الحكيم
12-09-2020, 05:33 AM
١ - قال محمد بن كعب القرظي: «إذا أراد الله بعبد خيرًا زهده في الدنيا، وفقهه في الدِّين، وبصره عيوبه، ومن أوتيهن أوتي خير الدنيا والآخرة».
📚 كتاب الزهد لوكيع (٢)
٢ - قال أبو واقد الليثي: «تابعنا الأعمال في الدنيا، فلم نجد شيئًا أبلغ في عمل الآخرة من الزهد في الدنيا»
📚 كتاب الزهد لوكيع (٣)
٣ - كتب عمر إلى أبي موسى: «إنَّك لن تنال عمل الآخرة بشيء أفضل من الزُّهد في الدِّنيا»
📚 كتاب الزهد لوكيع (٤)
٤ - كتب عمر إلى أبي موسى: «إنَّ الفقه ليس عن كبر السِّن، ولكنه عطاء الله ورزقه، وإياك ومِرَاق الأخلاق ودناءتها»
📚 كتاب الزهد لوكيع (٥)
٥ - قال سفيان: «الزُّهد في الدُّنيا: قصر الأمل، ليس بأكل الغليظ، ولا لبس العباية»
📚 كتاب الزهد لوكيع (٦)
٦ - كانت امرأةٌ متعبدة باليمن، وكانت إذا أمست قالت: «يا نفس الليل ليلتك، لا ليلة لك غيرها، فاجتهدت، وإذا أصبحت قالت: يا نفس اليوم يومك لا يوم لك غيره، فاجتهدت»
📚 كتاب الزهد لوكيع (٩)
٧ - قال معاذ: «لن تزول قدما العبد حتى يسأل عن أربع: عن عمره فيما أفناه؟ وعن عمله ما عمل فيه؟ وعن ماله: من أين كسبه؟ وفيما أنفقه؟ وعن جسده فيما أبلاه؟»
📚 كتاب الزهد لوكيع (١٠)
٨ - قال مجاهد: قال لي ابن عمر: «يا مجاهد إذا أصبحت فلا تحدث نفسك بالمساء، وإذا أمسيت فلا تحدث نفسك بالصباح، وخذ من صحتك قبل سقمك، ومن حياتك قبل موتك، فإنك لا تدري ما اسمك غدا؟»
📚 كتاب الزهد لوكيع (١٢)
٩ - قال أبو الدرداء: «اعبدوا الله كأنكم ترونه، وعدوا أنفسكم في الموتى، واعلموا أن قليلًا يُغنيكم خيرٌ من كثير يلهيكم، واعلموا أن البرَّ لا يبلى، وأن الإثم لا ينسى»
📚 كتاب الزهد لوكيع (١٣)
١٠ - قال زيد بن وهب: رأيت ابن مسعود بكى حتى رأيت دموعه في الحصى
📚 كتاب الزهد لوكيع (٢٢)
١١ - قال أبو هريرة: «لن يلج النار من بكى من خشية الله، حتى يعود اللبن في الضرع»
📚 كتاب الزهد لوكيع (٢٣)
١٢ - مر رجلٌ على عبد الله بن عمرو، وهو ساجدٌ في الحِجر وهو يبكي، فقال: «أتعجب أن أبكي من خشية الله، وهذا القمر يبكي من خشية الله؟»
📚 كتاب الزهد لوكيع (٢٥)
١٤ - قرأ ابن عمر: {ويلٌ للمطففين} فلما بلغ: {يوم يقوم الناس لرب العالمين} بكى، حتى خرَّ وامتنع من قراءة ما بعده.
📚 كتاب الزهد لوكيع (٢٧)
١٥ - قال أبو بكر: «ابكوا فإن لم تبكوا فتباكوا»
📚 كتاب الزهد لوكيع (٢٩)
١٦ - قال عبد الله بن مسعود لابنه: «يا بُني ابك من ذكر خطيئتك»
📚 كتاب الزهد لوكيع (٣٠)
١٧ - قال عيسى ابن مريم: «طوبى لمن بكى من ذكر خطيئته، وحفظ لسانه، ووسعه بيته»
📚 كتاب الزهد لوكيع (٣١)
١٨ - بكى عبد الله بن رواحة، فبكت امرأته، فقال لها: «ما يبكيك؟». فقالت: رأيتك بكيتَ، فبكيتُ. فقال: «إني أُنْبئت أني واردٌ، ولم أنبأ أني صادرٌ» -يعني قوله تعالى: {وإن منكم إلا واردها}-
📚 كتاب الزهد لوكيع (٣٢)
١٩ - قال عبد الله بن مسعود: «تعودوا الخير، فإن الخير بالعادة»
📚 كتاب الزهد لوكيع (٣٤)
٢٠ - قال عطاء: {أولم يروا أنا نأتي الأرض ننقصها من أطرافها} قال: ذهاب فقهائها، وخيار أهلها.
📚 كتاب الزهد لوكيع (٣٩)
٢٣ - قال الربيع بن خثيم: {فأما إن كان من المقربين فروحٌ وريحانٌ} قال: هذا له عند الموت ويُخَبَّأ له في الآخرة الجنة {وأما إن كان من المكذبين الضالين فنزلٌ من حميم} قال: هذا له عند الموت ويُخَبَّأ له في الآخرة النار
📚 كتاب الزهد لوكيع (٥٣)
٢٤ - قال أبو موسى الأشعري: «ما ينتظر من الدنيا إلا كل مُحزن أو فتنةٌ تنتظر»
📚 كتاب الزهد لوكيع (٦٦)
٢٥ - قال عبد الله: «من أراد الدنيا أضرَّ بالآخرة، ومن أراد الآخرة أضرَّ الدنيا، يا قوم فأضرُّوا بالفاني للباقي»
📚 كتاب الزهد لوكيع (٧٠)
٢٦ - قال معاذ بن جبل: «من جعل الله غناه في قلبه فقد هُدِي، ومن لا فليس بنافعته دنياه»
📚 كتاب الزهد لوكيع (٧١)
٢٧ - قال لقمان لابنه: «يا بني لا تأكل شِبعًا فوق شِبَع، فإنَّك إن تنبذه للكلب خيرٌ لك من ذلك»
📚 كتاب الزهد لوكيع (٧٣)
٢٨ - أكل ابنٌ لسمرة بن جندب حتى بَشِم، فقال سمرة: «لو مت ما صليتُ عليك». -البَشم: التخمة، يكثر من الطعام حتى يَكرُبَه-
📚 كتاب الزهد لوكيع (٧٤)
٢٩ - قال الحسن: «لقد أدركت أقوامًا إن الرجل منهم ليأتي عليه سبعون سنة ما اشتهى على أهله شهوة طعام قط»
📚 كتاب الزهد لوكيع (٧٦)
٣٠ - أتي ابن عمر بجوارش، فكرهه، فقال: «ما شبعت منذ كذا وكذا».
📚 كتاب الزهد لوكيع (٧٧)
📚 كتاب الزهد لوكيع (٢)
٢ - قال أبو واقد الليثي: «تابعنا الأعمال في الدنيا، فلم نجد شيئًا أبلغ في عمل الآخرة من الزهد في الدنيا»
📚 كتاب الزهد لوكيع (٣)
٣ - كتب عمر إلى أبي موسى: «إنَّك لن تنال عمل الآخرة بشيء أفضل من الزُّهد في الدِّنيا»
📚 كتاب الزهد لوكيع (٤)
٤ - كتب عمر إلى أبي موسى: «إنَّ الفقه ليس عن كبر السِّن، ولكنه عطاء الله ورزقه، وإياك ومِرَاق الأخلاق ودناءتها»
📚 كتاب الزهد لوكيع (٥)
٥ - قال سفيان: «الزُّهد في الدُّنيا: قصر الأمل، ليس بأكل الغليظ، ولا لبس العباية»
📚 كتاب الزهد لوكيع (٦)
٦ - كانت امرأةٌ متعبدة باليمن، وكانت إذا أمست قالت: «يا نفس الليل ليلتك، لا ليلة لك غيرها، فاجتهدت، وإذا أصبحت قالت: يا نفس اليوم يومك لا يوم لك غيره، فاجتهدت»
📚 كتاب الزهد لوكيع (٩)
٧ - قال معاذ: «لن تزول قدما العبد حتى يسأل عن أربع: عن عمره فيما أفناه؟ وعن عمله ما عمل فيه؟ وعن ماله: من أين كسبه؟ وفيما أنفقه؟ وعن جسده فيما أبلاه؟»
📚 كتاب الزهد لوكيع (١٠)
٨ - قال مجاهد: قال لي ابن عمر: «يا مجاهد إذا أصبحت فلا تحدث نفسك بالمساء، وإذا أمسيت فلا تحدث نفسك بالصباح، وخذ من صحتك قبل سقمك، ومن حياتك قبل موتك، فإنك لا تدري ما اسمك غدا؟»
📚 كتاب الزهد لوكيع (١٢)
٩ - قال أبو الدرداء: «اعبدوا الله كأنكم ترونه، وعدوا أنفسكم في الموتى، واعلموا أن قليلًا يُغنيكم خيرٌ من كثير يلهيكم، واعلموا أن البرَّ لا يبلى، وأن الإثم لا ينسى»
📚 كتاب الزهد لوكيع (١٣)
١٠ - قال زيد بن وهب: رأيت ابن مسعود بكى حتى رأيت دموعه في الحصى
📚 كتاب الزهد لوكيع (٢٢)
١١ - قال أبو هريرة: «لن يلج النار من بكى من خشية الله، حتى يعود اللبن في الضرع»
📚 كتاب الزهد لوكيع (٢٣)
١٢ - مر رجلٌ على عبد الله بن عمرو، وهو ساجدٌ في الحِجر وهو يبكي، فقال: «أتعجب أن أبكي من خشية الله، وهذا القمر يبكي من خشية الله؟»
📚 كتاب الزهد لوكيع (٢٥)
١٤ - قرأ ابن عمر: {ويلٌ للمطففين} فلما بلغ: {يوم يقوم الناس لرب العالمين} بكى، حتى خرَّ وامتنع من قراءة ما بعده.
📚 كتاب الزهد لوكيع (٢٧)
١٥ - قال أبو بكر: «ابكوا فإن لم تبكوا فتباكوا»
📚 كتاب الزهد لوكيع (٢٩)
١٦ - قال عبد الله بن مسعود لابنه: «يا بُني ابك من ذكر خطيئتك»
📚 كتاب الزهد لوكيع (٣٠)
١٧ - قال عيسى ابن مريم: «طوبى لمن بكى من ذكر خطيئته، وحفظ لسانه، ووسعه بيته»
📚 كتاب الزهد لوكيع (٣١)
١٨ - بكى عبد الله بن رواحة، فبكت امرأته، فقال لها: «ما يبكيك؟». فقالت: رأيتك بكيتَ، فبكيتُ. فقال: «إني أُنْبئت أني واردٌ، ولم أنبأ أني صادرٌ» -يعني قوله تعالى: {وإن منكم إلا واردها}-
📚 كتاب الزهد لوكيع (٣٢)
١٩ - قال عبد الله بن مسعود: «تعودوا الخير، فإن الخير بالعادة»
📚 كتاب الزهد لوكيع (٣٤)
٢٠ - قال عطاء: {أولم يروا أنا نأتي الأرض ننقصها من أطرافها} قال: ذهاب فقهائها، وخيار أهلها.
📚 كتاب الزهد لوكيع (٣٩)
٢٣ - قال الربيع بن خثيم: {فأما إن كان من المقربين فروحٌ وريحانٌ} قال: هذا له عند الموت ويُخَبَّأ له في الآخرة الجنة {وأما إن كان من المكذبين الضالين فنزلٌ من حميم} قال: هذا له عند الموت ويُخَبَّأ له في الآخرة النار
📚 كتاب الزهد لوكيع (٥٣)
٢٤ - قال أبو موسى الأشعري: «ما ينتظر من الدنيا إلا كل مُحزن أو فتنةٌ تنتظر»
📚 كتاب الزهد لوكيع (٦٦)
٢٥ - قال عبد الله: «من أراد الدنيا أضرَّ بالآخرة، ومن أراد الآخرة أضرَّ الدنيا، يا قوم فأضرُّوا بالفاني للباقي»
📚 كتاب الزهد لوكيع (٧٠)
٢٦ - قال معاذ بن جبل: «من جعل الله غناه في قلبه فقد هُدِي، ومن لا فليس بنافعته دنياه»
📚 كتاب الزهد لوكيع (٧١)
٢٧ - قال لقمان لابنه: «يا بني لا تأكل شِبعًا فوق شِبَع، فإنَّك إن تنبذه للكلب خيرٌ لك من ذلك»
📚 كتاب الزهد لوكيع (٧٣)
٢٨ - أكل ابنٌ لسمرة بن جندب حتى بَشِم، فقال سمرة: «لو مت ما صليتُ عليك». -البَشم: التخمة، يكثر من الطعام حتى يَكرُبَه-
📚 كتاب الزهد لوكيع (٧٤)
٢٩ - قال الحسن: «لقد أدركت أقوامًا إن الرجل منهم ليأتي عليه سبعون سنة ما اشتهى على أهله شهوة طعام قط»
📚 كتاب الزهد لوكيع (٧٦)
٣٠ - أتي ابن عمر بجوارش، فكرهه، فقال: «ما شبعت منذ كذا وكذا».
📚 كتاب الزهد لوكيع (٧٧)