قصة قصيرة

[فتحي عيسي]

في رقعة خضراء يانعة الأزهار ...
داخل مصحة علاجية ...
تقع علي قمة بلدة ساحرة الطبيعة ...
جلسا متلاصقين هو يقرأ لها ...
نفس القصة وللمرة الألف علي التوالي ...
وهي تستمع بشغف واستمتاع ...
حتي جاءت المشرفة معلنة قدوم الأولاد ...
فقالت العجوز بدهشة أولاد ...
فسارعت المشرفة بقولها أولاده ...
فقالت لرفيقها هل لي أن أتعرف عليهم ...
فرحب بذلك ...
وتقدم الأولاد والأحفاد إلي أبيهم الطاعن في السن ...
يضمونه إليهم في محبة وشوق جارف ...
وبعد أن قدمهم إليها صمتت برهة ...
ثم استأذنتهم في الصعود لغرفتها للراحة ...
وتركتهم وأبيهم وبعد أن ذهبت ...
قالت الأبنة الكبرى ...
ألا تعود للبيت يا أبي طال مكوثك هنا ...
وأمنا كما هي لم يتغير حالها منذ أمد بعيد ...
وحالتك الصحية لا تحتمل هذ الإرهاق المضنى ...
دعنا نهتم بك ونرعاك كما رعيتنا وأمنا كل هذا العمر ...
قال وهي لمن أتركها ...
وحيدة ضائعة غائبة عن الزمان وأهله ...
وكيف أهنأ في منام وعيني لا ترقبها ...
ويدها لا تسكن يدي ...
أي بيت تحدثوني عنه ...
وهي بيتي وعشقي ...
وقبري ...
أينما وجدت ...
فتحي عيسي

[هادي علي مدخلي]

وفاء السنين يا فتحي وفاء السنين
لا تقاس العلاقات أبداً بطول العشرة، فقط
ولكن تقاس بجميل الأثر وجميل الإخلاص والمحبة
قصة رائعة جداً من واقع الحياة
ومثل هذا النوع من القصص
تجتمع فيه الفائدة مع متعة القراءة
الوفاء هو بحر من الأخلاق والصفات الحميدة،
لا يشوبه الغدر ولا يعرف الخيانة،
أمواجه نسجتها خيوط الإخلاص والمحبة والاحترام،
وسفنه قلوب رست مشاعرها على الطهارة والبراءة
والنية الطيبة، والمحافظة على العهد بين الزوجين
وبذل كل غالي من أجل الآخرين دون مقابل وبلا حدود.
بارك الله فيك أخي الكريم
تقديري الكبير مع مكافأة المنتدى

[إحساس السكون]

إن للوفاء والإخلاص دور كبير بين
الأحبة الذين لا يتغيرون على مر الزمان
والمكان فهم صامدون لا تغيرهم أمواج البحر.
وهذا الرجل وفي لرفيقة عمره
بعد أن فقدت الذاكرة
وأصبحت خارج نطاق الادراك والفهم
قصة في الصميم
من الكاتب فتحي

[البنفسج]

أنا من الأشخاص الذين تؤثر فيهم هذه القصص
تأسرني علاقتهم التي ماتت في زمن كهذا
روح أصبحت وردة يابسة
محاطة بلطف الله وظله
وروح أخرى لم تهجرها عندما خبا ضياؤها
كانت كل مدائن عشقه
وكان هو بيتها وواحتها عندما خانتها ذاكرتها

القدير/فتحي عيسى
حرفك معجون بالوفاء
تفتخر المدائن بوجودك وكذلك أنا

flll:

[فتحي عيسي]

وفاء السنين يا فتحي وفاء السنين
لا تقاس العلاقات أبداً بطول العشرة، فقط
ولكن تقاس بجميل الأثر وجميل الإخلاص والمحبة
قصة رائعة جداً من واقع الحياة
ومثل هذا النوع من القصص
تجتمع فيه الفائدة مع متعة القراءة
الوفاء هو بحر من الأخلاق والصفات الحميدة،
لا يشوبه الغدر ولا يعرف الخيانة،
أمواجه نسجتها خيوط الإخلاص والمحبة والاحترام،
وسفنه قلوب رست مشاعرها على الطهارة والبراءة
والنية الطيبة، والمحافظة على العهد بين الزوجين
وبذل كل غالي من أجل الآخرين دون مقابل وبلا حدود.
بارك الله فيك أخي الكريم
تقديري الكبير مع مكافأة المنتدى
أهلا بصديقي الوفي الجميل الهادي
إنها الأرواح عندما تتلاقى لايفرقها إلا الموت في كل حالاتها محبة وفية
محافظة على أقدس شعور وأنبل علاقة لا تخضع إلا للرابط الذي يجمعهم
بكل إخلاص وتفاني
أخي الغالي
أشكرك على تشريفك الذي يفتح نفس الحرف ويبث فيه روح الأمل إن هناك
من يستمع لوقعه ويدركه فكرا وإحساسا
ما أسعدني بك وبقراءتك وذائقتك المدهشة
بارك الله في عمرك
وأسعد قلبك
مودتي وإحترامي

[الحكيم]

في محاولة لعمل نقل روح جديدة
للقصة من الكاتب فتحي
فقد تجلى كثيراً في الوصف
الوفاء في آخر العمر
من شيم الأوفياء
بوح وجدانى عميق راق.
مودتي

[فتحي عيسي]

إن للوفاء والإخلاص دور كبير بين
الأحبة الذين لا يتغيرون على مر الزمان
والمكان فهم صامدون لا تغيرهم أمواج البحر.
وهذا الرجل وفي لرفيقة عمره
بعد أن فقدت الذاكرة
وأصبحت خارج نطاق الادراك والفهم
قصة في الصميم
من الكاتب فتحي
أهلا بالقدير إحساس السكون
إنها الحياة في أوقات تظهر على حقيقتها مهما توارت خلف الظروف
والمعدن الأصيل يلمع في آوانه ما أجمل الوفاء عندما نلمسه حيا
أشكرك أخي الغالي على تشريفك الرائع دوما
وذوقك الحاضر بكل كريم
بارك الله في عمرك
وأسعد قلبك
مودتي وإحترامي

[النقاء]

كاتبنا الرائع/ فتحي
ما أجمله من وفاء وتضحية. جميلة
مازال يتذكر ملاذ قلبه
فقدان الغالي شي ليس بالسهوله. فما باله برفيقة دربه
بوح ينفض عن كاهل السطر وخز الزفرات
ويمضي بشهيقٍ عميقٍ من الوجع
كتاباتك جميلة مليئة بالطاقة الإيجابية
زرعت فينا روح الصمود والأمل ورفض الحاضر الواهن المليء بالتقلبات البشرية السلبية

قصة لها أبواب الوفاء من كل صوب
دام هذا الحضور الرائع. أشكرك.......

[فتحي عيسي]

أنا من الأشخاص الذين تؤثر فيهم هذه القصص
تأسرني علاقتهم التي ماتت في زمن كهذا
روح أصبحت وردة يابسة
محاطة بلطف الله وظله
وروح أخرى لم تهجرها عندما خبا ضياؤها
كانت كل مدائن عشقه
وكان هو بيتها وواحتها عندما خانتها ذاكرتها
القدير/فتحي عيسى
حرفك معجون بالوفاء
تفتخر المدائن بوجودك وكذلك أنا
flll:
أهلا بسيدة العبارة الشجية
والنبض الأصيل
القديرة البنفسج
وتشريف لطالما أثرى متصفحي بنور حرفه المشرق وإحساسه العالي قلبا وروحا
الفخر لنا يا سيدة الذوق الرفيع بوجودنا في حضرة هذا النبض الأصيل
شكرا لكِ ياطيبة الروح
بارك الله في عمرك
وأسعد أيامك
مودتي وإحترامي

[وشاآية حرف]

الله على الوفاء

قصة جعلت كل الحواس
تبتسم
تطمئن
وتسعد

سلمت وجدا فتحي
لهذا الجمال
أفرحت مسائي

بستان زهر

[فتحي عيسي]

في محاولة لعمل نقل روح جديدة
للقصة من الكاتب فتحي
فقد تجلى كثيراً في الوصف
الوفاء في آخر العمر
من شيم الأوفياء
بوح وجدانى عميق راق.
مودتي
أهلا بصديقي الجميل الحكيم
وبهذا التشريف الأنيق بحرفه الرشيق
ومداده الحاضر دوما بكل راقي وجميل
والتفاعل النقي بنقاء الروح والحس
والذوق العالي
شكرا لشخصك الرائع
أسعدك المولى
مودتي وإحترامي

[سليدا]

جميل هو ذاك الوفاء الذي صورته في قصتك فاضلي

عنجد احيان العبر والحكم تؤخذ من تصرفات وافواه الكبار

احسنت في الوصف والسرد

اعجابي وتقيمي

مع محبتي .....

[أوراق كادح]

يالله

قصة مؤثرة جداً

عنوانها الوفاء

الرائع

فتحي

سلمت يا رائع

[فتحي عيسي]

جميل هو ذاك الوفاء الذي صورته في قصتك فاضلي

عنجد احيان العبر والحكم تؤخذ من تصرفات وافواه الكبار

احسنت في الوصف والسرد

اعجابي وتقيمي

مع محبتي .....

بارك الله فيكِ
وفي حضورك الطيب مثلك
وذوقك الحاضر بكل كريم
شكرا لكِ
أسعدكِ المولى
مودتي وإحترامي

[فتحي عيسي]

كاتبنا الرائع/ فتحي
ما أجمله من وفاء وتضحية. جميلة
مازال يتذكر ملاذ قلبه
فقدان الغالي شي ليس بالسهوله. فما باله برفيقة دربه
بوح ينفض عن كاهل السطر وخز الزفرات
ويمضي بشهيقٍ عميقٍ من الوجع
كتاباتك جميلة مليئة بالطاقة الإيجابية
زرعت فينا روح الصمود والأمل ورفض الحاضر الواهن المليء بالتقلبات البشرية السلبية
قصة لها أبواب الوفاء من كل صوب
دام هذا الحضور الرائع. أشكرك.......
أهلا بالقديرة النقاء
أولا أعتذر عن تعدية ردك بلا قصد رجاء المعذرة
بارك الله فيكِ
وفي حضورك الطيب الشفيف بحرفه النقي
الجميل ومداده الغارف من نبع الكرم
والذوق العالي
شكرا لشخصك الرائع
أسعدكِ المولى
مودتي وإحترامي

[فتحي عيسي]

الله على الوفاء
قصة جعلت كل الحواس
تبتسم
تطمئن
وتسعد
سلمت وجدا فتحي
لهذا الجمال
أفرحت مسائي
بستان زهر
أهلا بالقديرة وشاية حرف
أعتذر عن تعدية ردك بلا قصد رجاء قبول المعذرة
أسعد الله أيامك كلها بالهناء وراحة البال
شكرا علي هذا التشريف الشفيف بطيبه الغالي
والتفاعل الراقي برقي شخصك
وذوقك العالي
مودتي وإحترامي

[بدرية العجمي]

:eek:



الوفاء هو خصلة اجتماعية خلقية تتمثل في التفاني من أجل شخص ما أو شيء ما بصدق خالص والوفاء انما هو اصل الصدق
وبمعنى آخر؛ الوفاء صفة إنسانية جميلة، عندما يبلغها الإنسان بمشاعره ومحسوسياته فإنه يصل لأحد مراحل بلوغ النفس
وضرب لنا رسول الأمة عليه السلام ابلغ معنى للوفاء بوفائه للسيدة خديجة رضي الله عنها ومن امثلة ذلك
فمن وفائه عليه السلام السيدة خديجة حتى بعد
بعد موتها،
كان النبي عليه السلام
إذا أتي بالشيء يقول: ((اذهبوا به إلى فلانة؛ فإنها كانت صديقة خديجة، اذهبوا به إلى بيت فلانة؛ فإنها كانت تحب خديجة))
وعن عاائشة رضي الله عنها قالت
ماغردت على احد من ازواج النبي
ما غرت على خديجة، وما بي أن أكون أدركتها؛ وما ذاك إلا لكثرة ذكر رسول الله صلى الله عليه وسلم
، وإن كان ليذبح الشاة فيتتبع بها صدائق خديجة؛ فيهديها لهنَّ)).


القدير (( فتحي عيسى ))
الوفاء من كريم الشيم وفاضل الأخلاق
وقصتك تلك حملت كل معاني الوفاء والانسانية والرحمة
لروحك النقاء ولقلبك الورد ..



عابرة مرت من هنا..!!

[بُشْرَى]

.



.





تبّاً للزهايمر يا فتحي !!!!
يأخذ منها ذاكرتها وكل شيء حتى فلذة أكبادها لم تعرفهم



شاهق هذا النص

ومؤلم لدرجة عظيمة ..
التلاصق هنا ..وخيمٌ وفيه من الوفاء ما يجعلنا نطمئن .


نصّك غزيرٌ غزير ..
>::





بُشْرَى

[فتحي عيسي]

يالله
قصة مؤثرة جداً
عنوانها الوفاء
الرائع
فتحي
سلمت يا رائع
بارك الله فيك أخي الغالي أوراق كادح
وهذا الحضور الجميل بشفيفه الأبيض
والتفاعل الراقي برقي شخصك
وذوقك العالي
أسعدك المولى
مودتي وإحترامي

[فتحي عيسي]

الوفاء هو خصلة اجتماعية خلقية تتمثل في التفاني من أجل شخص ما أو شيء ما بصدق خالص والوفاء انما هو اصل الصدق
وبمعنى آخر؛ الوفاء صفة إنسانية جميلة، عندما يبلغها الإنسان بمشاعره ومحسوسياته فإنه يصل لأحد مراحل بلوغ النفس
وضرب لنا رسول الأمة عليه السلام ابلغ معنى للوفاء بوفائه للسيدة خديجة رضي الله عنها ومن امثلة ذلك
فمن وفائه عليه السلام السيدة خديجة حتى بعد
بعد موتها،
كان النبي عليه السلام
إذا أتي بالشيء يقول: ((اذهبوا به إلى فلانة؛ فإنها كانت صديقة خديجة، اذهبوا به إلى بيت فلانة؛ فإنها كانت تحب خديجة))
وعن عاائشة رضي الله عنها قالت
ماغردت على احد من ازواج النبي
ما غرت على خديجة، وما بي أن أكون أدركتها؛ وما ذاك إلا لكثرة ذكر رسول الله صلى الله عليه وسلم
، وإن كان ليذبح الشاة فيتتبع بها صدائق خديجة؛ فيهديها لهنَّ)).
القدير (( فتحي عيسى ))
الوفاء من كريم الشيم وفاضل الأخلاق
وقصتك تلك حملت كل معاني الوفاء والانسانية والرحمة
لروحك النقاء ولقلبك الورد ..
عابرة مرت من هنا..!!
أهلا بالقديرة بدرية العجمي
صلي الله عليه وسلم نبينا وحبيبنا رسول الله
كيف لايكون قدوة لنا وهو خير الآنام
بارك الله فيكِ
وفي هذة المداخلة القيمة ورؤيتك الكريمة
شكرا لشخصك الرائع
وذوقك العالي
أسعدكِ المولى
مودتي وإحترامي

[فتحي عيسي]

.



.





تبّاً للزهايمر يا فتحي !!!!
يأخذ منها ذاكرتها وكل شيء حتى فلذة أكبادها لم تعرفهم



شاهق هذا النص

ومؤلم لدرجة عظيمة ..
التلاصق هنا ..وخيمٌ وفيه من الوفاء ما يجعلنا نطمئن .


نصّك غزيرٌ غزير ..
>::





بُشْرَى
أهلا بابنة الضاد
القديرة بشرى
وهذا التشريف الشفيف بحرفه الندي الرهيف
ومداده الفاخر
تفاعل يضفي ألقا ويفيض جمالا
شكرا لشخصك الرائع
وذوقك العالي
أسعدكِ المولى
مودتي وإحترامي