به الى النار فيقول : يارب لماذا فيقول الله : لتأخير الصلاة عن أوقاتها وحلفك بي كاذبا
أللهم اجعلنا ممن يقيمون الصلاة باوقتها
ويجعل دعائنا دعاء الصالحين ويزرع البركة
في اعمارنا وارزاقنا وملامحنا ملامح العفة والنقاء
ولا تحرمنا من رحمتك اللهم امين يارب العالمين