أنا وقميصُ يوسف !!

[ندى الحروف]

https://up.boohalharf.com/uploads/168962393313491.jpg
...
رُدَّ عليَّ قميصَ الفرحِ الذي مزّقتَه كي تردَّ اليَّ بصيرتي فأرى الدُّنيا بعدكَ بلونِها الأبيض..

لا يوسفَ في زمني الغابرِ هذا كي يُنبِّئني بسنينِك العُجاف.. وسنابلِ أيامِكَ اليابساتَ التي ألتفَّتْ على سنابلِ أيامِي التي كانت فيما مضى مخضرَّةً أما والآن قد أصابَها الجفافُ..

أيُّها االمدفونُ في مقبرةِ ذاكرتي مؤمنةٌ بأنَّ القدرَ لا يمازحُني ولا يلهو بي حين التقيتُك وأنّ كلَّ صُدفةٍ أتت بكَ هي من تكتيكِ القدرِ..

وها أنا ذا في كلِّ ليلةٍ أتصفَّح أرشيفَ تجاربي معك فيصرخُ بداخلي صوتٌ لِمَ تأتينا الطعنةُ من المقربين؟!

رُبَّما لو كانوا بعيدين لأصابَتْ طعناتُهم مكانًا أقلَ خطورةٍ وأقلَ ألمٍ لا ينضحُ بدماءِ نبضاتِنا

وها أنا ذا في كلِّ يومٍ أقرأُ تعويذةَ النسيان كي لا أجدَك قابعًا في قلبي وانت تتأرجح على نياطه كأنّه أرجوحةٌ بها تتسلى

نعم أعترفُ أنني كان لديّ حلمٌ معك كان لديّ أملٌ معك

كان لدي.. كان كان وكنتَ انتَ الخبر‌َ المحذوفَ..

نعمْ أعترفُ أن كلَّ الاعتذاراتِ تحتشدُ في قلبي في كلِّ مرةٍ ألمحُك بها وتفضحُني بها مُسحةُ الحزنِ في عيني ونبرةُ صوتي المختنقةُ لكن إيّاك أن تظنَّها مرسلةٌ إليك بل أنّها لقلبي ولعيناي وصوتي فقطْ ..

أعتذرُ لقلبي عن كلِّ مرةٍ سمعْتُ فيها صوتَ الانكسارِ في قلبي ولم أتكلمْ ..

أعتذرُ لعيناي عن كلِّ مرةٍ كسرتني بها ولم أبكِ ..

أعتذرُ لصوتي عن كلِّ مرَّةٍ آلمتني بها ولم أصرخْ وأتألمْ ..

أعتذر عن هدوئي وصمتي وغفراني أما انت فلستَ جديرًا بالاعتذارِ .. !!

...

في الختام //

أيُّها العابرُ لم أكتبْ كي أشعرَ بالنسيان وما طرقتُ بابا للقلمِ كي ألهو واتسلَّى لقد تعلّمتُ منذُ صغري أنّ انكسارَ الكأسِ لن يُجبرَ
وأنَّ الكتابةَ نفسَها تختلفُ فالرصاصَ يمحى والحبرَ لا يزول*


ندى الحرف co::g

[فهمي السيد]

الحبر لا يزول
ولكنه خط ما يجيش في القلب
ما لا يمحيه الزمن
ندى الحروف
كوني كـ يعقوب في صبرهـ على فراق يوسف
واسمحي للحب ان يدخل من عدة أبواب
كي لا تتبعه الاحزان
رائعة

[بُشْرَى]

.
.

أهلا بسليلة النور
وهبة العطاء
نص بليغ

ولي عودة ..
للوشم والتقييم والنشر مع منح المكافأة

[النقاء]

الكاتبة الغالية ندى الحروف

بعض الصرخات تؤلم وخاصة اذا لها مخزون بالقلم
جروح مازالت وحبرها ينزف
الصدق الثقة الوفاء يحملها
وينهار بمجرد خدعه لم يسبق لها
مثيل
نحن عالم غريبة نعاتب أنفسنا بأنفسنا
وهم في فلك يسبحون

الحب شيء داخلي فلو عشناه ماكان ماكان
ولكن تلطخ بدماء الكذب
والخدعة والأحلام الزائفة وبالحظه
حدث مالم يكن توقعه

غاليتي…..
حرفك ينزف عطرًا ووجع له ان يطوي شراع الحزن
مستقلاََ بـــــزاداََ من قلب وروح حالمة
يكفيه ألا يعير للألم التفاتاََ
ويكفينا ما نهلنا هنا من عبق استحوذ على الذائقة
رائعه واكثر

شكرًا لروحك الجميلة هنا

[بدرية العجمي]

حجز مقعد لي عودة تليق

[عبد المنان ميزي]

،:
:،
،،
،

خيبة صارمة التعنيف موجعة حد القصف
يتحاشى النسيان المرور على ذاكرة تنزف
حتى لا يبلى النسيان بطعنة من قسوة الخذلان
شرخ قاتل يفوق الجرح فيصب الألم غزيراً

الأديبة السامقة .. ندى الحروف
لا مجال لي للإطراء ولا الطرح يحتاج مني المدح
فكم الوجع المثقل به كل حرف مؤلم جداً
اكرمكِ الله بثوب الفرح
وقدر لكِ النسيان عاجلا غير آجل
سلام وأمن لقبلك المتعب



،،
،،
،

[إلهام]

لم نعد كما كنا
إنه الغياب يفعل بنا الأفاعيل

لقلبك الفرح

[أوراق كادح]

وليتنا نستطيع النسيان
يبقى الحب حياً بأعماقنا
حتى وإن ظنناه تلاشى
ما يلبث إلا و يعود مع ذكرى
أو أمر مرتبط مكان له بعض التفاصيل

الرائعه

ندى الحروف
سيكون القادم خيراً و فرحاً

تحيتي لك

[شتاء.!]

أيُّها العابرُ لم أكتبْ كي أشعرَ بالنسيان وما طرقتُ بابا للقلمِ كي ألهو واتسلَّى لقد تعلّمتُ منذُ صغري أنّ انكسارَ الكأسِ لن يُجبرَ
وأنَّ الكتابةَ نفسَها تختلفُ فالرصاصَ يمحى والحبرَ لا يزول*
؛
أيتها الأديبة.. البارعة وصاحبة الحرف الأرجواني ،قلمك ذو لمعان وكيف !؟
وله بريق كالنجوم المضيئة في سماء الصحف النصعك البياض
كل التقديرflll:
../

[عصي الدمع]

.
.
.
تورية أنيقة لدفن الحزن ولكن !
ايقظت كل شيء في استنهاظ هذه القوة
الخفية لتجاوز صوته وملامحه ..
وبرغم أن صوت الألم كان صارخا بشدة
وعشناه باضلاعه الأربعة ...
إلا أن الاعتذار لاجزائك الممزقة كان إعادة للحياة ..

ندى الحروف ...

اعترافات جميلة لروح اتخمها وجع الانتظار والفرصة !
لكن نهايتها جديرة بالاحترام ..
ادام الله لك السعادة ...

كان هنا ومضى

[أحـمد آل مِجَثِّل]

اختالت الحروف
وتمايلت مٌتباهية
بصنيع قلمك

[بدرية العجمي]

تتعثر الخطى في رمال التمني
وتستحضر الذكريات عند كاس الألم
فقد قد قميص الفرح ..
كان يوسف ولم يعد ..
حتى اصبحت اقراء تعويذة النسيان
منذ ان غادرتني بوصلة النبض
حتى العتمة لم تعد تستر جروح الروح
تعبث الاهات بالمسافات
لعل سراب الذكرى يهطل مطراً
ولا من مجيب .. !!
فقد حالت بيننا الألوان
واصبحت المسافات ترتدي عتمتها
وتنصهر عند نواصي المقل ..



درة الجمال
(( ندى الحروف ))

كيف لنا ان نشكو البعد والمسافات تسكننا
وكيف لنا ان وتعتذر لصراخ ارواحنا والانكسار قد تلبسها
اميرتي . لحروفك جمال يلمس القلب
لروحك الجوري وجيوش الياسمين





عابرة مرت من هنا..!!

[الغجرية]

كنسيم معطر كان البوح هنا
لم يباغتوننا ثم لا أثر لهم
و ليتهم يهدوننا النسيان قبل غيابهم و الرحيل

أيا ندى
الحرف بين يديك طيعا لسيدته
تأمره أن كن جميلا فيكون
بمعية حرفك كانت أوقاتي حافلة بالدهشة
طبت

[فتحي عيسي]

الأديبة السامقة ندى الحروف
لطالما كان لحرفك هذة الخصوصية النفاذة بإحساسها مهما أدمعت حروفه
تظل وهاجة تبسط معانيها على أرضية من حرير بتدفق حاني ممتع جميل
ما أروعك ياسيدة الحرف الفاخر
والنبض الأصيل
سلمتِ والنبض
مودتي وإحترامي

[ندى الحروف]

الحبر لا يزول
ولكنه خط ما يجيش في القلب
ما لا يمحيه الزمن
ندى الحروف
كوني كـ يعقوب في صبرهـ على فراق يوسف
واسمحي للحب ان يدخل من عدة أبواب
كي لا تتبعه الاحزان
رائعة


حينَ يحتلُّ الحزنُ
بجيوشِه القلبَ..
نحتاجُ أن نزفرَه..
نحتاجُ الى شهقةٍ
الى جرعةِ أوكسجينٍ
تُرجِعُنا بعدَها الى الحياةِ
وتبقى الكتابةُ هي متنفسُ
الكاتبُ الوحيدُ* ...
فشكرًا لله على هذه الهبةِ

أ. فهمي السيد
طرقتُ أبوابَ المعاجمِ
والثمانيةَ والعشرين حرفًا
ولم أجدْ حرفًا يفي حقَّ
مرورِكَ الكريمِ..
عاجزةً عن الشُّكرِ
حدَّ انقطاعِ النَّفسِ ..
احترامي والتقدير #

[عبدالله الصقري]

لله درّك يـ النَّـــــدى


>::


أثخنتي القلـبَ

فـ مــــات


>::


( للمــوت أسطـــوره )

و للحــرف النــــدى


>::

[ميريام]

https://up.boohalharf.com/uploads/168962393313491.jpg
...
رُدَّ عليَّ قميصَ الفرحِ الذي مزّقتَه كي تردَّ اليَّ بصيرتي فأرى الدُّنيا بعدكَ بلونِها الأبيض..

لا يوسفَ في زمني الغابرِ هذا كي يُنبِّئني بسنينِك العُجاف.. وسنابلِ أيامِكَ اليابساتَ التي ألتفَّتْ على سنابلِ أيامِي التي كانت فيما مضى مخضرَّةً أما والآن قد أصابَها الجفافُ..

أيُّها االمدفونُ في مقبرةِ ذاكرتي مؤمنةٌ بأنَّ القدرَ لا يمازحُني ولا يلهو بي حين التقيتُك وأنّ كلَّ صُدفةٍ أتت بكَ هي من تكتيكِ القدرِ..

وها أنا ذا في كلِّ ليلةٍ أتصفَّح أرشيفَ تجاربي معك فيصرخُ بداخلي صوتٌ لِمَ تأتينا الطعنةُ من المقربين؟!

رُبَّما لو كانوا بعيدين لأصابَتْ طعناتُهم مكانًا أقلَ خطورةٍ وأقلَ ألمٍ لا ينضحُ بدماءِ نبضاتِنا

وها أنا ذا في كلِّ يومٍ أقرأُ تعويذةَ النسيان كي لا أجدَك قابعًا في قلبي وانت تتأرجح على نياطه كأنّه أرجوحةٌ بها تتسلى

نعم أعترفُ أنني كان لديّ حلمٌ معك كان لديّ أملٌ معك

كان لدي.. كان كان وكنتَ انتَ الخبر‌َ المحذوفَ..

نعمْ أعترفُ أن كلَّ الاعتذاراتِ تحتشدُ في قلبي في كلِّ مرةٍ ألمحُك بها وتفضحُني بها مُسحةُ الحزنِ في عيني ونبرةُ صوتي المختنقةُ لكن إيّاك أن تظنَّها مرسلةٌ إليك بل أنّها لقلبي ولعيناي وصوتي فقطْ ..

أعتذرُ لقلبي عن كلِّ مرةٍ سمعْتُ فيها صوتَ الانكسارِ في قلبي ولم أتكلمْ ..

أعتذرُ لعيناي عن كلِّ مرةٍ كسرتني بها ولم أبكِ ..

أعتذرُ لصوتي عن كلِّ مرَّةٍ آلمتني بها ولم أصرخْ وأتألمْ ..

أعتذر عن هدوئي وصمتي وغفراني أما انت فلستَ جديرًا بالاعتذارِ .. !!

...

في الختام //

أيُّها العابرُ لم أكتبْ كي أشعرَ بالنسيان وما طرقتُ بابا للقلمِ كي ألهو واتسلَّى لقد تعلّمتُ منذُ صغري أنّ انكسارَ الكأسِ لن يُجبرَ
وأنَّ الكتابةَ نفسَها تختلفُ فالرصاصَ يمحى والحبرَ لا يزول*


ندى الحرف co::g

صباح الأبجدية الراقية
ماقبل مسك الختام ياسيدتي الرائعة
في وصف مشاعر الآلم والحزن،قلم الرصاص
وكلمات أصابة قلبك في مقتل، حبر الدموع
عانق صدر الورق يانقية القلب ومن منا
لم يجرب سم تلك الطعنات، النسيان قد يكون
ترياق،احيانا للقدر حكمه فكل صدمة تجربة
ودرس آجل لاشئ يجبر الخاطر المكسور
إلا الدعاء والكتابة دواء لكل داء
من تجربة أقول: لقلم
لم يكتب من عبث كوني
كا العنقاء التي تحيا من رماد
أحزانها آتمنى لك من أعماقي
السعادة والله يشرح صدرك
و يسر أمرك المعذرة على الإطالة
قلمك مؤثر تبارك الرحمن و متميز
وجد طريقة إلى قلبي وكان هذا
آثر قلمي تحياتي لك ميريام

[ندى الحروف]

.
.

أهلا بسليلة النور
وهبة العطاء
نص بليغ

ولي عودة ..
للوشم والتقييم والنشر مع منح المكافأة

على حائطِ الذِّكرياتَ
رسمْتُ لوحةَ حرفي
وإلى ضوءِ القمرِ المنيرِ
في ليلتي الحالكةِ
أرسلتُ رسائلَ إعتذارٍ
الى بعضي المتعبِ
كدْتُ أن أرسمَها بلونٍ رماديٍّ
حتّى لمحتُكِ من بين المتابعين
تصافحين أكفَ لوحتي..
التي بدتْ بمرورِكِ عليها بيضاءَ ناصعةً

غاليتي بُشرى
أنتِ النور الذي يغتالُ
كلَّ عتمةٍ..
فأينما حللتِ حلَّ النورُ
دمتِ ورافةً يا نقيّة #

[ندى الحروف]

الكاتبة الغالية ندى الحروف

بعض الصرخات تؤلم وخاصة اذا لها مخزون بالقلم
جروح مازالت وحبرها ينزف
الصدق الثقة الوفاء يحملها
وينهار بمجرد خدعه لم يسبق لها
مثيل
نحن عالم غريبة نعاتب أنفسنا بأنفسنا
وهم في فلك يسبحون

الحب شيء داخلي فلو عشناه ماكان ماكان
ولكن تلطخ بدماء الكذب
والخدعة والأحلام الزائفة وبالحظه
حدث مالم يكن توقعه

غاليتي…..
حرفك ينزف عطرًا ووجع له ان يطوي شراع الحزن
مستقلاََ بـــــزاداََ من قلب وروح حالمة
يكفيه ألا يعير للألم التفاتاََ
ويكفينا ما نهلنا هنا من عبق استحوذ على الذائقة
رائعه واكثر

شكرًا لروحك الجميلة هنا

يجيئُني ردُّكِ المكلل بالجمال
والمفعم برائحةِ الكادي..
فيحملُني بهجةً الى السماءِ السابعةِ
حدَّ الدهشةِ وانا هنا اتشظّى
ما بين الألف والياء..
بحثا عن ردٍّ يليقُ بسلسالِ حروفكِ العسجديَّة

الحبيبة النقاء..
يا سليلةَ النور والبياض
من اين ابتدأُ الشكرَ
والشكرَ لا يكفيكِ
أهلا لا تنقطعُ يا حبيبة

[ندى الحروف]

،:
:،
،،
،

خيبة صارمة التعنيف موجعة حد القصف
يتحاشى النسيان المرور على ذاكرة تنزف
حتى لا يبلى النسيان بطعنة من قسوة الخذلان
شرخ قاتل يفوق الجرح فيصب الألم غزيراً

الأديبة السامقة .. ندى الحروف
لا مجال لي للإطراء ولا الطرح يحتاج مني المدح
فكم الوجع المثقل به كل حرف مؤلم جداً
اكرمكِ الله بثوب الفرح
وقدر لكِ النسيان عاجلا غير آجل
سلام وأمن لقبلك المتعب



،،
،،
،

لا زلتُ أغزلُ خيوطَ الحزنِ بسكينةٍ
وأُمارسُ الخطوَ على صراطِ الوجعِ بحذرٍ
تُرى أيَّهما يشبه الآخر الخطواتُ ام الطرقات* ؟!
وكلُّ الأماكنِ في حالةِ الحزنِ مظلمةٍ
ترى أيَّهما سياجٌ للآخرِ الأضلعُ أم النبضات* ؟!
ترى من المسؤولِ عن توزيعِ كروتِ الفرحِ
نحنُ أم القدر* ؟!
تُرى مَن المبتلي بتدوينِ أحزانِنا
القلمُ أم المحبرةُ* ؟!
ترى أيَّهما يحتاجُ لعصى موسى
ليظفرَ بأحلامِه* ؟!
فقراءُ الحظِّ أم حظُّ الفقراء
كم نحنُ بحاجةٍ الى عصا موسى يا سيدي* !!

أ.* عبد المنّان ميزي
ترى من أينَ أستجمعُ الحروفَ
لألئً من بحرِ أبجدٍ ؟
لأصيغَ قلادةً تليقُ بسموِّ حروفِكَ
شكرًا مدَّ البحرِ لكرمِ حضورِكَ الأنيقِ
أهلا لا تنقطع #

[ندى الحروف]

لم نعد كما كنا
إنه الغياب يفعل بنا الأفاعيل

لقلبك الفرح


لم نعدْ كما كنا* !
الله يا ملهمة كأنَّكِ قرأتِ
أوجاعي وأفكاري من بين السُّطور
ولأنَّ جُرحي أعمقَ وأفصحَ من حرفي
كتبته فلنكتبْ يا شقيقة
فالورقُ فضاءٌ رحبٌ لا يضيقُ
بنا على أيَّة حالٍ* !!
ولندعهم في طغيانِهم يعمهون
فلنا موعدٌ مع الله لا يخيب

غاليتي إلهام
حضورُكِ مطرٌ لا ينقطع !
تمرِّيْنَ كغيمةٍ روّاءَ
فينشتي حقلَ أبجديتي ويخضَّرُ
أكاليلٌ من الوردِ والودِّ
لقلبِكِ الجميلِ #

[ندى الحروف]

وليتنا نستطيع النسيان
يبقى الحب حياً بأعماقنا
حتى وإن ظنناه تلاشى
ما يلبث إلا و يعود مع ذكرى
أو أمر مرتبط مكان له بعض التفاصيل

الرائعه

ندى الحروف
سيكون القادم خيراً و فرحاً

تحيتي لك


الطُّيورُ لا تهاجرُ فُرادى يا سيدي
وها أنا ذا هاجرتْ عني أحلامي
وأفراحي ونبضاتي..
مفلسةٌ أنا إلّا من حرفٍ
قُدَّ قميصُه من دُبرٍ..
وأصبحَ لا يسترُ عُريِّ أحزاني..
وها أنا ذا لا أملكُ الكثيرَ
سوى بضعِ حروفٍ باليةٍ
وصمتٍ رهيبٍ..
حتّى الليلُ خاصمني..
لانني افتقدتُ رؤيةَ الأحلامِ
وافتقدتُ النومَ بسلامِ* !!

أ.* أوراق كادح
مروركَ الأنيقُ..
يصافحُ أكُفَّ النورِ ..
وينثرُ عبيرَ الزهورِ..
يسابقُ الغيومَ..
ويرُتِّبُ النجومَ..
ويتركُ بصمتِه الجميلةِ هنا
شكرًا بحجمِ السَّماءِ وما اقلَّتْ
يحفُّها الامتنانُ..
احترامي #

[ندى الحروف]

أيُّها العابرُ لم أكتبْ كي أشعرَ بالنسيان وما طرقتُ بابا للقلمِ كي ألهو واتسلَّى لقد تعلّمتُ منذُ صغري أنّ انكسارَ الكأسِ لن يُجبرَ
وأنَّ الكتابةَ نفسَها تختلفُ فالرصاصَ يمحى والحبرَ لا يزول*
؛
أيتها الأديبة.. البارعة وصاحبة الحرف الأرجواني ،قلمك ذو لمعان وكيف !؟
وله بريق كالنجوم المضيئة في سماء الصحف النصعك البياض
كل التقديرflll:
../

لا زلتُ أعددُ أنفاسي ..
أُرتِّبُ أحلامي..
أُبعثرُني وألمُّني..
لكي أكتبَ ثمَّة وجعٍ
أحالني حُطامًا

أ. شـتـاء
أُحاولُ أن أُبددَ ساعاتٍ
في ترتيبِ ردٍّ يشبهُ جمالَ
حضورِكم البهيِّ..
الى حدٍّ ما قررتُ أن أركنَ
الثمانيةَ والعشرينَ حرفًا
لانّها لم تسعفني في اقتناءٍ
ردٍّ يليقُ بسموِ حضورِكم
وعزمتُ الغوصَ أعماقَ البحرِ
بحثا عن لألئِ أصيغُها قلادةً
تسمو ببهاءِ طلتِكم..

[ندى الحروف]

.
.
.
تورية أنيقة لدفن الحزن ولكن !
ايقظت كل شيء في استنهاظ هذه القوة
الخفية لتجاوز صوته وملامحه ..
وبرغم أن صوت الألم كان صارخا بشدة
وعشناه باضلاعه الأربعة ...
إلا أن الاعتذار لاجزائك الممزقة كان إعادة للحياة ..

ندى الحروف ...

اعترافات جميلة لروح اتخمها وجع الانتظار والفرصة !
لكن نهايتها جديرة بالاحترام ..
ادام الله لك السعادة ...

كان هنا ومضى

يتوضأُ حرفي من نبعِ حضورِكم العذبِ
بعد غيابِ الشَّمسِ بلحظاتٍ ..
مشتتُ حرفي بينَ تنهيدةٍ ودمعةٍ
تواسي محبرتَه العاجزة َعن الرّدِ
وأمسى للنزفِ أصواتٌ
كوقعِ شلالِ ماءٍ انحدرَ من الأعلى
فتصرخُ اصواتُ حرفي..
من جرحِها الغائرِ..
فكانَ حضورُكم كالجبيرةِ
التي رتقتْ الصدعَ في احرفي

الاستاذ الأديب عصيّ الدَّمع
بعضُ الكلماتِ قبسٌ من نورٍ
وللحضورِ أشراقةٌ كأشراقةِ
شمسٍ على طفٍّ مظلمٍ
وهكذا كان حضورُكم
احترامي وتقديري لكم #

[ندى الحروف]

اختالت الحروف
وتمايلت مٌتباهية
بصنيع قلمك


استجديتُ الحرفَ وطنًا أبيضًا
فكان حضورُكم ناصعَ البياضِ
فكان ردّي وطنًا مثقلًا بالغربةِ
لا يرقى وهيبةَ الحضورِ
استجديتُ الحبرَ مطرًا
يحيي الجدبَ في تضاريسِ الرُّوحِ
فكانَ مُغْـتَسلًا لجثمانِ الكلمةِ
الذي قمّطتُه في كفنٍ ناصعِ الجوى
وتحت تأثير العمى..
بحثًا عن ردٍّ يسمو بحضورِكم

الاستاذ الأديب أحمد آل مِجَثِّل
بعضُ الحروفِ تصابُ بحمَّى الغربةِ
وبعدَ غربةِ حرفي هذه..
لم أجدْ سوى بضعٍ من كلماتِ
الشكرِ والتقديرِ احتفاءً
بحضورِكم الوارفِ
احترامي والتقدير #

[ندى الحروف]

تتعثر الخطى في رمال التمني
وتستحضر الذكريات عند كاس الألم
فقد قد قميص الفرح ..
كان يوسف ولم يعد ..
حتى اصبحت اقراء تعويذة النسيان
منذ ان غادرتني بوصلة النبض
حتى العتمة لم تعد تستر جروح الروح
تعبث الاهات بالمسافات
لعل سراب الذكرى يهطل مطراً
ولا من مجيب .. !!
فقد حالت بيننا الألوان
واصبحت المسافات ترتدي عتمتها
وتنصهر عند نواصي المقل ..



درة الجمال
(( ندى الحروف ))

كيف لنا ان نشكو البعد والمسافات تسكننا
وكيف لنا ان وتعتذر لصراخ ارواحنا والانكسار قد تلبسها
اميرتي . لحروفك جمال يلمس القلب
لروحك الجوري وجيوش الياسمين





عابرة مرت من هنا..!!



لنغمةِ حرفِكِ جمالٌ
يرقى على نغماتِ فيروزٍ الصباحيّة
ذلك النورُ الممتدُّ ما بين الالف والياء
يعانقُ روحي كلما لمحته
مرورُك الجميل كشامةٍ يزيّنُ خدَّ ابجديتي
وحروفكِ كالفيض العذبِ يتسربُ الى
الروح بعذوبةٍ وسلاسة فتنشتي

سيدةُ الحرفِ بدريّة العجميّ
حضورُك أجملَ وامتعَ من زخاتٍ المطرِ
ونسماتِ البردِ في وقتِ السَّحرِ
هكذا كان حضورُكِ الذي اتمنى
ان يدومَ ويتألقَ ويزهرَ
بحجمِ الكونِ واكثرَ
دمتِ ورافةً غاليتي #

[ندى الحروف]

كنسيم معطر كان البوح هنا
لم يباغتوننا ثم لا أثر لهم
و ليتهم يهدوننا النسيان قبل غيابهم و الرحيل

أيا ندى
الحرف بين يديك طيعا لسيدته
تأمره أن كن جميلا فيكون
بمعية حرفك كانت أوقاتي حافلة بالدهشة
طبت

كيف أستطعتي أن تبعثي
بقلبي الرُّوحَ..
بمجردِ أن صافحتْ أكفَّكِ حرفي
بعد أن حملْتُ قلبي بين يديَّ
أهدهده كالطفلِ الخائفِ
ثُمَّ لم يهدأْ حتى تلتْ عليه
أحرفُكِ آياتِ السَّكينةَ..
فيغفو وفي عينيه
حلمًا جميلاً مليئًا بالنورِ

أديبتُنا السامقةُ الغجريّة
زرعْتِ بيراعِكِ أشجارًا
من نخيلٍ وبتلاتٍ من الورودِ
وها أنا في حضرةِ حضورِكِ البهيِّ
اتوارى خلفَ استارِ الخجلِ..
بحثا عن ردٍّ يليقُ بسموكِ
وهنا لا يسعُني إلّا
أن اقولَ لكِ :
أيُّها النابتةٌ الحرفُ بذرًا
بقدومِكِ أحرفي تتراقصُ حُبًّا

[ندى الحروف]

الأديبة السامقة ندى الحروف
لطالما كان لحرفك هذة الخصوصية النفاذة بإحساسها مهما أدمعت حروفه
تظل وهاجة تبسط معانيها على أرضية من حرير بتدفق حاني ممتع جميل
ما أروعك ياسيدة الحرف الفاخر
والنبض الأصيل
سلمتِ والنبض
مودتي وإحترامي


لم يعدْ للكلماتِ مذاقٌ
يراقُ على أكمامِ حرفي
المبتلَّةِ بالدَّمعِ..
ولم يعدْ يشعرُ بي..
سوى قلمٍ استنفذَ آخرَ قطرةٍ
أمثالي الذين لا يمتلكون
سوى بضعِ حروفٍ..
يفترشونَ الأرضَ..
ويلتحفون السَّماء..
وعصافيرُ احلامِهم لا تغادرُ
جذوعَ أشجارِهم
بحثا عن الغدِ الأفضلِ
الذي خرجَ ولم يعدْ

عميدُ الأدبِ والنَّثرِ
أ. فتحي عيسى
كان مرورُكم المنيرُ
بمثابةِ مشعلِ فوانيسَ
أنارَ عتمةَ كلماتي..
وجدتُه غيثا انعشَ
بتلاتِ الورد..
وجدْتُه ضحكةً بريئةً
في وجهٍ شاحبٍ بالحزنِ
شكري وامتناني لمقدمِكَ الكريمِ #

[ندى الحروف]

لله درّك يـ النَّـــــدى


>::


أثخنتي القلـبَ

فـ مــــات


>::


( للمــوت أسطـــوره )

و للحــرف النــــدى


>::





حضورٌ يمطرُ ندىً ويفوحُ شذىً
على حروفٍ معتّقةٍ بطعمِ الحزنِ
يتسرب من فراغات النافذة
كسن رمح ينغرس في كلماتي النحيلة.
متنسكٌ حرفي وراهبةٌ محبرتي
تبحثُ في صومعة أبجد..
عن ردٍّ يسمو بهيبة حضوركم
وحرائق في المحبرةٍ مشتعلةٌ
بنار الخيبة ولظاها..
فياترى هل يطفئُ الحرفُ
حرائقَ خيبتي* ؟!

الشاعر المبدع
أ. عبد الله الصقريّ
تتكدسُ الحروفُ على
مرسى سليقتي اللغويَّةِ
فيغرقُني طوفانُها..
فهل تسعفُني بردٍّ
يسمو بكرمِ حضورِكم
أم ستغرقني وما من قشَّةِ ؟!
ممتنةٌ لكرمِ حضورِكم الطيِّبِ #

[ندى الحروف]

صباح الأبجدية الراقية
ماقبل مسك الختام ياسيدتي الرائعة
في وصف مشاعر الآلم والحزن،قلم الرصاص
وكلمات أصابة قلبك في مقتل، حبر الدموع
عانق صدر الورق يانقية القلب ومن منا
لم يجرب سم تلك الطعنات، النسيان قد يكون
ترياق،احيانا للقدر حكمه فكل صدمة تجربة
ودرس آجل لاشئ يجبر الخاطر المكسور
إلا الدعاء والكتابة دواء لكل داء
من تجربة أقول: لقلم
لم يكتب من عبث كوني
كا العنقاء التي تحيا من رماد
أحزانها آتمنى لك من أعماقي
السعادة والله يشرح صدرك
و يسر أمرك المعذرة على الإطالة
قلمك مؤثر تبارك الرحمن و متميز
وجد طريقة إلى قلبي وكان هذا
آثر قلمي تحياتي لك ميريام

في حضورِك الانيقِ
كلُ المساءاتِ تحتضرُ
والخواطرُ والشعرُ والنثرُ
ورهبان الوجد يرتلون أدعية السحر
وحين يكون الحضورُ* ساحرًا
مجهولَ الطلاسم..
أي دواةٍ هذه التي تشربُ الحبرَ
وكيف تسكبه لتكتبَ من الردود
احلاها وأجملَها..
حوريةٌ مرّتْ من هنا
شفيفةُ الروح كالزلالِ
عطرةُ الاخلاقِ كالورد

الاستاذة الاديبة ميريام
شكرًا لمرورٍ سامقٍ
يعانق السماء بهاء
كانَ حضورُكِ بلسمًا
لحرفي الموجوع
مودتي وتقديري

[الدّانة]

أيا ندى الياسمين النديّة دمتِ تناغين الحروف
بموائد الألوان العسجديّة

[‏يَمَامْ.!]

عابر مرمن خلال الروح
وأخذ معه حلاوتها
لاشيء يعود.. وحتى الأيام التي تمضي لا تحمل نية الرجوع.
لو أنه ب اليد أن نتنحى عن الصدفة عن اي فرصة ل اللقاء
مثل " لو أني أعرف خاتمتي ما كنت بدأت"

العذر لصاحب النضال في كل هذا الوجع ل القلب
الذي آمن سلم وصدق.


ندى
في القلب كل كلمة و ل القلب
سلمت روحك يا قلب

[ندى الحروف]

أيا ندى الياسمين النديّة دمتِ تناغين الحروف
بموائد الألوان العسجديّة

تفتحت قرائح البنفسج
على حضورِكِ البهي الرهيب
وارتمتِ الفراشاتُ ثملى بكؤوسِ
رحيقِكِ النديِّ الرطيبِ
تستظلُّ وريقاتِ حرفِكِ السابحةَ
بالنورِ والضياءِ الخضيبِ
وأجنحةُ الحلمِ تراقصتْ
على ترانيم شدوك العجيب
وراقصت غصون البهاء
فنعم المجاب ونعم المجيب

الأديبة السامقة غاليتي الدانة
حضورٌ يضاهي الثريّا
فيختالُ عتمةَ احرفي
منحني رئةً ثالثةً للتنفسِ
تحياتٌ سامقات تسمو
بهذه الطلّةِ الجميلةِ

[ندى الحروف]

عابر مرمن خلال الروح
وأخذ معه حلاوتها
لاشيء يعود.. وحتى الأيام التي تمضي لا تحمل نية الرجوع.
لو أنه ب اليد أن نتنحى عن الصدفة عن اي فرصة ل اللقاء
مثل " لو أني أعرف خاتمتي ما كنت بدأت"

العذر لصاحب النضال في كل هذا الوجع ل القلب
الذي آمن سلم وصدق.


ندى
في القلب كل كلمة و ل القلب
سلمت روحك يا قلب

من جديدٍ أمتطي صهوةَ الحرف
اتشظّى ما بين جرحٍ ونزف
ويذرفُ الدمعُ حزينا
سلسالًا من الأحرف
وعلى ضوءِ شمعةٍ خافتةٍ
جلستُ أعصرُ نبيذَ قلمي
لاسكبَ ردًّا بطعمِ التوتِ
يليق بكرمِ حضورِكِ الأنيقِ
ورّقةِ كلماتِكِ العطرةِ

الاديبة السامقة غاليتي يمام
سرقتني اللحظاتُ الى حيثِ
حضورٍ قلَّ مثيلُهُ
كنتِ أنتِ سيدتُهُ
فما أروعكِ وأروعَ حضورَكِ
حماكِ الله.