لـــظى / ..

[ملاذ]

/..


تعال وراقصني
‏في هدوء الثواني أسكني
ليلةً يتلــظى فيها الشغب .

من لــظى /..
الوجع المقيم أنا الأنانية والأنا .
‏
في قلبي ضجيج الأهات
‏وعلى كتفي بقايا لــظى قُبلات الوجع .

بعض المشاعر كـ لــظى يتقد
قد يخبو قليلًا إن تسلل من نوافذ البوح .

اللــظى هُنا ليس مقتبسًا .
‏وكم سيكون لــظى دافئ لو كنتم كقطرات المطر .
.......
ملاذ / ..

[ملاذ]

دع لــظى جنونك يستظهر عبث غوايتي .

[ملاذ]

الصمت يتلو آيات الصخب ودقًا
يُزمجر على رحى الزفرات الهاربة من لــظى .

[سلطان الزين]

ومن لظى الوقت
أسرق دربًا لي منها
لعلي أعانق سنينك الماضية
أتسلل إلى شرايين قلبك
أهمس مع كل وريد أزهر مع تلك الذكرى .

[سلطان الزين]

وكلما داهمني لظى الشوق أُفاوض قلبي على نسيانك .!

[ملاذ]

/ ..


في حانةٍ أقصى الروح مليئة بالعبث
تمارس إسقاط الضوء على عالمي
ليضج المتسع بفتنة الحرف منك
ويهرب اللظى .

[ملاذ]

/ ..


اشتعلت أقداحُ اللظى وتناثرت تمائمُ الغيم مطراً .!

[جيفارا]

لظى ....
زيف نبض وملاذ أمل

[ملاذ]

/ ..


وعلى طريق دربك سأغرسُ قُبلات أُنثى من لظى
تهوى العبث بجدائل الحروف .

[عواد الهران]

لظي
اهو الحر او الفراق ام الشوق

[سليدا]

وكلما داهمني الحزن لظى لجأت اليك

[عواد الهران]

ااحلم ام لظي الاوهام تداعبني

[ملاذ]

/ ..
أتخبط بالتيه تسحقني غياهبه
وهوس العشق يُلهبني
يوقد في قلبي اللظى ..

[ملاذ]

/ ..


أرسم بألوان اللظى ملامح ابتسامة شغفنا
بأيامها وساعاتها لتصدح بلقائنا بلابل الغرام / ..

[زائرُ الفَجر]

حَلمتُكِ في قَصيدتيَ
تسعةِ أشهرُ
ربيتُكِ في الكلماتِ
عُشرونَ عاماً
وتَزوجتِ رَجلاً أخر

[ملاذ]

/ ..


طيفٌ من سراب
‏وبداية السراب لظى يتقد في الفؤاد
نارٌ أشعلها الهيام / ..

[ملاذ]

/..

تعال راقصني في هدوء الثواني
اسكني ليلةٍ يتلــظى فيها الشغب ../

[احمد الحلو]

غداً

دونكِ أجمل !!

[هادي علي مدخلي]

المشاعر لاتحتاج
إلى تلوين

[عطر]

ونار تشعلها الخطيئة
ومشاعر تموت قبل أن تولد
أو ليس هذا هو اللظى ؟!!

[الروآد]

تصاعُد..

[ملاذ]

ولـــظى عناقك ‏نار تسعى
‏ولن أفطم من صدر الجنون بحضرتك /..

[وسم]

؛



تكاثر ..

[ملاذ]

/..

لظى الأشواق ودودٌ حساس /..

[بوح إبراهيم]

لظى عناقك تشعرني بلذة بارده

[ملاذ]

/..

ليت اللقاء يأتي يطوي لظى الشوق
وتمطر غيوم الوصل بركاتها
‏فتزهر الروح حبًا تبتسم بقبلة
وتنتهي لوعة الشوق بعناق .!

[بوح إبراهيم]

وفي لظى البعد عنك لظى
لايطفئ ناره الا قبلة من شفتيك

[ملاذ]

/..

وآهٍ من لظى القلب لو اطلعت عليه
لما ارتضت بك إلا عناق لا ينتهي ..!

[ملاذ]

/..

عالقٌ نبضه
بين هدب الإنتظار ولواعج الشوق
ومن فرط لظاه أجج الأعماق
مغلولًا بأصداف لحنين ..!