نصال..!

[تركي المعيني]

،
السلام على أرواحكم
أما بعد :
الحاملون جراحهم صمتًا، اللائكون أحزانهم قهرًا، المترعون بـ دمعهم، المثقلون بـ همهم، العابثة بهم أحلامهم، الناقمون من أرواحهم،
الخارجون عن قلوبهم، الساقطون في خيباتهم، العالقون في آمالهم، النازعون رحمتهم، الهاربون من جريمة حبٍ إلى ندمٍ جديد، الشاخصون إلى
نزفهم دون أن تحمل أيديهم ضمادا، النافقون من سنانِ طيبتهم، المكتظون بـ ألمهم، الغارسون بـ روحهم الحنظل، والناطقون بـ لغةِ الـ آآآآآخ، الـ أوف، الـ آآآآآآآآه.
سـ نحتشد هنا بـ نصلِ قلمٍ يتوكأ التعب، ويلفظ التعب، ولا ينطق إلا التعب؛
لابدٌ فوق أريكة الظلام ولا يحمل للصبح سلام.
فـ هلموا بـ جروحكم، ولعائنكم السوداء لـ نكتب كـ وبالٍ أبدي ...
.
.
.
.
kh:

[تركي المعيني]

،

ماذا لو أن قيسًا خان ليلى، أكُنَّا سـ نُجَنْ ؟!

[تركي المعيني]

،


عليكَ اللعنةُ البيضاءُ قلبًا
يتوبُ لـ وهلةٍ، ويعودُ صَبَّا !

[تركي المعيني]

،
ما بالُ النوم لا يواطنني ؟!
أكنتُ عاقًا به حينما ربّاني صغيرا ؟!

[تركي المعيني]

،
من ينزعُ فكرتكَ مني يا ريلكة ؟!

[تركي المعيني]

،


ربما هنالك مهادنة بيني وبين الأرق،
سأرى هل من وفاق :)

[هادي علي مدخلي]

صَباحكمُ مُثقل بالجمال
مآجمل هذه المساحة
قنديل يضيئ لينير العتمة
ويكشف عن أماني عالقة في القلب
سأكون هنا دوماً يا صديقي

[‏يَمَامْ.!]

‏الفكرة في السؤال
جرح
والإجابة وجع عظيم
تناسيناه وزينا الملامح ب إبتسامة لا تشبه ذلك المدفون في العمق
أيا كان ف إن كلمة قادرة على نبش جراح هي ب الأصل مفتوحة.!



مساحة تشد وثاق القلب ب الورق
شكرا لك تركي المعيني

[‏يَمَامْ.!]

‏مرّ عمر طويل ومسافة شاسعة على اللقاء الأخير..
ومع ذلك تغزوا البال ك جيش هذا الصباح
إن كنت تملك إجابة أخبرني
فماعدت أصدق أننا نتبادل حضورنا في البال.!

[عطاف المالكي]

https://pbs.twimg.com/media/EoEow6tXYAEHQV9?format=jpg&name=medium
يالهذا القلب كم يحمل من أسرارِِ. عظيمة طيبة ......
نفاق ..... لؤم ...حقد.....خداع... نقاء ...حب ..كره ....
حزن ...فرح ...مشاعر ... إنه يرى ويسمع ويتحدث .....!!!#عطاف

[وشاآية حرف]

/

لعنة فقد ..
وثقل الفقد .. جحيم
لعنة .. أصابت الفؤاد
لحظة .. كبرياء ..

..

مساحة بفكر منك أزهرت
وبحرف منك .. اثمرت

/
بستان زهر

[تركي المعيني]

،


هادي: ما أكثرني بك ياصديقي.
يمام: على صوتك يكتب الصبح إشراقته.
عطاف: من فمك تأخذ البلابل ألحانها.
وشاية حرف: كـ نورسةٍ ظلت تلوّن الحياة بـ عين مغترب.

[أحمد عدوان]

،

وإذا القلب على غفرانه
كلما غار به النصل عفا

[تركي المعيني]

،


هب أنك فقدتني،
أكنتُ أجيء ؟!
بـ الطبعِ لا ..!

[عصي الدمع]

( الحاملون جراحهم صمتا ) .... يعيشون الصبر ينتظرون وفاء المطر ..
( اللائكون أحزانهم قهرا ) ... سادة القوم والكاظمين الغيظ ( حلما ) والعافين عن الناس ...
( المثقلون بهمهم العابثة بهم أحلامهم ) ... يبتاعون حظا ...
( الناقمون من أرواحهم ) ... إحباطهم يوسعهم ضربا أو تأنيب يصلبهم على مشانق الضمير ..
( والخارجون عن قلوبهم ) .. حرية وقتية كاذبة يعاودهم ما يعيدهم ..
ولتسقط الخيبات في نفوسهم الضعيفة فهي مرتع خصب وخصيب ..
احقادهم تنزع الرحمة من أرواحهم تتبتل الرحمة في بكاء !
يلاحقهم ظل الجرم وعارض الموت ...
ويستمر نزف الجراح وكل قطرة تحدث عنهم ..
وإن نفقوا على أسنة رماح الطهر فالنهاية جنات وريحان ..
حتما يزدحم الألم بهم وبأوردتهم يتقاسمونه مع الآخرين
وتلتهم مرارة الجزاء ذات حظ ..
تباشير الصبح للطاهرين قريبة المنال وإن تباعدت المسافة .
والصبح قادم للأرواح النقية ... التي حملت وتحملت ...

تركي المعيني ...
حرفك يختصر الكثير من القيم الرائعة كما قرأتها ..
فأنت أفق حرف لا سقف له ...
جميل متميز هذا الحرف والطرح ...
لروحك الياسمين ...

كان هنا ومضى

[فهمي السيد]

مساحة شجية
لتربص الجرح بنزف عظيم
مابال البشر لا يشعرون بما انكسر
من قوارير الشعور
تركي المعيني
جميل بكل حالاتك
تقديري

[تركي المعيني]

،


ناقمٌ مني،
ليلي أعزل، وصباحي ينفثني كـ مدخنٍ أثقل صدره بـ النيكوتين.

[العماد]

تمكّن حبك من قلبي ..
الى ان اودى بحياتي
غريقا في بحر الاشواق ..

[تركي المعيني]

،


ما ضرّ لو جهرنا بـ أننا موجوعون !
أكُنَّا نسقط من علو ؟!
أكُنَّا نخسر كرامتنا ؟!
أكُنَّا نصبح موضع شفقة لدى البشر ؟!
ثم ما ضرّ لو شفق بنا أحدهم !
صدقوني الإعتراف بالوجع شيء جميل،
ربما يقاسمنا قلبٌ طيّب ما نحن فيه،
ويخفف عنا ذلك.
فكروا بها جيدًا، ربما تؤيدونني :)

[زائرُ الفَجر]

وتَرصعتُ تاجَ الوجَعِ الأنيقُ

كَمساحةِ زُفَت للآلم

[عواد الهران]

بارك الله فيك .

والله يعطيك العافيه...

ماعرض يستحق المتابعه.

ولك الشكر والامتنان...

[عطاف المالكي]

https://pbs.twimg.com/media/EpdDe68XIAAyTle?format=jpg&name=medium
نفتعل العادية وعدم الإهتمام
وأدمغتنا بنت بيوتا متصدعة من الذكريات الحزينة ....!!!#عطاف.

[العماد]

ماذا لو ..
رتبنا جدائل الدفء
على ضوء القمر ..
وخلف صوت
الورد اغتسلنا
وتنشفنا بالسهر ..
هل ستصمت الأشياء
وهل سيموت المطر

[البنفسج]

من يعيد طمأنينتي ؟
من يقوم بإيقاف هذا الخراب
الذي حل بي !
كل شيء تصلب
مثل تماثيل أغمي عليها من البرد !!

[تركي المعيني]

،


لا تستعجلي موتكِ أيتها الذكرى،
قريبًا سـ أمرُّ على أنقاضكِ مرور الكرام.

[سُقيا]

،

لا أفتري عليكَ بِنهجِ اقتراب أو حرف تضيع أمامه كلماتِك
فَأنتَ لا يُرف لكَ جفن وحدة ولا تعرف كيفَ تودِع قلبكَ ما يُثقلك
المُؤسِف أن أولئكَ الأصدقاء الذينَ أخذوا من وقتكَ كثيراً أعطيتهم أكثر مما أخذتَ
منهم وكنتَ تحتسبه لله أجراً ، كلما التفتَّ ناحِيةً بِحاجة أُنسٍ أدركتَ كم أنكَ
كَائِناً ضعيفاً تُحيطكَ بعض الأفكار الحقيرة ، تتمنى لَو أنَّ مَن تعيش في سبيلهِ عُقود اشتياق
يُثنِي عليكَ بِطيبِ خَاطره فقط لِيُشعركَ أن لحضوركَ معنىً عندهُ لكنكَ تتذكر أنكَ مُعلّق على
مَشجب النصيب الذي لا يأتِي به إليك ولا يّذهب بكَ إليه .

كم كانت ريح الأيام تَأخُذ ملامح الوجد مني لكن رياح فقدك أخذتني كلي .

[الصولجان]

..

.

أنكسار / تكسير / فحطام..
والبقية أوشكنا الا نصل..!

للأبد ..

..

[تركي المعيني]

،
كل يومٍ يفتح للمساء جرحه،
لـ يقتات على نزفه الطويل.
بـ ربّكم أ ثَمَّةَ أنبل من ذلك ؟!

[تركي المعيني]

يا لـ وقاحتك يا نيتشه ..
نهرب من الحب وتأتي تحاضر لنا عليه !

[الحكيم]

و هاهي تصفى لنا الحياة
و كأنها لم تتعكر قط!
و كأننا لم نخف فيها
و نشعر أنها قاسية
قاسية إلى درجة أنها تشبه
حدة نظرات امرأة عربية غاضبة!!

[فتحي عيسي]

كثيرا ما أري اليأس مكتوب بحروف عاشقة له
تبحث عن مفردات خاصة به وتجيد بعثه من جديد
بروح غريبة تقطره
ودمعة حزينة تسطره
بكل مافيه من تشاؤم
تظل صورتة تلمع في عين الصبر
والأمل في غياب مصطنع
وإن تشكلت ملامحه علي هيئة المر
وتحجرت
القدير تركي المعيني
مساحة تتربع علي عرش الجمال
أحييك وهذا الإبداع
سلم القلم والبنان
مودتي وإحترامي

[هادي علي مدخلي]

أيها العابر من هنا

سأخبرك بأمر لا تخبر به أحد غيرك
كل شيء نستطيع الشبع منه إلا الحب ..!
هو ذاته الذي يُعيد التاريخ للوراء

ويحملنا على تجاهل السنين العجاف والعودة أطفالاً في حاضرته
هو ذاته الذي يدفعنا للتخلي عن الأجساد التي ترقد فوق صدورنا

والسير في الأحلام ليلاً إلى سرر خالية منا
هو ذاته الذي نبحث عنه وننسى أن أيدينا مملؤة بالازدحام
هو ذاته الوطن الذي نشتاق لترابه

ونرغب جدياً أن نحمل حفنة منه إلى قلوبنا
هو الاحتواء الذي لا يشبهه احتواء
هو العودة بعد غياب

[الصولجان]

...


قلبك أيش كُل هذي القسوه ليش ..؟!
وانا من حقي أعيش..!


..

[هادي علي مدخلي]

علمتنا الحياة
ألا نرد السيئة بالسيئة
ولنا في رسول الله صلى الله عليه وسلم
أسوة حسنة
كلنا بشر نخطئ ونُصيب
فمن نحنُ حتى لا نغفر
والغفار القهار خلقنا وترك لنا باب التوبة والمغفرة مفتوح

[البنفسج]

؛

ماأعمق حزني وأنت تمطر على جرحي
ماءك المالح ،!

[تركي المعيني]

،


هل كنتَ مجبرًا يا فمي حينما أصبحت تينة شوكية ؟!
إن كنتَ مجبرًا فلا بأس عليك،
فقد ولِدتُ في بيتٍ طيني،
وحينما أخرجتني أمي إلى الشمس وضعتني على صخرةٍ صماء،
تدحرجتُ من علوها لقاعٍ سحيق ولم يصبني شيء سوى كسور مضاعفة وجروح عميقة،
شُفيتُ منها بعد أن سحقوا الغلف ووضعوه على جلدي لعدة أيام.
فأنا الجلافة ذاتها فلا تثريب عليك أيا فمي :)

[تركي المعيني]

،


بينما والليل يودعُ نفسه سجفةً سجفة،
أبيت له النهاية، ورتقتُ ضلعي له لـ يمتد أمدًا طويلاً.
كم لهذا الصدر من نبلٍ عظيم.

[تركي المعيني]

،
أنا المنزوعُ من نفسي جميعًا
فـ من يبتاعني منّي إليهِ ؟!
،
مزاياي النفور بكل وجهٍ
ملامح ساخطٍ لا تعتليهِ !
،
وقلبي ناقمٌ ممن يصلّي
ومن دومًا يبرُّ بـ والديهِ !
،
أحبُّ الخارجين إلى غواهم
وأبُغضُ مَن ورودٌ في يديهِ !
،
فمن قولوا سيأخذني خدينًا
ويرضى حَلّ لعنته عليهِ ؟!

[الحكيم]

لا املك حق التثبيت
والا كنت صلبت هذا الجمال
على جبهة المدائن
كي نتعلم منه

[هادي علي مدخلي]

لن يفهمك الكل، لا بأس بذلك. لهم الحق بإبداء وجهه نظرهم ولك الحق بتجالهما.👌

[تركي المعيني]

،


سلامٌ على النوافذ الضيقة
التي كنتُ أطلُّ منها على مزارع أبي، و شياه جيراننا كل صباح،
على خبز أمي كلما فوّرت التنور، واجتمعنا نتقاسم الأرغفة،
على جدي الذي كان يبذر القمح، ويجمعنا لحصده وخبطه،
على مهيضات الجناح اللاتي كُنتُ أقتص أثرهن على مورد الماء.

[تركي المعيني]

،
هل كان أبي يعلم حجم الوحشة التي سيُخلّفها في صدري بعد أن هاجر قريتنا نحو المدينة؟!
يا لفظاعة الحنين ويا لثقل الألم.

[نبض وريد]

موضوع فاخر
من تركي الفاخر

[تركي المعيني]

،


من يرمم حطامك ياقلبي ؟!
من يعيدك إلى نشأتك الأولى ياوجهي ؟!
من يلمّك من أصداء العدم ياصوتي ؟!

أما من هنّانةٍ تنيخ سمعها، وكاعبٍ تفج صدرها، وعطبولةٍ تريقني على عنقها من هذا التعب ؟!

[تركي المعيني]

،
أيا " فيروز " غنّي ، ثم غنّي
فـ لي في صوتكِ المحمومِ دفءُ !
،
فـ قد أُرهِقتُ ليلاً في أغانٍ
لها في " رجفةِ الأضلاعِ " وطءُ !

[العماد]

جفت مواسم الرهبة
وحان فصل التقبيل

[هادي علي مدخلي]

تُفرَض القيود على الأجساد
لكن الأرواح كيف ترضى بقيد

[تركي المعيني]

،
أناملي راعشة، وفمي جائع للكلام،
بينما اللغة تفرُّ مني فِرار الغزالة عن الأسد.
اللعنة عليك ياعجزي..
ألا استعرت فصاحة لـ هُنيهة !!!

[البنفسج]

لم أعد أسعى لأنهض هادما سدا منيعا
لا يزال جداره يمتد ملء دواخلي
فهذا البياض بغير معنى !

[تركي المعيني]

،


لو تعلمينَ بما يجوب حناجري
وأردُّهُ .. كي لا يُقالُ : تَذلّلا !
،
لأقمتِ في محرابِ صدركِ ناسكًا
ولّى لـ قلبي بـ العناقِ، وهلّلا !

[تركي المعيني]

،



لنفترض أن للكلام مخالبًا،
أكُنَّا سنحادث من نحب أم سنترك الحديث للعيون ؟!
ثم ماذا لو أن اللقاء مستعصيًا ؟!

[عطاف المالكي]

يا الله
قلبي يحمل الألم والأمل والتأمل .!مزيج من الأحاسيس المتضاربة
تمنيت لو أن قلبي أكبر حجماً وأجلس على ذلك التل
العالي أطالع وجه الظل ووجه الشمس وأترقب العابرين هل هم مثلي
يحملون نفس ما أشعر به ؟!! #عطاف

[عطاف المالكي]

كَتُرت أحلامي التي بلا أجنحة فتنفست الصعداء
لأنها لاتطير نِمتُ بعمق وجسدي متعب جداً
من شدة التفكير بها وعندما صحوت وجدتها بجانبي .
.فاطمأننت أنه لاخلاص من رتابة الأحلام وحديث النفس ...!!#عطاف

[تركي المعيني]

،


إنْ جفَّ ريقك يا فمي،
من ذا سـ يكفيك الكلامْ ؟!
،
إن شُلَّ حيلكِ يا يدي
من ذا سـ يكتب للغرامْ ؟!

[تركي المعيني]

،
كلما اغتسلت،
تتضاءل أتربة القرية العالقة في أديمي.
يا لفداحة الماء،
كيف يغسل ذلك الماضي الذي لا أريد له التلاشي ؟!

[تركي المعيني]

،


كم من الوقت نحتاج،
لـ نبصر حماقاتنا في الحب ياشكسبير ؟!

[تركي المعيني]

،


أبدو متناقضًا.
أ ليس صحيحًا يارفاق ؟!
لكن ماحيلتي وقد كانا أمي وأبي يلفَّاني بـ لفافةٍ وثيرة،
بينما في أحايينٍ كثيرة؛ كان الزمن يسحق أديمي على صخرةٍ صماء .

[تركي المعيني]

،


هل كنتَ بـ كامل وعيك حينما تسمّيتَ بالحقيقة الوحيدة يا نيتشه ؟!

هع لا أظن ذلك :)

[وشاآية حرف]

ماذا لو ..
على سبيل التغيير
جاء من يثبت أن الخذلان
مات .. ؟
/

[هادي علي مدخلي]

قاعدة نفسية تقول:
ما تمارسه يومياً سوف تتقنه بكفاءة عالية،، فعندما تمارس القلق ستقلق لأتفه الأمور، وعندما تمارس الغضب ستغضب بدون سبب..
لذا مارس الطمأنينة لتتقن السكينة، ومارس التفاؤل والأمل لتتقن راحة البال، ومارس الثقة وحسن الظن بالله في حياتك تنعم بالسعادة والأمان والخير ..

[تركي المعيني]

،
تعريفات:-
- الليل/ لعنة الموجوعين.
- الشمع/ دموعٌ تجمدّت من صقيع الحنين.
- الصبح/ أغنية الكادحين.
- أنا/ الأبدية المدسوسة في جيب العدم.

[تركي المعيني]

،

غرباء..
وكأن هذي الأرض الكروية،
ليست بـ جديرةٍ كي تكون أُمًّا يأوي إليها أطفالها.

[تركي المعيني]

،


ستفتّش عنها يا ولدي. ❌
ستفتّشين عنه يا ابنتي. ✅

[تركي المعيني]

،


إلى الذين اعتادوا علي الرحابة ، ورابهم التغيير في حديثي ومعاملتي معهم:
ما زلتُ ذلك الباذل كفّه،
والمُشرع صدره ؛
إنما فطنتُ لـ صداقتكم الوقتية !
ونضجتُ
كثيييييييرًا
كثييييييييرًا
كثيييييييييرًا
ولم أعد أمنحكم ما كنتم بالأمس تأتون لـ شأنه وتذهبون !

[تركي المعيني]

،

إلى صوتي المَوْبُوءُ بـ الأنا :

لا تَفْتُرْ ..
فما هنالك إلا كاذبون و أنا ..
وقد رفعني الله عنهم ؛
إذ جعلني لهم نقيضا !

[تركي المعيني]

،


ثم أنِّي وقد عدتُ إليَّ .. ما لي على مثلك رجاء .

[تركي المعيني]

،
سـ أعيد ترتيب الجراح،
جرحٌ هنا .. وهنالك جرح ..
ثم يا فرحي البليد:
زح عنِّي جنودك وقلاعك ، وخذ وزيرك وملكك ، فـ قد دنوتَ من حتفك.
كش ملك.

[تركي المعيني]

،
أيا طفل الحنين إليكَ عنِّي
.... فـ ليلى أثقلتْ قلبي عويلا !
،
تجرَّدَ قلبها من ذكرِ تُركي
.... و تُركي لم يجرِّدها فتيلا !
،
أتيتُ لها وفي جنبيَّ دفءٌ
.... وكان "جزاؤها" حزنًا وبيلا !
،
فما لي والحنين لـ قلبِ خلٍّ
.... إذا لم يتَّخذ "قلبي" خليلا !

[تركي المعيني]

،


هشٌ كـ قشةٍ تقفُ أمام غريق !

[تركي المعيني]

،


قد أكون فارغًا للحد الذي تظنون أني لا أحمل روحًا ، وقد أكون مليئًا للحد الذي يجعلكم ترون العالم كله أنا ، فلا يغرنّكم صوتي ولا يخدعكم صمتي !

[تركي المعيني]

،



بي حزنٌ عتيق ..
كلما سرحتُ عنه ،
أخذ ينضو على جدار قلبي !

[البنفسج]

ضباب وبحري لا أرى له مد ،!

[تركي المعيني]

،


أنا لستُ كما تظنون ،
فهناك أشياء ما زلتُ أدسها في لفافة صدري لم تتعرى !

[تركي المعيني]

،
أحتاج أن يدحرجني الزمان إلى بيتٍ طيني،
يتسلل به إلى مسامعي ثغاء شياه أمي ،
ونافذة صغيرة لا تتسع إلا لـ خيوط الشمس؛
يخبرنا جدي من خلالها في أي موسمٍ نحن !

[النقاء]

كم تبدو المسافة هائلة بين مايشعر به المرء وبين ما يستطيع شرحه للآخرين

[الشاهين]

عندما تحزن ابكي
فالدموع تغسل الحزن

[تركي المعيني]

،


تتبّعك للغير دليل اهتزازك !
:)

[تركي المعيني]

،


يا أنتِ:
لا تنتظري مني كلامًا معسولاً،
وصوتًا رخيمًا،
وأناملاً تموسق قوامكِ وتلاعب شعركِ.
لا تنتظري مني شفاهًا تتسلّق عنقك،
وتتصلّب على نهدك.
فـ أنا المولود في قريةٍ لا تعرف للوثارةِ معنى،
- فمي مخلوقٌ من ماء الصبّار،
- يداي نازحتان من صخرةٍ صلداء،
- قلبي نبتةٌ شوكية.

يا أنتَ:
لا يرهقنّك حشد رغائبهن على بابي،
صيِّرهنَّ إليكَ وحلِّق بهنَّ في سماءك،
فوالله لستُ عليهنَّ بـ نادم، ولا عليك بـ عاتب.

[تركي المعيني]

،
قليلٌ من الشعر العامي لا يضر أيتها النصال :)


وإذا يعني انكسر حيلي على بالك أبرجع لك ؟!!
.... وربّك لو فنا العالم ووحدك من بقى .. مَ أرجع !
،
أنا أوّل من تشوفينه ، إذا "غبتي" ما يخضع لك
.... وأنا آخر من تظنّينه .. على " نسيانك " الأشجع !

[النقاء]

عند منتصف الطريق تظهر علامات
‏تنحني ذات استِفهام
‏لتبلغ بالإجابة..
‏وتلتقِط ما أسقِط منها ذات تعجّب
‏باستِنكار الوقائع
‏وحين لا تكن بالهواء
‏تتكوّر في شبه أدوار
‏ينطق منها شموخ الحرف على جبين السطر..

[تركي المعيني]

،


الصباح رغيف الكادحين ،
فلا تقضموا لقمتهم السائغة أيها القارعون نخب الغِنى على طاولة المساء !

[‏يَمَامْ.!]

‏بعض الأمكنة تخرج منها بجسدك أما روحك لا تزال عالقة هناك.!

[هادي علي مدخلي]

🌹السلام عليكم ورحمة الله وبركاته 🌹

اللهم لا تحرمنا من أمنية تُفرح قلوبنا وتوبة تجلي همومنا وتوفيقاً ينير دُروبنا وسعادة تذهب أحزاننا وبركة تُلازم عمرنا، وعملاً يرضيك عنا ونسألك أن تُصلح حالنا وتسعد حياتنا وتحقق ما في بالنا ونسألك الفردوس الأعلى من الجنة بلا حساب ولا سابق عذاب .

🌹 صباح الخير 🌹

[هادي علي مدخلي]

أعلمُ أن أي بعداً عنكِ غير آمناً
والحياة دونكِ ضياع موشومة بالمرارة

[تركي المعيني]

،
‏أنا تعريشة الظلمى على ضحكة صباح النور
‏..... وغصّة بـ حنجرة ورقى على غصنٍ بدا ذاوي !
‏،
‏تطبطب فوق أكتافه:
‏" قريبًا يرحل الديجور "
‏..... وهي "إيمانها" أكبر بـ سرمد عُوده الخاوي !
‏

[تركي المعيني]

،


بـ فمي منافقٌ يدّعي الإسلام ،
بينما بالخفاء يقرع أجراس الكنيسة.
فلا يؤمن بي أحد ، ولا يكفر بي أحد .
قِفوا مني كـ وقوف شعرة معاوية :)

[البنفسج]

جرح .. ونصالٌ كثيرة ،!

[تركي المعيني]

،


امطر أنَّى شئتَ ياحزني ،
فهذا الليل كفيلٌ لـ إتياني بـ قصيدةٍ وأغنية .

[تركي المعيني]

،
ورميتُ من خلفِ الضلوعِ حنينهم
وبقيتُ "وحدي" في تولّهِ أضلعي !
،
ماعدتُ أرجو بـ الوصال وصالهم
يكفي لـ نفسي أنها صارت معي !
،
قد كنتُ أجهل من قديمٍ حجمها
والآن حجم " بقائها " قربي أعي !
،
يانفسُ طيبي في مقامكِ مثلما
طابت نفوسٌ بالطوافِ وبالسعي !
،
والله إنّي مُذ تخذتكِ مؤنسًا
ومعي بـ قبح الناس يتسع الوعي !

[تركي المعيني]

،


وحيدًا سـ أحتشد هنا ..
لا أحد يرجو مني أن أكون ثانِيَهُ .

[تركي المعيني]

،


طِب يافؤاد بـ عزلتك ..
فـ الناس ماعادت هي الناس والوفاء ماعاد بهم الوفاء .

[هادي علي مدخلي]

هنالك عطور اجمل من الزهور منحت الحياة ملامح امومتها

[تركي المعيني]

،


إياك أن تقف على ناصية الحلم وتقاتل ..
فما عادت النواصي تمجّد المقاتل .

[تركي المعيني]

،



وكفى بماءِ الغيم أن نحيا بهِ
‏لـ نقول للنهر الشحيحِ: رَوِينا !

[تركي المعيني]

،
لم أعد أشم عطرك في محبرتك !

[تركي المعيني]

،
أعيدي لي أيتها الأرض حنجرة السنباطي وبليغ ؛
فـ لم يعد صدري يتسعُ لهذه الحناجر المكتظة بـ فنٍّ هابط !

[واجدة السواس]

رفقا ايها العذاب

فإن قلبي ارهقته فنون الكذب

[النقاء]

أؤمنُ بأن االحلم وسيلةٌ للحياة، لأنني على يقين أن الواقع لن يأتي يوما على مقاس الحلم.

[هادي علي مدخلي]

‏تقاس العلاقات بمقياس هذا السؤال :
حين اشتدت بي الدنيا أين كنت؟

[بدرية العجمي]

يطحننا الوجع مثل رحى عظيمة
ويسمرنا الصمت .. مثل تمثال كبير
تمر به الانواء والجليد..
وكل الابواب باتت موصدة
ولم يتبقى سوى أبواب الرجاء..





عابرة مرت من هنا..!!

[هادي علي مدخلي]

حقيقة
‏لم أستطِع فِعل شيء، كان الأمر هائلاً وغير مَفهوم
أشعُر أنني مُخَدر مَسلوب تمامًا

[زائرُ الفَجر]

وأمُرنيَ فيِ جَوفِ حائكِ
تَقُتلُني النَظرةَ لا الرصاصةِ

[تركي المعيني]

،



معلّقٌ بـ مشانق الوحدة يافمي
عذرًا منك على صمتي الطويل ..!

[تركي المعيني]

،


تتدلى على شفاههم كـ حبَّةِ توت ..
بينما على فمي هي أشد مرارة من الحنظل !

[تركي المعيني]

،



خطئي بأني لم أسوّر أحرفي ، حتى غدت للسارقين مغانما !

[احمد الحلو]

حزين ٌ .. أنا

حينما

يكون لهمســــكِ

وجــــع ٌ !!

[هادي علي مدخلي]

ماذا لو أغفلت كل المسافات
والمساحيق العتيقة
وارتديتني كما ارتديك

[تركي المعيني]

،


كـ فانوسٍ تنكَّروا له ، بعد أن أحرق عمره لـ يبصروا !

[تركي المعيني]

،


عمدًا تركتكِ كي أشاهدُ ما طرى
..... لـ " العهدِ " فيما بيننا ، ورأيتُهُ !
،
شكرًا على ماكان من غدرٍ وما
..... جئتي " مُداهِنَةً " بهِ ، ورضيتُهُ !

[بدرية العجمي]

العمر يمضي ..
‏بين أوهام النهايات ..!!




عابرة مرت من هنا..!!

[البنفسج]

؛

لكنك عكسهم
تداوي ومن ثَم تجرح ،!!

[تركي المعيني]

،



أنا المخبوء عن عين البغايا
..... وبادٍ لـ "العذارى السامقاتِ" !
،
تطاردني العفيفة مثل ليلى
..... لـ " توبتِها " إلى بعد المماتِ !
،
وتعبرني البغيّة حيثُ آتي
..... عبورَ خطيئةٍ ؛ أهلَ الصلاةِ !

[تركي المعيني]

،


نافرٌ من كل شيء ..
منِّي ومن جلدي ومن كل ثوبٍ يخيط نفسه لي !

[تركي المعيني]

،


إنَّ أديمي الذي تمقتين جلافته ؛
لم تضعه أمي حينما ولدت بي على فراشٍ وثير ..
وحين كبرتُ لم أكبر وفي فمي قطعة حلوى وبيدي بالونة والعاب ..
إنما كبرتُ وجلدي يُدعكُ بالصخور وتتقافز عليه سياط أبي ،
ويدي تارةً تقبض الشوك وتارة يقبضها ،
وفمي يبتلع نبتة الحنظل ،
ولو لم يكن كذلك لـ ظللتُ هاربًا من أمي وغاضبًا من أبي وناكلاً بقريتي .
هع ...
لكِ أن تتخيلي لو ولدتني أمي على فراشٍ حريري الملمس !!
قسمًا لما كنت بهذا الصدق والوفاء والشموخ .

[تركي المعيني]

،

*نبطية:



خلعتك مثل ما يخلع لباس المعركة جندي
بـ آخر يوم قالوا له:
هنا حطّت خطايا الحرب !
،
فمان الله وإن باقي "وشم حبّك" على زندي
بحاول أقتنع إنه "صداقة" واستميل الدرب !
،
أبرحل وأحفظك مجدٍ بـ خلْد الذاكرة عندي
رغم مُر الخسارة بس كذا الدنيا مريرة شرب !
،
وإذا حسيتي بالوحشة تركّي أمس واستندي
ياهو والله لك إرثٍ يزن ثقْل الشرِق والغرب !

[تركي المعيني]

،


لا تهلعي من وحدتك أيتها النصال ..
سـ أتعاهدكِ من لعنةٍ لـ أخرى ..!

[تركي المعيني]

،


* لقد خنتكِ .. وأقِّرُ بذنبي ..
ماكان علي أن أفعل ، ولكن هي لعنة الوحدة ..
أردتُ مساحةً غير مأهولةٍ إلا بي ،
وكنتِ أنتِ الضحية ..!



*للمتطفلين:
أعني النصال :)

[عقل ال عياش]

كِلينى لِهَمٍّ يا أُمَيمَةَ ناصِبِ
وَلَيلٍ أُقاسيهِ بَطيءِ الكَواكِبِ
تَطاوَلَ حَتّى قُلتُ لَيسَ بِمُنقَضٍ
وَلَيسَ الَّذي يَرعى النُجومَ بِآئِبِ

زياد بن معاويه الذبياني
-
يبدو من غير المناسب في هذا الاوان ان ابحث عني بين جثث القتلى
كان يكفيني ان جد شاخصِه تدل على الحفر العميقة
لكن كيف اجمع اجزائي من بينهم
اتذكر في يدي نصِل وفي صِدري قصِيدة
يقول اهل الفقه ان الانسان ينبت كالبذرة من العجز
يجب ان ازرع كل هؤلاء
ربما اجدني حين ننبت ونصِير اشجارا

[د .جمال التويجري]

أنفاس هُناك تصارع بعضًا من يرقات البقاء

وتهوى الغرق في رمح ليل من ذاك الوراء


أي شجن يهوى ذاك التمرد

بل وأي عناق تلتقي فيه الكلمات


تظل القصة

تمتلك بعضًا من أجزاء الهيام

فـ مملكة التمرد تنتظر


أميرة تستحق ذاك العناء

[تركي المعيني]

،


#مكاشفة :
- هي:
لطالما وجدتُ بكَ ركني الشديد.
-هو:
لا أُخالُ أنِّي خُلقتُ إلا لِك.
وفي المنعطفِ الأول تفارقا.
بـ ربِّكم أليسوا منافقين ؟!

[تركي المعيني]

،


عقل ال عياش: أناملك تشي بـ نصالٍ كثيرة ،
أهلاً بك وبـ نصالك 🌹


د. جمال التويجري: سأزيح لك في مقعد السماء نجمة ،
أهلا بهذا المجيء 🌹

[تركي المعيني]

،


أ كُنتَ مرغمًا يا أبي حينما عصيتَ الله ،
لـ تُنزِلنا من نعيم الجنة إلى جحيم الأرض ؟!

[تركي المعيني]

،



قريبًا سوف تخلعني الطهارةْ
.... وتلقفني الخديعة ، والحقارةْ !
،
ويولدُ طائشٌ من خلفِ صدري
.... ويَنزِعُ " عاقلٌ " عنِّي وقارهْ !
،
فـ بعد اليوم لا حبٌّ عفيفٌ
.... وعنِّي انقلوا تلكَ العبارةْ !


:)

[تركي المعيني]

،


سـ أزيحني عن أمسك بُعدُ شهقتين ..
لأن مقاربةً كـ هذه ثقيلة جدًا علي !

[تركي المعيني]

،


أنا "الأعراب" في أجلافِ طبعِهِمُ
أ هلْ " آذاكِ " أنِّي فيهمُ نَهِمُ ؟!
،
دعي هذا التحجُّر لي وعيشي كما
تشائي ….… لا أظنُّ بـ أنَّني أثِمُ !
،
لكلٍّ يا ابنة الأبراج " شِرعَتهُ "
و أنَّى شاءَ في " أطباعهِ " يَهِمُ !

[تركي المعيني]

،

أنا جدًا .. أنا جدًا .. حزينٌ
على موتِ الكلامِ أيا نصالي !
،
فـ قد حاربتُ فيكِ الصمت لكن
خسرتُ بـ آخر "الهيجا" قتالي !
،
ولم يبرحْ يقبِّحُني انكسارٌ
على بابٍ وضعتُ بهِ سؤالي !
،
إذا ما متُّ من ذا يا نصالي
سـ يرعى ما تناثرَ من خيالي ؟!
،
على أوراقكِ البيضاء ويأوي
لـ أيتامٍ هُنا فقدوا ظِلالي ؟!
،
أسيفٌ يا نصالُ أنا أسيفٌ
على قلبٍ بـ يُتمُكِ لا يُبالي !
،
فـ قد ظنَّيتُ حُسن الظنِّ لكن
ختام الظنِّ ألبَسَني وبالي !


:(

[تركي المعيني]

،


لا تمتهن صمتك؛ ولديك أصابعٌ وقلمٌ ودفتر !

[هادي علي مدخلي]

الانسان ككل شيء يحتاج الى الإصلاحات بين الفينة والأخرى
لذا لابد من وقفات دورية مع النفس

[تركي المعيني]

،


غريبٌ مَنْ يُزمِّلُني
….. ويحملني إلى وطني ؟!
،
فـ أقدامي بـ خطوتِها
….. حَفَتْ، والأرضُ تلفظني !
،
إلى المجهول لا أمٌّ
….. هناك ؛ تَحطُّ من وَهَنِي !
،
بـ دفءِ حنانها، وأبٌ
….. إذا ما خُرْتُ .. يرفعني !

[تركي المعيني]

،

مَنْ جاس ديارك يافمي ؟!
فـ لم تعد سنابلك فارعة .. ولا حقولك خضراء ..

[البنفسج]

كان عمري كالزهرة حين انسكبت عليّ
وأحرقتني ،!

[النقاء]

كيف لي أن أرتشف عفوة دون رسمك..كيف لي أن لا أتنفسك طهرا لا تشوبه شائبة..
يا أنا لعلي جننت أم أنني حنينا إليك ما عدت إحتملت‎ ‎

[شعور]

-

مازالت الخيبات تبصقُ ذنبها !
في وجهِ من راء الغرام سبيلَ

هي لم تكن تعلم بـهذا إنها !
تطعن فؤادٍ في الغرامِ قتيلَ

اذا إنه يسعى لقلبٍ يسكُنه!
وعينانِ من بعد الضياعِ دليلَ

عبثٍ تدس سمومِها في منكبه
من قال أن الصبرَ سوف يعيلَ



تركي . .

دائماً ما نجد في مساحاتك الملاذ الآمن
والوطن الأصدق !
شكراً لأحتواء كل هذا الوجع ي بيآض ..

مدن من السلام لـ روحك

fl

[شعور]

-

وكيف أخبركَ عن وجع الخذلان وحروف الإبجدية ! لاتحتوي إلا على ثمانيه وعشرون حرفاً
فهي من قلة ما تملك شكلت [ الألم والأمل] بنفسِ الأحرف وشتان بين هذه و.. تلك
هل أستطيع أن أخترع لغةٍ أخرى !

لغة لا يتشاركها إلا ثكلى الوجع ..
كما يتشارك العشاق لغة الأعين ؟!

[تركي المعيني]

؛


أهلاً بهذا الغيدق الرقراق ياشعور ..
أنرتِ المكان وزدتيهِ ألقًا ..!

[تركي المعيني]

،


قريبًا سوف أخلعني ؛ وأمضي
إلى اللا أين ..
للمجهول أُفضي !
،
فـ مَنْ عندي لهُ أشياءَ ؛ يأتي
لكي يقتصُّها .. و أُتِمُّ ركضي !

[تركي المعيني]

؛



لم تسقطي فـ حسب ..
بل تناولتك يد الأسفِ وألقت بكِ في الدرك الأسفلِ من الـ آآآخ ..!

[تركي المعيني]

؛


؛



ما كان لـ وجهكِ أن ينطفئ بـ هكذا مجيء ..!

[تركي المعيني]

؛

كدتُ أنْ .. لولا أنْ ..!
كانت مسافة حبلى بما لا نستطيع له صبرا ..!

[هادي مهجري]

لعلنا ..نعود من حبهم بالخيبات..
ونرجع لحبهم مرة أخرى . بالأمنيات ..

[تركي المعيني]

؛



يبكي عليَّ اليوم أنِّي لم أعدْ
ذو ضحكةٍ ..
وكأنَّ روحي تُضطهدْ !
،
سـ أعودُ يا يومي ولكن ريثما
أمحو ملامحهم بـ قلبي للأبدْ !

[تركي المعيني]

؛



ولـ فرطِ تعايشها مع فقرها ..
أصبحتُ تمرُّ الشمس على أديمها ؛
كـ مرور الحرير على أديمِ أميرات روما !

[تركي المعيني]

؛


ستعلم أنَّ الدفء كذبة حينما يخونك الوطن ..!

[تركي المعيني]

؛


اللعنة ..
كم كذبت على نفسي حينما أوهمتها ؛
أنه من عنق الحنين سـ يخرج العناق ..!

[تركي المعيني]

؛


1442-12-11 هـ
04:00 am
الرابعة فجرًا ..
ينسلخون من ثيابهم ليناموا ..
أولئك المنافقون ..!

[تركي المعيني]

؛



ستفتحُ بابها الذكرى .. و تخبو
ملامح ضحكتي في وجهِ عيدي !
،
وتطمرني " الكآبة " في يديها
لـ أرجِعَ نحو "حزني" من جديدِ !

[تركي المعيني]

؛


حينما تجاوزتُ أخطائهم الكثيرة لم أكن ضعيفًا قط ولكني كنت أترك باب الحب مواربًا كي لا أغلقه إلى الأبد ..
ولكنهم أبوا إلا أن يوصدوه بـ أيديهم لا بـ يدِ عمر لـ يلفظ الحب أنفاسه الأخيرة ..!

[تركي المعيني]

؛


مُرُّوا " مرور أكارمٍ " لا تأبهوا
بـ أنينِ قلبي؛ إنما جرحٌ صحا !


https://youtu.be/rJWiT6Srguk

[الجنابي الجنابي]

لا يعرف وجع الغربه

إلا فاقد الاهل والوطن

[تركي المعيني]

؛


جيت أعلّق " آآآخ " في فم الحسافة
وانعتق من صمتي اللي كنت أدسّه !
،
ما تبقّى يا " الحسافة " شي أخافه
اللي خفته ؟! مات بـ "الأضلاع" حسّه !
،
وصار مُعْلَنْ " إنكفائي " عن ضفافه
يا " ضفافٍ " إمتلى هـ اليوم : خِسّة !
،
والله إنَّه .. لو تظاهر بـ " النظافة "
ما تِطَهَّر من بقايا ذنب ؛ " قِسّه " !

[زائرُ الفَجر]

هذا النصلُ حاد
خاصرتكِ معركة

[تركي المعيني]

؛


لطالما كان الأمس يفقأ عينَ التزلف ،
وأضدُّهُ بيقيني التام أنَّهُ محض وهم ..
لأوقن اليوم أنه كان محقًا ،
وما أنا إلا محض غبي !

[زائرُ الفَجر]

صَغيرتي
يارُوحِ النِسِـاء
يأ قمرَ المَساء
يا قُدسيةَ الِشِعرِ والمَجاز
أنتِ خاتَمُ مَطريَ الفِضيَ
وملحُ آلافُ النِسـاء

[تركي المعيني]

؛


يايمّه والضلال أرخى سدوله وانعزل بيني
وبين الهدي ماينحت لـ عبد اللات أصنامه !
،
تغرّبت ؛ وأنا يمّه مواطي الطيش تغريني
رغم نفثك على "قلبي" أبى الا يتبع أوهامه !
،
رمى قدسية "أنفاسك" وراه وقام يدنيني
من الأهواء ، ويعوّد على " الإغواء " أقدامه !

[زائرُ الفَجر]

وعلى وِجهِ الدقةِ
تبادلنا الليلِ هيَ تُشعُ وأنا أحترق

[زائرُ الفَجر]

هذا الزوالُ على شعرِك
نصالُ الضوءِ

[هادي علي مدخلي]

ولا زلت انتظر نبضة
الإفاقة

[زائرُ الفَجر]

النَدى مُبتلُ عندَ مسامكِ
يسرقُ رائحةَ الغيمِ

[تركي المعيني]

؛


ولـ تهبطي من "جنَّتي" بـ لعائني
إنَّ " البقاءَ " لـ خائنٍ لا ؛ لن يَكونْ !
،
لا يستحق "الخاسئون" بقاءهم
بـ الهجرِ أَوْلى أنْ يُجازى من يَخونْ !

[تركي المعيني]

؛


ستنام شفتي بلا مناكفة ..
هكذا أوحى إليَّ حارس الأحلام ..
حينما أشار إلى تسرّبها من بين ظهرانيه خلسة ..!

[تركي المعيني]

؛


هل كان تأنسني ذنبًا لتغضب ..
حينما ألقيتُ عليهم بـ ظلالي ؟!
شجرةٌ تعاتب الحطَّاب ..!

[الغيث]

أيها القلب ليت أمي لم تلدك
>::

[الغيث]

هل كان ذنبي أنكِ كنتِ شمسي
>::

[تركي المعيني]

؛


حينما انسلختُ من "جبليّتي"
ورميتُ بـ أديمها على باب "المدينة"
كانت أصابع الماضي تغرسُ بـ ظهري أظافرها ولا ألتفت لها ..
والآن وبعد أن وَهَنَ طيشي وعدتُ لـ أُقبّلُ يدها واستسمحها ..
أنكرتني ..!

عليكَ ملامتي تترى ؛ أ طيشًا
- تسلَّلَ في وريدي - كبرياءَ !
،
وحين تعقَّلتْ منهُ الحنايا
أبى ما شئتُهُ .. و عليَّ شاءَ !

[تركي المعيني]

؛


إن تُعشقينَ من الكثير فما لِذا
إلا بـ أنَّكِ ، والـ " ….. " توأمُ !

:)

[تركي المعيني]

؛


كاد يعشق لولا أن رأى بُرهان قلبه ..!

[تركي المعيني]

؛


حينما تولّيتُ إلى الظل ، واستبقتُ الباب ..
لم يكن لي تُقى يوسف ولا حياء موسى ..
وإنما تدثّرت بـ طُهرِ محمدٍ صلَّى الله عليه وسلَّم ..!

[تركي المعيني]

؛


اليوم قد نَزَّحْتُ "ذكركِ" عن فمي
وغدًا تُنزِّحُكِ الجهات عن الصدى !

[تركي المعيني]

،

في يومٍ ما ..
كان صديقي يُحدّثني عن فتاةٍ كان يحبّها وتحبّه ..
ولكنها شاءت الأقدار إلا أن يفترقا ..
كان يُحدثني عن لذة القرب وسوط النوى ..
عن نفحة السعادة وصيهد الحزن ..
عن الليل الذي كان قصيرًا عند العناق ، وطويلاً بعد الفراق ..
فـ سكتَ هُنيهةً ثم تنهّدَ وقال:
أ تُرى ما حال قلبها ؟!
وما حجم معاناتها من بعدي ؟!
إنّي أخشى أن تنكأَ الذكرى جرحها ..
حين يقرع الصبح شرفتها ..
- نظرتُ إليهِ نظرة الآسيف على حاله وقلت:
لَـ عَمركَ أنك في عِداد الموتى لديها ..
وما أنت إلا واهمٌ ياصديقي ..!
فـ التفتَ إليَّ بـ شزرٍ وقال:
لا تعرفها لا تعرفها ، ومضى ..!


هي الآن أمٌّ لـ خمسة أبناء ..
ولديها جدولٌ سياحي مدته شهرين لكل عام ..
تجوب أقطار الكرة الأرضية ..
بينما هو الآن في مصحة نفسية ،
وأباه عاجزٌ عن سد جوعِ إخوته ..


يا لهذا الحبّ كم هو خُرافةٌ كاذبة ..
صدّقناها وقد آتانا الله قلوبًا نعقل بها وآذانًا نسمع بها ..

صدق الله حين قال:
{ فَإِنَّهَا لَا تَعْمَى الْأَبْصَارُ ..
وَلَٰكِن تَعْمَى الْقُلُوبُ الَّتِي فِي الصُّدُورِ }

[هادي علي مدخلي]

دون ابتسامة
كانت تسند رأسها على صدري
هي تبحثُ عن الأمان
وأنا أبحث عن الحٌب

[بُشْرَى]

.

.

شكرا للخسارات التي تقود للربح

[سُلْوان]

,’






فِي كُل موعِد لقاء
تَنطفي بداخلي فرحتهُ
حيث الفراق على عتبة الإنتظار :((

[تركي المعيني]

،


لو لم يقل:
"أنِّي اكتفيتُ"
لَمَا جفا
قلبي، ولا آثرتُ صمتي والنوى !
،
من باعَ ؟!
بعتُ وداده .. لو بيننا
حبلٌ لـ قلبينا بـ حبٍّ قد لوى !
،
لـ كرامتي قدسيّةٌ؛ ما إن غوى
قدّيسها ..
من سقفِ " حظوتها " هوى !
،
وخلعْتُ عنه عباءةً كم حاولوا
فيها .. وما إلاهُ آثرهُ الهوى !

[تركي المعيني]

،


هالعٌ من أبديّتي في هذا الندم ..
هل كان حقًّا عليّ ؛ كي أجابهه وحيدًا ؟!

[سلام الحربي]

سمعت حديث غدرا أحاط بكل حرفك

اكتبته أنت؟؟
؛
ام الحروف أبت أن تكتب الحب
أنشودة شجية

تغتيها لك عصافير قلبي
؛
أنت حريتي
وسياج أحاط بروحي
أنت الوتر العذب الحزين
وأنا أنشودة السلام

[سُقيا]

،

ما كان في الاحتراق ذاك سِوى ديمومة يأس أدمت الوجه البشوش والروح المرحة ، تغطت الملامح بِشال الصبر كَأنني
الفُلة التي تُوضَع في كَون يضمكَ لأريج الحُب يرميكَ بِمجرّة اليأس وينساك
تصارع شقاءكَ مع وحدتك ولا منجٍّ سِوى ذاك الشال المخلّد لأجل عيشة
ان كسبتَها اثبتَّ أن قوتك في نفسكَ أقوى من العالم الأكبر .

[آميرة آميري]

انااشهد انك وصفت وصف دقيق
الله يعطيك العافيه
وصح الله لسانك وسلمت يدينك
ربي يسعدك
ماننحرم منك ومن ابداعك

[تركي المعيني]

؛


لن يعرف الطير مكانة الغصن الذي نشأ فيه ،
حتى يكسره غصن آخر !

[هادي علي مدخلي]

تلك الورقة المغموسة
في جبين الليل
تحتاج من يفهمها

[علي آل طلال]

‏وتمايلت غَنجاً تشاغبُ رغبتي
‏والعطرُ في ترفِ الحرير يطوفُ
‏وتشابهتْ عندي مواعيدُ الهوى
‏فالصبحُ صَبٌّ والمساءُ شغوفُ

[تركي المعيني]

؛



كنتِ بارعةً جدًا في تمثيل الحب ..
ولكنك تجهلين براعتي في قراءة هذا السيناريو الهزيل ..
لذلك أنتِ جدًا فاشلة بما وراء العقول يا ….. :)

[تركي المعيني]

؛


حتى وإن أحكم الوجع قبضته ، لن أعود !

[سُلْوان]

,’







حرفٌ مِن القَديم ...


ذِكريآتٌ لأُنآسٍ أَفِلَ نَجّمُهُم مع الزَمنِ ولْن يَعُودوآ
ذِكريآتٌ أُسآمِرُهآ بـ إبتسآمةٍ وَأُخرى بـِ دَمعةٍ
حَتى تُبَلِل دُموعيَ كُفُوُفَ لَهفتي وإِشتِيآقي
لَعَلَ شَيِئًآ مِن بَرآكينِ الحَنيِنِ يَهَجَعُ

[تركي المعيني]

؛


الـ 03:45 صباحًا :

ثمة غاوٍ يحكُّ رأس تجاهلي ،
لـ أنسلخ من ثوب التُقى ..!

[تركي المعيني]

،


طحتي من عيني وشوفي حجم "طحتي"
ياااااااااااااه ياهي بعد ما اعليتك ؛ كبيرة !
،
والكبيرة ..! كيييييييف إنّك ما اتضحتي
لي بـ أنك " ع الهوى " جدًاااااا صغيرة ؟!
،
واللي " أكبر " منّهم ……… إنّك نجحتي
تقنعيني " أرفعك " وإنتي حقييييييييرة !

[تركي المعيني]

،


تسوّي ماتشوفيني ..!
أسوّي مَ أعرفك أصلاً
وإذا حاولت أتذكّر .!🤨 تذكّرتك من الهامش !
،
فلا تظنّينك المحور لهذي اليابسة .. مهلاً
مثالك مثل ما "صفر" بـ يسار أعدادها عايش !
'
'
#بس_اقول

[تركي المعيني]

،


بي ما بك غير أني لم أبح ،
ولم أثقل كاهل الكلمات ؛ بما تحشرج على أصابعي ..!

[تركي المعيني]

؛


من هو بقى ما بحزن قلبي تشفّى ؟!
‏من هو بقى ما ذرّ ملحه، بجرْحي ؟!
‏،
‏حتى " أنتِ " ياللي كنت بك آتدفّى
‏عن زمهرير الوقت وألقاك فرْحي ؟!
‏،
‏جيتي وقلبك بـ انكساري يْتحفّى
‏ويهدّ فوقي، ما بقى تحت صرْحي !
‏،
‏ما كنّ ما جاني من الناس ، كفّى
‏يا اخر من أتوقعْه، يرقص بـ ترْحي !

[هادي علي مدخلي]

كلماتها امطرت فوق
أوراق البوح زخات عطر

[تركي المعيني]

؛



يعبرنا الكلام كـ عبور الليل في عينِ أعمى !

[صالح محمد]

مثلك مثل ذاك القمر مالك اثنين
لا حل زولك زادت الدنيا حلى .

[سليم]

"عسَى الجاي كله خير، سما رَحبه وخفّة طير."

[عَنَـاقِيد عِشق]

كم من ترف في كلمة طيبة وكم من شدة في كلمة قاسية.

[صالح محمد]

إذا أخبرك قلبك يومًا، أن شيئًا ما ليس على ما يرام.. لا تتجاهله

[سليم]

لهَا من حَسن القمر توَاصيف الجمَال.

[تركي المعيني]

؛

سـ أمرُّ للنسيانِ ، لكن حين لا
تبقى لهم عند الرجوع ؛ دروبُ !
،
وأبيدهم من كل قلبي ، حينها
من إثمِ ذنبهم العظيم ؛ أتوبُ !

[تركي المعيني]

؛


لم يبقَ منكِ سوى بُعيض ملامحٍ
حتمًا سـ تسقطُ عند أوَّلِ مُفترقْ !

[هادي علي مدخلي]

لا طاقة لنا بهذا العشق
الذي يتمرد على المألوف

[تركي المعيني]

؛

مكاشفة:
وجهٌ يدسُّ ملامحه في قناع الابتسامة وهو في واقع الأمر لا يعرفها ..!

[تركي المعيني]

،


انزاحي قليلاً أيتها النصال حتى أقول:

مباركٌ عليكم شهر رمضان آل المدائن ..
وكتب الله لنا ولكم صيامه وقيامه وأجره ومثوبته ..
وكل عامٍ وأنتم إلى الله أقرب 🤍

[الغيث]

ابتعدي عني أيتها النصال الخارقة
ودعيني للأشواق عنوان

flll:flll:

[الحان]

أهلا بك
أنرت المدائن

[تركي المعيني]

؛


حينما ترقَّطَ الصبح بـ وجهك ..
نزعته كما ينزع عزرائيل روح آدمي ..!
فـ لم يَعُدْ مأهولاً لـ بداياتِ الصباح الجميلة ..!

[تركي المعيني]

؛


من فرطِ ما أحبك .. نازعتني بك ..!

[تركي المعيني]

؛


ولُّوا لا أبا لكم ..
سـ أُساقطكم جماعةً وفُرادى كـ تساقط ورق الخريف ..!

[ندى الحروف]

خنقتْني ذكرياتي حينَ كثُرَتْ

وحاولْتُ أن اشفى منها

فعالجتها مرةً بالنسيانِ وتارةً أُخرى بالتجاهلِ

فتراءَتْ لي في عيونِ السعداءِ ووجهِ المرآةِ الكاذبةِ

ولمّا حزمتُ حقائبي وهربْتُ منها استقبلتْني

في مطارِ الغربةِ كأولِ أنيس* !!

[‏يَمَامْ.!]

حرمت عليك نزفي.!

[تركي المعيني]

،

ذهبتِ ، وبقيتُ ..
كـ غُربةٍ لن يولد بعدها وطن ..!

[تركي المعيني]

،


كذّبتُ فيك الصادقين ، وإنَّني
عمَّا نَهرتُ بـ قولهم ، لـ أسيفُ !

[ندى الحروف]

تجاوزتُك ..

وتجاوزتُ العالمينَ جميعًا
ولو أنَّ الحياةَ بقيَتْ عليكم
لحفرتُ قبري بيدي قهرًا !!

[تركي المعيني]

،



ليس بـ الضرورة أن نصعد سلَّمًا لـ نرى هذا العالم من أعلى ..
ولكنَّه من الضروري أن نَعبُرَ الناس دون أن تصحو شعرة تغفو على كتف أختها !

[ندى الحروف]

كلُّ كسرةٍ تُسببُها بأرواح الأخرين
سيبقى _ اللهُ _ عليها شاهدًا مسجلاً
فأحذر من سخط الله !!

[ندى الحروف]

البرزخُ ..
تلكَ القيامةُ الصغرى
ستقتصُ لك من كلِّ تلكَ الارواح
التي عاثْتَ بروحكِ تخريبا
(فيومئذٍ لا يُعذَّبُ عذابه أحد ولا يوثق وثاقه أحد)_ سورةُ الفجر

[مشاعر ساكنه]

في هذه اللحظه ..
بدا الصباح يتنفس عبرتي المخنوقه
يحتاج قلبي المشتاق لهم امواج الخوف ..المتوشحه بالانكسار
خوف من الغياب ..
وخوف من اشعاعات امل تصحبها اوجاع ..
خوف من الغرق ببحر عشقك وان لاترحمني امواجك العاتيه
وخوف ان تسافر وترحل بعيدا ..
وان لايطيع الزمان سعادتي ..
وتتركني وحيده من جديد ..
وتشتعل تمتمات الوجع بكلي ..
وتتبعثر احلامي على شواطيء الحرمان
ويخنقني الصمت ....

[ندى الحروف]

سياسةُ ذو الوجهين

لا أُتقنُها !!

[ندى الحروف]

أعتذرُ منك أيُّها المُخيخُ
فقدْ اتخمتُك بمَن لا يستحقُّ
حتّى خارَتْ قواك !!

[مشاعر ساكنه]

أتكأ على جدار الذكرى

ألملم مابقي من شتات نفسي

أذرف الدمع على أشلاء أحلامي الضائعه

أحمل فنجاني المغطي بدموع تنسكب من عيون الآلم

فدموعي تختلط بحروفي لتنسج السعاده بخيوط العذاب

أغمضت عيناي استنزف ملامح روح كانت تسكنني ولاتزال

غموض يسكن الروح وأماني وأمال تتلاشى وتدفن ..

وحكاية عشق تجهض وتموت ..

[تركي المعيني]

،


هاربٌ من أمسٍ مشؤوم ..
ولاجيءٌ إلى غدٍ لم يحن ..
وهذا الطريق طويلٌ جدًا ..
لا ينفك عن امتداده في عين أقدامي ..!

[تركي المعيني]

،


بـ ربِّكَ أما وَهَنَ كتفكَ من ثقل خطوتي أيها الآن ؟!

[تركي المعيني]

،


بي شبقٌ إلى الكلام ..
ولكنَّني كلما راودته أبى ..!

[بُشْرَى]

،


بي شبقٌ إلى الكلام ..
ولكنَّني كلما راودته أبى ..!

.
.

صح لسانك .. رائع
flll:flll:

[تركي المعيني]

.
.

صح لسانك .. رائع
flll:flll:


لا تأتين إلا كـ غيمةٍ يابشرى ..
دمتِ ضليعة في النقاء 💐

[تركي المعيني]

،



يتلعثم الصبح على فمي ..
كلما صحَوتهُ ولم تكوني أول بشائره !

[مشاعر ساكنه]

جِداً مُتعبّـة أنّا هُنّـا .. ..
فَرائِحّة الوِحدّة تَفُوحْ فِي كُل مكّان أكُونْ بِه و تَكبّلت بِماضٍ طُفولّي مَعْك
كَانْ علّى حُزنّه إلا أنّهُ جَنّة مُقارنّة بِسنوّاتِي الأخيرّة

[ندى الحروف]

الى الاحلامِ المحليّـةِ
لرُبّما يلزمُني الفَ سنةٍ ضوئيةٍ لأُصافحَكِ
بلّغي تحياتي للسيدِ الحظِّ

[مشاعر ساكنه]

سأرقص معك على أنغام العشق
واسكن في بحور عينيك
فقط مد يديك واحتويني ..،
وراقصني بهدوء "..

[تركي المعيني]

،



مترنِّحٌ ..!
وبـ فمي شتائم الغجريين ..
فلا يعبرنَّ أحدكم أمامي لـ يلقفَ ما أُلقي عليه !

[تركي المعيني]

،


أنا " انعكاسٌ " لمن ذاقوا صبابتهم
ترى لـ جُرحي عليهم وَسْمَهُ القاني !

[ندى الحروف]

ارتوينا من الأقوالِ حتى
غاصتْ بنا سُفن الكذب
فأهلاً بمن آتانا مخلصًا
والوادعَ كلَّ الوادعِ لمن ذهب !!

[ندى الحروف]

إصبرْ على مرِّ الحياةِ فأنَّه
ما عاشَ فيها مؤمنٌ متنعِّما

دارُ الرحيلِ لا تدومُ لأحدٍ
إن كانَ فيها طيّباً أو ظالما

الكلُّ فيها راحلونَ الى الثرى
وبروحِكَ المُثلى تكُونُ مقدّما

[كَانَ حَيًّا]

ذهبَ التعلِّقَ بعدما
أبكيتِ أعيُنَهُ دما

[ندى الحروف]

كان هو طريقًا وعرًا جدًا الى الجنةِ
وليس لديَّ من الصبرِ ما يكفي الى القيامةِ
لانتزعَ حقيّ المسلوبَ من عينيك*فيها !!

[مرجانة]

نحنُ .. نَسفِكُ دماءنا بإيدينا .•

[ندى الحروف]

لا استطيعُ أنْ أمسكَ بكفٍّ زلقةٍ
من شيمتِها الإفلات !!

[عطاف المالكي]

يدسون السم في كلماتهم ويطلقونها
كالرصاصة ويمضون ولايعرفون مدى تأثيرها
على الشخص المجروح ...!!! بريشة قلمي...!!#عطاف
https://pbs.twimg.com/media/Fiv5TCJWYAAV756?format=jpg&name=900x900

[ندى الحروف]

وماذا عن العالمِ الذي يترقبُ جروحَنا

ليدُسَ الملحَ فيها* !!

[ندى الحروف]

مستعدةٌ للمواجهةِ

شريطةَ أن يتقابلَ خيري و شرَّك

على أن يكونَ الله هو الحكم !!

[تركي المعيني]

؛


لـ غُربةٍ في دمي:

مهما يُسيّرني الحنينُ لـ موطنٍ
لن أنحني لـ مرادهِ ، فـ تطمّني !

[تركي المعيني]

،

ما أنبل الصبح وفيروز
يسلخون عنّا أوجاع الليل ويهيكلوننا بـ روحٍ جديدة ..!

[تركي المعيني]

،



هل ثمةَ فداحة أكبر من أن يقترف الموجوع فضحه بيده ؟!

[تركي المعيني]

،



بعد غصّة حديث الناي في حلق الأمل، يا مي
تحرر في فمي صمت السنين اليوم، وأعتقته !
،
أغنّي " للعطش " اللي تعلق بك بـ رجوى مي:
وربك " مي " ماهي الا سراب تموت ما ذقته !

[النقاء]

ألم اخبرك بعض الرجال مساره مختلف
يجهله تاريخ آدم بأسره
وكنت أنت كل البعض والوجود…..

[تركي المعيني]

،



كلّ ما الذكرى طرت إنهلّ محجر
يْتسائل ، ويْتسائل بـ انهزاااااااام !
،
من عطا كف الربيع اليوم خنجر
بعد ما هو للتعب؛ حضن وسلام ؟!

[ندى الحروف]

لَيْتَ ٱلحَيَاةَ كَقَلْبِ أُمِّي
لَأَشْرَقَتْ شَمْسُ ٱلضُحَى
ثَمْلَى فَعَانَقَ نُوْرَهَا ٱلبَحْرُ
لَيْتَ ٱلحَيَاةَ كَقَلْبِ أُمِّي
لَأَطْرَبَتِ ٱلبَلَابُلُ لَحْنًا
فَرَحًا وَ ٱنْتَشَى ٱلزَهْرُ

[ندى الحروف]

عمرُ الكبرياءِ عندي
اطولَ من عمرِ الحبِّ
ودومًا كبريائي
يشيِّعُ حبِّي الى قبرِهِ !!

[تركي المعيني]

،



في ظل الحرب الضروس على مدائن البوح ..
من ناكرين الجميل له أقول:


دمتَ اتِّساقًا أخضرًا ما حفَّهُ
ظمأٌ .. ولا بـ شذاهِ مَرَّ هجيرُ !
،
وتشعَّبتْ أفياؤهُ وغدتْ لنا
ظلٌّ من البوحِ العصيِّ؛ يُجيرُ !

[النقاء]

،



في ظل الحرب الضروس على مدائن البوح ..
من ناكرين الجميل له أقول:


دمتَ اتِّساقًا أخضرًا ما حفَّهُ
ظمأٌ .. ولا بـ شذاهِ مَرَّ هجيرُ !
،
وتشعَّبتْ أفياؤهُ وغدتْ لنا
ظلٌّ من البوحِ العصيِّ؛ يُجيرُ !

الله الله ..
يعيش الحرف وصاحب القول والفاه
هذا مثل من الأمثال للوافي أكتمل

[تركي المعيني]

الله الله ..
يعيش الحرف وصاحب القول والفاه
هذا مثل من الأمثال للوافي أكتمل

كل التحية يالنقاء ..
وللمدائنِ علينا حق 🤍

[تركي المعيني]

؛


نازحٌ مني ..!
مَن يكفلني وله الخيبة ؟!

[بدرية العجمي]

؛


نازحٌ مني ..!
مَن يكفلني وله الخيبة ؟!




وهل لي أن اكفلك .. ...
‏كي أستطيع الوصول لغاية المُنتهى بكَ ...؟؟



عابرة مرت من هنا..!!