المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : كَومةِ مَشاعِرَ مُترفَه .!


مُتبلِد !
02-28-2021, 08:28 PM
/
؛

حَسناً مَنْ قاَلَ بِـ/ أَنَ الحُب أَعمَى .!
فَـ/ أَناَ أُبصِرهاَ فِي قلبِي بِـ/ غَزآرة .،
مَحبوبتِي ، لآ علآقةَ لِي مَعَ ( النِسياَنْ ) فَـ/ أَحسنِي الظَنَ بِي .،
ممم ذلِكَ الحنِينُ إليكِ ، كَيفَ يُكتَبْ .!
بَلْ كَيفَ أُقنِع الأَحلآمَ أَن زِيارتُكِ مؤقَتة .!
كَثيراً ماَ تُسرقُ أحلآمِي لِـ/ تَبيِعُهاَ إلىَ ليلٍ أخَر .،
وَ الأَكثرُ بِـ/ أَنكِ تَتلآشِينَ مَع الدَقائِقِ الأولىَ فِي الصَباَح .،
سُحقاُ ماَذآ لو قَبِلَ الليلُ سَهدِي وَ عاملةُ بِـ/ رفقْ .!
سَـ/ تكُونُ صَفقةٍ مُربِحَة ، أَناَ أنتِ وَ الليل # مُنصِفٌ لناَ جَمِيعاً
+
كَومةِ مَشاعِرَ مُترَفة "
ماَ بينَ الأنِينَ وَ الآهِ وَ رجفةِ جِفِن .،
وَ عِشقاً مُصَّونٍ هَش مِن أنقاضِ الحُبِ القَدِيم في أَساطِيرَ الأولِين .،
ماَ عادَت تُفزِعُنِي رجفةِ الأَغصاَن .!
وَ صدقاً لآ دآر يأَوينِي مِنَ الوَجع وَ لآ وطنْ أَنفرِدُ بِةِ لِـ/ وَحدِي .،
علَى أَثرِ ذلِك : هُناَ الموطِن عِنوةً وَ هُناَ الهَذيانُ مِن وَحيَ الخُرافَه .
’,
# زواَرِ مَشاعرِي المُترفَه ؛ زُوآرِي .،
بِـ/ شَرطِ السِكُون وَ التَحدُثِ هَمسةً .،
كونوآ مَع الأَسطُرِ أَكثرُ لباَقةً .،WIDTH=0 HEIGHT=0
فَـ/ لا اللهفةِ تَودُ مُغادرتِي .!
وَ لا هَذآ الشَوقُ يَترُكنِي وَ شأَنِي # آبرِيل +

https://i.top4top.io/p_1885r066z1.png

مُتبلِد !
02-28-2021, 08:42 PM
’,

https://h.top4top.io/p_18857xrpn1.jpeg

أَتسللُ إلى كُلِ صُورةٍ أَنتِ فيهاَ .،
فَقط ، لِـ/ أَفتعِلَ النَومَ قُربِكِ فَـ/ كثيراً ماَ أُمارِسُ حِينُهاَ هِوايةِ إحتضانُكِ .،
وَ هذآ جُّلُ ماَ أرغبُ بِهِ فِي كُلِ حِين .!
فَـ/ مِنذُ أَحببتُكِ وَ قلبِي يَشتاقُكِ أَكثر / يَشتاقُكِ أَنتِ .،
حَتى أَن أَوردتِي تَتلهفُ شَهوةً فِي عِناقِ وَريدُكِ .

# مَساءِ الخيِر حَبيبتِي وَ أنتُم آلِ بَوح بِكُلِ خِير

مُتبلِد !
02-28-2021, 08:44 PM
’,

وَ حدُهاَ "
مَن يَمنحُنِي شِعورَ الوردِ حِينَ تُغازلهاَ الفَرآشَه .!
لِذآ أحُبُ دَوماً إنتظارُكِ قُربَ النَوآفِذ .،
فَـ/ هِيَّ تَنتظِرُ مَعِي ذلِكَ الشِعُور .

# حُب

مُتبلِد !
02-28-2021, 09:00 PM
’,

أُنثاَي "
أناَ لاَ أَكتُبكِ .،
أَناَ فَقط ، أَطرُقُ بابَ قَلبُكِ بِأناملِي .!

https://d.top4top.io/p_188572fil1.jpg

مُتبلِد !
03-07-2021, 10:42 PM
’,

كُلَ شَيٍ قَد يَغفِرهُ قَلبِ المُحِب .،
إِلا أَن يُشرَك فِي هذا الحُبِ بِـ/ آخر .،
كَبيرةٌ وَاللهِ لا تُغتفَر .!

# تناَقض مُختلِفٌ أَلوانُه

https://k.top4top.io/p_1892wb6831.jpg

مُتبلِد !
03-14-2021, 10:17 PM
’,



فاَتنتِي ، عَجماَءِ مُتبلِد "
هَل لِي بِـ/ رحلةٍ فِي إحدىَ بِقاعُ قلبُكِ البلورِي المُقدَس .،
لِـ/ أُقيِمَ تراتِيلَ الهَوى وَ أُلقِي فيِهِ تأويلِي وَ أحلامُ الرِجاَل .،
وَ لِـ/ أُخشِعَ شَهوةٍ بِك تُؤرقُنِي لاَ تَكادُ تُفارقُنِي .،
إن بَكيتُ سَهواً فَـ/ العفوَ ياسيدتِي وَ الرحمَه .،
فماَ أناَ إلاَ أَشلاءُ ذِكرىَ بائِسَه علَى أرصفةِ الحُزنِ بِـ/ المِرصاَدِ ماَ زآلت ( تَنتظرُنِي ) .!
وَ ماَ أنتِ إلأَ ملجأَي ، وَ كهفِي إن نَويتُ بِـ/ العُزلةِ عَن العالمِين .،
وَ ( شجرةِ كَرز ) إن هَممتُ قَطفِ ثمارُكِ المُحرمةِ علَى أخر ، مِن مِساسُهاَ إلىَ حتىَ لذةِ النظرُ إليهاَ .،
وَ كم أَتلهفُ يوماً بعدَ يَوم قُربَ الربيِعَ الذِي يُعلنُ فيِه عَن مَوسِمَ قِطافُهاَ .،
لِـ/ أكُن بِـ/ ذلِكَ اليَوم أَميراً يَهِمُ بِـ/ رؤيةِ أميرتهِ جالسةٌ بِـ/ الجِوآر .،
وَ يهِمُ بِـ/ عِناقِهاَ وَ هِيَ مُمدةٍ علَى الأريكةِ قُربَ المدفأةِ وصولاً إلىَ ( شأنٌ خاَص ) كُلُ ماَ هُوَ مُحرمٌ علَى غيرِي .،
وَ حينئذٍ الكثيرَ مِنَ الحُب ياَ عزيزتِي ( لا يُوصَف ) .!

# هَذياَن
[/b][/center][/color][/size][/font]

مُتبلِد !
05-24-2021, 11:29 PM
’,

هُناَ إذاً فِي المداَئِن .،
وَ بعدِ طُولِ غِياَب جَراءِ إنسيابِ أَيامٍ بمحضِ الصُدفه قَد تَعرت الأَملِ عُنوةً .!
مممم لا يَهُم .،
ماَ يُؤلمنِي أنذآك هُوَ أَن قلبي لَم يَعُد يَحتمِل .،
وَ أَنَ روحِيَّ الآن ماَ عاَدت تَتلهفُ إلىَ شِي .،
وَ أَن إِبتسامتِي لَم تَعُد تُحِبَ الظِهُورِ وَ لو مُجامَله .،
ياآهه تؤلمنِي الكثيِرُ مِن الأَشياَء .!
مِن بينهِاَ فِكرةِ أَن أَبدو ثابِتٌ مِن الخاَرِج بينماَ تُقاَمُ مَجزرةٌ في داخلِي كُلَ ليلَه .،
لِـ/ الدرجةِ بأَن النَومُ لم يَعُد كاَفياً لِـ/ سَدِ هَذِهِ الثِقُوب التِي تَجتاحُ قلبِي .!
لَكُم أَن تَتخيلُوآ الأَمر ثُم حضُور هَزِيل فِي مَسائِي هَذآ .

مُتبلِد !
05-25-2021, 12:14 AM
’,

كُلَ الحِكاَيه "width=0 height=0
لَم تَكُن وُروداً حَمراَء تِلكَ التِي وَضعتيِهاَ علَى وِسادتِي .!
بَل كاَنت مَشاعِرَ حُبٍ ( مُزَيفه ) .

# كومةِ مَشاعِر مُترفَه

مُتبلِد !
05-28-2021, 10:51 PM
’,

أَن أَختلِقَ الأَحادِثُ مَعكِ .!
وَ أَجُّرِكِ إلىَ مُحاَدثةٍ طَويلةٍ داَفِئه .،
فَـ/ ذلِكَ هُوَ أَعظمِ جِهادٍ كُنتُ أَقُوم بِهِ مَعك .

مُتبلِد !
10-17-2021, 09:23 PM
’,

https://d.top4top.io/p_2116l4pcz1.jpg

رُغمَ أَنَنِي رجلٌ سَريِعُ الغَضب ، مَيالٌ لِـ/ العقابَ قبلَ أنَ يأيتنِيَّ جوابُك .،
أَملِكُ قَلباً لاَ يؤذِي أحداً لَكِنهُ يُؤذينِي .!
لِذآ عَفوتُ عَن كُلِ مُسيئٍ مُخطئ .، WIDTH=0 HEIGHT=0
لاَ لِـ/ فضيلةٍ نَتقاسمُهاَ معاً .!
بَل لأنهُ يُقالُ فِي يَومِ القِيامةِ ( يَلتقِي المُتخاصِمُون ) .،
وَ أنا في الحقيقةِ لاَ أرغبُ بِـ/ رؤيتِك .
+
حسناً رُغمَ أَنِني بِتُ أَخشَى المِكُوثِ مُطولاً .،
بَل وَ أمقُتُه لأنَ فِي البَوحِ بأختصاَر كُلَ ما يؤرِقُناَ .،
ثُمَ أنهُ لم يَعُد يُجدِي نفعاً فِي وقتِي هَذآ بعدماَ كاَن يُشفِي بعضَ الغليل .،
ممم حضُور أوَل لاَ يُطاَق

مُتبلِد !
10-17-2021, 09:54 PM
’,

وَقفه "
لِـ/ أَضعُ هُناَ القليلُ مِن كثيِر ، تَفسيِر ماَ سَبق .،
بِـ/ الجُزءِ الأخِير .


’,

وَ عندماَ يأتِينَيَّ ( البُكاَء ) .!
أحرصُ أَن يُقفلَ بابُ قلبِي مرتِين .،
حَتى لاَ تَصِلُكِ عَبراتِي المَليئةِ بِـ/ النِدُوب # مُثيرٌ لِـ/ الشفقةِ مُتبلِد !


’,

هَذآ ماَ يَدفعُنِي لِـ/ المُضِيَ قُدماً ، دُونَ قلم دُونَ ورقَ دُونَ حتى نوتاتِي القَدِيمه .،
وَ أدركُ تماماً بأنَ كُلَ خطوةِ نحوَ الأشِي تَتركُ أثراً قَد لاَ يُحمدُ عقباَهاَ لِـ/ الأبَد .

مُتبلِد !
11-15-2021, 09:55 AM
’,

https://k.top4top.io/p_21452ndn51.jpg

لاَ أَستهلِكُك الكَثيِرَ مِن الوَقت حَتى أُفكِرَ بِك .!
يَكفِي بأن أُغمِضَ عينِي ( فَـ/ تأتِين ) .،WIDTH=0 HEIGHT=0
فَـ/ لاَشِيَ يصنعُ لِـ/ قلبِي جَناحِين .،
سِوىَ أَحادِيثُكِ مَعي .

# صَباحِ الخِير مَدائِن

مُتبلِد !
12-20-2021, 07:14 PM
’,

حَسناً إذاً "
تؤلمنِي الكثيِرُ مِن الأَشياَء .!
مِن بينهِاَ فِكرةِ أَن أَبدو ثابِتٌ مِن الخاَرِج بينماَ تُقاَمُ مَجزرةٌ في داخلِي كُلَ ليلَه .،
لِـ/ الدرجةِ بأَن النَومُ لم يَعُد كاَفياً لِـ/ سَدِ هَذِهِ الثِقُوب التِي تَجتاحُ قلبِي .!
مممم لَكُم أَن تَتخيلُوآ الأَمر .،width=0 height=0
لِذآ لَم تَكُن وُروداً حَمراَء تِلكَ التِي وَضعتهاَ علَى وِسادتِي .!
بَل كاَنت مَشاعِرَ حُبٍ ( مُزَيفه ) .،
ثُم حضُور هَزِيل فِي مَسائِي هَذآ بَعد طُولِ طُول غِياب .

# المَشاعِر المُترفَه

مُتبلِد !
12-30-2021, 10:33 PM
’,


https://c.top4top.io/m_2190ob6mp1.mp4

مُشرَد .!
‏وَ أَغلبُ ماَيُقالُ عَن هَولآء ( روحٌ شَفافَة بِـ/ قلوبٍ طيبة ) .،
لَم يَحتمِلوآ غدراً وَقع بِهِم أَو موتُ عَزِيزٍ عليِهِمْ .،
هَولآءِ غالِباً هُمْ أَصحابُ مَوهِبة لَم تَحتمِلُ نُفوسِهمْ الشَفافَة تَقلُباتِ الزَمنْ .

# واقِع

مُتبلِد !
02-28-2022, 07:02 PM
’,

يَبدوُ بأَنَ المُستقبلِ كَـ/ شَيءٍ ثَمِين .!
لاَ يَستطِيعُ ( جِيلُ الأحفاَدِ ) علَى تَحمُلِ تكالِيفِه .!
فَـ/ مُلخصِ هَذآ المسَاء "
أَن العالمِ كُلِه يَنتظِرُ رِسالةٍ إطمئِنانٍ واَحِده .

# الحرب العالميةِ الثالثِه

مُتبلِد !
03-10-2022, 07:55 PM
’,

جَدِي " ياَ رحِمكَ الله .،
لَم يَكُن أَلمِي فِي رحِيلكَ المُفاجئِ .،
بَل لأنكَ شَخصٌ لَن تُكرِرُهاَ أَقدارِي .!
فَـ/ أَكثرُ أَشيائِيَّ وَجعاً .!
هِيَ ؛ أَن أَشكُو لِميتٍ ماَ فعلهُ الأحياءُ بَعدِه .!
ياَآهه علَى الأقَل كاَنَ لدِيكَ ( حَفِيداً ) يُحِبُك .،
وَ لَـعَّلِي قَد وَجدتُ فِي ذلِكَ الأمرِ ( عَزآءٌ لِي ) .
+
لِيَّ عَوده آلَ مَدائِن


https://up.boohalharf.com/uploads/164693129912171.jpeg

مُتبلِد !
03-13-2022, 11:45 PM
’,

https://www11.0zz0.com/2022/03/13/20/253699184.png

وَ خَللٌ ماَ يُناقِضُ المَنطِق ، لاَ يُفهَم وَ لاَ مَعنىَ له .!
وَ بَعِيداً عَن صَخبِ المَدِينةِ أُطَبِبُ نَفسِي بِـ/ نفسِي .!
أَردتُهاَ هُدنةً ( كَـ/ طوقِ نَجاَه ) لاَ تطوِيقَ عُنقِي .!
وَ مُخلصِ هَذآ المَساَء ؛ مُدللتِي ( إمراءةٌ حَمقاَء ) .!
لَم تَقرأَ فِي التوراةِ سِوىَ ( سِفرَ الخروجِ ) فَـ/ رحَلت .!
حَتى أَتبعَت خاحاهامٍ ضالٍ مُضلٍ أَضلهاَ عَن باقِيَ ( الأَسفاَر ) .

# سِفرَ الخُروج
# ثَرثرةِ الوآو

مُتبلِد !
04-06-2022, 05:32 AM

’,

https://www7.0zz0.com/2022/04/06/02/271623866.jpg


مُتبلِد !
06-03-2022, 05:53 PM
’,

https://h.top4top.io/p_2345yw6eo1.jpeg

حَسناً مِن مُتابعتِي لِـمُحاكمةِ جُونِي دِيب وَ آمبِر هيرِد .،
التِي إنتهَت بالأَمسِ لِـصالحِ القُرصاَن .،
زاَد إداركِي كَم أَن المُجتمعِ الغربِي ( مُقَزز ) في تَفاصِيلِ حَياتِه .،
وَ إن سِمةِ علاقةِ المُجتمعِ كَـكُل( ماَدِيةٌ ) فَقط .،
وَ فِعلاً الحمدُاللهِ علَى نِعمةِ الإِسلاَمِ الذِي يُهذِبُ النِفُوس .،
هَمَسه "
حَتى وَ إن كُنتَ أَعظمُ قُرصانٌ فِي التاَريِخ .،
قَد تَتطاولُ علِيك إن أَنت أَبدِيت طِيبةٍ زائدِةٍ مَعهاَ .،
فَـأحذَر آل هِيرد .
+
رُبماَ أَصنعُ مِن هَذاَ الحدثِ حَصريةِ نِقاَش .،
ممم لِيكُن لماَ لاَ دعونِي أفكِر .

# مَساءِ الخِير آلَ مدائِن