المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ‏ فيفاء .. الأسطورة والإنسان


جابر محمد مدخلي
03-02-2021, 03:44 PM
http://up.boohalharf.com/uploads/161468795142581.jpg

إعداد وإخراج
جابر محمد مدخلي
(مدائن البوح)

البنفسج
03-02-2021, 04:52 PM
لطالما سمعتُ عن فيفاء الساحرة
الفاتنة الجميلة
وعن أساطيرها التاريخية العجيبة
والحكايات المرعبة
وماتحتويه من أسرار وكنوز
ومعالم ثرية وأثرية

تمنيت لو أنني زرتها لصيتها الذي وصل
إلى كل مكان

بوركت جهودك ومساعيك أ.جابر
استمتعت بالقراءة هنا وبمعرفة
هذا الأساطير الغريبة التي تمر
علي للمرة الأولى


flll:

أوراق كادح
03-02-2021, 06:08 PM
مقال شيّق وجميل
وقصص الأساطير متواجده بكل بقعه أرض يسكنها البشر

جابر

لك تحية إعجاب وتقدير

سليدا
03-02-2021, 11:08 PM
مقال مترف بالجمال والروعة

معالم أثرية رائعة

ومعلومات قيمة ومثيرة

استمتعنا بالمقال

لكم اشتقنا لمواضيعك الشيقة أستاذنا الغالي

اعجابي وتقيمي مع اكرامك بهدية

محبتي وتقديري .....

سليدا
03-02-2021, 11:08 PM
تمت الاضافة

مبروك

رانيا
03-03-2021, 01:02 AM
مقال شيق ومدينه اثرية رائعه
اتمنى ان ازورها
شكرا على ماقدمت لنا
ابدعت واكثر

النقاء
03-03-2021, 06:46 AM
هلاومرحبا بالاديب الفاضل/ جابر
نورت مدائنك وحضورك ماطر.
مقال ثري. لمكان احبه جدا
سبق زيارتها وهي قلب الوطن وجمال طبيعتها وكرم الاهل بها كبير وكثير
فيفا من مناطق جيزان الجميلة. طبيعة وبها الخيرات الكثيرة
اعتبرها. وجهه سياحية لاقصى الجنوب
لنا زيارة باذن الله لها

احسنت السرد يارائع واشكرك لهكذا جمال ....

عطاف المالكي
03-03-2021, 06:00 PM
لي عودة بإذن الله فالمقال يحتاج للقراءة المتأنية
حتى يكون الرد مناسب له

نقاء الياسمين
03-04-2021, 09:02 PM
هذا وحده كنز عظيم لهذه المنطقة
فكل الناس تحب القصص والأساطير والغرابة
قد يكون هذا المقال سببا لجذب السياح لهذه المنطقة

استمتعت في قراءتي لهذه المدينة الأثرية
مقال رائع وجذاب
بوركت جهودك أ . جابر

( حرف )
03-05-2021, 06:16 AM
لطالما سمعت عنها برغم سكني القريب منها
ولطالما تعجب الكثير من عدم زيارتي لها حتى تمكنت
من ذلك بهذه السنة حين اخذني إبن اختي بالقوة إليها
وبكل صدق رأيت تشكيلة لا تنسى من الجمال والأبداع الرباني
وكذلك الكثير من الأهمال البشري .

السيد جابر محمد مدخلي . .

شكراً لجعل هذا في متناول اليد

تحيتي

يزيد
03-06-2021, 09:14 PM
:eek:

...ما تفتأ ( الأسطورةُ )-أخي الوضيء الكريم جابر-تكشفُ في ما ورائياتها عن حقائقَ معينة في واقع الإنسان التاريخي والاجتماعي والحضاري،بصرف النظر عن كون الأسطورة قامتْ على أخْيِّلَةِ الخرافةِ أو بعضِها..

...في الأنثروبولوجياتِ العربية ؛ قالوا : إن أسطورة ( سندباد البحري ) مثلاً -في حَكَايا ( ألف ليلة وليلة )-ما هي في الحقيقة إلا ترجيعٌ تاريخي حقيقي لـ ( حركة الملاحة النشطة ) التي كانتْ قائمةً في أواخر العصر العباسي بين المسلمين وغيرهم من أقاليم الدنيا في بلاد الهند والسند وما وراء بحر الصين..!!

...فلكل مجتمعٍ عريقٍ أساطيرُهُ التي تتناقلُها أجيالُه كابراً عن كابرٍ..وفي النهاية-حين البحث والدراسة والتحليل والاستقراء-سيتبيَّنُ للأخلاف أن تلك الأساطير لم تكن إلا أصداءً لواقعٍ مَّا في الفكر والعاطفة والمشاعر والمقوّمات الحضارية التي كان عليها الأسلاف..

...ونحن هنا-أستاذ جابر-حين نقرأ هذه التوليفة الأسطورية المتداخلة عن ( أثريات فيفا ) العريقة،وعن ( سُهرتِها ) و ( خُف ربعِها ) وكذا ملحمة ( صخرتِها الطاهرة )..فإنما-في الحقيقة-نحن نرحلُ إلى حياةٍ في الماضي كانت هناك..حياةٌ يلتقي فيها التاريخُ بالجغرافيا،وفي داخلِ نطاقهِما كانتْ هناك وثبةُ أعرافٍ تَنِمُّ عن عنفوان الإنسان وانفعالاته وأخلاقه وسلوكاته ورقائق عواطفه..!!

...لقد استمتعتُ حقًّا-أخي-بفحوَى مقالتِكَ الثَّرَّة البهية الآلقة عن جمال المنطقة وتاريخها...

...حياك اللهُ..وحيا اللهُ ( فيفا ) المُخضوْضرة الساحرة بجبالها ووهادها..وحيا اللهُ أهلَها الطيبين و كل أهالينا الكرام في ( منطقة جازان ) ...>::

احمد الحلو
03-07-2021, 09:49 PM
مقال يشي بحضور جميل وابداع في الانتقاء

طرح راقي وثري وجهد مميز سلمت الايادي

سوسنتي الحلوة

احمد الحلو

الوليد
03-08-2021, 10:03 PM
مجهود رائع
وكأنها قرى من نبات الأرض
وماء السماء !

بوح القلب
03-13-2021, 12:52 AM
أ‘أينمـآ توٍآآجدتم تشعُ أإأإلصفح ـآت نـوراً وٍأإبـدآع
وتزٍهـوٍ أإلحٍ ــرٍوٍف بآلجمـآآل وأإلبهجه
شـكرٍاً لـكمـ لِهذآ أإلـحرف أإلـرٍآئع وٍأإلـقيـم
دُمتم مُبدعـين ومتميـزين

جابر محمد مدخلي
04-09-2021, 02:10 AM
بحجم الأعالي، والفيافي، والشعاب. بقدر ما في فيفا من أشجار، وسفوح، وتلال.
لكم مني عميق الامتنان -جميعًا- دون استثناء. فحروفكم هنا هي الناهض بي، والدافع، والحافز لي لإتمام مسيرة هذا الجزء من ثقافتنا العربية ومصائر أساطيرنا الخالدة والاعتكاف على نقلها من دواوين الصدور التي تحتفظ بها، إلى دواوين الأوراق الصحفية لترى النور عبر أذهان، وعيون القراء الأعزاء بمقامكم...
دُمتم أعزائي
جابر