سُطورٌ مُجهدة

[زائرُ الفَجر]

؛
قبلَ أنَ تشبقَ السماِء
وُتمطرَك كُنتَ وحيداً
فيَ غيَمكِ ونُطفتكِ
؛
أنا النَجمُ
إن تَغنى لَهُ الليلُ
وأنا البياضُ..
إن جادت بهِ السُحبُ
يَطيبُ الشعرُ..
إن خُطت قصائده
على صَرخاتِ..
حروفي
النايفاتٍ الشُمِ
أنا الرجوُلةُ ..
الأفعالُ تكتُبني
وأنا الحقيقةُ..
إن شادتْ بيَ القمم
أنا العامريُ..
لا شَكٌ يراودكمُ
أنا النُضجُ..
تشدو بي الأمم
أنا السماءّ..
إن خاضتْ بزُمجٍرها
وأنا الهزيم..
إذ صاحت بي الأيم
وأنا الحنين..
إلى ضلعٍ يُدَثرني
وأنا الأنين..
صهيلٌ يُرعبُ الصمتُ
وأنا الآنُ

؛
أُدركِ أنَني
أجهدتُ نَفسَي
في سَطورُ
لا كِتابَ يَجمُعُني
ولا تُراب
المَوتُ عار
وَشفتيكِ قنينةُ..
أُكسُجين..
تَهوىَ الدمار
أنا مَن يموتُ
أنا مَن يَكتبُ الُعزلة.
لستُ أبهُ .. بالخلودِ
أنا مَن يَموت
أنا شاعرُ .. من نُطفةِ
تَرنو الصمود
أنا مَن يفور
حينَ التقى .. النهدان
عند دجلةَ والفُرات
أنا مَن يَثور
حينَ سالَ العطر.
في النَحرِ .. الغرور
أنا مَن يُراقبُ
همسكِ
الشاديِ النقيَ
أناَ منَ يهوى
قطفَ حباتِ ..الكَرزِ
أنا عاشقُ
الماءَ الطَهور
زائرُ الفجر
أخرُ أنبياء المَطر
يعقوب العامري

[هادي علي مدخلي]

سُطورٌ ترقص
رقصة العيد
وترتب مسار الأحداث
الجميلة في قلوبنا
حرفك ياعامري نخب خاص
وكأس لانمل منه
أعلم يقيناً بأن لديك الكثير والكثير
مذ أن دخلت المدائن من بابها الكبير
في نصك المذهل أيحق لي
الجواب لدينا ياصديقي
وكيف لايحقُ لهذا الحرف المتمكن
وحرفك أقتحم الفؤاد
مرحباً بك دوماً يازائر الفجر

[شمس]

الأنا في بطل نصك هنا شجاعة وليست أنانية
هكذا شعرت يازائر الفجر
ودي وتقديري لك

[أمير الحرف]

‏:eek:


تتحرش بجمال الأبجد
وتزف عرائس النغم
سطورك كاملة النضج
غنية والبتلة صالحة
سلمت ياجميل

[عابرة]

زائر الفجر
لعل هذا اليوم
حظي فيه سعيداً
أن وقعت عيني
على هذه النغمة الحالمة
قلم متأصل وصل إلى
الأعماق. ودق عذب

[عواد الهران]

ماشاء الله , طرح هادف.

والله يعافيك على هذا الجهد.

بارك الله فيك ...

ولك الشكر الدائم

[سليدا]

من امتلك هذا الأسلوب واستطاع أن يُطوع أبجديات اللغة
حق له هذا الانشاد بنفسه ومدحها
ما أروعك وما أروع قلمك
تبتهج الأحرف والأسطر وتتسابق الأقلام لتكتب لك ردا يليق بك
فاعذرني عن التقصير
خالص ودي ووردي

[عصي الدمع]

زائر الفجر ...

زوارك كثر وحرفك شهي يحمل نكهة متفردة ...
مع كل نص وآخر يا صديقي أدرك تماما أن الحرف
يكتبك ...
سافرت كثيرا في نصك وحاولت أن اجمع ما استطعت
من رؤى الجمال فوجدتني أجمعك كلا ..
فلم أجد غير الشكر لعله أن يفي بما في نفسي ..
دمت سخاء الحرف وجمال اللغة ...

كان هنا ومضى

[عطاف المالكي]

القدير زائر الفجر
نثرت الجمال هنا
حروفك سهلة ممتنعة
وقريبة من القلب
ودي واحترامي لك

[نقاء الياسمين]

وأنت رائع شعورا وحرفا
نسجت من الحرف
البهاء
منحتها إكسير الحياة
فمنحت لحروفك الصدق


لك السعادة

[زائرُ الفَجر]

سُطورٌ ترقص
رقصة العيد
وترتب مسار الأحداث
الجميلة في قلوبنا
حرفك ياعامري نخب خاص
وكأس لانمل منه
أعلم يقيناً بأن لديك الكثير والكثير
مذ أن دخلت المدائن من بابها الكبير
في نصك المذهل أيحق لي
الجواب لدينا ياصديقي
وكيف لايحقُ لهذا الحرف المتمكن
وحرفك أقتحم الفؤاد
مرحباً بك دوماً يازائر الفجر



تَدلى من نافذة العيد
حضورٌ مُتافقمُ الجمال
وكأن هُدهد الحرف
قد حَط بظلِ الجمال
ليرفرف الفؤاد فرحاً
بحضوركَ يا هادي

أهلاً بكَ ألقاً
يزينُ سماء الحرف

[زائرُ الفَجر]

الأنا في بطل نصك هنا شجاعة وليست أنانية
هكذا شعرت يازائر الفجر
ودي وتقديري لك

شَمس
أطل القصيدُ
لتئنَ الروحُ به
وتستكينَ عقب حضور

لروحكِ السُكنى

[زائرُ الفَجر]

تتحرش بجمال الأبجد
وتزف عرائس النغم
سطورك كاملة النضج
غنية والبتلة صالحة
سلمت ياجميل

أميرُ الحرف
هل أتاك نبأ النغم
فعزفتَ أغانِ النُضج هنا

فأنطربَ الحرفُ وأنا
سلمَ الفؤاد ما وجد

[زائرُ الفَجر]

زائر الفجر
لعل هذا اليوم
حظي فيه سعيداً
أن وقعت عيني
على هذه النغمة الحالمة
قلم متأصل وصل إلى
الأعماق. ودق عذب


عابرة
وكأن الثلج أنجب
النقاء ليذيب النغم
على جيد الحلم

لروحكِ جورية

[زائرُ الفَجر]

ماشاء الله , طرح هادف.

والله يعافيك على هذا الجهد.

بارك الله فيك ...

ولك الشكر الدائم


عواد
عافاك الله
رائعون نحن بكم

سَرني حضوركم

[زائرُ الفَجر]

من امتلك هذا الأسلوب واستطاع أن يُطوع أبجديات اللغة
حق له هذا الانشاد بنفسه ومدحها
ما أروعك وما أروع قلمك
تبتهج الأحرف والأسطر وتتسابق الأقلام لتكتب لك ردا يليق بك
فاعذرني عن التقصير
خالص ودي ووردي

سليدا

إن الله يطوعُ اللغة
لننعم بجمال ثنائكم
ونبتهجَ بتشريفكم
فكم كان حضوركِ ألقاً
وإن قل الحرف

الصمتُ في حرم الجمالُ جمال
دمتِ

[زائرُ الفَجر]

زائر الفجر ...
زوارك كثر وحرفك شهي يحمل نكهة متفردة ...
مع كل نص وآخر يا صديقي أدرك تماما أن الحرف
يكتبك ...
سافرت كثيرا في نصك وحاولت أن اجمع ما استطعت
من رؤى الجمال فوجدتني أجمعك كلا ..
فلم أجد غير الشكر لعله أن يفي بما في نفسي ..
دمت سخاء الحرف وجمال اللغة ...
كان هنا ومضى

عصي
مضيتَ وبقىَ الحرف
يترنم على أوتار الشُكر
ليبقى في النفس ما يبقى
من ترفِ الحضورِ
كُنت سخياً بحقي

فكنُ دوماً هنا

[زائرُ الفَجر]

القدير زائر الفجر
نثرت الجمال هنا
حروفك سهلة ممتنعة
وقريبة من القلب
ودي واحترامي لك


عطاف المالكي

وأي جمال قد يليقُ بحضورك
اقتربتَ فنبض الحرفُ
لروحك التقدير يا آلق

[زائرُ الفَجر]

وأنت رائع شعورا وحرفا
نسجت من الحرف
البهاء
وشفتيك قنينة أكسجين
منحتها إكسير الحياة
فمنحت لحروفك الصدق
والروعة
لك السعادة


نقاء
تتثائبُ الروحُ
لتَسرقَ قبلة
أتلكَ قنينةُ حياة يا ترُى

لروحكِ السُكنى
جلنارُ يليقُ بكِ