استراحة مع لغتنا الجميلة

[الشادي]

استراحة مع لغتنا الجميلة

صقعة العتاريف و زقفيلم
يروى أن رجلاً جاء إلى أبي علقمة فقال له ( صقعة العتاريف ) فقال له أبو علقمة ( زقفيلم ) فقال الرجل : ما زقفيلم ؟ فقال أبو علقمة : وما صقعة العتاريف ؟ فقال الرجل : أي هل صاحت الديكة؟ فقال أبو علقمة : زقفيلم أي أنها لم تصيح !!

ابن دُريد ونفطويه :
كان ابن دُريد ونفطويه أحيانا يهجو وينتقد أحدهما الآخر فلما قام ابن دُريد بتأليف كتاب الجمهرة اعترض نفطويه وقال إنه ليس من تأليف ابن دُريد بل هو كتاب العين للخليل غير أنه غير اسمه إلى الجمهرة فقال نفطويه :
ابن دُريد بقـــــــــــــــره وفيه لؤم وشـــــــــــــــــــِره
قد ادّعى بجهلــــــــــــــه وضع كتاب الجمهـــــــــــره
وهو كتاب العيـــــــن إلا أنـــــــــه قــــــــد غيــــــــره

فرد عليه ابن دُريد قائلاً :
وشاعــــر يُدعى بنصف اسمـــه مستأهـــــل للصفــــــع في أُخدعيــــــــــه
أحرقــــه الله بنصف اسمـــــــــه وصيـــــر الباقـــي صُراخــــاً عليــــــــــه
( نفط ) ( ويه )

ما البلاغة ؟
قال أحد الخلفاء لبليغ : ما البلاغة ؟
قال البليغ هي : أن لا تبطئ ولا تخطئ .
قال الخليفة مثل ماذا ؟ قال : مثل هذا .

فواصل
أتشكــو نفســك السأم وسـامـر قـلــبــك الألـــم!!
جروحـك كـلما نــزفــت بـــذكـر الله تــلــتــئــــــم!!
* * *
صحبة الأشرار .. مثل آنية الفخار .. سريعة الانكسار ..
و
صحبة الأخيار .. كأنفاس الأسحار.. فيها سكينة ووقار..

[سُلاف !]

/


جميل ..أيها الشادي


متابعة ..>::

[عطاف المالكي]

رائع وجزاك الله كل خير

[هادي علي مدخلي]

بارك الله فيك أخي الكريم

[عطاف المالكي]

وهناك ألفاظ عربية وحشية واندثرت
مع اختلاط العرب بغيرهم من الأعاجم والأمم الأخرى
إلا أن لغة القرآن باقية إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها

[بُشْرَى]

:

.


فروقات لغوية

الفرق بين السؤال والاستفهام :

أن الاستفهام لايكون إلا لما يجهله المستفهم فيه ، أما السؤال : فيجوز فيه أن يكون السائل يسأل عما يعلم وعما لايعلم . فالفرق بينها ظاهر .
م.ن

[بُشْرَى]

:

.


الفرق بين الاختصار والإيجاز :

أن الاختصار هو إلقاؤك فضول الألفاظ من كلام المؤلف من غير إخلال بمعانيه ، أما الإيجاز : هو أن يُبنى الكلام على قلة اللفظ وكثرة المعاني .


م.ن

[بُشْرَى]

:

.

الفرق بين المدح والثناء :

أن الثناء مدح مكرر من قولك : تثنيت الخيط إذا جعلته طاقين ، ومنه قوله تعالى : ( ولقد آتيناك سبعاً من المثاني ) يعنى سورة الحمد لأنها تكرر في كل ركعة .


م.ن

[بُشْرَى]

:

.

الفرق بين الخطأ والغلط :

أن الغلط هو وضع الشيء في غير موضعه ، ويجوز أن يكون صواباً في نفسه ، وأما الخطأ : لايكون صواباً على وجه أبداً .


م.ن

[شمس]

:

.

الفرق بين الخطأ والغلط :

أن الغلط هو وضع الشيء في غير موضعه ، ويجوز أن يكون صواباً في نفسه ، وأما الخطأ : لايكون صواباً على وجه أبداً .


م.ن

أحسنتِ الإختيار القديرة بشرى

[احمد الحلو]

طرح مميز وانتقاء ثري جُزيت خيراً

جهد رائع سلمت الايادي

تحياتي القلبية وسوسنتي الحلوة

احمد الحلو

[هادي علي مدخلي]

طرح رائع
للرفع مرة أخرى

[بُشْرَى]

.

.

إن الفرق بين الكتاب والدفتر أن الكتاب يفيد أنه مكتوب، ولا يفيد الدفتر ذلك.

تقول عندي دفتر بياض، ولا تقول: عندي كتاب بياض.

أما الفرق بين الصحيفة والدفتر؛ أن الدفتر لا يكون إلا أوراقًا مجموعة، والصحيفة تكون ورقة واحدة.

من كتاب الفروق اللغوية لأبي هلال العسكري.

[بُشْرَى]

.

.

الخَصْلَةُ (بفتح الخاء): خُلُقٌ في الإنسانِ، يكون فضيلةً أو رذيلةً، الجمع (خِصَالٌ).

الخُصْلَةُ (بضم الخاء): الشَّعر المجتمع -طرف الشعر المتدلِّي -القطعة من اللحم، الجمع (خُصُلٌ).

-لسان العرب لابن منظور.

[بُشْرَى]

.

.

-البرهة: المدة الطويلة من الزمن.

يقال: أقام عنده برهة أي أقام عنده مدة طويلة من الزمن، وليس كما هو شائع بأن برهة تعني مدة قصيرة من الزمن.

-الهنيهة: المدة القصيرة من الزمن.

يقال: أقام عنده هنيهة أي مدة قصيرة من الزمن.

[بُشْرَى]

.

.

الحسد: الرغبةُ في أن يكون لديكَ ما عند الغير من النعم مع تمنّي زوالها.

الغبط: تمنَّي مثلَ ما لَه من النعمة من غير أن يحسدَه أو أن يتمنّى زوالَها عنه.

[الغيث]

الموضوع جميل ورائع الفكرة
بدأه الشادي بالصفحة الأولى
ثم اكملته الأستاذة بشرى بجهد
كبير وملموس
شكرا للشادي بداية الموضوع
وشكرا لبشرانا الرائعة إكمال الموضوع
وتغذيته بصفحات متعددة
ومن الغيث أطيب التحايا
>::>::>::>::

[أمجد]

طرح راقي مفيد عن لغتنا الجميلة
وليس هناك اجمل من هذه اللغة
بالتوفيق

[فاطمة]

طرح مليئ بالفوائد التي نستقي منها المعرفة
شكرا على الجهد القيم
https://up.boohalharf.com/uploads/165582346016061.gif (https://up.boohalharf.com/)

[نوآف]

عرض وطرح يستحق المتابعه

بارك الله فيك والله يعطيك العافيه

ولك الشكر والامتنان...